موقع بحيرة المنزلة تقع بحيرة المنزلة في جمهوريّة مصر العربيّة ، وتحديداً في الجزء الشماليّ الشرقيّ من دلتا نهر النيل، وهي تمتدُّ لتتَّصل بثلاث محافظات، هي: محافظة بورسعيد، ومحافظة الدقهليّة، ومحافظة دمياط، علماً بأنّ البُحيرة تشترك في حدودها الشرقيّة مع قناة السويس، ويحدُّها من الجهة الغربيّة فرع دمياط، ومن الجهة الشماليّة البحر الأبيض المُتوسِّط، وهي تُعتبَر من كُبرى البُحَيرات العذبة؛ حيث تبلغ مساحتها حوالي 404.69 كيلومتراً مُربَّعاً، أمّا عمقها فيبلغ 1,15متر. أهمّية بحيرة المنزلة تتميَّز
بنو إسرائيل يعدّ إبراهيم -عليه السّلام- الأب المشترك للعرب واليهود والنصارى؛ حيث رزقه الله تعالى بولدين، هما: إسماعيل -عليه السّلام- بعد أن بلغ إبراهيم من العمر ستّاً وثمانين سنةً، وإسحاق -عليه السّلام- الذي جاء بعد إسماعيل بثلاث عشرة سنةً، كما قال تعالى على لسان إبراهيم عليه السّلام: (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ۚ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ)، وأرسل إبراهيم -عليه السلام- ابنه إسماعيل وزوجته هاجر إلى مكّة، وهناك كبُرإسماعيل عليه السّلام،
مفهوم الاقتصاد الأخضر يُعرّف الاقتصاد الأخضر على أنّه الاقتصاد المبني على توليد كميات قليلة من الكربون، ويكون الدخل ونمو العمالة فيه مدفوعين بالاستثمار الخاص والعام في الأنشطة الاقتصادية، والأصول، والبنية التحتية التي تُعزّز من كفاءة استخدام الموارد والطاقة، وتسمح بتقليل نسبة التلوث، وكميات الكربون المنبعثة، وتجنّب فقدان التنوع البيولوجي، فهو يُمثّل منهجيةً تدعم التفاعل بين الطبيعة والإنسان، وتُحاول تلبية احتياجات كلّ منهما في ذات الوقت. ويؤكّد الاقتصاديّون الذين يدعمون الاقتصاد الأخضر أنّ
تعريف قانون الجذب يُعرّف قانون الجذب بأن الأفكار والمشاعر تحمل طاقة كبيرة كفيلة بصناعة المستقبل، لأن الطاقة الفكرية تجذب ما يُشبهها ، فالأفكار الإيجابية تجذب كل ما هو إيجابي، ويتجلى ذلك على شكل نجاح في كافة مجالات الحياة، فيما تجذب الأفكار السلبية تجارب سلبية تتجلى على شكل واقع بائس وتعيس. يُؤمن فلاسفة هذا العلم أنه يجب التركيز على اللحظة الحالية وملؤها بالأفكار الإيجابية عوضًا عن الاستسلام للأفكار السلبية، وبالرغم من أن قانون الجذب قد ذاع صيته في الآونة الأخيرة بعد انتشار كتب تتحدث عن نظرياته
خليط عصير الليمون والجليسرين والعسل يمكن التخلص من سواد الشفاة بسبب التدخين من خلال خلط عصير الليمون، والجليسرين، والعسل في وعاء صغير، ثم وضع الخليط على الشفتين مرة واحدة يومياً، لعدة أسابيع، حيث يساعد هذا الخليط في تخفيف لون الشفتين الداكن، وتبييضها بشكل طبيعي؛ وذلك بسبب وجود حمض الستريك (بالإنجليزية: Citric) في الليمون الذي يبيض لون البشرة، كما يساعد الغليسرين، والعسل في الحفاظ على نعومة الشفتين. التقشير بفرشاة الأسنان يمكن التخلص من سواد الشفتين بسبب التدخين من خلال استخدام فرشاة الأسنان
تفسير السجاد في المنام دلالة رؤية السجاد بحسب نوعه قد يرى الإنسان في منامه أنواعاً متعددة من الأثاث أو الفراش أو السجاد، وذلك قد يكون لأن الشخص يفكر كثيرا بهذه الأشياء، أو أنه حلم يراوده من الشيطان لا دلالة له، وقد تكون رؤيا صادقة تحتمل دلالة ما، أو إشارة أو تفسيراً يدل على حدوث أمر قريب أو بعد حين، وذلك كلّه بأمر الله -سبحانه وتعالى-. فقد يرى الإنسان في منامه السجاد، والذي يدل على أمور متعددة، وأكثرها يدل على الخير والنعم، قال -تعالى-: (مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ
مفهوم التسامح يُعرف التسامح في اللغة على أنَّه الكرم والجود، وفي الاصطلاح يعني الصفح عن المسيء والظالم، كما يعني الجود؛ حيث يجود المظلوم على الظالم بالعفو عن حقه، والتسامح أحد الأخلاق الكريمة المرغوب بها، فيقول الله تبارك وتعالى: (وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ)، ومن هذا المنطلق فإنَّ التسامح سمة جميلة وخُلُق رائد، وينطوي على الصفح والعفو عند المقدرة، والتجاوز عن أخطاء الآخرين، والتماس الأعذار منهم،
حياة هتلر ولد أدولف هتلر في 20 نيسان 1889م في النمسا وتوفي في 30 نيسان 1945م في برلين ألمانيا، ويعتبر زعيم الحزب النازي وكان مستشاراً للدولة، كما وكان والده "ألويس" غير شرعي في البلاد لهذا كان هتلر يحمل اسم والدته ولكن بحلول عام 1876م غير اسم عائلته إلى لقب هتلر ولم يستخدم أي لقب آخر، وبعد تقاعد والده من دائرة الجمارك عاش هتلر معظم طفولته في لينز عاصمة النمسا العليا، كما ولم يكن هتلر طالباً متفوقاً مع ذلك أراد دراسة الفن لكنه فشل في ذلك ثم انتقل إلى ميونخ وتم فحصه للخدمة العسكرية النمساوية في