تمشيط الشّعر بالطريقة الصحيحة يُنصح دائماً باختيار فرشاة شعر مناسبة لطبيعة الشّعر ونوعيّته، وكذلك الأمر فيما يتعلق بالنّسبة لفروة الرّأس ومدى حساسيّتها، حيث يجب القيام بتمشيط الشّعر من مقدمّة الرأس حتّى الأطراف لتوزيع زيت الشّعر الطّبيعي على أنحاء الشعر مع ضرورة عدم تمشيط الشعر بالفرشاة وهو رطب، لأنه يكون ضعيفاً حينها. اتباع نظام غذائي متوازن يعتمد نموّ الشّعر وتساقطه بشكل كبير على نوعيّة النّظام الغذائي الذي يختلف من شخص لآخر، حيثُ أُثبِت أنّ هناك صلة وثيقة ما بين الشّعر الصّحي وطبيعة الغذاء
زيت الخروع وزيت الجوجوبا يحتوي زيت الجوجوبا على العديد من الخصائص المُضادّة للالتهابات، بالإضافة إلى ذلك يعمل على تعزيز امتصاص المواد الموضعية، أما زيت الخروع يعمل على ترطيب البشرة؛ لاحتوائه على العديد من الأحماض الدهنية، ويحتوي على العديد من مُضادات الأكسدّة التي تعمل على منع تلف البشرة الناتج عن أضرار الجذور الحرة والطريقة هي: المكوّنات: مقدار من زيت الخروع. مقدار من زيت الجوجوبا. طريقة التحضير: تُمزج المكوّنات مع بعضها جيداً بنسبٍ متساوية للحصول على المزيج. يُوضع المزيج على الهالات السوداء
بصيلات الشعر تُوصف بصيلات الشعر بأنّها عبارة عن كيس ينمو من خلاله الشعر ، وتُفتح فيه الغدد الدهنية، ويُبطن هذه البصيلات خلايا طبقة البشرة الخارجية للجلد، وبالعادة تمُرّ كلّ بُصيلة شعر بطور نمو مدّته تُقارب الخمس سنوات، ويبلغ متوسط نموها حوالي ست بوصات، ما يُقارب خمس عشرة سم تقريباً من النمو سنوياً، وهناك عدّة عوامل تُؤثّر بنمو بصيلات الشعر، ويضعف نتيجةً لعواملٍ عديدةٍ، مثل: الإجهاد، والتلوث ، وعادات الأكل السّيئة وغيرها، وينتج عن ذلك فقدان الشعر، وضعف نموه، ولكن لحسن الحظ هناك العديد من
نبذة عن مدينة القدس تُمثّل مدينة القدس محوراً رئيسيّاً في المنظور الروحيّ والعاطفيّ للأديان السماويّة الثلاثة، إذ تُعدّ مدينةً مُقدّسةً، ومركزاً للحج، ومكاناً للعبادة، وقد حافظت مدينة القدس على الطابع العالميّ المتنوّع رغم التغيّر الديموغرافي السريع فيها، خاصةً في أحياء المدينة القديمة التي تُحيط بها الأسوار، إذ تحتوي المدينة على العديد من المعابد، والكنائس، والمساجد، والمساكن المبنيّة بمختلف الأساليب المعماريّة الفريدة، كما تمّ تصنيف المدينة كموقع للتراث العالميّ لليونسكو عام 1981م. موقع
دعاء اختيار الزوجة فيما يأتي ذكر أدعية عامة يُمكن للمسلم الدعاء بها لاختيار الزوجة: اللهمَّ ارزقني الزَّوجَة الصَّالحَة المُصلِحَة التي تعينني على أمرِ ديني ودنيايَ. اللهمَّ يسِّر لي زوجًة هينة لينة سهلة قريبة لا أشقى بصحبتها، ولا أبتلى بفراقها. اللهمَّ يسر لي زوجة تقرُّ بها عيني. اللهمَّ يسر لي زوجة صالحة، واجعلها لي كما أحبُّ، واجعلني لها كما تحبُّ، واجعلنا لكَ كما تحبُّ وترضى. اللهمَّ إنِّي أسألك بكلِّ اسمٍ هو لك سمَّيتَ به نفسك، أو أنزلته في كتاب أو علَّمته أحدًا من خلقك أن ترزقني الزّوجَة
حسن الظن بالله تعالى الظنّ بما يليق بالله -عزّ وجلّ-، واعتقاد ما يحقّ لجلاله بما تقتضيه أسماؤه وصفاته العلا، ظنًّا ساميًا بالتعظيم تكسوه جواهر الإحسان، فإنّما حسن الظنّ يُنال بمرتبة الإحسان ، فالمؤمن المحسن ينال بحسن الظنّ المراتب العالية، بينما الفاجر لا يُحسن ظنّه بالله؛ فالمعاصي حرّمته من لذة الوصول وغشيته وحشة الإساءة بالله. قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: يقولُ اللهُ -تَعالَى-: (أنا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بي، وأنا معهُ إذا ذَكَرَنِي، فإنْ ذَكَرَنِي في نَفْسِهِ ذَكَرْتُهُ في نَفْسِي،
الاهتمام بنظافة الأسنان يُمكن اتباع النصائح التالية للعناية بنظافة الفم ومنع تسوّس الأسنان: تنظيف الأسنان بالفرشاة؛ إذ يجب تنظيفها باستخدام فرشاة أسنان ذات شعيراتٍ ناعمةٍ ومعجون أسنان يحتوي على الفلورايد مرتين في اليوم، مدة دقيقتين في كلّ مرةٍ على الأقل، وعادةً ما يُنصح بتنظيفها بعد الوجبات وقبل النوم، وكذلك في الصباح الباكر؛ للتخلص من رائحة النفس الكريهة والبلاك الذي تجمّع ليلاً في الفم، ومنع تكلسه، وتفادي الإصابة بالتهاب اللّثة، وتجدر الإشارة إلى أنّه من المهم استخدام الفرشاة بلطف أثناء
العمارة الإسلامية تتميز العمارة العربية الإسلامية عن غيرها من العمارات، فهي تمتلك طابعاً مميزاً سواء من ناحية التصميم، أو العناصر المعمارية المميزة، أو الزخارف المستخدمة، وقد برع المهندسون المسلمون في أعمال الهندسة المعمارية، ووضعوا الرسومات، والتفصيلات، والمجسمات اللازمة للتنفيذ، والمقاسات الأولية. لا شكَّ أنَّ الناظر إلى تاريخ الفن المعماري الإسلامي يُدرك أنَّ هذه المباني الراسخة احتاجت منهم التعمق في علوم الهندسة، والرياضة، والميكانيكا، ومن إسهامات المسلمين لتطويرها، وتحديثها ما يلي: