الشفاه تتعرض الشفاه أحياناً إلى بعض العوامل الخارجية التي تؤثر في جمالها، وأهمها: سواد الشفاه، وتعتبر مشكلة سواد الشفاه من أكثر المشاكل شيوعاً بين الأفراد، وهناك الكثير من العوامل وراء هذه المشكلة؛ ومنها: التدخين، والتعرض المباشر لأشعة الشمس، والإهمال في تنظيف الشفاه، وشرب الكافيين بكثرة، وفي هذا المقال سنتحدث عن كيفية تفتيح لونها بطرق آمنة وطبيعية. طرق طبيعية لتفتيح لون الشفاه الليمون وضع كميةٍ قليلةٍ من عصير الليمون على الشفاه، وتركه لمدة ثماني ساعات على الأقل، وبعدها غسله بالماء، أو يمكن
تجميل الوجه يهتم الناس من كلا الجنسين على الرغم من اختلاف أعمارهم وألوانهم بجمال وجوههم ونضارتها، حيث يتوفّر في الأسواق العديد من المنتجات التجاريّة والكيميائيّة التي تمكّنهم من تحقيق ذلك، إلّا أنّ الكثير منهم يفضّلون اللجوء إلى الطرق الطبيعيّة للمحافظة على جمال وجوههم والاعتناء بها، وذلك بهدف التقليل من النفقات والمصروفات، وتجنّب المضاعفات التي قد تنتج عن استخدام تلك المنتجات. طرق تجميل الوجه طبيعياً مقاومة التجاعيد تستخدم الوصفة التالية لمحاربة ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد على الوجه، وتساعد
صنع المكياج المكياج من المستحضرات التجميليّة التي تستخدمها المرأة بشكل شبه يومي؛ وذلك لما يُضفيه على الوجه من الجمال، والجاذبيّة، لا سيما إن كان مناسباً لنوعيّة ولون البشرة، وكذلك لون وطبيعة الملابس، ويتوفّر بأشكال وألوان ونكهات عديدة فمنه أحمر الشفاه، وظلال العيون، والمراهم، والغسول، وطلاء الأظافر، وفي مقالنا هذا سوف نوضّح طريقة صناعة بعض أنواع المكياج التي لا يمكن الاستغناء عنها. كريم الأساس يصنع كريم الأساس المنزلي عن طريق خلط نقطتين من مادة الجليسرين الطبية، مع ملعقة صغيرة من بودة الأطفال،
صنع أحمر شفاه طبيعي يعتبر أحمر الشفاه من المستحضرات التجميلية المهمّة لكافّة السيدات، والتي تتكون من الموادّ الملوّنة والمواد المرطّبة، بالإضافة إلى المواد المغذّية، ويتوفر أحمر الشفاه من العديد من الألوان وبمختلف التدرجات، وفي هذا المقال سنعرّفكم على الخطوات الواجب اتباعها لصنع أحمر الشفاه من المواد الطبيعيّة في المنزل. صنع أحمر شفاه طبيعيّ بالفازلين المكونات: كمية من الفازلين حسب الحاجة. ألوان لصبغ الفازلين مثل ظلال العيون، أو صبغات الطعام الطبيعية. طعم لأحمر الشفاه، فمن الممكن إضافة بضع
