منح النضارة للبشرة يُفيد تدليك الوجه باستعمال الثلج في منحه النضارة، والإشراقة، والحيوية، والجمال، وذلك من خلال غلق مسام البشرة المفتوحة، ويُساهم أيضاً في تثبيط إنتاج الزيوت الضارّة، كما يحول دون ظهور التجاعيد لأطول فترة ممكنة، ويُمكن ذلك من خلال تدليك الوجه، وخاصة المناطق التي تحوي على المسامات الكبيرة كالدقن والأنف بالثلج لمدّة تتراوح بين 3-5 دقائق، ويُنصح بتكرار هذه العملية بطريقة مُنتظمة للحصول على الناتج المطلوب وعلى وجه الخصوص بعد غسل الوجه ، أو قبل وضع المكياج على البشرة، أو قبل ترطيب
آيات تدل على قدرة الله في خلق الكون ذُكر في القرآن الكريم العديد من الآيات التي تتحدّث عن عظمة الله وقدرته في خلق الكون ، نذكر منها ما يأتي: قال -تعالى-: (خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ). قال -تعالى-: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّـهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ
تاريخ علم الاجتماع كان للفيلسوف الفرنسي أوغست كونت (بالإنجليزية: Auguste Comte) الفضل في كتابة أول سطور علم الاجتماع وذلك في عام 1838م، وقد لقب على أساسها بـأب علم الاجتماع، حيث رمى من وراء هذا العلم أن يقوم بدراسة المجتمع العالمي، والقوانين التي تحكم حياة وتصرفات البشر في مختلف المجتمعات؛ إيماناً منه أن الأمر مشابه كما في الظواهر العلمية، حيث توجد قوانين تحكمها، فإنّ السلوكيات المجتمعية لها قوانين تضبطها أيضاً، وبالتالي وضع نصب عينيه أن يقوم بتعريف مفهوم القوانين الوضعية المجتمعية التي توضح
تدريبات محلولة على إعراب الأفعال تُقسم الأفعال من حيث إعرابها وبناؤها إلى أفعال مبنية أيّ أنّه يلزم آخرها الحالة نفسها دائمًا تقديرًا، أو لفظًا مهما تغير العامل، كالفعل الماضي فهو يُبنى على الفتح أو الضم أو السكون، وفعل الأمر الذي يُبنى على السكون أو على الفتح أو على حذف حرف العلة أو على حذف النون من آخره. أمّا الفعل المضارع ، فهو فعل معرب أيّ أنّه يتغير آخره بحسب العامل الذي يدخل عليه، إذ يُمكن أن يكون مرفوعًا أو منصوبًا أو مجزومًا، إلّا أنّه قد يكون مبنيًا إذا اتصلت به نون النسوة، ويكون
أحاديث نبوية عن الرضا الأحاديث النبوية الشريفة هي كل ما نُقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- من قول أو فعل أو تقرير أو صفة، وتُعدُّ المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي بعد كتاب الله -تعالى-، وفيما يأتي ذكر عدد من أحاديث النبيّ -صلى الله عليه وسلم- عن الرضا: أحاديث نبوية عن رضا العبد ورضا الله إنَّ الرضا هو التسليم لأوامر الله -تعالى- وقدره، بطيب نفس من العبد وحسن نية، ومن الأحاديث التي تحتوي على معنى رضا العبد عن الله -تعالى- ما يأتي: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (ذاقَ طَعْمَ الإيمانِ
أسماء الصحابيات المجاهدات تناولت كتب الحديث والسيرة أسماء صحابيات مجاهدات شاركن في الغزوات والمعارك، وكان لهنَّ دور بارز فيها، وفيما يأتي ذكر لبعض أسمائهن وجهودهنّ المباركة: نساء النبي -صلى الله عليه وسلم-: ففي يوم أحد: (أنَّ أزواجَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كنَّ يدلجنَ بالقربِ يسقينَ أصحابَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّم). فاطمة الزهراء: حضرت غزوة أُحد وعالجت جرح النبي -صلى الله عليه وسلم- بحصير أحرقته ووضعته على الجرح فسكن الدم. صفية بنت عبد المطلب: ضربت يهودياً كان
تركيا في فصل الشتاء تُعتبر تركيا من أكثر الدول التي يرتادها السيّاح من مُختلف دول العالم، وما يميزها جمال الطبيعة في مُدنها، وأسعارها المناسبة، كما تمنح الزائر الاسترخاء والاستمتاع بالهدوء والسكينة، ولا تقتصر زيارتها على فصل الصيف، وإنما يرتادها الزوّار أيضاً في فصل الشتاء الذي يُعتبر من أفضل الفصول لتجربة التزلُّج، والعديد من الرياضات الشتويّة في تركيا. أجمل المدن التركية في فصل الشتاء آغفا: هي قرية يُحيط بها نهران؛ وهما: نهر غوك سو، ونهر يشيل تشاي اللذان يصبّان في البحر الأسود، وتُعتبر آغفا
آثار التلوث الهوائي على الإنسان تكثُر أسباب تلوث الهواء التي تؤثر سلباً على حياة الإنسان وصحته، وتُعدّ الغازات الضارة كثاني أكسيد النيتروجين، وثاني أكسيد الكبريت، وأول أكسيد الكربون، إضافة إلى الجزيئات الصغيرة أكثر هذه الملوثات شيوعاً، حيث تؤدي إلى مخاطر عديدة، منها: زيادة التعرض لأمراض الجهاز التنفسي، حيث تعمل الغازات الملوثة على تهيّج الشعب الهوائية في الرئتين. حدوث أمراض والتهابات في القلب نتيجة استنشاق غاز أول أكسيد الكربون الذي يحول دون امتصاص الأكسجين عن طريق الدم. حدوث تهيجات في العين.