ترك الغيبة هناك عدَّة أمور يجب اتباعها للتخلّص من الغيبة وهي: اللجوء إلى الله تعالى بالدعاء. انشغال الشخص بنفسه، وتذكُّر عيوبها والمجاهدة في علاجها. الانشغال بما يفيد من ذكر وتلاوة. تجنب مجالس الغيبة والابتعاد عن مجاملة أصحابها. إدراك عظم هذا الذنب، وتذكر خطورته وصعوبة الخروج منه لتعلقه بحقوق العباد. إدراك آثار الغيبة التي تدمر العلاقات بين الناس. استحضار الصورة التي صور بها الله المغتاب، قال تعالى: (أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ). تدريب اللسان على
مفهوم الموت والوفاة جاءت الآيات القرآنية الكثيرة التي تحدثت عن الموت والوفاة، والتي من خلالها تبين لنا الفرق بينهما، فالموت هو خروج روح الكائن الحي سواء كان إنساناً أو حيواناً أو نباتاً، فكل كائن حي في هذه الأرض له روح تُنتزع فتخرج، ويتوقف بخروجها عنصر الحياة فيه لينتهي الأجل. أمّا الوفاة، فهي توقف كامل الوظائف والأعضاء في جسم الإنسان بشكل مؤقت أو دائم، وقد وردت هذه اللفظة 34 مرةً في القرآن الكريم. الفرق بين الموت والوفاة إنّ الموت يقع مرة واحدة، وهي بخروج الروح دون عودة، أمّا الوفاة فهي أعم
شوربة البصل مدّة تجهيز المكوّنات 20 دقيقة مدّة الطهي 45 دقيقة تكفي لـِ 4 أشخاص المكوّنات فص من الثوم. ملعقة كبيرة من الكريمة الحامضة أو ملعقة من الخل البلسميك. أربع حبات من البصل . ربع ملعقة صغيرة من الملح. رشة جوزة الطيب. جبنة البارميزان. ثلاث ملاعق كبيرة من الطحين. جبنة الإمنتال. أربعة أكواب من مرق الدجاج. ملعقتان كبيرتان من الزبدة. نصف ملعقة صغيرة من الفلفل الأبيض. شرائح من الخبز الفرنسي المحمص. طريقة التحضير وضع الزبدة في قدر ورفعه على النار، وقلي البصل والثوم، والتتبيل بالفلفل الأسود
معاني أسماء الله الحسنى أسماء الله الحسنى لها معانٍ عظيمة بالغة الأثر، وفيما يأتي توضيح لمعانيها: الله: الاسم الذي يدلّ على ذات الله -تعالى- الجامعة لصفات ألوهيّته. الرحمن: الاسم الذي يدلّ على شمول رحمته كافّة خَلقه؛ بأن خلقهم ورزقهم، وهو اسم يختص به الله -تعالى- ولا يجوز أن يُطلَق على أحد غيره. الرحيم: اسم خاصّ برحمة الله -تعالى- بعباده المؤمنين؛ بهدايتهم للإيمان وإثابتهم الثواب الدائم في الآخرة. الملك: الملك لغة هو الشدّ والربط فيُقال: ملكت العجين؛ أي شددت عجنه، فالملك هو الذي يكون الأمر في
تاريخ الإسلام في إسبانيا لإسبانيا باع طويل مع الديانة الإسلامية، فقد شهدت أرضها دخول جحافل المسلمين على أراضيها منذ العقود الأولى للتاريخ الإسلامي خلال حملات الفتوحات الإسلامية التي شرقت وغربت في كافة أنحاء المعمورة، حيث كانت تسمى في ذلك الوقت باسم أرض الأندلس، ولا تزال المعالم الإسلامية ماثلة إلى يومنا هذا على تلك الأرض. وقد دخل الإسلام إلى إسبانيا في وقتٍ باكر عام (93هـ - 711م) عندما فتح المسلمون شبه جزيرة أيبيريا، حيث امتدّ المدّ الإسلامي وقتها لمساحة كبيرة جداً من شبه جزيرة أيبيريا وبوقتٍ
الشتاء الشتاء من أجمل فصول السنة، تشعر فيه بالدفء عند اجتماع أفراد الأسرة، وقضاء أوقاتٍ جميلةٍ مع بعضهم، ولكن البرد الشديد يقلل من الاستمتاع بجمال فصل الشتاء، ويقلّل من النشاط، لذا لا بدّ من تدفئة المنزل للمحافظة على الصحة البدنيّة والنفسيّة لأفراد الأسرة، فالشعور بالبرد والتواجد في المكان البادريقلّل من مناعة الجسم، يجعله عرضةً للعدوى والأمراض، وخاصّة الأطفال، فمن الضروري الحفاظ على مكان العيش أو العمل دافئاً. تطور طرق التدفئة قديماً لم يكن هناك كهرباء أو بترول، للحصول على الدفء أيام البرد
الحاصلين على جائزة نوبل تعتبر جائزة نوبل من أهم وأكبر الجوائز العالمية؛ حيث ينال من يحصل عليها قدراً كبيراً من الثناء والإطراء على جميع الأصعدة، وتمنح الجائزة في العاشر من شهر تشرين أول من كل عام لكل من يقوم بابتكار تقنيات جديدة أو يقوم بأبحاث بارزة أو خدمات اجتماعية نبيلة، ويعتبر الصناعي السويدي ومخترع الديناميت ألفريد نوبل بأنه الأب الروحي لجائزة نوبل، وقد قام بالمصادقة على الجائزة السنوية في وصيته التي تم توثيقها في النادي السويدي في السابع والعشرين من شهر كانون ثاني سنة 1895م، وبدايةً من
الرخام عرف الإنسان حجر الرخام منذ مئات السنين حيث عمل على استخدامه في تزيين وزخرفة القصور، والمعابد من كنائس ومساجد وغيرها الكثير من المباني والقلاع الفخمة، لما يتميّز به من ألوان جميلة وبراقة والتي تضفي مظهر جمالي فريد في الأماكن التي توضع فيها، ونظراً لازدياد الطلب على استخدام الرخام عبر العصور وضرورة وجوده في كلّ بيت عمل الإنسان على تطوير صناعات الرخام لتشمل عدّة أنواع وأشكال أكثر جودة من سابقتها، ممّا يجعلها تدوم لفترة أطول عند استعمالها دون تكسّرها أو تحطمها، ويمكن حصر أنواع الرخام فيما