انتفاخ المعدة انتفاخ المعدة هي حالة من انتفاخ البطن بعد الأكل؛ بسبب اضطراب حركة عضلات الجهاز الهضميّ، أو إنتاج الكثير من الغازات، وقد تحدث نتيجة للحساسيّة؛ أو بسبب مشاكل صحِّية في المعدة ، كعدم تحمُّل أطعمة مُعيَّنة، ويُسبِّب الانتفاخ عدم الشعور بالراحة، والألم، كما تظهر المعدة بحجم أكبر في بعض الأحيان. أعراض انتفاخ المعدة هناك بعض من الأعراض المرافقة لانتفاخ المعدة، ومنها ما يأتي: فُقدان الوزن. المُعاناة من ألم مفاجئ، وشديد في البطن. ظهور الدم في البُراز. النزيف المهبليّ، فقد يترافق الانتفاخ
فوائد الماء لعلاج الإمساك يُعَدُّ شرب الماء من أسهل الطُّرُق التي يمكن اتِّباعها؛ للتخفيف من حِدَّة الإمساك المُزمن، حيث يُساعد على تسهيل حركة الأمعاء، والمحافظة على كتلة البُراز طريّة، ففي حال حدوث الجفاف تُعيد الأمعاء امتصاص الماء الموجود في البُراز، الأمر الذي يُؤدِّي إلى تكوُّن كتلة بُرازيّة صلبة يصعب خروجها، ومن الجدير بالذكر أنَّه يُفضَّل شرب ما يُقارب ثمانية أكواب من الماء يوميّاً، مع مراعاة وجود بعض الحالات التي تُوجِب الالتزام بكمّية مُحدَّدة. طُرُق أخرى لعلاج الإمساك يختفي الإمساك من
الفطريات في المعدة تعدّ فطريات المعدة من أكثر الأمراض شيوعاً، إلا أنّ غالبية المصابين به لا يدركون حقيقة إصابتهم، وتسمى هذه الفطريات بالمُبْيَضَّة (Candida albicans)، وهي إحدى أنواع الخمائر، كالخمائر الموجودة في المعجنات والخبز، والتي تعيش بشكل طبيعيّ في أمعاء الإنسان؛ حيث تساعد على تحليل الطعام وهضمه، ولكنّ المشكلة تبدأ عندما تزيد أعدادها عن الحدّ الطبيعيّ، فتنتقل أبواغها إلى أماكن مختلفة من الجسم، مثل المعدة فتسبب خللاً فيها. أعراض الإصابة بفطريات المعدة تتشابه الأعراض المرافقة للإصابة
التهاب في المعدة يعرّف التهاب المعدة على أنّه تهيّج أو تآكل في بطانة المعدة، ويصنّف إلى الالتهاب الحاد الذي يحدث فجأةً، والالتهاب المزمن الذي يظهر تدريجيّاً، ويمكن أن يحدث التهاب المعدة لعدّة أسباب، ومنها: الإفراط في شرب الكحول. التقيؤ المزمن. استخدام بعض الأدوية، مثل: الأسبرين أو الأدوية الأخرى المضادّة للالتهابات. الإصابة بجرثومة المعدة (بالإنجليزية: Helicobacter pylori)، وهي عبارة عن بكتيريا تعيش في بطانة المعدة، ويمكن أن تؤدّي هذه العدوى إلى الإصابة بالقرحة، أو سرطان المعدة في بعض الحالات.
