مفهوم الحوار مع النفس تعد الأفكار الذاتية هي المشاعر والمزاج الخاص بالشخص المفكر، حيث إن المحادثات التي يجريها الشخص مع نفسه يمكن أن تكون مفيدة أو مدمرة لكونها تؤثر على شعوره تجاه نفسه وكيف يمكن أن يستجيب للأحداث في حياته، وغالبًا ما يكون الحديث مع النفس أو الحديث الذاتي في ساعات الصباح عند الاستيقاظ، والآن أصبح الناس أكثر وعيًا بأن الحديث الإيجابي مع النفس يعد أداة قوية تعمل على زيادة الثقة بالنفس وتُجنب المشاعر السلبية. يتميز الأشخاص القادرين على إتقان الحديث الإيجابي مع أنفسهم بكونهم أشخاص
عيد المعلم نظراً للدور الكبير الذي يتركه المعلم، وبصمته التي لا تُمحى في تنشئته للنفوس والعقول، يليق به أن يُخصّص يوم يُحتفل به، ويُكرّم على مجهوداته وتضحيّاته الجمّة، فكان لكلّ دولة يومها الخاص الذي تكرّم فيه المعلّم، صاحب الفضل الأوّل في رقي وتقدّم وازدهار الأمم، وكان من منظّمة اليونسكو أن حدّدت يوم الخامس من شهر تشرين الأوّل هو يوم للاحتفال بالمعلّم العالمي، وكان ذلك في عام ألف وتسعمئة وأربعة وتسعين للميلاد. تاريخ عيد المعلّم عند بعض البلاد أفغانستان: الرابع والعشرين من شهر أيّار هو يوم
ما أهداف نظرية بياجيه؟ إنّ الهدف الرئيسي من نظرية بياجيه هو شرح وتوضيح الآليات التي يمكن للرضيع التطور من خلالها إلى طفل ثم إلى فرد قادر على التفكير حيث إن تطوره قائم على كل من قدراته الفطرية والبيئة التي يتواجد فيها، وفيما يلي المراحل التي تحقق النظرية: المرحلة الحسية الحركية: وهي من المرحلة العمرية بين 18-24 شهرًا.ال مرحلة ما قبل الحس (ما قبل العمليات): وتشمل المرحلة العمرية من 24 شهرًا حتى مرحلة الطفولة المبكرة (7 سنوات). مرحلة الوظيفة الحسية (العمليات الملموسة) من عمر 7 سنوات إلى 11 سنة.
من أول داعية في الإسلام؟ لا شكّ أنّ أوّل من كُلِّف بالدعوة ودعا إلى الله -سبحانه وتعالى- في الإسلام هو النبيّ محمدٌ -صلى الله عليه وسلم-؛ إذ إنّ الدعوة مهمَّة الأنبياء والرسل -عليهم السلام-، قال تعالى مخاطبًا رسول الله: (يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّر* قُمْ فَأَنذِرْ)، وقد بدأ النبيّ بالدعوة أوّل ما بدأ في دائرة المقرّبين، حيث أمره الله -تعالى- بقوله: (وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ)، واستمرّت الدعوة سرًّا لثلاث سنواتٍ، ثمّ أمر الله -تعالى النبيّ بالجهر بالدعوة بقوله: (فَاصدَع بِما تُؤمَرُ
يوم الكرامة يوم الكرامة أو معركة الكرامة هي واحدة من المعارك التي اشتبك بها الجيش الأردنيّ مع جيش الاحتلال الإسرائيليّ بعد محاولة الأخير احتلال نهر الأردن لأسبابٍ استراتيجيّة من وجهة نظر الكيان الصهيونيّ. وقعت معركة الكرامة في يوم الحادي والعشرين من آذار عام ألفٍ وتسعمئةٍ وثمانية وستين، وقد عبرت القوّات الإسرائيليّة النهر بالفعل من عددٍ من المحاور، تحت غطاءٍ جويّ كثيف وتصاحبها عمليّات تجسير. تصدّى الجيش الأردنيّ بقوّةٍ لهذه القوات المعتدية على طول جبهة المواجهة التي امتدّت من أقصى الشمال، وحتى
أهمية احترام كبار السن على الرغم من أنَّ كبار السن يمتلكون الخبرة والحكمة، والوجاهة والمال؛ إلّا أنَّهم يُعانون من الضعف والوهن في البدن والصحة، وغير ذلك من أشكال الضعف، وقد ورد ذكر كبار السن في القرآن الكريم ((ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً)) وتكمن أهمية احترام المسن من خلال: التخفيف عن المسنين ؛ وذلك من خلال دمجهم بالمجتمع الذي يعيشون فيه، وتخليصهم من عزلتهم، وتقليل حدة التغيرات الاجتماعيّة والنفسيّة التي يمرُّ بها كبير السن. التطبع بالآداب الإسلاميّة؛ إذ إنَّ احترام
جفاف الجسم إنّ جفاف الجسم أحد الأمور التي قد يُعاني منها بعض النّاس، ولا يُعدّ أحد الأمراضِ الجلديّة، وقد تكون حالة الجَفاف خطيرةً جداً لدرجة تعريض الإنسان للوفاة، وتحدث عندما يَتعرّض الجسم لفقد كميّةٍ كبيرةٍ من المياه تفوق الاستهلاك المُقدّر يوميّاً، وقد يخسر الجسم المياه عن طريق البول، أو التعرّق، أو الزّفير، أو التبرّز، ويُصاب الإنسان بمجموعةٍ من الأعراض نتيجة التعرّض للجفاف ومنها: العطش الشديد، وارتفاع حرارة الجسم، وتجعّد الجلد، وقلّة البول، والإصابة بالإمساك، وخلل في نبضات القلب، وجفاف في
أحسن الأدعية المأثورة للميت وردت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- العديد من الأدعية للميت ، ومن هذه الأدعية: (اللَّهُمَّ، اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عنْه وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ، وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ). (اللَّهمَّ اغْفِرْ