فوائد التفاح للشعر إن استهلاك فاكهة التفاح بشكلٍ منتظم يساهم في الحصول على بشرة صحية، لما تحتوية من العناصر الغذائية التي تلعب دوراً مهماً في تعزيز نمو الشعر أيضاً، وله العديد من الفوائد، منها: تحفيز نمو الشعر: تنتمي فاكهة التفاح لفئة الفواكه المعززة لنمو الشعر، وذلك لاحتواءها على مادة البيوتين المغذية، والتي تعد منشطاً طبيعياً لنمو الشعر، والأظافر، وينصح الناس دائماً بتناول البيوتين في نظامهم الغذائي لمكافحة تساقط الشعر؛ لأهميته في تعزيز وتقوية، وزيادة سمك الشعر، ويعد التفاح أفضل الطرق
أشهر كتب ابن قدامة ألَّفَ ابن قُدامة المقدسي الكثير من الكتب، وكانت مؤلفاته متعددة الاتجاهات والتخصصات، فمنها ما يتحدث عن العقيدة، ومنها ما يتحدث عن القرآن، ومنها ما يتحدث عن السُّنَّة، ومنها ما يتحدث عن الفقه وأصوله، وغير ذلك في مختلف العلوم والفنون، وفيما يلي بيانٌ لأشهر كتبه حسب كل موضوع. أشهر كتب ابن قدامة في العقيدة من أشهر كتب ابن قدامة في العقيدة : ذم التأويل. إثبات صفة العلو. لمعة الاعتقاد. القدر تحريم النظر في كتب الكلام. أشهر كتب ابن قدامة في الفقه ومن أشهر كتب ابن قدامة في الفقه :
أبرز استخدامات بودرة الكاسترد تُصنع بودرة الكاسترد من دقيق الذرة، والملح، ومادة الريبوفلافين، إضافةً إلى نكهات مختلفة، في حين أنّه يمكن تحضيرها من مواد أخرى في المنزل دون الحاجة لاستخدامها جاهزة، وذلك بخلط الحليب والسكر مع صفار البيض،أمّا عن استخدامات بودرة الكاسترد، فهي كالآتي: تُحضَّر منها الصلصات المختلفة التي توضع أعلى البودينغ. يُزَيّن فيها الكيك والحلويات المختلفة. تُسكَب أعلى سلطة الفواكه. تُسكَب كصلصة أعلى الجِلي. تُسكَب داخل تارت، وتُزَيّن بقطع من الفواكه. تُستخدم بودرة الكاسترد
موقع المعتمدية الجغرافي المعتمدية هي من إحدى القرى القديمة التابعة لمركز كرداسة، تحديداً في محافظة الجيزة في جمهورية مصر العربية ، يقال أنها من توابع بشتيل، بلغ إجمالي عدد السكان حسب إحصائيات عام 2006م في المعتمدية 13,794 نسمة. وفي عام 2015 حسب تقديرات بوابة مصر التابعة للجهاز المركز للتعبئة والإحصاء بلغ عدد سكانها إجمالياً 36,584 نسمة، ولكن ما يقال بأن هناك تقديرات غير رسمية وغير دقيقة بأن العدد أضعاف مضاعفة من هذه الأرقام. مساحة المعتمدية تشغل المعتمدية 385 ألف كم² من مساحة الدولة، حسب مصادر
الكعك يفضّل جميعنا تناول الكعك وبشكل خاص في الأعياد والمناسبات السعيدة؛ حيث نجد أنفسنا نُقبل بكثرة على تناول الحلوى بجميع أشكالها، فهي تزيد من فرحة العيد وتجعلنا في مزاجٍ جميل ورائع، ونكون في قمّة النشاط عند تناولها، فنبدأ بالمناسبات باستقبال وتوديع الأقارب والأهل والأصدقاء بكلّ حب، ومع كلّ هذا الحب والتودّد والتراحم الأسري لا بدّ من وجود الحلوى، وخصوصاً الكعك ذو المذاق الحلو والمزيّن على طاولة الاستقبال والضيافة، والمُحاط بالمتحابين والمتقاربين تحت أجواء مليئة بالفرح والبهجة، ولهذا سنذكر لكم
الثوم الثوم هو عشبة نباتية من الفصيلة الثومية، اسمه العلمي (Allium sativum)، ورائحته كريهة نفاذة، وموطنه الأصلي آسيا الوسطى خاصة بلاد الصين فهو المنتج الأول له بمقدار 20 مليون طن سنوياً أي ما نسبته 81% من الإنتاج العالمي، ثمّ انتشرت زراعته في جميع أنحاء العالم لأنّه سهل الزراعة ويمكن أن ينمو طوال العام في المناخات المعتدلة، وفيما يتعلق بطريقة زراعة فتتم من خلال غرس بصيلات تحتوي عدة فصوص على عمق معين داخل التربة لتتكاثر خضرياً. عرف الإنسان البدائي الثوم قبل 7000 آلاف عام من الآن، واستخدمه كنوع
بكتيريا MRSA يُطلق مصطلح MRSA على بكتيريا المكورات العنقوديّة الذهبيّة المقاومة للميثيسيلين (بالإنجليزية: Methicillin-resistant Staphylococcus aureus)، ويتميّز هذا النوع من البكتيريا بمقاومته للعديد من أنواع المضادات الحيويّة المعروفة، ويعيش هذا النوع من البكتيريا بشكلٍ طبيعيّ في الأنف، وعلى الجلد، ولا يتسبّب بأيّ ضررٍ على الإنسان، وقد يؤدي حدوث جرح، أو القيام بعملٍ جراحيّ إلى تضاعف البكتيريا بشكلٍ كبير وتسببها بالعدوى ، وتعتمد أعراض العدوى على مكان الإصابة، وغالباً ما تسبب القروح الجلديّة
مرض السرطان يحدث السرطان (بالإنجليزية: Cancer) بسبب تغيرات غير طبيعية في عمليات الانقسام الخلوي، ويكون نمو الخلايا السرطانية في العادة بمعدل أسرع من الطبيعي بحيث يفقد جهاز المناعة السيطرة عليه؛ فمعظم خلايا الجسم لها وظائف محددة وعمر ثابت؛ بحيث تعيش لفترة محددة، ومن ثم يتم استبدالها بخلايا أحدث فيما يُعرف بموت الخلايا المبرمج (بالإنجليزية: Apoptosis)، في حين أنّ الخلايا السرطانية تفتقر إلى المؤثرات التي تأمرها بالتوقف عن الانقسام والموت. ونتيجة لذلك، تتراكم في الجسم لتشكل كتلة تُعرف باسم الورم،