تاريخ حصول الحرب العالمية الثانية بدأت الحرب العالمية الثانية في شهر أيلول من عام 1939م وذلك عندما أعلنت كل من فرنسا وبريطانيا الحرب على ألمانيا بسبب غزوها لدولة بولندا، ومن الجدير بالذكر أن هناك أسباب أخرى لهذه الحرب، وهي كالآتي: الكساد الكبير في فترة الثلاثينيات. ظهور الحكام الدكتاتوريين ومنهم هتلر الذي حكم ألمانيا مع النازيين. غزو دولة اليابان لدولة الصين. توقيع اتفاقية فرساي التي نصت على تحميل دولة ألمانيا مسؤولية الأضرار المترتبة عن الحرب العالمية الأولى، وهذا ما أشعل الحرب العالمية
الحروب تعرف الحروب بأنها نزاع مسلح متبادل بين دولة ودولة أخرى، أو بين دول متعددة، والهدف من قيامها هو إما الجغرافيا السياسية والعمل على إعادة تنظيمها، أو بسبب الأهداف الاقتصادية، أو النفسية، أو الديمغرافية، وغيرها، وتتنوّع الحروب على عدّة أشكال منها الحروب النووية، والأهلية، والتقليدية، وغير النظامية. تاريخ الحرب العالمية الأولى اندلعت الحرب العالمية الأولى في يوم الثامن والعشرون من حزيران / يونيو عام 1914م، وانتهت بعد استمرار أربعة أعوام متتالية، أي في يوم الحادي عشر من تشرين الثاني / نوفمبر
تاريخ الحرب العالمية الأولى تُعرف الحرب العالمية الأولى (بالإنجليزية:World War I) باسم الحرب العظمى وهي النزاع الذي تورط به معظم البلدان الأوروبية عام 1914- 1918م مع روسيا والولايات المتحدة والشرق الأوسط ومناطق أخرى، كما وقد فُرضت الحرب على القوى المركزية ولا سيما ألمانيا والنمسا والمجر وتركيا ضد الحلفاء مثل فرنسا وبريطانيا وروسيا وإيطاليا واليابان، وانتهت هذه الحرب بهزيمة القوى المركزية، بالإضافة إلى أنها شملت مظاهر المجازر والذبح والدمار الكلي، كما وأدت هذه الحرب إلى سقوط أربع إمبراطوريات
الثورة الفرنسيّة تعتبر الثورة الفرنسيّة فترة ذات تأثير كبير على فرنسا وعلى العالم الغربي بشكل عام، فقد عانى من مجموعة من الاضطرابات في عدّة مجالات منها السياسيّة، والاجتماعيّة، واستمرّت الثورة الفرنسيّة لمدّة طويلة من الزمن، حيث إنّها بدأت في تموز لعام 1789 ميلاديّ، وحتى تشرين الثاني لعام 1799 ميلاديّ. سبب الثورة الفرنسيّة من أهمّ أسباب الثورة الفرنسيّة هو طبيعة نظام الحكم في فرنسا، بالإضافة لعدّة أسباب أخرى، فقد كان غالبيّة أهالي فرنسا يعانون من الفقر والجوع الشّديدين، إذ إنّ المواد الغذائيّة
الحرب العالمية الأولى والثانية هيّات الظروف الدولية في العالم تحديداً العالم الثالث لاندلاع الحروب العالمية، ولعبت هذه الظروف دوراً أساسيًا في تهيئة المناخ الدولي لخوض غمار الحروب العالمية، وكان لهذه الحربين العالميتين الأولى والثانية أسباب ونتائج وآثار على العالم، كما أنها شكّلت فاصلاً تاريخيّاً في ذاكرة البشرية جمعاء. الأسباب المباشرة لاندلاع الحربين الحرب العالمية الأولى: كان السبب المباشر لها هو اغتيال ولي عهد النمسا فرديناند وزوجته على يد طالب سلافي من البوسنة أثناء زيارتهما لمدينة
