تجميل ومكياج

نحافة الوجه يُعاني عددٌ كبير من الأشخاص من مشاكل عديدة تخص الوجه؛ كظهور الحبوب ، أو التجاعيد، أو الهالات السوداء ، أو نحافة الوجه بشكلٍ مبالغ فيه وغيرها العديد من الأمور، وتَرتبط نحافة الوجه بعدّة أسباب نذكر منها: قلة النوم خلال الليل، أو عامل وراثي، أو بسبب التعب الشديد، أو سوء التغذية، ولذلك يبدأ هنا الأشخاص باللجوء إلى اتّباع عدّة طرق للتخلص من هذه المشكلة. وصفات لعلاج نحافة الوجه من أهم الوصفات لعلاج نحافة الوجه ما يلي: الحلبة: يُمكن استخدام هذه الوصفة من خلال وضع مقدارٍ من الماء في إناء

تصغير الأنف إن الأنف هو ما يمنح الوجه شكله، والأنف مكون من غضاريف وليس عضلات أو دهون، ولهذا فإن تقوية عضلات الوجه لن تُحدث فرقًا في حجم الأنف. ويتأثر شكل الوجه بالأنف، وقد كان الناس قديمًا يعتبرون الأنف الكبير أو البارز رمزًا للجمال، بينما يرى البعض حالياً أن الأنف البارز ميزة غير مرغوب بها، ويلجأ الأشخاص الذين يعانون من عدم جمال الأنف إلى طرق وعلاجات لتجميله، أو باستخدام علاجات منزليّة سهلة، وتمرينات لها دور في تصغير الأنف، وتدعي الكثير من المواقع أن هناك بعض المواد يُمكنها تصغير الأنف مثل،

الشفاه تمتلك الشفاه الطبيعية لوناً وردياً جميلاً، وتعتبر بشرة الشفاه أكثر حساسيةً وأرق من بشرة الجلد، إذ تحتوي بشرة الشفاه على نسبةٍ منخفضةٍ من مادة الميلانين وهي مادة صبغية تتحكم بلون البشرة، وهناك العديد من الأسباب التي تؤثر على لون بشرة الشفاه الطبيعي وتجعلها داكنة اللون وشاحبة، كالتعرض للأشعة فوق البنفسجية الضارة، والإفراط في تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين، والتدخين، واستخدام منتجات الاهتمام بالبشرة التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة، وحدوث بعض من التغييرات الهرمونية الجسمية التي

تسمين الوجه يسعى الكثيرون للحصول على خدودٍ سمينة دون زيادة الوزن؛ لأنّ الخدود السمينة تجعل الشخص يبدو بمظهرٍ أجمل، وبعمرٍ أصغر، وشبيهاً بالأطفال، وقد يلجأ بعض الأشخاص لعمليات التجميل، لكنّ هذه العمليات تُعدّ غير آمنة، ويُنصح بتجنّبها قدر المستطاع، ويمكن اتّباع بعض الوصفات الطبيعيّة الآمنة للحصول على خدين سمينين؛ وذلك لأنّ مفعول هذه الوصفات يدوم فترةً طويلةً، كما أنّها توفر العديد من الفوائد الصحية للإنسان. وفي هذا المقال سنذكر بعض هذه الوصفات التي تسمن الخدين دون زيادة الوزن . وصفات لتسمين

تشقّق الشِّفاه يُعدّ تشقّق الشّفاه وجفافها أمراً مُزعجاً يشكو العديد منه، وقلة التّرطيب هي السبب الرئيس للشّفاه المُتشقّقة؛ فالماء هو الذي يُساعد على الحفاظ على رطوبة الجسم والجلد، ويحمي الشفاه من التشقّق والجفاف، لذا ينبغي شربه بكمياتٍ كافية، كما يمكن استخدام العديد من العلاجات المنزلية لمنع هذه المشكلة، وتزويد الشفاه بالترطيب المناسب الذي فقدته. أسباب تشقق الشفاه هناك بعض الأسباب الرئيسة التي تؤدي إلى تشقق الشفاه، ومنها: الإفراط في لعق الشفاه. أشعة الشمس الضارة. التدخين والكحول. المواد

