كلمات عن لقاء الأحبة
كلمات عن لقاء الأحبة
- الذكرى صورةٌ من صور اللقاء.
- غريبان نبحث عنا زماناً وشاء اللقاء أن نفترق.
- ما أجمل اللقاء الذي يجمعكَ بمن تحب، فهو ينسيك حنينُ الأمس وذكريات الغد.
- قدرٌ أراد لنا اللقاءُ ثم انتهى ما بيننا وبقيت وحدي للشقاءُ.
- الجَمالُ اسمٌ لشيءٍ لا يوجد، وأمنحه للأشياء لقاء المتعة التي تمنحني إيّاها.
- وإنى لأهوى النوم فى غير حينةٍ، لعل لقاء في المنام يكون.
- من شدة الشوق أصبحت أبحث عن النوم في غير أوقاته، لعلّ اللقاءُ يكون في المنام.
- تجاهلتُ مواعيدَ اللقاءِ حتى صارَ الصباحُ مثقلاً بانتظارِ الحضورِ.
- ليس أمامنا سوى الصبرُ الجميلُ حتى ينطوي دهرُ الفراقِ ويتصل حبل اللقاء.
- كلما طال الغيابُ، كان اللقاءُ أروعُ وأجملُ.
- عند اللقاء خفـق قلبي في دقاتهِ، ويقولُ حُبُك للأبد، والشوق لك يزيد.
- ما أجملُ لقاءَ الحبيبِ بعد طولِ فراقٍ، وبعد سيلٍ من الأشواقِ، إنها لحظةٌ ترسمُ أحداثها في لوحةِ ربيعِ العمرِ لحظةٌ يزادُ فيها نبضُ القلب، وتتجمّدُ المشاعرُ من فرحِ القلوبِ، لحظةٌ فيها من الوفاء ما يروي الأحاسيس.
- لقاء الحبيب هو العلاج للقلوب، وهو الطبيب.
- اللقاء ليس إلا بداية لفراق.
أحلى عبارات اللقاء
- التذكار شكل من أشكال اللقاء.
- الموت ذاته يقف عاجزاً أمام الأمل في اللقاء.
- اللقاءُ بالأحبابِ هو فصلٌ من فصولِ العمرِ بديع، يضاهي الربيعُ في روعتِهِ ورونقهِ، سيظلُّ الفؤادُ يحنُّ إليهِ كما تحن الفراشةُ إلى الورودِ والرياحينِ، وسيبقى بابُ الأملِ باللقاء.
- ما أجملُ لقاءَ الأحبةِ فهو يبثُُّ الأُنسَ، ويطرُدُ الأحزان، ويريح النفوسَ المتعبةِ، فلحظاته مشرقةٌ، ونسائمهُ عليلةٌ، وهواؤه منعشٌ، وأصواتُ الأحبةِ فيهِ كزقزقةِ العصافيرِ على الأفنان.
- منذ افتراقنا وأنا لم أعد أرى للكون أيُّ ألوانٍ، ولا أسمع أصواتاً سوى نبضات قلبي المتسارعة التي تهمس باسمك في كل دقة، أنام لأراك هناك تنتظرني كما كنت تفعل دوماً، أستيقظ لأجدني وحدي أنتظرك دون أن أملٍ، وسأظل في انتظارك حتى ألقاك.
أجمل ماق يل في لقاء الأحبة
- ما أجملنا ونحن نجتمعُ حولَ المائدةِ لنرتشفُ معاً كؤوس الفرح، ما أجملنا ونحن ننتقي أطيبَ الكلامِ ونتهادى ورود المحبة، ونتبادل الضحكات والهمسات.
- لقاءُ نسيمه الشوقُ، وعبيرهُ الإخلاص ، ينبع من بساتينِ الحبِ في ربيعِ العمرِ، في أرضِ القلوبِ في لحظةِ اللقاءِ.
- ما أحلى تلك المشاعر التي تنتابنا عند اللقاء، وما أرقُ تلك الأحاسيسُ، وما أصدقُ من تلك القلوب، وما أجمل اللقاء.
