معجون الأسنان يعتبر المصرييون من أوائل الشعوب التي صنعت معجون الأسنان في عام 3000-5000 قبل الميلاد، وذلك باستعمال قشور البيض أو حوافر الثيران بعد حرقها، واستخدام الرماد الناتج عنها بعد مزجه مع حجر الخفاف؛ لتنظيف الأسنان والحفاظ على صحتها سليمة وبيضاء، ووقاية الفم من الرائحة الكريهة ، والتقليل من الالتهابات والجير المتراكم التي قد تصيب الفرد، وفي الوقت الحالي يُمكن صُنع معجون الأسنان منزلياً بالاستعانة بمواد بسيطة وطبيعية وباتباع طرق سهلة وغير معقدة. صناعة معجون الأسنان في المنزل معجون صودا
معجون الأسنان تمتلئ الأسواق بأنواعٍ شتّى من معاجين الأسنان، والتي تتفاوت في قوّتها، وفعاليّتها في تنظيف الأسنان، كما وتختلف باختلاف المشاكل التي تتعرّض لها الأسنان بشكلٍ عام، كوجود حساسيّةٍ مُفرطة من أنواع معيّنة من المعاجين، أو وجود التهابات شديدة باللثة تُعيق تنظيف الأسنان بالطريقة الصحيحة لذا بات أمر تصنيع معجون الأسنان أمراً سهلاً، وفي متناول الجميع؛ بحيث يصنع كلّ شخصٍ معجونه الخاصّ في المنزل، بما يتناسب مع المشاكل التي تعُاني منها أسنانه، ودرجة العناية التي يسعى للحصول عليها، ناهيك عن
كريمات البشرة يساعد استخدام العناية الطبيعية بالبشرة الطبيعية على تحسين البشرة، وإضافة وهج صحي لها، كما أنّه يحمي من المواد الكيميائية الضارة الموجودة في مستحضرات العناية بالبشرة، ومستحضرات التجميل في السوق، ومن الجدير بالذكر أنّ لكلّ نوع من أنواع البشرة تتطلب عناية مختلفة ومعرفة نوع البشرة يسهل من العناية بها، وسنتحدث في هذا المقال عن طرق لصناعة كريم للبشرة منزلياً. صناعة كريم للبشرة منزلياً زيت الزيتون زيت الزيتون يحافظ على رطوبة البشرة، كما أنّ زيت جوز الهند يضيف صحة وجمال للبشرة، وإضافة
الزنجبيل يعتبر الزنجبيل من الأعشاب الإستوائية التي تستخدم في الطهي والمعالجة بشكل رئيسي، ويتميز الزنجبيل باحتوائه على مواد فعالة تساعد الجسم على حرق الدهون عن طريق زيادة عمليات الأيض فيه؛ وذلك لأنّه يحتوي على الكثير من مضادات الأكسدة، كما أنّه يقلل مستويات الدهون الثلاثية والكولسترول في الدم، ويمكن الاستفادة من الزنجبيل عن طريق عمل الشراب منه، أو صنع الكريم الخاص بالتنحيف والذي أثبت فعاليته في حرق الدهون، علماً أنّه من الممكن تحضيره من مواد طبيعية ومتوفرة في المنزل، وفي هذا المقال سنعرفكم على
صابون زيت الزيتون تعود صناعة الصابون إلى أكثر من ألفي سنةٍ خلت، وقد استمرّ استِخدامها منذ ذلك الوقت إلى يومنا هذا للعَديد من الأغراض، منها تنظيف الجسم والشعر، إضافةً إلى تنظيف المنازل والملابس وغيرها. تُعتبر صابونة زيت الزيتون من أهمّ أنواع الصوابين، والتي سنُعرّفكم على طريقة إعدادها منزلياً في هذا المقال. صناعة صابون زيت الزيتون المكونات أربعمائة غرامٍ من زيت الزيتون. مائة غرام من أحد الزيوت التالي: زيت جوز الهند. زيت نوى النخيل. 72.6 غراماً من مادّة هيدروكسيد الصوديوم. مئتان وعشرون غراماً من