التهاب فم المعدة يمكن تعريف التهاب فم المعدة على أنّه التهاب يصيب بطانة المعدة التي تحميها، وفي الحقيقة يمكن تقسيم التهاب فم المعدة إلى قسمين، وهما: التهاب فم المعدة المزمن؛ وهو الذي يحدث لمدة زمنية طويلة، قد تستمر لعدة سنوات في حال عدم علاجه، والتهاب فم المعدة الحاد؛ وهو الذي يحدث بشكلٍ مفاجئ وشديد. أسباب التهاب فم المعدة هناك العديد من العوامل التي تسبب التهاب فم المعدة، ومنها ما يأتي: الإصابة بعدوى البكتيريا الملوية البوابية (بالإنجليزية: Helicobacter pylori)، والتي تعتبر المسسؤول الرئيسي
التهاب رأس المعدة يُعَدُّ التهاب المعدة (بالإنجليزيّة: Gastritis) من الحالات المرضيّة الشائعة جدّاً، التي تنتج بسبب تهيُّج بطانة المعدة وانتفاخها، ويحدث في الغالب في الجزء العُلويّ من البطن، ويتمّ علاج التهاب المعدة عن طريق تغيير نمط الحياة، وتناول مضادات الحموضة التي لا تحتاج لوصفة طبِّية، مثل: مُضادَّات الحموضة، والأدوية التي تُساهم في التقليل من إفراز حمض المعدة، ويُمكن أن يُؤدِّي التهاب المعدة المُستمرّ لفترات طويلة، وغير المعالج إلى حدوث مشاكل صحِّية، مثل: تقرُّحات المعدة أو الإصابة بفقر
التهاب جدار المعدة يُطلَق مصطلح التهاب جدار المعدة (بالإنجليزيّة: Gastritis) على التهاب الطبقة المُبطِّنة للمعدة؛ نتيجةً لشرب الكحول، أو الإفراط في تناول بعض أنواع مُسكِّنات الألم، أو الإصابة بعدوى بكتيريّة، ويمكن تصنيف التهاب جدار المعدة تبعاً لسرعة ظهور أعراضه إلى الالتهاب الحادّ الذي يظهر فجأة، والالتهاب المزمن الذي يظهر تدريجيّاً، وهناك العديد من الأعراض التي تظهر عند الشخص المصاب بالتهاب جدار المعدة، وفي الآتي ذكر لبعض منها: المعاناة من التقيُّؤ. المعاناة من عُسر الهضم، والشعور بالألم في
التهاب المريء وضيق التنفس يُعدّ ضيق التنفس أو ألم الصدر الذي يحدث بعد تناول الطعام بفترة قصيرة في حال الإصابة بالتهاب المريء (بالإنجليزية: Esophagitis) من الأعراض التي تستلزم مراجعة وحدة الطوارئ، كما أنّ المعاناة من مشاكل في التنفس بعد التقيؤ، أو التقيؤ بكميات كبيرة، أو ظهور التقيؤ باللون الأصفر، أو الأخضر، أو احتوائه على الدم عند الإصابة بالتهاب المريء من الأعراض التي تتطلب ذلك أيضاً. أسباب التهاب المريء هناك العديد من الحالات التي تسبب الإصابة بالتهاب المريء، وقد يُعزى حدوث التهاب المريء
التهاب المريء يمكن تعريف المريء على أنّه ذلك الأنبوب العضلي المسؤول عن نقل الطعام، وتوصيله من الفم إلى المعدة، وتجدر الإشارة إلى أنّه في بعض الحالات قد يتعرّض هذا الجزء للالتهاب، مما قد يؤدي إلى حدوث تلف وتدمير لأنسجة المريء. أعراض التهاب المريء من أعراض التهاب المريء ما يأتي: المعاناة من البخر الفموي (بالإنجليزية: Halitosis)، أو الرائحة الكريهة للفم. الشعور بأنّ الطعام عالق أثناء البلع. الشعور بألم في مُنتصف الصدر، إذ ينتشر هذا الألم إلى الظهر غالباً، وعادةً ما يعاني المريض من هذا الألم أثناء