الحرب العالميّة الأولى قامت الحرب العالميّة الأولى بين الدول الأوروبيّة، فبدأت في الثامن والعشرين من تموز لعام ألف وتسعمئة وأربعة عشر ميلاديّة، واستمرّت لأربع سنوات، لتنتهي في الحادي عشر من شهر شباط لعام ألف وتسعمئة وثمانية عشر، حيث تكبدت فيها الدول المشاركة خسائر عظيمة تقدّر بحوالي تسعة ملايين مقاتل، وسمّيت بالحرب العالميّة فقط، أو الحرب العظمى لاشتراك العديد من الدول فيها، ولكن بعد حدوث الحرب العالميّة الثانية اتّفق على تسميتها بالحرب العالميّة الأولى. الدول المشاركة في الحرب كان الصراع بين
الثورة العربية الكبرى بدأت الثورة العربية الكبرى في يونيو من عام 1916، والتي قامت بها الجيوش العربية بقيادة الشريف حسين ضد حكم الدولة العثمانية في بلاد الشام والحجاز، والتي استمرت حتى تمكنت من تحقيق هدفها في التخلص من الحكم العثماني في الحجاز، ومن ثم امتدت إلى بلاد الشام لطرد ما تبقى من الجيوش العثمانية هناك، حتى تمكنت من تحرير سوريا والعراق وكافة مناطقهما من الحكم العثماني، حيث حدثت الثورة العربية بهدف قيام اتحاد من البلاد العربية، والتي تتضمن كل من الجزيرة العربية ومنطقة سوريا الكبرى (بلاد
الحرب العالمية الثانية اخترقت القوات الألمانية الأراضي البولندية بتاريخ 1/9/1939، وعلى إثر ذلك أرسلت بريطانيا وفرنسا تهديداً إلى الحكومة الألمانية تطالبها من سحب قواتها من الأراضي البولندية، ولكن ألمانيا رفضته؛ مما أدى إلى إعلان الحرب عليها بتاريخ 3/9/1939، وبهذا اندلعت حرب عالمية ثانية استمرت ستة أعوام. أسباب الحرب السبب المباشر لاندلاع الحرب العالمية الثانية كان بسبب عزل بروسيا الشرقية عن ألمانيا؛ الأمر الذي أدى لفصل السكان الألمان عن موطنهم، ونتج إثر ذلك احتكاك دائم بين ألمانيا وبولندا؛ لأن
الحرب العالمية الأولى تعتبر الحرب العالمية الأولى من أبرز الصراعات العالمية وأكثرها تأثيراً وتغييراً على كافة الأصعدة في جميع أنحاء العالم، والتي خاضَ غمارَها العديد من الدول، حيث سنتطرق في هذا المقال إلى الحديث بشكل مفصل عن أسبابها، وأهم مراحلها، وخصائصها، وأبرز نتائجها. أحداث الحرب اندلعت الحرب العالمية الأولى عام 1914م وامتدت لأربع سنوات حتى عام 1918م، نظراً لتفاقم الصراعات على الساحة الأوروبية التي وصلت في نهاية المطاف إلى مرحلة اللاعودة، حيث أصبحت الحرب أمراً لا يمكن الرجوع عنه، ويعتقد
الثورة الصناعية تمثّل الثورة الصناعيّة نقطةَ تحولٍ كبرى في التّاريخ، كما أنّها أثرت على كلّ جوانب الحياة اليومية، وهذا التأثير شمل انتقال أساليب الإنتاج من الأيادي إلى استخدام الآلات في تصنيع المواد الكيميائيّة الجديدة. عملت الثورة على تَحسين عمليات إنتاج الحديد، وكفاءة الطاقة المائية، واستخدام الطاقة البُخارية، وتطوير الأدوات والآلات في المصانع، وحسّنت من الحصول على فرص، كما حسّنت من قيمة الإنتاج. على الرغم من أنّ الثورة الصناعية قد بدأت في عام 1760م إلّا أنّ استخدام هذا المصطلح لأوّل مرة كان