نحافة الوجه تعتبر نحافة الوجه من المشاكل التي تعاني منها الكثير من النساء، والفتيات، ويرجع السبب في نحافته إلى أمور عدة، منها: اتباع رجيم قاسٍ، أو التعرّض لظروف نفسيّة سيّئة، أو اتباع العديد من العادات السلبيّة في التغذية، إضافةً إلى استخدام الكثير من مستحضرات التجميل المضرّة بالوجه، والبشرة. وسنتحدث في هذا المقال عن كيفيّة تكبير الخدود، وشدها باستخدام العديد من الخلطات الطبيعيّة الآمنة، والفعّالة. وصفات لتكبير الخدود الحلبة المكوّنات: ملعقة كبيرة من الحلبة. كوب من الماء. ملعقتان صغيرتان من

تصغير الأنف يتأثر شكل الوجه كثيراً بشكل الأنف، ويمكن اعتبار الأنف البارز علامةً على الجمال والتميّز، ولكن بعض الناس يرون وجود أنفٍ بارز ميزةً غير مرغوبٍ فيها. فإذا كنتِ لا تُحبّين الطريقة التي يبدو بها أنفكِ، فَعليك اللجوءُ إلى العِلاجات المنزليّة التي تعمل على تضييق، وتصغير الأنف. تابعي القراءة لمعرفة ما يمكُنك فعله لجعل أنفك يبدو أصغر. وصفاتٌ طبيعيّةٌ لتصغير الأنف مسحوق الزنجبيل قد يكون هذا بمثابة مفاجأة لكثير من الناس، ولكن الزنجبيل معروف جداً بالمساعدة في تقليل كمية الدهون في أجزاءٍ

الكحل يعتبر الكحل من المواد التجميلية الخاصّة بالعيون، والمستخدمة على نطاقٍ واسعٍ حول العالم، حيث تتم صناعته من حجر الأصفهان من بعد تفتيته، واللون الأساسي للكحل هو الأسود، مع العلم بأنّه يتوفر حاليّاً بالعديد من الألوان وبدرجاتٍ متنوّعة لتناسب كافة الأذواق، مثل الأزرق والأخضر والبني وغيرها، وفي هذا المقال سنناقش فيما إذا كان هناك أية أضرار للكحل على العيون . فوائد الكحل فوائد الكحل: تجميل العيون: حيث يعمل الكحل على إبراز جمال ولون العيون، هذا بالإضافة إلى تجميل النظرة وجعلها أكثر سحراً

العناية بنظافة البشرة وترطيبها قبل وضع المكياج يجب أن تكون البشرة نظيفة ورطبة، وهذه نصيحة مهمة خاصةً لذوات الجلد الجاف أو الحساس أو اللواتي خضعن مؤخراً لعلاج كيميائي للبشرة، بالإضافة إلى ذلك يجب التعامل مع البشرة بلطف قدر الإمكان، والاعتياد على روتين خاص للعناية بالبشرة والحفاظ عليها بحالة جيده، ويتم ذلك من خلال التعقيم صباحاً ومساءاً باستخدام الماء الفاتر وغسول خاص للوجه لا يحتوي مواد كيميائية. من الجدير بالذكر أنّه يجب اختيار المرطب وفقاً لنوع البشرة واحتياجاتها، وقد تكون البشرة بحاجة إلى

جمال العينين تعد العيون عنوان جمال المرأة وأول ما يلفت إنتباه الآخرين عند النظر إليها، ويحدث أن تظهر علامات التعب أو الإرهاق أو قلة النوم عليها؛ فتؤدي إلى مشاكل عديدة كالتورّم أو الانتفاخ أو الاحمرار أو الهالات، مما يجعل مظهرها سيئاً وغير مرغوب به، لذلك يمكن إضافة لمسات أو اتّباع خطوات لإبراز جمال العينين وجعلهما أكثر توهّجاً وبريقاً وشباباً، وهذا ما سيتم التطرق إليه في هذا المقال. نصائح لمكياجٍ مناسبٍ للعينين هذه خطوات مكياج العينين المناسب لهما والتي تساعد بشكلٍ كبيرٍ على إبراز جمالهما: وضع

