تورم الساقين تعتبر مشكلة تورم الساقين مشكلة شائعة تؤثر على الشخص المصاب بها بشكل يعيق ممارسته للحياة الطبيعية، وخصوصاً إذا كان عمله يستدعي الوقوف والحركة، وتورم الساقين هو عبارة عن انتفاخ القدمين بسبب تجمع السوائل، أو الإصابة بتصلب الجلد، قد يصاحبه مضاعفات خطيرة كتجلط الأوردة. أسباب تورم الساقين يوجد أسباب عديدة لتورم القدمين أهمها: إصابة الساقين برضوض. وجود حساسية في منطقة القدمين. الإصابة ببعض الالتهابات كالتهاب المفاصل، أو التهاب الجلد. الإصابة بدوالي الساقين. عيوب خلقية. وجود كميات كبيرة
انتفاخ الجسم يُعاني بعض الأشخاص من وجود انتفاخٍ في مناطِق مختلفةٍ من الجسم بشكلٍ مفاجىء مع عدم الإكثار من تناوُل الأطعمة الدسمة أو الغنيّة بالدهون؛ هذه الظاهرة تُعرَف باحتباس السوائل في الجسم ، وتقوم الخلايا والأوعية الدمويّة بالموازنة ما بين كميّة السوائِل الداخِلة إلى الجسم وما يخرُج منها، ولكن قد يُصاب الجسم ببعض الاختلالات التي تؤدّي إلى خللٍ في كميّات السوائِل التي تخرج من الجسم عن طريق العَرَق والتبوّل مقارنةً بكميّة السوائِل التي تدخل إلى الجسم من خلال الفَّم، فتتجمّع هذه السوائِل
السمنة تعتبر السمنة المفرطة أو زيادة الوزن واحدة من أكثر المشاكل المنتشرة بين كثير من الناس في وقتنا الحالي، بحيث تصيب جميع الفئات العمرية ولأسباب مختلفة ومتنوعة، قد تكون مرتبطة في العادات السيئة المتبعة فيما يتعلق بالأغذية أو عدم ممارسة الرياضة، وفي بعض الأحيان تظهر نتيجةً لأسباب مرضية، وتحديداً السمنة المفاجئة التي تحدث سريعاً لدى الكثيرين؛ لذلك سوف نذكر فيما يلي أبرز الأسباب التي تؤدي إلى السمنة المفاجئة، بحيث تتضمن ما يلي. أسباب السمنة المفاجئة عدم أخذ قسط كافٍ من النوم والراحة: فالكثير
الإرهاق يُعرف الإرهاق (بالإنجليزية: Fatigue) بالتعب المستمر الذي يبقى ثابتاً ومستمراً، كما أنّه يسبب شعوراً بالاستنزاف غير المبرر والمستمر، ويمكن وصف الإرهاق بالتعب البدني أو العقلي الشديد، أو كليهما، وقد يصف الشخص شعوره بثقل الجسم والأطراف وصعوبة الحركة، والشعور بنفاذ الطاقة كما هو الحال بالشعور بالتعب المصاحب للإنفلونزا، وقد يشعر كثير من الأشخاص بالتعب العقلي أيضاً، وخاصة عندما لا يستطيعون التفكير بشكل طبيعي ويفقدون التركيز أو الحافز، وقد يشعر البعض الآخر بالإرهاق العاطفي الذي يجعلهم يشعرون
الإسعافات الأولية لا تخلو مواقف الحياة اليومية من بعض المواقف الطارئة المفاجئة والتي لم تكن في الحسبان، لا سيما المواقف المتعلقة بالمشاكل الصحيّة، والتي قد يترتب عليها حصول مضاعفات معينة إذا لم يوجد من يقدم العناية والحل السريع للحالة؛ إذا ما كانت حالة الإصابة خطيرة ولا تحتمل الانتظار للوصول إلى أقرب مركز صحي أو مستشفى.لذلك لا بدّ من توافر ما يسمى بصندوق الإسعافات الأولية في كل مكان، سواء أكان هذا المكان في البيت أو المدرسة أو العمل أو حتى اصطحابه في رحلة معينة، وسنتناول في هذا المقال موضوع