الحرب العالمية الثانية الحرب العالمية الثانية هي حربٌ دولية وقعت في الأول من شهر أيلول للعام 1939م، واستمرت لغاية الثاني من أيلول للعام 1945م، وتعتبر الحرب الأكبر والأكثر دموية في التاريخ البشري، حيث شاركت فيها العديد من الدول الأوروبية والعظمى على مستوى العالم، وشكلت حلفين منفصلين ومتنازعين، وهما: دول المحور، وقوات الحلفاء، وقد بلغ عدد المشاركين في هذه الحرب حوالي مائة مليون شخص، ويشار إلى أن أكثر ما يميّزها هو الدمار البالغ الذي تركته، واستخدام القنابل النووية في هيروشيما، وناجازاكي، هذا
الحرب العالميّة الثّانية شكّلت الحرب العالميّة الثّانية أكبر نزاع مسلّح في التّاريخ، حيث امتدّت بين العامين 1939م و 1945م وشمل الصّراع أكثر من ست قارّات وغطّى جميع مُحيطات العالم، ونظراً لما تسبّبت به من خسائر بشريّة وماديّة فقد كانت الشّرارة لبداية العصر النّووي، وزيادة ضغط الشّعوب لإنهاء الاستعمار في العالم الثّالث، بالإضافة لظهور الحرب الباردة وغير ذلك الكثير من النّتائج على مُختلف الأصعدة. أسباب الحرب تعدّدت الأسباب الّتي أدّت لنشوب الحرب العالميّة الثانية، ومن ذلك: تخلّف ألمانيا عن تحمّل
الحرب العالميّة الثانيّة تعدّ الحرب العالميّة الثانيّة صراعاً عالميّاً مدّمراً، حيث شاركت فيه معظم دول العالم، وبدأ هذا الصراع في أوروبا، ثم انتشر ليصل دول آسيا، وأفريقيا، ويعدّ بدء الحرب الفعلي في بدية شهر أيلول لعام ألفٍ وتسعمئةٍ وتسع وثلاثين، وبعد هذا التّاريخ تكبّدت البشريّة خسائر ضخمة في الأرواح، حيث وصل عدد القتلى إلى حوالي اثنين ونصف بالمئة من عدد السكّان في ذلك الوقت، ويقدّر بخمسة وثمانين مليون إنساناً. الدّول المشاركة في الحرب انقسمت الدول المشاركة في الحرب لفريقين أساسيين متنازعين،
الحرب العالمية الأولى الحرب العالمية الأولى هي إحدى الحروب القاتلة، والتي اجتاحت الدول الأوروبيّة من عام 1914م وحتّى عام 1919م، ونتج عن هذه الحرب الكثير من الخسائر سواء في الأرواح البشريّة، أو في الأراضي؛ حيث بلغ عدد قتلى الحرب ما مقداره 10 ملايين عسكريّ، وإصابة نحو 20.000.000 شخص، وكان الجميع يطمحون في أنْ تكون الحرب العالمية الأولى الممهدة لإنهاء كافة الحروب؛ إلّا أنَّ آخر معاهدة سلام موقعّة كانت الممهدة إلى طريق الحرب العالمية الثانيّة. الحرب العالمية الثانية الحرب العالمية الثانية هي أكبر