مواد التجميل يُقصد بمواد التّجميل كل ما يُستخدم بهدف تعزيز المظهر العام أو حمايتة والعناية به، وهي تشمل المكياج بأنواعه، وكريمات ومراهم العناية بالبشرة، والعطور ومُزيلات رائحة العرق، وكذلك العدسات الملوّنة للعيون، وطلاء الأظافر...، ومع أنّ أغلب مواد التجميل عامة الاستخدام لكلا الجنسين، فإنّ النساء والفتيات هنّ أكثر استخداماً وأكثر طلباً لها، مما يجعل أغلب منتجات مواد التجميل تذهب إلى التسويق للمرأة دون الرجل. بدايات مواد التجميل يذهب البعض إلى القول بأنّ نساء حضارة سومر في جنوب بلاد الرافدين
كريمات التجميل تعتبر كريمات التجميل من المواد التي تستخدمها المرأة للعناية ببشرتها، وشعرها، وجسمها، وذلك إما باستخدام الكريمات الجاهزة، أو تحضيرها يدوياً بالاستعانة بمواد طبيعية متوفرة في البيت؛ كالعسل، والنشا، وزيت الزيتون، ونبات الصبار، وزيت اللوز، وسنتحدث في هذا المقال عن كيفية صناعة كريمات التجميل. صناعة كريمات التجميل كريم العيون المكوّنات: ملعقتان كبيرتان من زيت الأفوكادو. ملعقة كبيرة من زيت القطيفة. ملعقة كبيرة من زيت الزهرة. نصف ملعقة صغيرة من نشا الذرة. ملعقة كبيرة من شمع العسل
الجمال تسعى السيّدة لاتباع أهم الطرق والوسائل التي تبرز جمالها، وتفضّل اللجوء للوصفات الطبيعيّة كونها أقل تكلفة، وأكثر أمناً عند الاستعمال مقارنةً بالوصفات المُصنّعة التي تدخل في تكوينها بعض المواد الكيمائية، ومن هذه المواد الطبيعية والهامة الزيوت؛ ومنها زيت الزيتون ذو الفوائد المتعدّدة للشعر والبشرة. زيت الزيتون وفوائده زيت الزيتون هو عبارة عن زيت يُستخرج من ثمار الزيتون بطرقٍ ميكانيكيّة أو فيزيائية، ويتميز الزيتون بلونه الأسود أو الأخضر، ويكثر تواجده في دول البحر الأبيض المتوسط، ومن فوائده:
كريم الأساس يساعد كريم الأساس على تغطية الندبات ، وحب الشباب، والشوائب، وهناك أنواعاً مختلفةً من كريم الأساس، مثل: المسحوق، والسائل، والكريمي، ويعتبر كريم الأساس الكريمي كثيف التركيز، وسهل الوضع، ويوفّر كريم الأساس الكريمي تغطيةً فعّالةً أكثر من كريمات الأساس السائلة للبشرة، وتحتاج البشرة إلى الحد الأدنى من مقدار كريم الأساس اللازم للاستخدام، ويتم اختيار كريم الأساس حسب نوع البشرة ، حيث تستفيد البشرة الجافة من كريمات الأساس ذات النوع الكريمي؛ وذلك لأنّه يحتوي على نسبة ترطيبٍ تعمل على إنعاش
وضع المكياج إذا كنت مبتدئةً في وضع المكياج، ستجدين الأمر صعباً وبحاجةٍ إلى فنّ الرّسم كي تتمكّني من رسم العينين والتنسيق بين الألوان، ولكن في الحقيقة الأمر سهلٌ وليس بحاجةٍ إلّا إلى القليل من الصّبر والمحاولة، لتصلي إلى مكياجٍ متقنٍ وجميل. في هذا المقال سنعلّمك طريقةَ وضع المكياج للمبتدِئين. طريقة وضع المكياج تجهيز الوجه اجعلي وجهك خالياً من المكياج، وأزيلي المكياج القديم عنه باستخدام مزيل مكياجٍ ذي نوعيّةٍ جيّدة ومناسبةٍ لطبيعة بشرتك، أو باستخدام زيتِ الأطفال المُخفّف، لأنّكِ إذا وضعت مكياجاً
رسم العين رسم العَيْن من أساسيّات المكياج، وتَعلّمه يحتاج إلى المُمارسة، وتُرسم العين بالكُحل ، وهو عبارة عن مُحدّد للعيون (بالإنجليزية: eyeliner)، يُبرز جمال العيون، ويجعلها تبدو واسعةً، حتى أنّه من الممكن تغيير شكلها باستخدامه، وسيذكر المقال خطوات رسم العَيْن . أنواع الكحل توجد عدّة أنواع للكُحل ، ومِنْها: الكُحل الهلاميّ: ويحتاج إلى فرشاةٍ في تطبيقه، ويناسب رسمة القطّة للعَيْن (بالإنجليزية:cat eye). الكُحل السّائل: ويوجد نوعان مِنْه، إذ يوجد الكُحل السّائل في زجاجةٍ صغيرةٍ وتُرفق معه فرشاةٍ
الفم يعاني العديد من الأشخاصِ من كبر حجم الفم، وبذلك عدم تناسقه مع ملامح الوجه، مما يسبب الحرجَ والازعاجَ، لذلك يلجأ العديدِ من الأشخاصِ للقيام بالعمليات التّجميليّة المكلفة؛ والتّي يقوم بها الطّبيب بإزالة جزءٍ من جلدِ أو عضلةِ الفم لتقريب حافتي الشّفاه إلى بعضهما البعض، واستخدام بعض الكريماتِ الكيميائيّةِ لتصغير الفم، إلّا أنّ الأمر ليس بهذه الصّعوبة، فهناك بعض التّمارين التّي يمكن ممارستها في المنزل لتصغير حجم الفم، وبعض الوصفات الطّبيعيّة الفعّالة، والتّي سنذكرها في هذا المقال. وصفاتٌ
تكثيف الرموش يُعاني الكثير من الناس من الرموش الخفيفة، ويسعون للحصول على رموش أكثر كثافة؛ لأنها أكثر جمالاً وجاذبية، ولكن هناك بعض العوامل التي تُسبب الرموش الخفيفة أهمها العامل الوراثي، والعُمر، وبعض الحالات الطبية، ونقص التغذية، وإصابة العين بمشاكل، أو التغيرات الهرمونية التي تحدث في الجسم، كما أن فرك العينين وعدم إزالة المكياج قبل النوم تجعل الرموش تتساقط وتُصبح خفيفة. ويُمكن التخلص من هذه المُشكلة عن طريق العناية الروتينية، كما يوجد علاجات منزلية بسيطة لحل هذه المُشكلة. وقبل البدء باستخدام
الرُّموش الطَّويلة تعتبرُ الرّموشُ الطّويلة علامةٌ من علاماتِ جمال العيون، بالإضافة إلى أنَّها تحمي العينين من دخولِ الأجسامِ الغريبةِ لها، وهي كالشّعر تحتاج إلى عنايةٍ خاصّةٍ لبقائها صحيّةً وكثيفةً وطويلةً، لذلك تسعى السّيدات إلى استخدام مستحضراتٍ لتطويل الرّموش أو الّلجوء إلى طرقٍ طبيعيّةٍ للعناية بها، لذلك سيُعرضُ في هذا المقال طرقٍ ووصفاتٍ طبيعيّةٍ تعتبرُ أفضلُ من المستحضراتِ التّجارية وأقل كلفةً منها، ولا تحتاجُ إلى وقتٍ ولا لجهدٍ لتحضيرها وتطبيقها، وتُحقّق النّتائج المرجوّة بفترةٍ قصيرة.
