الوقاية من مرض السكر تختلف طرق الوقاية من مرض السكر تبعًا لنوعه، وذلك لوجود نوعين من مرض السّكري ؛ النوع الأول والنوع الثاني، وفي الحقيقة لا يوجد نهج أو استراتيجية مُعينة يُمكن اتباعها للحدّ من تطوّر مرض السّكري من النوع الأول، أما بالنسبة للسكري من النوع الثاني فيمكن تأخير أو الحدّ من تطوّره في حال وجود عوامل خطر تزيد احتمالية تطوّر الحالة بشكلٍ كبير أو تزيد احتمالية الإصابة بمرض السكري أو في حال وجود الشخص في مرحلة ما قبل السكري، ويُمكن تحقيق ذلك بتعديل أنماط الحياة، بمعنى أن يقوم الشخص
مدينة تبوك تُعد مدينة تبوك من أشهر المدن في المملكة العربيّة السعوديّة، حيث كانت المكان الاستراتيجيّ لاستراحة وتوقف الحجاج الذين كانوا يذهبون لأداء فريضة الحج سيراً على الأقدام من سوريا إلى المدينة المنورة، ومكة المكرمة، هذا كما تأثرت حضارتها بشكل كبير بالمسافرين المصريين من الغرب، والعثمانيين من الشمال الذين تركوا خلفهم تذكاراً مادياً يتمثل في بقايا طريق سكة حديد الحجاز القريبة من وسط المدينة، ثمّ أصبحت هذه المدينة وجهةً سياحيّةً مزدحمةً لما تتمتّع به من عوامل جاذبة للسياح؛ مثل الشعاب
ما هو جدار الحماية؟ يُمكن تعريف جدار الحماية (بالإنجليزيّة: Firewall) بأنّه عبارة عن برنامج أو جهاز يقوم على حماية جهاز الحاسوب أثناء اتصاله بشبكة الإنترنت من المخاطر، حيث يتولّى جدار الحماية فحص كلّ المعلومات والبيانات الواردة من الإنترنت، أو من أي شبكة أخرى. تتمّ عمليةّ الفحص والحماية بأن يسمح للبيانات والمعلومات بالمرور والدخول إلى جهاز الحاسوب في حال كانت متوافقة مع إعدادات جدار الحماية، أويستبعدها ويطردها إذا كانت من البرامج الخبيثة، مثل: الفيروسات ، وبرامج التجسس، أو إذا كانت غير متوافقة
حصر البول هو عبارة عن عدم القدرة على إخراج البول من داخل الجسم -حيث يتجمّع البول في المثانة- إلى الخارج بواسطة الجهاز البولي في الجسم، فعندما لا يستطيع الشخص إفراغ المثانة من البول المُتجمّع بها مع الشعور بالرغبة في التبول يدلّ ذلك على وجود مشكلةٍ ما. فما هي المثانة؟ وما هي أسباب حسر البول؟ المثانة هي عبارةٌ عن وعاءٍ قابلٍ للتمدّد يتجمّع بها البول حتّى يتمّ التخلّص منه، وموقع هذا الوعاء في أسفل البطن، بينما البول هو عبارة عن النفايات من ماءٍ وأملاحٍ تُفرزها الكلى من الدم وتصل إلى المثانة
التقليم والتهذيب تتميز أشجار السرو بأنها سريعة النمو مما يجعل من الجيد تقليمها وتشذيبها كل عام، وذلك حتى تتمكن من النمو بشكل أفضل، وغالباً ما يصل طول السرو الذي يتم زراعته في صفوف إلى حوالي 10 أمتار، بينما يصل طول المنفردة منها ضعف هذا الطول تقريباً، لذلك يجب تحديد الطول المناسب المطلوب في الحدائق، بحيث يمكن قطع الجذع مباشرة من أعلى شجرة السرو للحصول على الارتفاع المطلوب، ويتم تقليم أشجار السرو في فصل الربيع، وذلك بعد انتهاء فصل الشتاء مباشرة لتجنب خطر الصقيع، مما يمكّن الشجرة من النمو جيداً
البطيخ يعتبر البطيخ من أهم الفواكه الصيفيّة، حيث يتناوله الأفراد بشكلٍ دائم، نظراً لطعمه الشهيّ، ولفوائده المتعددة، حيث يحتوي على نسبةٍ كبيرةٍ من الماء، وفيتامين أ، وفيتامين هـ، بالإضافة إلى حمض الفوليك، وفي العادة يلجأ الأفراد إلى رمي قشر البطيخ دون الانتباه إلى أنّ تلك القشور لها فوائد متعددةٌ وهامّةٌ للجسم والبشرة، وفي هذا المقال سنتحدث عن فوائد قشر البطيخ للبشرة، بالإضافة إلى فوائده العامة. فوائد قشر البطيخ للبشرة هناك العديد من الفوائد لقشر البطيخ للبشرة، ومنها: يساعد على تبييض البشرة:
الصمغ العربيّ يستخرج الصمغ العربي من شجرة الهشاب، أو شجرة أكاسيا سيال، المنتشرة في السودان، والسنغال بكثرة، كما تتواجد في السعودية، والصومال، وهو عبارة عن مستحلبٍ لونه بنيٌّ شفافٌ، أو أبيضُ شفافٌ، لا رائحة، ولا طعم له، يُستخدم في الصناعة، وفي العديد من الوصفات التجميلية، والطبية؛ لاحتوائه على نسبةٍ عالية من: البروتينات السكرية، والسكريات الأخرى، والألياف، ويتوفر بثلاثة أنواع: الصمغ العربي هشاب، المستخدم في التقليل من أمراض الكلى، وتقليل نسبة البولينيا في الدم، وصمغ الطلحة المستخدم في مواد
الصوف الصوف، هو عبارة عن ألياف طبيعية تغطي أجسام الخراف، والنعاج، تجز لمرة، أو مرتين في السنة وتؤخذ لتعالج، وتصبغ وتتحول إلى خيوط رفيعة تنسج منها الملابس، والسجاد، وأغطية النوم، وتدخل في العديد من الصناعات الأخرى، وهي تعد من المنتجات السهلة بالتنظيف، والمقاومة للانكماش، والتي تستطيع المحافظة على رونقها وجمالها لفترات طويلة، كما يمكنها امتصاص الرطوبة، وعزل الحرارة والبرودة، لذا فهي تعتبر الأنسجة الأفضل في صناعة المعاطف والقُفَّازات، والجوارب. وينتشر إنتاج الألياف الصوفية في مناطق شتى من العالم،