مستحضرات التجميل مستحضرات التجميل، أو المكياج ، هي مواد متنوعة مصنعة وطبيعية يتمّ تحضيرها بطرقٍ خاصةٍ بهدف استخدامها لغايات التجميل والعناية بأجزاء الجسم المختلفة، وتعزيز المظهر العام، وزيادة الجاذبية، أو تحسين الرائحة، وهي كثيرةٌ من أهمها: العطور، وطلاء الأظافر، والكريمات المختلفة، وأحمر الشفاه، وظلال العيون، وأحمر الخدود، والكحل، وأقلام التخطيط، وصبغات الشعر ومثبتات الشعر، وصناعة مستحضرات التجميل أصبحت سوقاً رائجةً جداً، وتشتهر في هذا المجال الكثير من الماركات العالمية التي تكون بأسعارٍ

عمليات التجميل عمليات التجميل هي العمليات التي تُجرى لأغراض تجميليّة أو وظيفيّة، والتي تساعد على إعادة التناسق والتوازن للجسم، وذلك باتباع مقاييس الجمال المناسبة، إلا أنّها تكون في بعض الأحيان خطرة، وتعود على الجسم بالعديد من الأضرار، خاصة إذا تضمنت استخدام مادة السيليكون التي قد تتحول فيما بعد إلى مواد مسرطنة، وفي هذا المقال سنتحدث عن أركان عمليات التجميل، وأنواعها، بالإضافة إلى أكثر الأنواع انتشاراً. أجزاء عمليات التجميل المريض: يعوّل عليه نجاح العملية من حيث صحة جسمه، وخلوه من مضادات

المكياج يتم تصنيع مستحضرات التجميل حالياً في أكبر الشركات المهيمنة على هذا المجال؛ إذ إنّها موجودة منذ بداية القرن العشرين، ويتمّ تصنيعها من مكوّناتٍ متنوعة تشمل الزيوت، والأصباغ، وهي واحدة من بين أكثر الصّناعات التي تتعرّض لقوانين صارمة من هيئة المراقبة والتفتيش في العالم نظراً للمكوّنات التي تُصنع منها. يتمّ فحص هذه المستحضرات وإخضاعها لعدّة أنواع من الاختبارات لمعرفة إذا كانت ملائمةً للاستعمال البشري، سواءً كانت للتجميل، أو التعقيم، أو إذا كانت تُغيّر أو تعزّز من الشكل العام. مستحضرات

أحمر الشفاه أحمر الشفاه، مستحضر تجميلي مشهور، يستخدم لتغطية الشفاه بطبقة رقيقة، وناعمة، لإضفاء مزيد من الجاذبية، والجمال على ملامح الوجه بشكل عام، والشفتين بشكل خاص. يرجع اختراع وصناعة أقلام أحمر الشفاه إلى سكان بلاد ما بين النهرين، قبل حوالي خمسة آلاف عام تقريباً، حيث كانت النسوة يطحنّ الأحجار الملونة، ويستخدمنها في تزيين الشفاه، والعينين، كنوع من التبرّج، والزينة التي يتفاخرن بها في المناسبات الاجتماعية، والاحتفالات الدينيّة. في مصر، شهدت صناعة أحمر الشفاه تطوراً كبيراً، فلقد استخدم الفراعنة

