علم النّفس يُعرف علم النّفس والذي يطلق عليه اسم سيكولوجيا أو بسيخولوجيا بأنّه عبارة عن دراسة سلوك الإنسان أكاديميّاً وتطبيقيّاً، ويهتمّ بدراسة الإدراك والعلوم الآلية؛ أي إنّ الإنسان محطّ اهتمامه بالدّرجة الأولى، كما يُعرف بأنّه الدّراسات العلميّة المُطبَّقة على سلوك الإنسان وعقله وتفكيره وشخصيّته؛ سعياً لإحكام السّيطرة عليه والتنبّؤ به وتفسيره عن كثب. من الجدير ذكره أنّ أصول علم النّفس تنحدر من اليونانيّة؛ ويظهر ذلك من مسمّاها (بسيخولوغيا)؛ حيث تُشير كلمة بسوخي إلى النّفس، ولوغوس إلى العلم،
ابن الهيثم والكاميرا دوّن ابن الهيثم أهم اختراعاته في علم البصريات والضوء، في واحد من أبرز مؤلفاته، وهو كتاب المناظر، حيث يعتبر هذا الاكتشاف هو أساس ما توصل له العلم اليوم في هذه المجالات، ويعتبر ابن الهيثم رائد علم البصريات الأول، فهو من فهم آلية الإبصار في عين الإنسان، وهو من سمّى الشبكية، والقرنية، والسائل المائي في العين، بهذه المسميات التي ما زالت تستخدم حتى يومنا هذا، وهو من ابتكر النظارات الطبية، واكتشف قدرة العدسات المحدبة على تكبير الرؤية من خلالها، كما أنّه صحح نظرية أرسطو في تكوّن
المسلّة الناقصة توجد المسلة الناقصة (بالإنجليزية: The Unfinished Obelisk) في الجزء الشرقي من مدينة أسوان المصرية ؛ وهي مسلة قديمة من الجرانيت الوردي، علماً بأنّ تاريخ اكتشاف هذا المعلم التاريخي يعود إلى عام 1922م، وقد أبدى العلماء، والمستكشفون اهتماماً كبيراً بهذه المحاجر القديمة الأثرية؛ حيث ساعد ذلك على فهم التقنيات القديمة، والآليّات التي كانت مُستخدمة قديماً في استخراج أحجار الجرانيت، ويُمكن للزوّار، والسياح زيارة الموقع الأثري، والاطِّلاع على معالمه الرائعة. معبد فيلة معبد فيلة
ما هي الصناعة الاستخراجية؟ الصناعات الاستخراجية هي تلك الأعمال التي تستهلك المواد الخام الطبيعية بطريقة غير مستدامة، أو بطريقة أخرى؛ فهي أي صناعة تقوم على استخراج مورد طبيعي غير متجدد ؛ بما في ذلك النفط، والفحم، والغاز، والذهب، والحديد، والنحاس، والمعادن الأخرى من الأرض. وتشمل العمليات الصناعية لاستخراج المعادن؛ الحفر، والضخ، والمحاجر والتعدين. ومن الأمثلة على الصناعات الاستخراجية صناعات التعدين والنفط الخام والغاز الطبيعي، بعكس الغابات مثلاً فهي تعد موردًا متجددًا؛ وبالتالي استخدامها لا يعد
مدينة دمشق القديمة تُعدّ مدينة دمشق واحدةً من أقدم المدن في الشرق الأوسط، فقد تمّ تأسيسها في الألفية الثالثة قبل الميلاد، وقد كانت في القرون الوسطى مركزاً لصناعات الحرفية، مثل: السيوف والقماش، ومركزاً ثقافياً وتجارياً مهماً، كما تعود الكثير من الآثار فيها إلى العصر الروماني، وقد كانت عاصمة الخلافة الأموية قديماً، وتضم المدينة القديمة أكثر من 125 موقعاً للتراث الثقافي، والتي تشمل الآثار المعمارية والأثرية لمختلف الفترات والحضارات، مثل: الهلنستية، والرومانية، والبيزنطية، والإسلامية، والعثمانية.
يوم الجمعة لكلِّ أمّة من الأمم يومٌ خاصّ من أيام الأسبوع تعتبرُه يومَ عيدٍ وعبادةٍ وصلاة، حيث إنّه في الديانة اليهوديّة مثلاً يعتبرون يوم السبت هو يوم العيد الخاصّ بهم من كلِّ أسبوع، وكذلك أيضاً بالنسبة للمسيحيّين الذين يعتبرون يومَ الأحد هو اليوم الخاصّ بديانتهم ويوم عيد وعبادة وهو مقدّسٌ لديهم، أمّا بالنسبة للدين الإسلامي فيعتبرُ المسلمون يومَ الجمعة يومَ عيدٍ وعبادة وذكر لله، وله أجواؤه الخاصّة وروحانيّته المنفردة والمميّزة عن باقي الأيّام الأخرى. ساعة الاستجابة يوم الجمعة في يوم الجمعة
اسم السيدة خديجة ونسبها هي خديجة بنت خويلد بن أسْد القرشيَّة، وأمُّها فاطمة بنت زائدة العامرية، كنيتها أمُّ القاسم، وكانت تُلقَّب في الجاهليَّة بالطَّاهرة. وهي أمُّ المؤمنين وأولى زوجات النبيِّ محمد -صلَّى الله عليه وسلَّم- وأمُّ أولاده، وهي أوَّل من آمن به وصدَّقه عندما أنزل الله وَحيه عليه، وذهبت به إلى ابن عمها ورقة بن نوفل الذي بشَّره بأنه نبيُّ الأمَّة. مولد السيدة خديجة ونشأتها ولدت السيدة خديجة -رضي الله عنها- في مكة سنة ثمانٍ وستينَ قبل الهجرة، وكانت تَكبُر النبيَّ -صلَّى الله عليه
حكم الصلاة في الكنيسة وقع الإجماع بين العلماء على صحّة صلاة المسلم في الكنائس إذا كان موضع الصلاة طاهراً، بينما وقع الخلاف بينهم على حكم الصلاة في الكنائس وهل هي مكروهةٌ أم غير مكروهةٍ؛ حيث ذهب الشافعيّة والحنابلة والمالكيّة إلى القول بكراهة الصلاة في الكنائس إذا كان فيها صورٌ، أمّا إذا خلت من الصور فلا تكره، أمّا علماء الحنفيّة فكره بعضهم الصلاة في الكنائس بينما حرّمها آخرون، وحاصل رأي المذاهب صحّة الصلاة في الكنائس وأنّها جائزةٌ إلّا إذا وُجدت فيها الصور فتكره الصلاة فيها، والأصل في المسلم