زيت الزيتون يعتبر زيت الزيتون من أكثر الزيوت استخداماً على مستوى العالم، وذلك لما له من فوائد عظيمة، ويمكن استخدامه بعدّة طرق، مثل صناعة الصابون، وفي الطبخ، وللعناية بالبشرة والشعر، ولمقاومة العديد من الأمراض، وغيرها الكثير، ويتمّ استخلاصه من شجرة الزيتون التي تسمّى بالشجرة المعجزة، وسنتعرّف في هذا المقال على تطويل الرموش بزيت الزيتون. وصفات لتطويل الرموش باستخدام زيت الزيتون زيت الزيتون مع الليمون: ننقع قشر الليمون في زيت الزيتون لعدّة أيام، ومن ثم نضعه على الرموش قبل الذهاب للنوم. البصل مع
تصغير الفم عادةً ما تتحكم أجزاء الوجه بجمال الإنسان ككل، وإحدى هذه الأجزاء الشفاه والفم، تحديداً ما يتعلق بحجمه؛ فالعديد من المسابقات الجمالية تعتمد على حجم الفم كنعصر من عناصر اختيار الأجمل بين المتسابقين، وبالنسبة للإنسان العادي ولنقل السيدات؛ كون الأنثى هي الأكثر اهتماماً بجمالها وتفاصيلها الصغيرة. وفيما يتعلق بحجم الفم فعندما يكون كبيراً وملفتاً تبدأ بالبحث عن وسائل تساعدها على تصغيره، والخيارات هنا عديدة إذا أرادت الأنثى اللجوء إلى العمليات التجميلية أو استخدام المواد الكيميائية، ولكنها
تصغير الشفاه على الرغم من أنّ الموضة أصبحت في الفترة الأخيرة تتمثل في الحصول على شفاهٍ كبيرة، إلا أنّ هناك من يعانينّ من كبر حجم الشفاه بشكلٍ لا يتناسب مع الوجه بحيث يظهر الوجه بشكلٍ غير متناسق معها، ولهذا يلجأنّ إلى القيام بعملياتٍ تجميلية أو تناول أدوية لتصغير حجم الشفاه، ولكن هذه العلاجات قد تُشكّل خطورةً على الصحة، ولهذا فإنّ اللجوء إلى الطرق الطبيعية يُعتبر الحل الأفضل لعلاج جميع المشاكل الصحية أو الجمالية ومنها مشكلة الشفاه الكبيرة، وسنذكر هنا عدد من الخلطات التي يُمكن اختيار إحداها
تصغير الأنف الأنف من ملامح الوجه المهمة التي تلفت النظر، ومن علامات جمال المرأة التي تشتمل على الشعر الطويل اللامع، والعيون الواسعة، والشفاه الوردية، والأنف الصغير، وترغب السيدات عادةً بالحصول على أنف صغير الحجم، أو رفيع الشكل، وتوجد بعض الطرق التي يمكن اتباعها لتصغير الأنف، ومنها المكياج، والتّمارين المنتظمة للأنف التي تتطلب الصّبر والوقت حتى تظهر تنائجها لكنها فعالة في إعادة تشكيل الأنف، والعمليّات التجميلية التي تُصغر الأنف بشكلٍ دائم لكنّها تحمل بعض المخاطر الصّحيّة، وتحتاج إلى فترة نقاهة
شكل الأنف يعد الأنف أكثر جزءٍ بارزٍ بالوجه، كما أنّ شكله يحدد غالباً مستوى جمال الوجه كاملاً، لهذا يسعى ذوي الأنوف الكبيرة ذكوراً وإناثاً إلى تصغيرها جراحياً بغية الحصول على شكلٍ أجمل، وأول طريقة تخطر على بالهم هي الجراحة التجميلية التي اكتسبت صيتاً واسعاً، إلا أنّ لهذه الجراحات أعراضاً جانبية قد تكون خطرةً في بعض الأحيان بالإضافة إلى تكلفتها المرتفعة، لذا يلجأ الكثيرينّ للبحث عن طرقٍ أخرى آمنة وفعّالة وبسيطة، وهذا ما سنتحدث عنه في هذا المقال. تمارين لتصغير الأنف تساعد هذه التمارين البسيطة على