المكياج ويعدّ المكياج من المنتجاتٍ التي تستخدم لإضفاء جمالية على الوجه وتزيينه، أو لابراز جمال تفاصيل الوجه الدقيقة، وتطبيقه يجعل الوجه أملساً وذو مستوى سلس متجانس، والبودره، والكريمات السطحية لتحسين الجلد للأفضل وجعله مثيراً للإعجاب، وبالإمكان تطبيقه على أجزاء الجسم الأخرى لإخفاء العيوب مثل الوحمات. مكونات المكياج يحتوي أغلب المكياج والمستحضرات التجميلية على مزيج من عدة مكوناتٍ أساسيةٍ منها: الماء: حيث يعد الماء العنصر الأساسي لجميع أنواع المكياج تقريباً، بما فيها الكريمات، واللوشنات، ومزيلات

خطوات المكياج الصباحي يمكن اتباع الخطوات الآتية للحصول على مكياج صباحي مثالي: كريم الأساس: يجب وضع كريم الأساس على البشرة لتبدو أكثر حيويةً وإشراقاً، مع الحرص على ترطيب البشرة قبل وضع كريم الأساس. استخدام اللون البرونزي: لإبراز مناطق معينة في الوجه وإخفاء أخرى يجب استخدام اللون البرونزي، ويتمّ ذلك من خلال وضع هذا اللون على الجبهة ودمجه باتجاه خط الشعر، ويجب وضعه على الوجنتين باستخدام الفرشاة المخصصة لذلك ويوضع ابتداءً من الأذن حتّى الوصول إلى الزاوية الخارجية للعين، ثمّ القيام بتمرير الفرشاة

الحناء البيضاء تعتبر الحناء البيضاء واحدة من أنواع الحناء التي تستخدمها المرأة عادة بهدف التزيّن في المناسبات مثل حفلات الزفاف وغيرها، حيث يكثر استخدامها في دول الوطن العربي، وتحديداً في دول الخليج والمغرب العربيّ، ومن الجدير بالذكر أنّه عدا عن استخدامات الحناء البيضاء للتزيين، فإنّها تعتبر من العلاجات التجميليّة الطبيعيّة، للتخلّص من العديد من المشاكل، وفي هذا المقال سوف نقدّم لكم مكوّنات الحناء البيضاء، والتي ستمكّنكم من صنعها في المنزل. مكونات الحناء البيضاء تتكون الحناء البيضاء من مجموعة

مكونات أحمر الشفاه تتنوّع الموادّ الطبيعيّة المكوّنة لأحمر الشفاه ، ولعلّ من أفضلها الشموع، كشمع النحل، والزيوت، كزيت الزيتون، والزيوت المعدنيّة، والزيوت المشتقّة من الحيوانات مثل: اللانولين، والموادّ المرطّبة، ولقد تطوّرت تلك المكوّنات بتطوّر الزمن، وتطوّر صناعة مستحضرات التجميل، فقد كان أحمر الشفاه يصنع في مصر القديمة، وحتى القرن التاسع عشر في الولايات المتحدة، وأوروبا من بودرة الحشرات؛ لأنّها تمنح مجموعة واسعة من الظلال اللونيّة، إضافة لمادّة شحم الصوف (اللانولين) التي لا تزال شائعة

ماسك الذهب لقد كان يعتقد قدماء مصر بأن الذهب يُمكن أن يُعالج جميع أنواع الأمراض الجسدية والعقلية والروحية، وقد استخدمه الرومان لعلاج العديد من الأمراض الجلدية ولعلاج الجروح والتقرحات، ويُعتقد بأن كليوباترا كانت ترتدي الذهب الخالص للحصول على بشرة مُشرقة، وفي الطب الصيني القديم كان الذهب سر جمال البشرة، أما اليوم فيُستخدم الذهب لتجديد شباب البشرة، وتُستخدم مركبات الذهب في الطب للتقليل من الالتهابات ولعلاج مجموعة متنوعة من الأمراض، ولكن قد يُسبب هذا العلاج تفاعلات جلدية عكسية مرتبطة بالذهب. وقد

