اللافندر اللافندر أو الخُزامى هو نباتٌ جذاب، أوراقه متقاربة، وله أزهارٌ بنفسجية جميلة الشكل، وينمو عادةً في الأماكن الصخرية المُرتفعة، والهضاب، وقد عُرف اللافندر مُنذ القِدم، حيثُ كان ضمن الأعشاب العلاجية، المعروفة في القرن السادس عشر الميلادي، لكن مذاقه لاسعٌ ومُرٌ أيضاً، أما عن الجزء المستخدم من النبات، فهو الأطراف المُزهرة، ويتم استخراج عطر اللافندر الشهير من هذا النبات، حيثُ يتميز برائحته العطرية القوية، وله العديد من الفوائد التي سنذكرها في هذا المقال. فوائد عطر اللافندر التخلص من الأرق
الشاي الأخضر والليمون يعدّ الشاي ثاني أكثر أنواع المشروبات استهلاكاً بعد الماء، وللشاي أشكالٍ مختلفة؛ مثل الشاي الأسود، والأخضر، والأولونج، إلا أنّ جميع هذه الأنواع تُحضر من نبات الكاميليا الصينية (بالإنجليزيّة: Camellia sinensis)، ويحضّر الشاي الأخضر من خلال تبخير أوراق هذا النبات، ويستخدم هذا النوع بكثرة لتعزيز اليقظة، والحصول على العديد من الفوائد، أمّا الليمون فهو من الحمضيات التي تمتلك مذاقاً حامضاً، ورائحة مميّزة وجذابة، وتنمو أشجار هذه الثمار لارتفاعٍ يصل من ثلاثة إلى ستة أمتار، وتنمو
العطش هو الشعور بالحاجة إلى شُرب شيءٍ ما، ويحدثُ ذلك كُلّما كان الجسد جافّاًً لأي سبب من الأسباب؛ فأيّ حالة تؤدّي إلى فقدان الماء منهُ يمكن أن تؤدّي بالتالي إلى العطش أو العطش المفرط، لهذا السبب هوَ يُعتبرُ مِن الأعراض المُميزة لبعض الحالات الطبية، وأبرزها مرض السكري . قد يكونُ العطش مصحوباً ببعض علامات الجفاف مثل: انخفاض كمية البول، وقلّة إفرازات التعرُق والدموع، وتشنُجات العضلات، والضعف، والدوار، والغثيان. ويكونُ الجفاف والعطش طفيفاً أو شديداً، وهذا يتوقّف على كمية المياه المفقودة من الجسد.
انخفاض ضغط الدم يكون ضغط الدم منخفضاً عندما تقلّ قراءته عن 90/60 مم زئبقي، ويُعبّر عن ضغط الدم عادةً بقراءتين: الأولى والأعلى تقيس الضغط الانقباضي، أي ضغط الدم في الشرايين لحظة انقباض عضلة القلب وملئِها بالدم، أمّا القراءة الثانية والصغرى فتقيس الضغط الانبساطي، وذلك عند ارتخاء عضلة القلب بين النبضات، وتكون القراءة الطبيعيّة لضغط الدم أقل من 120/80 مم زئبقي عند الأشخاص الأصحّاء. لا يُعتبر انخفاض ضغط الدم غير المُسبّب للأعراض أمراً ذا أهميّة وهو لا يحتاج للعلاج عادةً، ولكن في بعض الأحيان قد يدلّ
أبو عبيدة بن المثنى مؤسس علم البيان ذكر علماء البلاغة العربية أنّ واضع علم البيان وأوّل من تكلّم فيه هو الإمام أبو عبيدة مَعْمَر بن المثنى الذي توفّي عام 209هـ، فقد وضع أُسس هذا العلم في كتابه مجاز القرآن، بينما ذكر آخرون أنّ المنظّر الحقيقيّ لهذا العلم هو عبد القاهر الجرجاني المُتوفّى عام 471هـ، وذلك من خلال ما جاء في كتابَيه "أسرار البلاغة" و"دلائل الإعجاز". حياة أبي عبيدة معمر بن المثنى ذهب الإمام الذهبي إلى أنّ أبا عبيدة قد وُلد في الليلة التي مات فيها الإمام الحسن البصري ، وكذلك ذكر أنّ
مدينة جدة تتميّز مدينة جدة بموقعها على ساحل البحر الأحمر، وبالتحديد عند منتصف الشاطئ من الجهة الشرقية، وتعد هذه المدينة العاصمة الاقتصادية والسياحية للملكة العربية السعودية، وتقدّر مساحتها بسبعين كيلومتر فأكثر من الجهة الشماليّة الجنوبيّة، وخمسين كيلومتر من الجهة الشرقيّة، ويبلغ عدد سكانها حوالي أربعة ملايين نسمة. التقسيم الإداري تمّ تقسيم مدينة جدة منذ زمن طويل إلى عدة أقسام أطلق عليها أحياء أو حارات، كحارة المظلوم، وحارة الشام، وحارة البحر، وحارة الكرنتية، وجميع هذه الأحياء واقعة داخل
بحيرة البرلس تقع بحيرة البرلس في مصر في شمال شرق فرع رشيد في محافظة كفر الشيخ ، ويبلغ طولها نحو 77 كم؛ بينما يبلغ عرضها من 6 إلى 17 كم، ومساحتها 70000 فدان تقريباً، ويتراوح عمقها بين 0.4 إلى 2.0 متر، وهي ثاني أكبر البحيرات الطبيعية في مصر، وهي مهيئة بطبيعتها لاستقبال الطيور البرية المهاجرة، تتصل البحيرة بالبحر المتوسط من خلال بوغاز البرلس، أما اتصالها بنهر النيل فهو من خلال قناة برمبال التي تم إنشائها لتغذيتها بكميات كافية من نهر النيل وبالأسماك النيلية؛ وقد أنشأت في عام 1926م، وتعد البحيرة
الماش والفلفل الأبيض والزنجبيل يعدُّ الماش من النباتات القرنيّة، والذي يتميز برائحته العطرة، والذي يستخدم مع الزنجبيل والفلفل الأبيض للمُساهمَة في علاج الكثير من الأمراض نظراً لاحتواء كل منها على الكثير من العناصر الغذائية الهامّة للجسم، كالفيتامينات، والمعادن كالزنك، والصوديوم، والكالسيوم، والألياف، والكربوهيدرات، والسكريات، والبروتينات، ومضادات الأكسدة، وحمض الفوليك، والنشا، والزيوت الطارة، بالإضافة لتعدد استخدمات كل منها، حيث يتم استخدام الماش والزنجبيل والفلفل الأبيض في تحضير الكثير من