صابون الغار صابون الغار أو الصابون الحلبي هو من أنواع الصابون الذي بدأ في الانتشار في حلب ثم امتدّ إلى جميع أنحاء العالم، وتتمّ صناعته من خلال زيت المطراف؛ وزيت المطراف هو عبارة عن عصارة زيت الزيتون. يتميّز صابون الغار بخلّوه من المواد الكيميائية، ويُستخدم في العديد من المجالات التجميلية للبشرة والشعر نظراً لفوائده المتعددة. سنتحدّث خلال هذا المقال عن كيفيّة صناعته في المنزل بمكوّناتٍ بسيطةٍ، ولا سيّما أنّ الصابون الموجود في الأسواق يحتوي على كميّاتٍ كبيرةٍ من المواد الكيميائية. صناعة صابون
صابون الأطباق يعد صابون الأطباق من أدوات التنظيف المهمة في المطبخ، إلا أنّ احتوائه على المواد الكيميائية يزيد أضراره على البشرة، مما يؤدي إلى تشققها أو تهيجها، ومن هنا تأتي الحاجة إلى استخدام صابون طبيعي خالٍ من المواد السامة والكيميائية، علماً أنّه من الممكن إعداد صابون تنظيف الأطباق في المنزل باستخدام أبسط الأدوات والمكوّنات الطبيعية بدلاً من شرائه بتكلفة مرتفعة وبمواد غير آمنة، وفي هذا المقال سنعرفكم على صناعة صابون الأطباق منزلياً. طرق لصناعة غسول الأطباق منزلياً صناعة صابون الأطباق بالخل
سائل الجلي تحتوي موادُّ التنظيف على كمياتٍ كبيرةٍ من المواد الكيميائية التي يبقى أثرها أحياناً على الأواني، والأطباق، والملاعق من دونِ أن تكونَ ظاهرةً للعين، وبالأخص سائل الجلي الذي تحرص ربة المنزل من المبالغة باستخدامه مع موادَّ منظفةٍ إضافيةٍ ظناً منها أنّها ستقتل الجراثيم، وتنظّف الأوساخ بصورةٍ أفضل، إلَّا أنَّ هذه النظرية مغلوطةُ جداً؛ إذ إنَّه كلما استخدمت هذه المواد زادت نسبة الضرر الذي تتعرض له العائلة على المدى الطويل، ولتفادي هذه المشكلة قدر الإمكان خصصنا هذا المقال لنذكر طريقة تحضير
الفحم المضغوط نوعٌ من أنواع الفحم الحجريّ، يمكن التّحكم بأشكاله، فمنه الأسطوانيّ، والمربّع، والمكعّب، والدّائري، وغيرها، يتميّز بانعدام الرّائحة أو الدّخان الصادّر عنه، بالإضافة إلى فترة اشتعاله الطويلة مقارنةً مع أنواع الخشب الأخرى. يكثر استخدامه في المنازل، حيث يُستعمل في شواء الدّجاج والخراف واللّحوم وغيرها، كما يستخدم في إعداد البخور، ويستخدم أحياناً في التدفئة، ويستعمله مدخنّو الأرجيلة، ويُفضّل استعماله في الهواء الطّلق، ولا يُنصح بإشعاله داخل البيوت المغلقة، بسبب انبعاث غاز أوّل أكسيد
الصابون تعد النظافة من أركان الإيمان المهمة، والتي لا غنى عنها، ويجب الحفاظ عليها وجعلها ركناً أساسياً في الحياة اليومية؛ لأنه لا صحة بدون نظافة، لذلك يسعى الإنسان دائماً إلى إيجاد الحلول التي تفي بحاجاته اليومية، يعد الصابون ,عنصر أساسي في الحياة ، ويعد الصابون من الصناعات القديمة التي لا غنى للإنسان عنها وحيث أنها تصنع بأشكال ونوعيات وروائح مختلفة، بحيث يوجد الصابون الصلب والصابون السائل. كما ويعد الصابون من الصناعات المهمة والمربحة لدى العاملين عليها ,وذلك لكون الطلب عليها في تزايد مستمر مع