الحروب سطّر التاريخ الكثير من الحروب والنزاعات التي دارت بين البشر، فحُبّ التملك والسلطة، والبحث عن المال، وفرض النفوذ من أكثر الأسباب التي كانت تؤدّي إلى نشوب الحروب، والحرب عبارةٌ عن صِراعٍ منظّم باستخدام الأسلحة والقوّة البدنيّة وتكون هذه الحرب بين طرفين، وقد يكون الطرفان منفردان أو مجموعةٌ من الأطرافِ المشتركةِ معاً، وينتج عن هذه الحروب الدمار والويلات، وانتشار المجاعات والأمراض والأوبئة، ومن الأمثلة على هذه الحروب الحرب العالميّة الأولى والثانية، فما هي أسباب كلٍّ منها؟ وما هي النتائج؟
شهد العالم عبر التاريخ العديد من الحروب، إلّا أنّ الحربين العالميتين الأولى والثانية تُعدّان من أكبر الحروب التي مرت على التاريخ البشري؛ إذ إنّ هذه الحروب شملت معظم أجزاء العالم وكان أثرها مدمراً في العالم بأسره، كما ساهمتا في توزيع القوى حول العالم. الحرب العالمية الأولى نشبت الحرب العالمية الأولى ما بين 28 يوليو 1914م إلى 11 نوفمبر 1918م؛ حيث كانت هذه الحرب بين القوى العظمى في العالم في ذلك الزمان فكانت قوات الحلفاء والتي كانت تضم في الأساس المملكة المتحدة وفرنسا والإمبراطورية الروسية، وأمّا
الحرب العالمية الأولى يطلق عليها أيضاً اسم الحرب العظمى، حيث نشبت في الثامن والعشرين من يوليو للعام 1914م، واستمرّت لغاية الحادي عشر من نوفمبر للعام 1918م، بين مجموعةٍ من الدول الأوروبية، وهي تعدّ واحدةً من من أعنف الحروب التي مرّت عبر التاريخ، والأكثر تأثيراً على الخرطة السياسية العالمية، حيث إنّها خلّفت أكثر من تسعة ملايين قتيلاً، وأدّت إلى نشوب العديد من الثورات في مختلف الدول، وفي هذا المقال سنعرفكم على هذه الحرب بشكلٍ أكبر. دوافع الحرب العالمية الأولى التحالفات العسكرية والسياسية كانت
الحرب العالمية الأولى اندلعت الحرب العالميّة الأولى في الثامن والعشرين من شهر يوليو سنة 1914م واستمرت لمدة أربع سنوات وبضعة أشهر، ووضعت الحرب أوزارها في الحادي عشر من شهر نوفمبر من سنة 1918م، وكانت الأطراف المتصارعة فيها هي عبارة عن قوى أوروبيّة، وحملت الحرب عدة مسميات منها الحرب العالميّة والحرب العظمى، والحرب الأوروبيّة . ومن الجدير بالذكر أنّ الحرب العالمية الأولى قد وصفت بأنها شرسة للغاية إذ اندلعت شرارتها كأوروبيّة وانتهت بكونها عالمية، وصُنّفت بأنها من أكثر الصراعات عنفاً على مر التاريخ،
الحرب العالمية الأولى تُعرف على أنّها حرب عالمية قامت بين أقوى الدول الأوروبية في الثامن والعشرين من شهر يوليو للعام 1914م، وانتهت في الحادي عشر من نوفمبر للعام 1918م، وبدايةً سمّيت بالحرب العالمية وثمّ بالحرب العظمى، إلى أن تغيّر الاسم نتيجة وقوع الحرب العالمية الثانية، وقد أطلق الناس في الولايات في المتحدة الأمريكية عليها اسم الحرب الأوروبية، وقد قدّرت خسائرها بما يزيد عن تسعة ملايين مواطناً، إضافةً إلى الملايين من المصابين المتضررين، وهي أحد أكثر الصراعات العالمية والتاريخية عنفاً، والتي