إيليا أبوماضي لقاء وفراق
صبراً على هجرنا إن كان يرضيه
- غير المليحة مملول تجنّيها
فالوصل أجمله ما كان بعد نوى
- والشمس بعد الدّجى أشهى لرائيها
أسلمت للسّهد طرفي والضّنى بدني
- إنّ الصبابة لا يرجى تلاقيها
إنّ النساء إذا أمرضن نفس فتى
- فليس غير تدانيهنّ يشفيها
فاحذر من الحبّ إنّ الريح خفيت
- لولا غرام عظيم مختف فيهعا
يمضي الصفاء ويبقى بعده أثر
- في النفس يؤلمها طورا ويشجيها
مرّت ليال بنا كان أجملها
- تمّت فما شانها إلاّ تلاشيها
تلك اللّيالي أرجو تذكّرها
- خوف العناء ولا أخشى تناسيها
أصبو إليها وأصبو كلّما ذكرن
- عندي اشتياقا إلى مصر وأهليها
أرض سماء سواها دونها شرفا
- فلا سماء ولا أرض تحاكيها
رقّت حواشيها واخضرّ جانبها
- وأجمل الأرض ما رقت حواشيها
كأنّ أهرامها الأطواد باذخة
- هذي إلى جنبها الأخرى تساميها
ونيلها العذب ما أحلى مناظره
- والشّمس تكسوه تبرا في تواريها
كأنّها كعبة حجّ الأنام لها
- لولا التقى قلت فيها جلّ بانيها
وما أحيلى الجواري الماخرات به
- تقلّ من أإرضه أحلى جواريها
من كلّ الوجه يغرينا تبسّمها
- إن نجتديها، ويثنينا تثنيها
وناهد حجبت عن كلّ ذي بصر
- حشاشتي خدرها و القلب ناديها
فقي كلّ جارحة منّي لها أثر
- " والدار صاحبها أدرى بما فيها "
وفي الكواكب جزء من محاسنها
- و في الجآذر جزء من معانيها
يمّميتها و نجوم الأفق تلحظني
- في السير شذرا كأنّي من أعاديها
كادت تساقط غيظا عندما علمت
- أنّي أؤم التي بالنفس أفديها
أسرى إليها و جنح اللّيل مضطرب
- كأنّه مشفق أن لا ألاقيها
والشوق يدفعني و الخوف يدفعني
- هذا إليها و هذا عن مغانيها
أطوي الدّياجي و تطويني على جزع
- تخشى افتضاحي و أخشى الصّبح يطويهعا
فما بلغت مغاني من شغف بها
- إلاّ وقد بلغت نفسي تراقيها
هناك ألقيت رحلي و انتحيت إلى
- خود يرى الدّمية الحسناء رائيها
بيض ترائبها سود ذوابيها
- زجّ حواجبها كحل مآقيها
نهودها من ثنايا الثوب بارزة
- كأنّها تشتكي ممّا بولريها
والثوب قد ضاق عن إخفائها فنبا
- عنها فيا ليتني برد لأحميها
قامت تصافحني و الرّدف يمنعها
- والوجد يدفعها و القدّ يثنيها
دهشت حتّى كأنّي قطّ لم أرها
- وكدت والله أنسى أن أحيّيها
باتت تكلّمني منها لواحظها
- بما تكنّ وأجفاني تناجيها
حتّى بدا الفجر واعتلّت نسائمه
- و كاد ينشر أسراري و يفشيها
بكت دموعا وأبكتني الدموع دما
- ورحت أكتم أشياء و تبديها
كأنّها شعرت في بعدنال أبدا
- فأكثرت من وداعي عند واديها
فما تعزّت بأن الدّهر يجمعنا يوما
- ولا فرحت أنّي أمنيها
تقول و الدمع مثل الطلّ منتثر
- على خدود خشيت الدّمع يدميها
والهف نفسي على أنس بلا كدر
- ترى تنال من الدنيا أمانيها
فقلت صبرا على كيد الزمان لنا
- فكلّ حافر بئر واقع فيها