خطوات قبل وضع المكياج هُناك عدة خطوات يجب القيام بها قبل وضع المكياج على الوجه، وهي كالآتي: يُغسل الوجه جيداً لتنظيفه من أي مكياج سابق. تُغمس قطعة قُطنية في الماء أو في مزيل المكياج ويُربت بها على الوجه بشكل دائري لإزالة المكياج. ترطيب البشرة باستخدام مُرطب الوجه المُناسب لنوعها مرتين في اليوم. تُقشر البشرة باستخدام مُقشر وجه مُناسب، في حال وجود مشاكل جلدية كالبقع والرؤوس السوداء وغيرها. يُفرك الوجه باستخدام محلول غير مُعطر وخالي من الزيت لتجنب تحسس الجلد. استخدام مرطبات الوجه التي تحتوي على

مستحضرات التجميل عرفت مُستحضرات التجميل منذ العصور القديمة، وهي عبارة عن مواد تم إيجادها واختراعها لتغيير، وحماية بعض الأجزاء الخارجية للجسم، وقد عرف الطبيعي والصناعي منها، وتحتوي على المُركبات الكيميائية بشكل ضئيل جداً، وهي على الأغلب لا تُشكل أي خطر على الإنسان، وتتمثل المواد والمكوّنات الأساسية لصناعة مُستحضرات التجميل بالماء، والمُستحلبات، والمواد الحافظة، والمكثفات، والمرطبات، والألوان، والعطور، وفي وقتنا هذا تشهد مستحضرات التجميل موجةً ضخمة، إذ تُعدّ من الأعمال، والصفقات التجارية الكبيرة

يرغب الجميع بالحصول على مظهر جميل وجذاب، لذلك تزايدت شعبية عمليات التجميل في الآونة الأخيرة بشكل ملحوظ، ومن الجدير بالذكر أن هذه العمليات لم تَعُد تقتصر على النساء فقط، بل انتشرت بين الرجال أيضاً، خاصة أنه يمكن إجرائها بهدف علاج العيوب أو التشوهات وليس بهدف التجميل فقط. عمليات التجميل الأكثر شيوعاً يوجد العديد من أنواع عمليات التجميل المختلفة التي يمكن إجرائها في معظم أجزاء الجسم، ومن أكثر هذه العمليات شيوعاً نذكر ما يأتي: تكبير الثدي: يمكن إجراء هذه العملية للنساء اللواتي يعتقدن أن حجم الثدي

المكياج تحرص العديد من السيدات على استخدام أدوات ومستحضرات التجميل، لإظهار جمالهنّ، والظهور بشكلٍ مثاليٍ، في جميع الأوقات والمناسبات، إلّا أنّ نسبةً كبيرةً منهنّ، قد لا يتوفّقن بذلك، نتيجةً لعدم استخدام، أو توفّر الأدوات ومستحضرات التجميل الأساسيّة، ومن خلال هذا الموضوع سنقدّم لكنّ، أهمّ أدوات المكياج الأساسيّة، للحصول على إطلالة مميّزة ومثاليّة. الأدوات الأساسية للمكياج الأدوات ينصح بعدم تطبيق مستحضرات التجميل باستخدام أصابع اليد، واستعمال الأدوات الخاصة بكل مستحضر، والحرص على تنظيفها بشكلٍ

كريم الأساس إحدى أساسيات المكياج هي اختيار كريم أساسٍ يتناسب مع لون الذّراعين والصّدر، وليس لون الوجه، ويتمّ استخدام كريم الأساس السائل من خلال وضع مقدارٍ منه على الاسفنجة أو الأصابع، ثم يُوزّع على الجبهة، والأنف، والذقن، والخدين، والبدء من مُنتصف الوجه بالتربيت عليه، ومزجه للأسفل وصولاً إلى زوايا الوجه الخارجية؛ لترتيب شُعيرات الوجه للأسفل أيضاً، ويكون اختيار كريم الأساس حسب نوع البشرة كالآتي: البشرة الجافة: يُناسبها النّوع السائل أو البودرة المُرطبة. البشرة الدّهنية: يُناسبها النّوع البودرة