حرب البسوس امتدّت حرب البسوس مدّة أربعين عاماً، والّتي وقعت بين قبيلة تغلب بن وائل والبعض من أحلافها ضد بني شيبان من قبيلة بكر بن وائل، والبعض من أحلافها؛ حيث إنّه في خلال هذه الفترة حدثت العديد من الأحداث مثل: يوم عنيزة، ويوم النهي، ويوم القصيبات، وذلك بالإضافة إلى اليوم الّذي تمّت تسميته بيوم تحلاق اللمم، وهو اليوم الّذي قام فيه جميع بني بكر بن وائل بحلاقة رؤوسهم فيه؛ حيث حدثت في هذه الأربعين عاماً ستّة حروب؛ حربٌ واحدة فازت بها قبيلة بكر بن وائل، وحرب تكافئت فيها قبيلتي بكر بن وائل وتغلب بن
الحرب العالميّة الأولى اندلعت عبر التاريخ حروبٌ عديدة سجلّت خسائر مليونيّة بالأرواح البشريّة، وكانت من أشرس الحروب التي تركت بصمتها في سطور التاريخ الحرب العالميّة الأولى، إذ كانت من أعنف الحروب التاريخيّة، فبدأت في حدود أوروبا وانتهت بعالميّتها، وخلّفت أثاراً واضحة المعالم في السياسة، فأحدثت تغييرات كبيرة فيها. اندلعت نيران الحرب العالميّة الأولى في الثامن والعشرين من شهر يوليو عام 1914م، واستمرّت لمدّة بلغت أربع سنوات وثلاثة أشهر، ووقفت الدّول المتحاربة ضد بعضها في ساحة الحرب، وهي قوّات
الثورة الصناعيّة يُعبِّر مُصطلَح الثورة الصناعيّة عن التغيُّرات التي طرأت على حياة الناس في الغرب في الفترة ما بين القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، وترتبط بانتشار التصنيع الذي بدأ في بريطانيا، ومن ثمّ انتقل إلى مناطق في أوروبا، وأمريكا الشماليّة، ومع بداية القرن التاسع عشر، كان الانتشار قد وَصَل إلى أوروبا الغربيّة، وشمال شرق الولايات المُتَّحِدة الأمريكيّة، وتميَّزت هذه الثورة بأنّ الإنتاج أصبح يعتمد على الآلات ذات المُحرِّكات، وبذلك تمّ الاستغناء عن العمل اليدويّ ، وأدّى هذا إلى
الحربُ العالميّةُ الأولى وقعت الحربُ العالَميّةُ الأولى في عامِ ألفٍ وتسعمئةٍ وأربعةَ عشرَ بين تحالُفَين؛ حيث كان التحالُف الأوّلُ يشملُ بريطانيا، وفرنسا، وإيطاليا، والولاياتِ المُتَّحِدةَ الأمريكيّةَ، وروسيا، واليابانَ في مُواجهةٍ ضدَّ التحالُفِ الثاني الذي كانَ يضمُّ كلّاً من ألمانيا، والنمسا، والدولةِ العُثمانيّةِ، والمجر، وقد استمرّت هذه الحربُ حتى عامِ ألفٍ وتسعمئةٍ وثمانيةَ عشرَ، حيث انتهت بهزيمةِ التحالُفِ الثاني، وأفرزت عدّة نتائج، من أبرزها ما يأتي: سقوطُ كلٍّ من روسيا، وألمانيا،
الحرب العالمية الثانية بدأت الحرب العالميّة الثانيّة بالهجوم الألماني على بولونيا في بداية أيلول لعام ألفٍ وتسعمئةٍ وتسعٍ وثلاثين، ثم تلاها إعلان كلّ من برطانيا وفرنسا الحرب على ألمانيا، وقد تعددت أسباب هذه الحرب وشملت مجموعةً كبيرة من دول العالم، وانتهت بخسائر بشرية ومادية هائلة. أسباب الحرب العالميّة الثانيّة الأسباب المباشرة للحرب زيادة توتر العلاقة بين كلّ من ألمانيا وفرنسا، وذلك بسبب قيام فرنسا بتعاقد عسكريّ مع الاتحاد السوفييتي التي عدّته ألمانيا موجهاً ضدها. تصميم هتلر على استعادة