تركيب الرموش هي طريقة دقيقة تتمّ بربط كلّ رمش صناعيّ برمش طبيعيّ بواسطة لاصق خاص، وذلك بلصقها شعرة بشعرة، وتعدّ هذه الطريقة حلاً سريعاً ، كما تُظهِر الرموش بشكل طبيعيّ، وتُجرَى عادة في صالون لتصفيف الشعر، ممّا يجعل الخضوع لها أمراً مريحاً، لكنها تعدّ طريقة مكلفة، حيث يتمّ تركيبها بعدّة جلسات وقد تصل تكلفة تركيب الرموش الصناعيّة إلى حوالي 100-500 دولاراً للجلسة الأولى، و75-100 دولاراً لكلّ جلسة لاحقة، كما أنّها قد تسبّب فقداناً كبيراً للرموش الطبيعيّة خاصة عند محاولة إزالتها بشكل يدويّ. تقنيات
تصغير الأنف يتميز جميع الناس بعدة ميّزات داخلياً وخارجياً، وكل شخص لديه أنف يتميز بشكله عن الآخر، حيث يكون الأنف بجميع الأشكال والأحجام ، ويتميز كل منها بطريقته الخاصة، لكن بعض الناس لا يعجبهم شكل أنفهم، حيث يقارنوها بأنوف غيرهم من الناس، ويعتقدون أنه ليس بمقدورهم تغييرها، وذلك لأسباب عديدة مثل كبر حجم الأنف، ولكن يمكنهم تغيير ذلك وتقليل حجمه. وفي هذا المقال سنتحدث عن طرق عديدة يمكن اتّباعها لتصغير حجم الأنف دون الحاجة إلى جراحة. وسيتحدث المقال عن بعض الخلطات الطبيعية التي من شأنها أيضاً العمل
يحتل الأنف منزلة جماليّة خاصّة لدى الذكور والإناث على حد سواء، فهو يتوسّط الوجه وهو أكثر ملامح الوجه بروزاً. وفي كثير من الثقافات وخصوصاً العربيّة يعتبر الأنف من أهم معايير الجمال. وتُعدّ عملية تجميل الأنف من أكثر العمليّات التجميليّة انتشاراً حول العالم وذلك لأن تشوهات الأنف تؤثر على نفسية الشخص بشكل سلبي كما تؤثر على ثقته بنفسه وتفاعله الإجتماعي مع الآخرين. ولكن هناك عدد كبير من الذين يعانون من تشوّهات بالأنف لا يرغبون بإجراء العمليّات الجراحية لتعديل الأنف وذلك لعدة أسباب: 1. أنّ عملية
الميزوثيرابي الميزوثيرابي هو تقنية تستخدم حقن الفيتامينات والإنزيمات والهرمونات والمستخلصات النباتية لتجديد وشد البشرة، وكذلك إزالة الدهون الزائدة. وتستخدم هذه التقنية إبرًا رفيعة جدًا لتوصيل سلسلة من الحقن إلى الطبقة المتوسطة من الجلد. والفكرة وراء العلاج بالميزوثيرابي هي أنها تصحح المشاكل الكامنة مثل ضعف الدورة الدموية، والالتهابات التي تتسبب في تلف الجلد. وقد طُورت هذه التقنية على يد طبيب فرنسي يُدعى ميشيل بيستور، وذلك عام 1952م، وقد استُخدمت في الأصل لتخفيف الألم، وفي السنوات التالية
الميزوثيرابي الميزوثيرابي هو تقنية تستخدم حقن الفيتامينات، والإنزيمات، والهرمونات، والمستخلصات النباتية لتجديد وشد البشرة، وكذلك إزالة الدهون الزائدة، وتستخدم هذه التقنية إبرًا رفيعة جدًا لتوصيل سلسلة من الحقن إلى الطبقة المتوسطة من الجلد. والفكرة من وراء العلاج بالميزوثيرابي هي أنها تصحح المشاكل الكامنة مثل ضعف الدورة الدموية والالتهابات التي تتسبب في تلف الجلد. وقد طُورت هذه التقنية على يد طبيب فرنسي يُدعى ميشيل بيستور، وذلك عام 1952م، وقد استُخدمت في الأصل لتخفيف الألم، وفي السنوات التالية
تصغير الأنف يعتبر صغر الأنف من علامات جمال الوجه، لذلك يلجأ كثير ممّن يعانون من عرض وطول الأنف لتجريب العديد من الطرق التي تصغره، فقد يتجهون للعمليات الجراحية التجميليّة المكلفة، أو لتطبيق بعض الوصفات الطبيعيّة والسهلة وغير المكلفة والمعتمدة على الزنجبيل، والتي سنعرفكم عليها في هذا المقال. الزنجبيل لتصغير الأنف الزنجبيل بالماء يتم مزج كمية من الزنجبيل مع القليل الماء، وتشكيله كخليط متجانس يشبه المعجون، ثمّ تطبيقه على الأنف، وتركه لمدة ربع ساعة، ثم غسله جيداً، ومن الممكن سحق بعض الزنجبيل باليد،