التهاب اللوزتَين المُزمن وأعراضه تُعرَف اللوزتان على أنَّهما عُقدتان لمفاويَّتان لهما وظيفة دفاعيّة في الجسم ضِدَّ أيِّ عدوى، وقد تُؤدِّي إصابة اللوزتَين بأيِّ عدوى إلى حدوث التهاب باللوزتَين (بالإنجليزيّة: Tonsillitis)، والذي ينتشر لدى الأطفال، وقد يتسبَّب بالتهاب اللوزتين العدوى الفيروسيّة، أو البكتيريّة، كما تُسبِّب إصابة اللوزتَين بالاتهاب ظهور العديد من الأعراض التي قد تستمرُّ عادة من 7-10 أيّام، وتتشابه معظم الأعراض في التهابات اللوزتَين سواءً كانت مُزمنة، أو غير مُزمنة، ومن هذه الأعراض
التهاب اللسان وعلاجه يعرّف التهاب اللسان على أنّه تضخّم اللسان وتغيّر لونه، ومظهر سطحه الخارجي، وقد يؤدي الالتهاب إلى ظهور نتوءات صغيرة على سطح اللسان في بعض الحالات، ويتم علاج هذا الالتهاب بعدّة طرق، ومنها: العلاجات الدوائيّة: فقد يتم استخدام المضادات الحيوية للتخلّص من العدوى البكتيريّة المسبّبة لهذا الالتهاب، وقد يصف الطبيب أيضاً أدوية الكورتيكوستيرويد الموضعية للحد من ألم واحمرار اللسان. الرعاية منزلية : إذ يساعد تنظيف الأسنان باستمرار، ولعدة مرات يومياً على تحسين صحة اللثة ، واللسان،
التهاب اللسان يُعرَف اللسان على أنَّه: أحد الأعضاء العضليّة الصغيرة التي تقع داخل الفم، والتي تُساهم في تسهيل عمليّة مَضْغ الطعام، وبَلْعه، بالإضافة إلى أهمّيته في خروج الكلام، وقد يحدث أن يتعرَّض اللسان للالتهاب، والانتفاخ، ويتغيَّر لونه، وهي إحدى المشاكل الصحِّية التي يُطلَق عليها اسم (التهاب اللسان) (بالإنجليزيّة: Glossitis). أعراض التهاب اللسان تختلف أعراض الإصابة بالتهاب اللسان بشكلٍ كبير من شخصٍ إلى آخر، ويعتمد ذلك كُلّياً على الأسباب التي أدَّت إلى الإصابة بهذا الالتهاب، ويُمكن إجمال
التهاب الاثني عشر يُمثل الاثني عشر الجزء الأول من الأمعاء الدقيقة ويقع أسفل المعدة، ويتمثل التهاب الاثني عشر (بالإنجليزيّة: Duodenitis) بحدوث التهاب أو تهيّج في هذا الجزء من الجسم، وقد لا تظهر أيّ أعراض مُصاحبة لهذه الحالة، وفي حال ظهورها فإنّها تتمثل على النّحو الآتي: ألم الصّدر. الدوخة. التقيؤ. الغثيان. الغازات أو الانتفاخ. فقدان الشهية. عسر الهضم. ألم في البطن، والذي يظهر كألم حارق. أسباب التهاب الاثني عشر تُعدّ العدوى بجرثومة المعدة أحد أكثر الأسباب شيوعاً للإصابة بالتهاب الاثني عشر، حيث
العلاجات المنزلية لا تحتاج معظم حالات مغص البطن للعلاج الطبيّ، ويمكن الاكتفاء ببعض العلاجات المنزليّة للتخفيف من المغص، ولكن في بعض الحالات قد يدلّ مغص البطن على وجود مشكلة صحيّة تستدعي التدخّل الطبيّ، ومن العلاجات المنزليّة التي تساعد على التخفيف من مغص البطن نذكر ما يأتي: التدليك: يُساعد تدليك المعدة على إرخاء عضلاتها ممّا يُخفف من تشنّجها، وبالتالي الحدّ من ألم المغص. شاي البابونج: بالإضافة لدور شاي البابونج في التخفيف من الإنزعاج في المعدة، والسيطرة على التشنّجات، فإنّه يساعد على تخفيف