الصابون عُرف الصابون منذ ما يقارب الألفي عام، حيث كان وما زال يُصنع من الزيوت النابتيّة والحيوانيّة ولا سيّما زيت الزيتون، وتشير الدراسات إلى أنّ السكان في دول غرب أوروبا كانوا أول من صنعوا الصابون البدائي، وذلك عن طريق دمج شحوم الخنزير مع رماد النباتات المحتوية على مادة الصودا في تركيبها، وكانوا قد أطلقوا عليه اسم سام سابو الذي اشتقت منه كلمة صابون فيما بعد. كان الحصول على مادة الصودا يُعدّ من أبرز المشاكل التي واجهت صناعته، إذ يعتبر أمر استخراجها من الأخشاب، والأعشاب البحريّة عمليّة مكلفة
صابون الجلسرين اكتشف الجلسرين في عام 1779م على يد كيميائي من السويد عندما قام بتجربة علمية تسخين الزيوت النباتية التي أنتجت دهوناً سُميت بالجلسرين، ليدخل فيما بعد في صناعة العديد من مُستحضرات التجميل، إضافة إلى صناعة الصابون بالعديد من الطرق التي يُمكن اتباعها منزلياً بمكونات بسيطة وبطرق سهلة. صناعة الصابون بالجلسرين صنع صابون الجلسرين الأساسي يمكن صنع الصابون السائل بالجسرين بالطريقة الآتية: المواد اللازمة: قطعة من الصابون الصلب. كوب من الماء. خلاط. ملعقة صغيرة من الجلسرين. مقدار من العسل
الصابون يُعتبر الصابون أحد المنتجات التي تُساهم في القضاء على الأوساخ الموجودة في جسم الإنسان أو الأجسام الصلبة المختلفة أو حتى الملابس، ويكون طريقة استعماله من خلال ترطيب الجسم بالماء ثم استعمال الصابون، والأصل في صناعة الصابون هي الدهون الحيوانية و الزيوت النباتية، وتتعدد أنواع الصابون فمنها ما هو مُخصص لغسل الأطباق ومنها ما هو مخصص للإستحمام ومنها للحلاقة، وسنبين في هذا المقال طريقة صناعة الصابون السائل في المنزل. صناعة الصابون السائل في المنزل يُمكن صناعة الصابون السائل في المنزل من خلال
صناعة الزجاج تعتبر صناعة الزجاج من الصناعات القديمة جداً ويعود ظهورها إلى عام ألفين قبل الميلاد، وخلال هذه الفترة تطوّرت صناعته، وتشعبت مجالاته فهو يدخل في الأواني والزخارف وأدوات الزينة، إلى جانب دخوله في صناعة الإكسسوارات، والنوافذ، والواجهات الزجاجيّة، وقد طوّر المسلمون صناعة الزجاج وابتكروا ما يُعرف بالتزجيج، كما أدخلوا الألوان والصبغات التي لا تتأثر بالعوامل الجوية، ثم وصلت صناعته من التطوّر إلى ما هي عليه الآن. تعريف الزجاج الزجاج هو عبارة عن مادة عديمة اللون، المركب الرئيسيّ لها هو عنصر
