كلام عن الصداقة الحقيقية
كلمات عن الصّداقة
فيما يأتي أجمل الكلام عن الصداقة :
- الصّداقة بحرٌ من بحور الحياة نركب قاربه ونخدّر أمواجه.
- الصّداقة مدينة مفتاحها الوفاء وسكّانها الأوفياء.
- الصداقة شجرة بذورها الوفاء وأغصانها الأمل وأوراقها السّعادة.
- الصّداقة الحقيقيّة هي تلاحم شخصين في شخصيّة واحدة تحمل فكراً واحداً.
- الصداقة الحقيقية مثل الصحة الجيدة، لا تعرف قيمتها إلا عند فقدانها.
- الصّداقة كلمة تحمل معانٍ عدّة أجملها التّضحية من أجل الآخر، والتحرّر من الانطوائية، والاندماج مع الآخر.
- الصّداقة هي طاقة لا يمكن للإنسان العيش من دونها، هي مُتنفّس حيث يجد المرء منا كلّ راحته في التّعبير عن رأيه بكلّ طلاقة ومن دون أن يشعر بأنّه مقيّد.
- الصداقة زهرة بيضاء تنبت في القلب، وتتفتح في القلب، ولكنها لا تذبل.
- الصداقة أرض زرعت بالمحبة، وسقيت بماء المودة.
- الصداقة حديقة ورودها الإخاء، ورحيقها التعاون.
- ثمار الأرض تجنى كل موسم، لكن ثمار الصداقة تجنى كل لحظة.
- الصداقة هي الوردة الوحيدة التي لا أشواك فيها.
- تُضاعف الصّداقة من سعادتك، وتُنقص من حزنك.
- قراءة أحزانك من وجهك هي طريق البدء لصداقة مثاليّة ودائمة.
- صديق جيد وكتاب مفيد وضمير هادئ، إنّها الحياة المثاليّة.
- الصديق هو جزء من العائلة.
- لا تمشي ورائي فأنا لست قائد، ولا تمشي أمامي، فأنا لا أتبع أحد فقط كن بجانبي، كن صديقي .
- إذا كنت تملك أصدقاء، إذاً أنت غني.
كلمات عن الصّديق الحقيقي
- الصّديق الحقيقيّ: هو الذي يوسّع لك في المجلس، ويسبقك بالسّلام إذا لقاك، ويسعى في حاجتك إذا احتجت إليه.
- الصّديق الحقيقيّ: هو الذي يتمنّى لك ما يتمنّاه لنفسه.
- الصّديق الحقيقيّ: هو الذي يؤثرك على نفسه، ويتمنّى لك الخير دائماً.
- الصّديق الحقيقيّ: هو الذي يحبّك في الله دون مصلحة ماديّة أو معنويّة.
- الصّديق الحقيقيّ: هو الذي يكون معك في السرّاء والضرّاء، وفي الفرح والحزن، وفي السّعةِ والضّيق، وفي الغِنى والفقر.
- الصّديق الحقيقيّ: هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك، ويشجّعك إذا رأى منك الخير، ويعينك على العمل الصّالح.
- الصّديق الحقيقيّ: هو الذي يظنّ بك الظنّ الحسن، وإذا أخطأت بحقّه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعلّه لم يقصد.
- الصّديق الحقيقيّ: هو الصّديق الذي تكون معه كما تكون وحدك، أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة نفسك.
- الصّديق الحقيقيّ: هو الذي يفرح إذا احتجت إليه ويُسرع لخدمتك دون مقابل.
- الصّديق الحقيقيّ: هو الذي يقبل عذرك، ويسامحك إذا أخطأت، ويسدّ مسدّك في غيابك.
- الصّديق الحقيقيّ: هو الشّخص الذي يُضحكك في حزنك ويتعاطف مع مشاكلك.
- الصّديق الحقيقيّ: هو من يكون بجانبك عندما يرحل العالم كله.
- الصّديق الحقيقيّ: هو من تخبره عن أخطائك قبل أن تعترف بها لنفسك.