حموضة المعدة تُعرّف حموضة المعدة أو حرقة المعدة (بالإنجليزية: Heartburn) على أنّها ارتداد محتويات المعدة إلى المريء، ممّا يُسبّب شعور المصاب بالانزعاج والحرقة، وخاصة في منتصف الجزء السفليّ من الصدر أسفل عظام القص، وغالباً ما تشتدّ الأعراض عند انحناء المصاب أو استلقائه على ظهره، ويجدر بيان أنّ هذه المشكلة شائعة للغاية، فقد تبيّن أنّ هناك ما يُقارب 25-40% من الأشخاص البالغين يشعرون بحرقة المعدة ولو لمرة واحدة في الشهر، بينما تُقدّر نسبة الأشخاص الذين يشعرون بالحرقة بشكلٍ يوميّ بما يُقارب 7-10%،
حرقة المعدة يُمكن أن يُعاني الكثير من الناس من الشعور بألم أو حرقة في منطقة الصدر والحلق بعد تناول وجبة غذائية دسمة، أو في وقت المساء، أو في حالة الاستلقاء، وتُعرف هذه الحالة باسم حرقة المعدة (بالإنجليزية: Heartburn)، وتجدر الإشارة إلى أنّ الشعور بالحرقة ينتج عن ارتداد أحماض المعدة إلى المريء (بالإنجليزية: Esophagus)، وعادةً ما تكون الإصابة بحرقة المعدة أمراً عابراً لا يدعو للقلق، ولكن في حال تكرار هذه الحالة لأكثر من مرتين في الأسبوع فإنّه ينبغي الانتباه لاحتمالية الإصابة بداء الارتداد
أمراض الجهاز الهضمي تعدّ الأمراض التي تُصيب الجهاز الهضمي، واحدة من أكثر الأمراض والمشاكل انتشاراً في وقتنا الحالي، نتيجة لأسباب عديدة تتعلق بسوء النظام الغذائي، الإكثار من الوجبات السريعة والتي يصاحب تناولها، شرب مشروبات الطاقة والغازية المضرة جداً. وأحد هذه المشاكل هي الغازات والإمساك، بحيث يعاني الكثير من الناس من مشكلة الغازات والإمساك نتيجةً لعدة أسباب منها: مشكلة الغازات والإمساك أسبابها أسباب الشائعة بين الناس: التدخين ومضغ اللبّان. تناول الوجبات السريعة والتي تؤدي إلى تكون غازات داخل
الولادة القيصرية هي عملية كبرى تخضع لها الكثير من النساء للولادة سواءً كان مخططاً لها أم جاءت بشكلٍ اضطراري؛ حيث يقوم طبيب التوليد المختص بعمل شق في البطن بشكلٍ عرضي أو طولي ويشق معه الرحم ليصل إلى الجنين ويستخرجه، وعادةً يتم اللجوء إلى الولادة القيصرية عند حدوث أي مشاكل قد تُهدّد حياة الجنين أو تقف حائلاً أمام الولادة الطبيعية. الولادة القيصرية كبقية العمليات لها آثار جانبية تظهر بعد الولادة مثل: الألم الذي تشعر به المرأة عندما يخفّ تأثير البنج، وقد يستمر هذا الألم لمدة ثلاثة أسابيع فيصف
تغيير نمط الحياة للتخلص من حموضة المعدة قد يُوصي الطبيب بإجراء بعض التعديلات على نمط الحياة الخاص بالشخص الذي يُعاني من حموضة المعدة، أو حرقة المعدة، أو حرقة الفؤاد (بالإنجليزية: Heartburn) بهدف السيطرة على الحالة والحدّ من ارتجاع الحمض الذي يُسبب الإزعاج، ومن هذه النصائح نذكر الأتي: المحافظة على الوزن الصحيّ: تبيّن أنّ إنقاص الوزن في حال المعاناة من الوزن الزائد أو السُمنة قد يُفيد الكثير من المصابين بحرقة المعدة، والجدير بالتذكير أنّ إنقاص الوزن يجب أن يتم بصورة صحية، بما في ذلك تعديل النظام