قبل البدء بالبناء يرغب النّاس بامتلاكِ بيتٍ خاصٍّ بهم، والبعض لا يفضّل شراء بيتٍ جاهزٍ بل يفضلون أن يشيدوه حسب رغباتهم ومتطلباتهم. والشخص المقبل على بناءِ منزلٍ لا بدّ له من معرفةِ أساسيّات البناء، والمتطلبات والخطوات اللازمةِ قبل وأثناءَ وبعد عمليّة البناء ، حتى يكونَ على بيّنةٍ من أمرهِ، فلا يتعرّض للخداعِ من أحدٍ، ويكونَ مستعدّاً لكافّة التكاليفِ والجهدِ اللازم لإنجاز البيت، حتى يحصلَ على البيتِ الذي يرغبُ أن يعيشَ فيهِ بجميع المواصفاتِ التي كان يتمناها. ينبغي على المالك قبل البدء بعمليّة
إعادة التدوير تتمثل إعادة التدوير في القيام بأخذ شيء قديم لا يستخدم، وعمل بعض التعديلات عليه وتحويله لشيء جديد ومُفيد وبالتالي استخدامه بطرق مُختلفة وفعّالة، وغالباً ما يكون الشيء الجديد مُختلف في خصائصه عن الشيء القديم، ولإعادة التدوير فوائد كثيرة؛ فهو يساهم في المُحافظة على الموارد الطبيعية، والبيئة وبالتالي التقليل من التلوّث ، والحد من التقلّبات المُناخيّة، والتقليل من كميّة النُفايات، وكما أنّ عمليّة إعادة التدوير تحتاج إلى طاقة أقل من الطاقة التي تحتاجها عمليّة تصنيع المنتجات الجديدة.
نترات البوتاسيوم نترات البوتاسيوم عبارةً عن مركب كيميائيّ، مكوّن من البوتاسيوم، والنيتروجين، والأكسجين، ويرمز له بالرمز KNO3، ويعتبر هذه المركب من المركبات التي تساعد في عملية الاحتراق، بسبب احتوائه على ثلاث ذرات أكسجين، لذلك يستخدم في تحضير خام البارود، كما يستخدم كسماد بسبب احتوائه على النيتروجين، وتتواجد نترات البوتاسيوم في الطبيعة بين مكوّنات التراب، على شكل صخور ملحية. تحضير نترات البوتاسيوم في المنزل المكونات والأدوات كمية من التراب، يؤخذ من أرض بور، أو أرض غير صالحة للزراعة، أو من بيت
الزنجبيل الزنجبيل من الأعشاب المعروفة التي لها العديد من الفوائد الصحية للجسم، حيث يحتوي على موادّ طبيعيّة تساعد على تنقية الجسم من السموم، وتنظيم عملية هضم الطعام، وسرعة حرق الدهون، فيمكن تناوله على شكل مشروب مغلي، أو تحضير كريم منه، ثم استخدامه لدهن المناطق المراد إذابة الدهون منها، وسنذكر في هذا المقال كيفية عمل كريم الزنجبيل، وفوائده، وطريقة استخدامه. فوائد كريم الزنجبيل يعمل كريم الزنجبيل على تفتيح البشرة، وتنقيتها من الشوائب والأوساخ، والحفاظ على بشرة نظيفة. يستخدم كريم الزنجبيل للتخلّص
الشامبو الطبيعي يبحث الكثير من الأشخاص في العصر الحالي عن الطريق الطبيعية لحلّ العديد من المشاكل الجمالية التي يتعرّض لها الشعر، ولعلّ أهمّ الخطوات التي يمكن اتباعها للعناية بالشعر، والحفاظ عليه حيوياً وخالياً من العيوب والمشاكل، اختيار شامبو يتناسب معه ومصنوعٌ من مواد تغذيه وتزيد صحته، خاصةً عند تعدد المنتجات الكيميائية الموجودة في الأسواق، ولكن يبقى أفضلها هو الشامبو الذي يتكوّن من مواد طبيعية، لذلك في هذا المقال سنذكر بعض الوصفات لإعداد شامبو طبيعي في المنزل. تحضير شامبو طبيعي في البيت
