الألماس حجر كريم ثمين يتكون نتيجة تآصل الكربون، له تركيب بلوري تكعيبي، وينتج الألماس إثر تعرّض عنصر الكربون لعوامل الحرارة والضغط العاليين في باطن الأرض؛ ويمتاز الألماس بامتلاكه للشبكة الكرستاليّة الشفافة التي ينفرد بها عن غيره من الأحجار الكريمة. ينفرد الألماس عن غيره من الأحجار الكريمة بتكوّنه من عنصر واحد فقط، بينما تتكوّن باقي الأحجار الكريمة الثمينة من عدد من عنصرين أو أكثر، ويشار إلى أن الألماس يُستخرج غالباً من المناطق البركانيّة؛ وذلك إثر طرح الفوهات البركانيّة للألماس عبر الحمم
صبغ الشعر تولِى النساء عناية واهتماماً كبيراً لشعورهنّ، فجمال الشعر يبرز جمالهنّ وجاذبيتهن، ويلجأ الكثير منهن إلى استخدام المستحضرات التجميلية التي تساهم في منحه لمعاناً ونعومة، بالإضافة إلى ذلك تلجأ بعضهن إلى تغيير وصبغ شعرهن بألوان مختلفة ومنها: اللون الأحمر، والبني، والأسود، والخمري، والبنفسج، وغيرها، ومن الجدير بالذكر أنّ هذه الصبغات تقسم إلى قسمين: صبغات كيميائيّة تحتوي على مواد كيميائية تضر بالشعر وفروة الرأس على المدى البعيد، وصبغات طبيعيّة تحضّر على مواد طبيعيّة تفيد الشعر وتساهم في
أهمية الطائرة اقتصادياً يساعد الطيران بشكل كبير على توسيع الاقتصاد في الدول، حيث يساهم في تحسين الأداء الاقتصاديّ، فالسفر إلى جميع أنحاء العالم يزيد من الروابط الاقتصاديّة والتجاريّة، وهذا يشكل عاملاً مهماً ورئيسياً في ربط اقتصاد الدول بالاقتصاد العالميّ، كما يوفّر فرصاً أكبر للسفر والسياحة ، ويزيد من فرص الاستثمار، ويساهم في دعم الاقتصاد الوطنيّ من خلال تحسين مستويات الإنتاجية، وعليه فالطيران يمكن أن يخلق عائداً اقتصادياً مهماً، لأن الاستثمار في الطيران لا يطوّر من الاقتصاد فقط، بل يساهم في
تباين أهمية الذكاء في العصور المختلفة يتميز الإنسان عن باقي المخلوقات بقدراته العقلية الفائقة والتي تُؤهّله للقيام بمهامٍ ذهنيّة عالية الدقة قد تعجز أدقّ الأجهزة والمعالجات عن أدائها بنفس السرعة والدقة والترابط، وعلى الرغم من ارتباط شغف الإنسان منذ الأزل إلى وقتنا هذا بإبراز وتطوير قدراته العقلية والذهنية، إلا أن ذكاء الإنسان وقدرته على توظيف عقله في المكان الصحيح هو ما يُميِز إنسان العصر الحالي في المقام الأول بلا منازع. كانت مكانة الفرد في العصور الماضية ترتبط بقوّته البدنيّة وقدرته على
أبرز شخصيات رواية عائد إلى حيفا تنقسم الشخصيات في الرواية إلى كل مما يلي: الشخصيات الرئيسية فيما يأتي أهم الشخصيات الرئيسية في رواية عائد إلى حيفا : الأب سعيد سعيد هو واحد من أبطال الرواية، وقد عاش الظلم والفقد والقهر والحرمان بسبب الاحتلال، وعاش مشردًا بسبب الحرب الذي وقعت في عام 1948، وقد كان غيابه عن المنزل سبب في ترك طفله خلدون وحيدًا في المنزل، وقد ندم سعيد ندمًا شديدًا على ترك وطنه، واعتبر ذلك جريمة إرتكبها في حق نفسه، وقد ألقى اللوم على زوجته صفية أيضًا. فأدرك سعيد أن التمسك بالأرض هو
الأم الأم هي الحب والحنان وهي كل المشاعر الصادقة، فلا يوجد أصدق من الأم في الحب والعطاء والتضحية، وقد تغنّى بها الكثير من الشعراء بقصائدهم وقصصهم وآدابهم، ولكنّ الشاعر أحمظ شوقي لم يكتب قصيدة عن الأم، وفي هذا المقال سنذكر قصائد جميلة عن الأم لشعراء مختلفين. قصائد للمعرّي عن الأم المعري هو أحمد بن عبد الله بن سليمان القضاعي التنوخي المعري، شاعر، ولغوي، وفيلسوف، وأديب عربي من العصر العباسي، وقد لُقّب برهين المحبسين؛ وذلك لأنّه قام باعتزال الناس بعد أن عاد من بغداد حتّى توفي، فكان حبيس البيت
الدهان دهان الجدران من أسهل العمليّات الّتي يُمكن القيام بها لصيانة وتغيير شكل المنزل، فهي لا تحتاج سوى إلى القليل من الصّبر والتّخطيط، والقليل من وقت الفراغ ، لإتمامها بشكلٍ جيّدٍ واحترافي، فلا حاجة للاستعانة بخبير دهان، ودفع مبالغ طائلةٍ مقابل دهان غرفةٍ أو حتّى منزلٍ بأكمله؛ لأنّها عمليّة يمكن لأيّ شخصٍ القيام بها ولكن ربما لا تكون بالفنية التي يقوم بها المتخصصون، وفي هذا المقال سندُلّك على الطّريقة الصّحيحة لدهن الجدران. التحضير لدهان الجدران يجب التحضير المسبق لعملية الدهان قبل البدء
معنى الأمن القومي تعود جذور الأمن القومي إلى القرن السابع عشر وذلك بعد معاهدة وستفاليا عام 1648م والتي كانت الأساس في ولادة الدولة القومية، إلّا أن المفهوم برز وشاع بعد الحرب العالمية الثانية، حيث تُعتبر فترة الحرب الباردة الإطار الذي ظهرت فيه محاولات صياغة نظريات تتعلّق بالأمن إلى أن تمَّ الوصول لاستخدام مصطلح استراتيجية الأمن القومي، ومن تعريفات الأمن القومي أنّه القدرة التي تتمكن بها الدولة من الحفاظ على مصادر قوتها الداخلية والخارجية والاقتصادية والعسكرية وذلك في جميع المجالات لمواجهة ما