- الصّديق الحقيقيّ: هو من يعرف كل أخطاءك وكل شيء عنك ولا يزال يحبك.
- الصّديق الحقيقيّ: هو من يعرف ما هو شعورك في أول دقيقة عندما يلتقي بك.
أمثال عربيّة عن الصّداقة
- ابذل لصديقك دمك ومالك.
- صديقك من صَدَقك لا من صدّقك.
- صحبة الأخيار تورث الخير، وصحبة الأشرار تورث النّدامة.
- آخِ الأْكْفاءَ وداهِ الأعداء.
- خير الإخوان أقدمهم.
- الصّديق إما أن ينفع وإما أن يشفع.
- رجل بلا صديق كرجل بذراع واحدة.
- الصّداقة كالعدوى تنتقل من يد إلى يد.
- الصّداقة تبدأ عندما تشعر أنّك صادق مع الآخر وبدون أقنعة.
- الـرفيـق قبـل الطـريـق.
ما قاله الشّعراء في الصّداقة
- قال عبد الله السّابوري:
من فاتَه ودُّ أخٍ مصافِ
فعيشُه ليس بصافِ
صاحبْ إِذا صاحبْتَ كُلَّ ماجدِ
سهلِ المحيا طلقٍ مساعدِ
- قال عديّ بن يزيد العبّادي:
إِذا كنتَ في قومٍ فصاحبْ خيارَهُمْ
ولا تصحبِ الأردى مع الرَّدي
- قال النّابغة الذّبياني:
واستبقِ ودِّك للصديقِ ولا تكنْ
قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا
فالرّفقُ يمنٌ والأناة سعادةٌ
فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحا
واليأسُ ممّا فاتَ يعقبُ راحةً
ولرُبّ مطعمةٍ تعودُ ذُباحا.
- قال ابن المخارق:
وصاحِبْ كلَّ أروعَ دهميٍ
ولا يصحبْكَ ذو الجهل البليدُ
- قال منصور الكريزي:
أغمضُ عينيّ عن صديقي كأنّني
لديه بما يأتي من القبحِ جاهلُ
وما بي جهلٌ غير أن خليقتي
تطيقُ احتمالَ الكرهِ فيما أحاولُ
- قال المعرّي:
إِذا صاحبْتَ في أيامِ بؤسٍ
فلا تنسَ المودةَ في الرَّخاءِ
ومن يُعْدِمْ أخوه على غناهُ
فما أدَّى الحقيقة في الإِخاءِ
ومن جعلَ السّخاءَ لأقربيهِ
فليس بعارفٍ طرقَ السّخاءِ
- قال الشّافعي:
سلامٌ على الدنيا إِذا لم يكنْ بها
صديقٌ صدوقٌ صادق الوعدِ مُنصفا
- قال عمر بن الوردي:
واحفظْ لصاحبِكَ القديمِ مكانَه
لا تتركِ الودَّ القديمَ لطاري
وإِذا أساءَ وفيكَ حملٌ فاحتملْ
إِن احتمالكَ أعظمُ الأنصارِ
- قال كُثيّر بن عبد الرّحمن الخزاعي:
ومن لم يغمضْ عينه عن صديقهِ
وعن بعضِ ما فيه يمُت وهو عاتبُ
ومن يتتبّعْ جاهداً كُلَّ عثرةٍ
يجدْها ولا يسلم له الدّهر صاحب
- قال عبد اللّه بن معاوية الجعفري:
وإِذا صاحبْتَ فاصحبْ ماجداً
ذا عفافٍ وحياءٍ وكرمْ
قولهُ للشيءِ لا إِن قُلْتَ لا
وإِذا قلتَ نعم قال نعمْ
- قال البُحتريّ:
إِذا ما صديقيْ رابني سوءُ فعلهِ
ولم يكُ عمار ابني بمفيقِ
صبرتُ على أشياءَ منهُ تُريبني
مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ
كم صديقٍ عرْفتُهُ بصديقٍ
صارَ أحظى من الصّديقِ العتيقِ
ورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ
صارَ بعد الطّريقِ خيرَ رفيق.