تجارب منزلية تستطيع بعض ربات المنزل اللجوء إلى استخدام بعض التجارب المنزلية الجديدة، التي تتمثل في القيام ببعض الخدع والحيل الفنية التي تساعد على تجميل المنزل، أو تسهيل عملية الطهي أو عملية تنظيف المنزل التي تحتاج إلى الكثير من الوقت والجهد ؛ ويتم القيام بتلك التجارب عن طريق استخدام مواد وأدوات بسيطة يكون أغلبها موجوداً داخل المنزل، إلا أن ربة المنزل تحتاج إلى التفكير الإبداعي من أجل صناعة تلك التجارب بشكل مُتقن وجميل، وتفيد التجارب المنزلية ربة المنزل في توفير الوقت والجهد عليها عند استخدامها
تعريف إعادة تدوير الورق يُمكن تعريف إعادة تدوير الورق (بالإنجليزية: Paper recycling) بأنّها: عمليّة إنتاج أوراق جديدة يُمكن استخدامها من أوراق قديمة مُستهلَكة، وتُساعد هذه العمليّة على مَنع تراكُم الورق في مَكابّ النفايات ، وتقليل التلوث وانبعاث غازات الدفيئة، ممّا يجعلها عمليّة صديقة للبيئة تسمح بتوفير الطاقة والموارد على الرغم من كونها تستغرق وقتاً طويلاً. تاريخ البدء بإعادة تدوير الورق أسّس وليام ريتينهاوس (بالإنجليزية: William Rittenhouse) أوّل مطحنة للورق في الولايات المُتَّحِدة بعد
إعادة تدوير البلاستيك تُعرّف عمليّة إعادة تدوير البلاستيك (بالإنجليزيّة: Recycling Plastics) على أنّها إذابة وخلط للعديد من أنواع البلاستيك المُستخدمة مع مواد أوليّة أخرى من خلال مجموعة من العمليّات الأساسيّة لإنتاج حبيبات أو مسحوق البلاستيك ليتم قولبتها وتشكيلها بما يناسب الغرض المُستخدم لأجلها، وكل ذلك من أجل الحصول على منتجات جديدة ذات نوعيّة جيّدة، وقد تكون هذه المنتجات تختلف تماماً عن المنتج القديم، فعلى سبيل المثال قد يتم إعادة تدوير الحقائب و أكياس التسوق البلاستيكيّة لتدخل بصناعة
أفكار إعادة التدوير إعادة تدوير الملابس القديمة يعاني الكثير من الأشخاص من كثرة الملابس القديمة، والتي لا يتم ارتدائها، وعلى الرغم من أنه يُفضّل التبرع بهذه الملابس للجمعيات الخيرية، إلا أنه في بعض الأحيان تكون غير قابلةٍ للاستخدام، أو مهترئة وبالية، لذلك يوجد العديد من الأفكار للاستفادة من هذه الملابس، وفيما يأتي ذكرٌ للبعض منها: يمكن العمل على تغيير موديلات الملابس القديمة، او المهترئة، مثل قص البنطال إلى شورت قصير، أو التنورة الطويلة إلى واحدةٍ أقصر، كما يمكن العمل على صبغ الملابس الباهتة
الصّابون هي مادّةٌ معقّمةٌ ومطهّرةٌ تصنع طبيعيّاً من خلط الدّهون النّباتيّة أو الحيوانيّة مع الزّيوت والشّحوم، أمّا كيماويّاً، فيتمّ صنعها من أملاحٍ حمضيّةٍ دهنيّةٍ مثل الصّوديوم أو البوتاسيوم. صُنع الصابون يشيرُ التّاريخ إلى أنّ اكتشاف الصّابون لأول مرّةٍ كان في جبل سابو في روما، ويدلّنا على تسمية الصّابون soap بالإنجليزيّة التّيمّن باسم المدينة سابو، فبينما كانت مجموعةٌ من النّساء يغسلن ملابسهنّ في البحر الذي كان مليئاً بدهون الحيوانات حيث كان النّاس يرمون أضحياتهم، وبسبب تشكّل طبقةٍ دهنيّةٍ