فيتامين أ يُطلق على فيتامين أ أيضاً اسم الريتينول (بالإنجليزيّة: Retinol)، أو حمض الريتينويك (بالإنجليزيّة: Retinoic acid)؛ وهو من الفيتامينات الذائبة في الدهون، ويلعب دوراً مهماً في الحفاظ على صحة الأسنان، والأنسجة العظمية، ونظام المناعة ، والأغشية المخاطية، والجلد، كما أنَّه يعزز من القدرة البصرية خاصةً في الإضاءة الخافتة، وقد يكون لوجوده أهميةٌ أيضاً في مراحل النمو، والرضاعة الطبيعية ، ويوجد شكلين من أشكال فيتامين أ في الأغذية المختلفة؛ وهما Preformed vitamin A؛ الذي يوجد في المصادر
التعرّف على الذات توجد العديد من النقاط التي تساعد أيّ شخصٍ على التعرّف على ذاته، ومنها: معرفة ما إذا كان يشعر بالرّاحة في البيئة غير المنظّمة أم لا؛ فتَحديد بيئة العمل التي تناسبه والتي يَستطيع أن يُبدع فيها من الأمور التي تساعد على التعرّف على النفس. تحديد نقاط القوّة لديه، وكيف يَستخدمها لصالحه. تحديد نقاط الضعف لديه، والعمل على تحسينها. تحديد ما يميّزه عن غيره. تحديد الأشياء المفضّلة لديه، مثل الكتب والأفلام. معرفة مدى قدرته على الصبر والتحمّل. مواجهة المسؤوليات المؤجّلة، والتخلّص منها
الهجرة إلى وجه الله مفهوم الهجرة الهجرة معناها الانتقال، وهي نوعان: انتقال حسي، وانتقال نفسي؛ وبيان ذلك كما يأتي: الانتقال الحسي معناه الانتقال من مجتمعات الكفر، والشرك إلى مجتمع الإيمان. الانتقال النفسي وهو يعني الانتقال من ثقافة مجتمعات غير المؤمنين بنظمها، وعقائدها وأخلاقها، وقيمها وعاداتها، وتقاليدها وتطبيقاتها المختلفة، إلى ثقافة الإيمان بمظاهره وتطبيقاته ومؤسساته، وإلى هذا النوع من الهجرة النفسية كانت التوجيهات الإلهية بعدد من النصوص القرآنية؛ نذكر منها: قوله -تعالى-: (وَالرُّجْزَ
مفهوم الغباء العاطفي يُعرف الغباء العاطفي بأنه الافتقار إلى الوعي الذاتي والوعي بالبيئة المحيطة، الذي يتجلى من خلال الأفعال السلبية الناتجة عن ردود الفعل العاطفية؛ لذلك يُعرف الغبي عاطفيًّا بأنه الشخص الذي يفتقر إلى وعي بذاته وبيئته، ويظهر ذلك من خلال سلوكياته التي تؤثر سلبًا على بيئته، سواء كانت بيئته النفسيّة، أو المهنية أو الأكاديمية. علامات الغباء العاطفي أبرز العلامات التي تظهر عند من يفتقرون للذكاء العاطفي ما يأتي: الخوف من الصراع مع أيٍّ كان، كما أنّ الغبي عاطفيًّا يسمح للجميع باستغلاله
الطاقة المسؤولة عن حركة الصفائح يُعتقد بأن القوة المسؤولة عن حركة الصفائح التكتونية (بالإنجليزية: Plate Tectonics) هي تيارات الحمل في وِشاح الأرض (بالإنجليزية: The Mantle)؛ إذ تنتقل المواد الساخنة القريبة من لُب الأرض إلى الأعلى، في حين تنتقل الصخور الباردة من وِشاح الأرض إلى الأسفل، ويُمكن تشبيه ما يحدث في طبقات الكرة الأرضية بوعاء ماء يغلي على موقد نار، فتَعمل تيارات الحمل على دفع الصفائح التكتونية عند مُنتصف حواف المحيطات، في حين تعمل على سحب الصفائح التكتونية إلى أسفل عند مناطق الاندساس،
تعريف المدرسة الكلاسيكيّة تُعرَف المدرسة الكلاسيكيّة (بالإنجليزيّة: Classical School) بأنّها أسلوب فكريّ ارتبط بكل من العلوم الإداريّة والاقتصاديّة، ممّا ساهم في الوصول إلى الكفاءة التي تُساعد على تحقيق المصالح، وتوفير القدرة في الحصول على الأرباح، في ظلِّ المُنافسة بين قطاعات الأعمال المُختلفة. وتُعرف المدرسة الكلاسيكيّة أيضاً بأنّها المدرسة الفكريّة التي استخدمت أفكارها من أجل دراسة الاقتصاد والإدارة ؛ من خلال الاعتماد على نماذج نظريّة. وقد ساهمت هذه المدرسة في تطوير الفكر الاقتصاديّ في
سكرات الموت سكرات الموت هي الحالة الّتي يمرّ بها كلّ إنسانٍ عند خروج روحه من جسده، وسمّيت بالسّكرة لما تسبّبه من ألمٍ تؤدّي إلى تسكير عقل الشّخص، أي أنّه يفقد عقله من هول اللّحظة ومن الألم الشّديد، قال الله تعالى: ﴿وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ﴾ كيف تكون سكرات الموت؟ توجد العديد من العلامات التي تدُلّ على مُعاينة الإنسان لِسكرات الموت، وبيانها فيما يأتي: الألم الشّديد والثقل وقد عاين النبيّ -عليه الصّلاةُ والسلام- سكرات الموت لقول عائشة أمّ المؤمنين
التخلص من التفكير في شخص يدخل الإنسان في حلقةٍ مُفرغةٍ من الصّعب كسرها عند الرّغبة بالتّخلص من التّفكير في شخص ما، فكلما حاول التّوقف عن التفكير بالشخص، كلما زاد التّفكير به، حيث إنّ التّعامل مع بعض الأشخاص قد يترك تأثيراً كبيراً على العقل، بحيث لا يمكن التّخلص من التّفكير في ما فعله الشّخص منهم، أو ما قاله، لفترة من الوقت، وينشغل الذّهن بالتّفكير به حتّى أثناء القيام بالأعمال اليوميّة، خاصةً عندما يتسبّب ذلك الشّخص بالشّعور بالألم، أو يقول كلمات غير مُنصفة، أو غير حقيقيّة، أو يقوم بأفعال
