الثقافة ظهر مفهوم الثقافة لأوّل مرة في أوروبا في القرن الثامن عشر والتاسع عشر ميلاديّ، وقد أصبح فيما بعد يشيرُ إلى التحسين و التعديل في المهارات الفرديّة للإنسان، خاصة في فيما يتعلق بالتعليم والتربية، من أجل الوصول إلى قدرٍ كبيرٍ من التنمية العقليّة والروحيّة للإنسان. مفهوم الثقافة الثقافة لُغويّاً: تعني درء الشيء، والثَّقِفُ والثقيف يُطلق على الشخص الحاذق والفطن، فلفظة الثقافة تتركز على التفوق اللغويّ وإقامة الأشياء حتى تستقيم. الثقافة اصطلاحاً: هي التي تدل على الرقيّ الفكريّ، والأدبيّ،
الحلبة والحليب تعدّ الحلبة (بالإنجليزيّة: Fenugreek) من نباتات الفصيلة البقوليّة (بالإنجليزيّة: Fabaceae)، وتحتوي على بذورٍ ذات رائحة مميّزة تدخل في تحضير الأطعمة في العديد من المناطق؛ مثل منطقة البحر الأبيض المتوسّط، وجنوب وغرب آسيا، وتشبه رائحتها رائحة السكر المحروق؛ ولهذا السبب فإنّها تدخل في تحضير شراب القيقب، كما تُعدّ مُكوّناً مُهماً لمختلف التوابل الهنديّة، أمّا الحليب فهو من المشروبات المفيدة للجسم، ويتوفر بعدّة أنواع؛ منها ما هو قليل الدهون، أو كامل الدسم، بالإضافة للحليب الخالي من
الدروس والعبر المستفادة من سورة المزمل سأذكر بعض الدروس والعبر المستفادة من سورة المدثر فيما يأتي: كانت حالة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في بداية البعثة عن الخوف مما قد حدث له، وهذا جليّ فيما بدأت به السورة من وصف رسول الله بالمتدثر بغطائه، وفي سورة المزمل بالمتزمل، فهنا يدرك المسلم ما مرّ به رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ليوصل الرسالة الربانية. يحرص المسلم على أن يُطهّر قلبه وجسده من كل نجس حسّي ومعنوي، قبل أن يبدأ بهمة الدعوة إلى الله -تعالى- فهو القدوة لغيره. يستبشر المؤمن بأن نهاية
طريقة النبي في الأكل والشرب هدي النبي في الأكل ورد عن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه كان يأكل مما تيسّر له من الطعام والشراب، ولا يرفض ما قُدّم له، ولا يطلب ما لا يجده، وقد روت عنه السيّدة عائشة -رضي الله عنها- أنّه كان يحبّ الحلوى والعسل، فقالت: (كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يُحِبُّ الحَلْوَاءَ وَالْعَسَلَ)، وكان -عليه الصلاة والسلام- يأكل اللّحم مطبوخاً ومشويّاً، وقد روى أبو هريرة عنه فقال: (أُتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً بلحم، فرفع إليه الذراع وكانت تعجبه، فنهس
ليبيا أو كما يسمّيها البعض لُوبِيَا أو لُوبِيَة، وهي عبارة عن دولة ديمقراطيّة تتمتّع باستقلال تام، والشعب هو الذي ينتخب السلطة، ويدين بالإسلام والشريعة الإسلاميّة، وهي المصدر الأساسيّ والرئيسي لفرض ووضع التشريعات والقوانين فيها، وتعدّ اللغة العربية هي اللغة الرسميّة فيها مع شيوع بعض اللهجات كالأمازيغية، وتقع تحديداً في الجهة الشمالية من القارّة الأفريقيّة، وتطل على البحر الأبيض المتوسّط من الجهة الجنوبيّة، وتحدّها من الجهة الشرقيّة مصر ومن الغربيّة الجزائر، ومن الجنوبيّة الشرقيّة السودان، أمّا
إسكندر المقدوني خالد في التاريخ إسكندر المقدوني بطل يوناني وأسطورة خيالية رائجة قبل الميلاد، ولم أكن أعلم أنّ البحث عن هذه الشخصية مشوقة إلى هذا الحدّ إلى أن وقفت على معلومات عظيمة عن تلك الشخصية الغامضة، ووُلد إسكندر المقدوني في منطقة يُقال لها بيلا وهي في مملكة اليونان القديمة في عام 365 قبل الميلاد، وإنّ ولادة هذه الشخصية في ذلك الوقت كان يُمثل بزوغ الشمس من بين الغيوم المظلمة. كما أنّ إسكندر المقدوني شخصية استطاعت أن تكون لغزًا تاريخيًا مشوقًا لكثير من المستكشفين، ووُلد إسكندر المقدوني
جفاف الوجه يعاني الكثير من الأشخاص من مشاكل عديدة في الوجه كشحوب اللون، وظهور الهالات السوداء بكثرة، والجفاف وغيرها، نتيجة العديد من العوامل البيئيّة، والعادات غير الصحيّة، وتسبب هذه المشاكل الشعور بالانزعاج الشديد لصاحبها، وسنتحدث عن أسباب جفاف الوجه في هذا المقال، مع ذكر بعض الوصفات الطبيعيّة التي من شأنها أن تساهم في علاج هذه المشكلة. أسباب جفاف الوجه من اسباب جفاف البشرة : التعرّض لفترة زمنيّة طويلة لأشعة الشمس الحارقة، أو لتيارات هوائيّة بادرة. غسل الوجه باستمرار بالماء والصابون تحديداً
الجندول الجندول أو (الغندول): وهو الرمز الخاص والتقليد المتوارث للتنقل في طرقات مدينة البندقية في إيطاليا، وهو عبارة عن قاربٍ طويلٍ ورقيق، يُدفع بوساطةِ مجدافٍ طويلٍ ورقيق من حافتيه، وهو أهم وسيلة شعبيّة للمواصلات تشتهر فيها هذه المدينة العريقة والعائمة على سطح الماء، والتي تعدّ من أكثر العوامل جذباً وإمتاعاً للسياح؛ لأنها تقدم للزائر نزهة مائية للتعرف على معالمها، والوصول إلى أماكن متفرقة من أحيائها. تاريخ الجندول من الشائع في مدينة البندقية في إيطاليا أنّ بداية استخدام الجناديل أو الغناديل