موقع مدينة البتراء يمكن وصف موقع مدينة البتراء الشهيرة على النحو الآتي: جغرافيّاً: تقع مدينة البتراء النبطيّة على بُعد 260كم جنوب العاصمة الأردنيّة عمّان، وعلى بُعد 133كم شمال مدينة العقبة، وهيَ بذلك تحتلُّ موقعاً استراتيجيّاً للتجارة القديمة؛ لكونها واقعة على طريق الجنوب، والشمال المُؤدّي من مصر، وشبه الجزيرة العربيّة، إلى مدينة دمشق، وقد امتدّت المدينة قديماً إلى مناطق كبيرة، بحيث شملت مناطق شرق الأردنّ، ومناطق من جنوب بلاد الشام، ومن شبه جزيرة سيناء، والمناطق الشماليّة الغربيّة لشبه الجزيرة
أقوال وليم شكسبير عن الحب فيما يأتي أقوال وليم شكسبير عن الحب: الحب أعمى والمحبون لا يرون الحماقة التي يقترفون. ساعاتنا في الحب لها أجنحة، ولها في الفراق مخالب. من يحاول إشعال النار بالثلج كمن يحاول إخماد نار الحب بالكلمات. تحب المرأة أولاً بعينيها ثم بقلبها ثم أخيراً بعقلها. يمكننا عمل الكثير بالحق، لكن بالحب أكثر. الدموع دليل المحبة لكنها ليست العلاج. في حياة المرأة ثلاثة رجال: الأب وهو الرجل الذي تحترمه، والأخ وهو الرجل الذي تخافه، والزوج وهو الرجل الذي يحبها وتحبه. ما أتعس الحب الذي يقبل
أجمل أنواع الورود في العالم يُشار إلى تحديد قائمة بأجمل أنواع الورود في العالم بأنه أمر نسبيّ يختلف من شخص لآخر، فلا يوجد هنالك مواصفات معيّنة لأجمل وردة في العالم، فكل وردة تتمتع بجمال خاص؛ إلّا أنه يُمكن تحديد قائمة تحتوي مجموعة من أجمل الورود في الطّبيعة كما هو موضح فيما يأتي: عصفور الجنّة يرجع أصل هذه الوردة إلى جنوب أفريقيا، وهي ذاتها الوردة المطبوعة على الجزء الخلفي من عملة جنوب أفريقيا، وتتميّز بألوانها الزّرقاء والصّفراء بالرغم من أنّها لا تمتلك رائحة، تحتاج هذه الوردة إلى الكثير من
البكتيريا النافعة توجد البكتيريا (بالإنجليزيّة: Bacteria) بأعداد كبيرة في البيئة، إذ تتنوع في خصائصها وأنواعها، وتَنقسم إلى نوعين رئيسيين وهما بكتيريا ضارة وبكتيريا نافعة، حيث يحتوي جسم الإنسان على عدد كبير من البكتيريا النافعة بل ويعتمد عليها في كثير من العمليات الداخلية، إذ توجد في معدة الإنسان، وتنتشر داخلها وتُساهم في عملية هضم الطّعام، وإنتاج فيتامينات حَيويّة، بالإضافة إلى إنتاج جُزيئات صغيرة تُساهم في تحفيز الدِّماغ على العمل، وتقوم بنقل الإشارات إلى جهاز المناعة ، وقد تمّ إجراء البحوث
غاية خلق الإنسان العبودية لله وخلافة الإ رض واستعمارها، ولتحقيق ذلك لا بد من حفظ الجنس البشري، لذلك شرع الله تعالى الزواج وجعله آيةً من أعظم الآيات ونعمةً من أكبر النِّعم على الإنسان، قال الله تعالى: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ). أما الزواج فى الإسلام فقد حظي بمكانة عظي مة، قال تعالى: ( وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا) شروط تتعلق
الضوابط الشرعية لفترة الخطوبة لا تُعدّ الخِطبة من العقود، ولا تترتّب عليها الآثار -كما سيتبين لاحقا-، حتى وإن اقترنت بقراءة الفاتحة، أو تبادل الهدايا، أو تقديم مبلغ من المهر، ولذلك فإنّ للخِطبة ضوابط وأحكام ينبغي مراعاتها والالتزام بها، وفيما يأتي بيانها بشيءٍ من التفصيل: الكلام مع المخطوبة الأصل في الكلام بين المخطوبين عدم المنع، إلّا أنّ له حدوداً لا بدّ لكليهما من الوقوف عندها، وعدم تجاوزها، وفيما يأتي بيان ضوابط الحديث بينهما: أن يكون فيما يُحقّق مصلحة الزواج بقَدر الحاجة، ودون تجاوُزها.
تعريف الحسد يعرف الحسد بأنه تمني زوال النعمة عن الغير، وهو أحد أمراض القلوب التي تصيب الإنسان بسبب سخطه وعدم رضاه بما قسم الله تعالى له، إذ إنّ القناعة والرضا حافز للإنسان بالرضا بما عنده من النعم وعدم النّظر لما عند النّاس، والحسد مذموم عقلًا وشرعًا، وقد جاءت النصوص الشرعية من الكتاب والسنّة تنهى عنه، فعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنّ النّبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (لا تَباغَضُوا، ولا تَحاسَدُوا، ولا تَدابَرُوا، وكُونُوا عِبادَ اللَّهِ إخْوانًا، ولا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أنْ يَهْجُرَ أخاهُ
مفهوم الكرامة من الله المقصود بها كما بينها السفاريني حيث قال: "هي شيء خارق للعادة لا يقترن بدعوى النبوة، ولا هو مقدمة، يظهر على يد عبد ظاهر الصلاح، ملتزم لمتابعة نبي كلف بشريعته مصحوب بصحيح الاعتقاد والعمل الصالح، علم بها ذلك العبد الصالح أو لم يعلم"، ويوضح ابن أبي العز أن الكرامة هي الدوام على الطاعة وعدم العصيان، وأن أعظم الكرامات هي تلك وافقت كل ما يحبه الله ويرضاه. والكرامة لغة: أخذت من الإكرام، وفي الاصطلاح فالكرامة لها مفهومان: عام، وخاص، فالعامّ يضم كل ما وهبه الله لعباده المتقين من