تعرف الأقاليم المناخية بأنها حالة الجو في منطقة ما على مدى فترة زمنية طويلة تكون لمدة 30 سنة أو أكثر، وهنالك أنواع مختلفة من الأقاليم المناخية على سطح الأرض، وتختلف هذه الأقاليم باختلاف درجة الحرارة، وكمية هطول الأمطار، وأوقات السنة التي يحدث فيها هطول الأمطار، وفيما يأتي أنواع الأقاليم المناخية في العالم: مناخ الصحاري الحارة تتمتع الصحاري الحارة بأكثر درجات الحرارة ارتفاعًا على سطح الأرض، حيث يمكن أن تتجاوز درجات الحرارة في هذه المناطق 40 درجة مئوية، كما تتميز بمناخ جاف، وقلة هطول الأمطار،
قواعد التقطيع العروضي للبيت الشعري ثمّة قواعد في الكتابة العروضيّة لا بدّ للمتعلّم من معرفتها قبل البدء بعملية التقطيع العروضيّ، وهي: كلّ ما ينطق يكتب، ولو لم يكن مكتوبًا. هناك حروف بالكتابة العربية تلفظ ولكن لا تكتب، أمّا في الكتابة العروضية فإنّها تُكتب لئلّا يحدث خلل في التقطيع العروضي، منها: بعض أسماء الإشارة : هذا، هذه، هذان، هذين، هؤلاء، أولئك، ذلك، ذلكما، ذلكم. مثلا: هذا تلفظ هاذا، وذلك تلفظ ذالك. بعض الأسماء: لفظ الجلالة "الله"، اللهمّ، الرّحمن، إسحق، طه، يس، داود، إله، الّذي. مثلا:
الشفاه تعطي الشفاه مظهر جميلاً للوجه لكنها تتعرض في كثير من الأحيان إلى الكثير من العوامل البيئية الخارجية التي تشوّه مظهرها كالجفاف والتشقق، مما يسبب الحرج والإزعاج للشخص المصاب خاصة الفتيات، لذلك يلجأن إلى استخدام المواد التجميلية والمستحضرات التي تتوفر بشكل كبير في الصيدليات والمحلات التجارية، لكنّها لا تجدي نفعاً أحياناً، ومن أجل هذا سنتعرف على بعض الخلطات الطبيعية المنزلية للعناية بالشفاه. خلطات طبيعية للعناية بالشفاه السكر والعسل المكوّنات: نصف ملعقة كبيرة من السكر. نصف ملعقة كبيرة من
تسوّس الأسنان إنّ مشكلة تسوس الأسنان مشكلة شائعة تصيب الجميع الكبار والصغار تماماً مثل الزكام والرشح فكلاهما مرض منتشر لدى الكبار والصغار، ولتسوّس الأسنان العديد من الأسباب أهمّها تناول السكريّات والنشويّات، فتسوّس الأسنان ينشأ بسبب نوع من البكتيريا المتواجدة في الفم وهذه البكتيريا تقوم بتحويل السكريّات والنشويّات إلى أحماض تهاجم الأسنان، وقد يكون التسوس في الأسنان الأماميّة أو الخلفيّة (الطواحين)، وتُصاب الأسنان الخلفيّة بالتسوّس أكثر من الأماميّة نظراً لوجود فجوات فيها ممّا يسهّل على
السمسم تُعدُّ بذور السمسم بذوراً صغيرة الحجم، وغنيةً بالزيوت الصحيّة، وتنتج من نبتة السمسم التي تُعرف علمياً بـ Sesamum indicum، ويمكن أن توجد هذه الحبوب مع القشرة الخارجية، أو بدونها، ويمتلك السمسم غير المقشر لوناً أقرب إلى اللون الذهبيّ، أما المُقشّر فلونه أقرب إلى الأبيض، ويتحول إلى اللون البنيّ عند تحميصه، ولسمسم العديد من الفوائد المحتملة؛ فقد استُخدم في الطبّ الشعبيّ على مدار قرونٍ سابقةٍ، ويعتقد أنَّه يساعد على تقليل خطر الإصابة بمرض القلب، والسكريّ ، والتهاب المفاصل. أما بالنسبة لزيت
التفاعل مع الآخرين يُعتبر الشخص الذي يتفاعل مع الناس، ويختلط بهم شخصاً واثقاً من نفسه، حيث إنّ تجنّب الآخرين، والاختباء عند تواجدهم، والابتعاد عنهم، يُوحي بانعدام الثقة في النفس، فلذلك كلّما كان الشخص اجتماعياً أكثر، شعر بالثقة بالنفس والرّاحة أكثر، كما يُمكن تطوير مهارات التواصل مع الناس من خلال بعض المبادرات؛ كإلقاء التحية، أو البدء بمحادثة بسيطة. تقبل المشاعر الخاصة يزيد التوتّر، والخوف، والاضطراب، والقلق، والمزاج المتقلّب من انعدام الثقة بالنفس، حيث إنّ محاربة هذه المشاعر، والشعور بالقلق
قلة النوم تُعرّف قلة النوم أو الأرق (بالإنجليزية: Insomnia) على أنّها الصعوبة في الوقوع في النوم أو صعوبة استمرار النوم، حيث يستقيظ الشخص بشكل متكرر ليلاً خلال النوم ويجد صعوبة في العودة إلى النوم، ,يشعر الأشخاص الذين يصابون بقلة النوم بعدم الرضا عن طبيعة نومهم بسبب الأعراض اليومية الناتجة عن هذا الأرق وقلة النوم، حيث إنّهم يعانون من واحد أو أكثر من الأعراض والعلامات التالية: التعب والإجهاد العام، وانخفاض الطاقة اللازمة للقيام بالواجبات اليومية، وصعوبة في التركيز ، وتقلّبات في المزاج ، وانخفاض
الأندلس توجد الأندلس ضمن مناطق أوروبا من الجهة الجنوبيّة الغربيّة، وتحديداً في البلاد الإسبانيّة، وهي أكثر المناطق سكّاناً، وثاني أكبر سوق في المنطقة من مناطق الحكم الذاتي في إسبانيا، وتنقسم المنطقة إلى ثمانية مناطق؛ وإشبيليّة وهي العاصمة، وألميريا، وقادس، وقرطبة، وغرناطة، وهويلفا، وجيان، ومالقة، وتصل نساحتها إلى 87,268 كيلو متر مربع، ويبلغ تعدادها السكّاني ما يزيد عن 8.5 مليون نسمةً، ويشتقّ اسم أندلسيا كما تلفظ في الإسبانيّة من الكلمة العربيّة الأنلدس والتي تعني مسلمو إسبانيا أو مسلمو