الزائدة الدوديّة وموقعها تُمثِّل الزائدة الدوديّة أنبوباً رفيعاً يبلغ طوله حوالي 10.16سم، وتقع الزائدة الدوديّة في منطقة التقاء الأمعاء الدقيقة مع الأمعاء الغليظة عادةً في الجزء السفلي الأيمن من البطن، أما عن وظيفة الزائدة الدوديّة ففي الحقيقة لم يتوصَّل العُلماء إلى وظيفة واضحة لها، فالبعض يعتقد أنَّها بقايا عديمة الفائدة من ماضي الإنسان المُتطوِّر، وآخرون يعتقدون أنَّها مخزن للبكتيريا النافعة في الجسم. التهاب الزائدة الدوديّة يحدث التهاب الزائدة الدوديّة (بالإنجليزيّة: Appendicitis) نتيجة
أسباب ألم وسط البطن من الأعلى يُعَدُّ هذا الألم أحد الأعراض الشائعة لحدوث اضطراب في المعدة ، والذي قد يحدث بسبب مشاكل في الجهاز الهضميّ على المدى الطويل، أو بسبب الإصابة بنوبة عُسر الهضم العرضيّة، ومن الأسباب الشائعة أيضاً لألم وسط البطن من الأعلى يمكن ذكر ما يأتي: تناول الطعام الزائد عن الحاجة، ممّا يُؤدِّي إلى تمدُّد المعدة، والضغط على ما حولها من أعضاء. عدم تحمُّل الأطعمة التي تحتوي على سُكَّر اللاكتوز. التهاب المريء. التهاب المعدة. المعاناة من عُسر الهضم. قرحة هضميّة . الحمل. مشاكل في
ألم في رأس المعدة لا تستدعي المُعاناة من ألم رأس المعدة القلق في كثير من الأحيان، خصوصاً إذا تزامن الشعور بهذا الألم مع الانتهاء من تناول الطعام، وعلى الرغم من ذلك يجب تمييز الألم الناتج عن حالات مرضيّة، مثل: العدوى، أو التهابات، أو أمراض أخرى، مثل: ارتداد المريء ، وغالباً ما يترافق ألم رأس المعدة مع أعراض أخرى، كالانتفاخ، والغازات، والحرقة، ويتمركز هذا الألم في المنطقة أسفل أضلاع القفص الصدريّ أعلى البطن. أسباب الألم في رأس المعدة تُوجَد العديد من الحالات التي تُسبِّب الألم في منطقة رأس
ألم فم المعدة يمكن تعريف ألم فم المعدة على أنّه الألم الذي يحدث في منتصف الجزء العلوي من البطن، بين الأضلاع والسرة، وتجدر الإشارة إلى أنّه من الممكن أن ينتشر الألم إلى أجزاء أخرى من الجسم، وقد يكون الألم خفيفاً أو شديداً، وفي الحقيقة تعتمد أعراض ألم فم المعدة على مسبب الألم، وتتضمن هذه الأعراض ما يأتي: الغثيان، والتقيؤ، والانتفاخ، والإسهال أو الإمساك. فقدان الوزن والشهية، والشعور بالامتلاء عند بدء تناول الطعام. التهاب الحلق. الشعور بالألم عند تناول الطعام. أسباب ألم فم المعدة هناك العديد من
ألم رأس المعدة يمكن تعريف ألم رأس المعدة على أنّه ذلك الألم الذي يحدث في مُنتصف الجزء العلوي من البطن، أسفل عظام القفص الصدري مُباشرةً، وفي الحقيقة، قد يكون ألم رأس المعدة أحياناً مُشكلة بسيطة، وقد يكون ناجم عن وجود مشاكل صحيّة خطيرة، لذلك من الضروري مراجعة الطبيب، والكشف عن الأسباب الحقيقيّة التي قد تكمن وراء الإصابة بألم رأس المعدة. أسباب ألم رأس المعدة هناك عدّة أسباب قد تكمن وراء الإصابة بألم رأس المعدة، ومنها ما يأتي: ارتداد أحماض المعدة؛ والذي يحدث عند رجوع بعض أحماض المعدة، أو الطعام