الخطابة الخطابة هي القدرة على صياغة الكلام بطريقةٍ يؤثّر فيها الخطيب على آراء المخاطبين، وهي إحدى الفنون النّثرية المستخدمة منذ أيّام الجاهليّة بشكل كبير، ولكن مع ظهور الإسلام ازدادت بلاغتها وحكمتها. الخطابة في الإسلام تُقسَم إلى: خطب الحضّ على القتال في سبيل الله والجهاد، والخطب السّياسيّة والدّينيّة، والخطبة في العصر الإسلاميّ اتّصفت بمجموعة من الخصائص سنتطرّق إليها خلال هذا المقال. خصائص الخطابة في العصر الإسلاميّ بروز الطّابع الدّينيّ، حيث استخدم الخطباء المسلمون ألفاظ القرآن الكريم
شرح فضل سورة الفلق سورة الفلق سورةٌ عظيمة جاءت لتعلّم النبي -صلى الله عليه وسلم- وتعلّمنا نحن أيضاً من بعده أن نتعوّذ من كل الشرور بصفةٍ عامة، ومن شر كل حاسد ومن شر الليل الذي يكثر فيه حدوث الشرور بصفة خاصة، حتى نكون في حفظ الله وحراسته من كل هذه الشرور، ويجب علينا تعليمها لأطفالنا وتحصينهم بها صباحاً ومساءً، لأن الله -تعالى- هو الحافظ والمدبر. وسورة الفلق سورة عظيمة جاء في فضلها عدد من الأحاديث النبوية الشريفة، ومما جاء في فضلها حديث عُقبةَ بنِ عامرٍ قالَ: (كنتُ أقودُ برسولِ اللَّهِ -صلَّى
الجرجير والصبار للشعر يحتاج الشعر حتّى ينمو بشكلٍ طبيعيّ إلى كثيرٍ من العناية والاهتمام، ويكون ذلك بحصوله في البداية على مجموعة من العناصر الغذائيّة المحدّدة، والتي تتواجد في كثيرٍ من الموادّ الطبيعية أبرزها الجرجير والصبار؛ حيث يحتوي الجرجير على عنصري الزنك، والكبريت اللذين يحاربان الالتهابات البكتيريّة وبالتالي يساعد على الحصول على فروة رأس صحيّة، كما يعالج الشعر الجاف ويمنع تساقطه من خلال ترطيبه لفروة الرأس، ويمكن استخدامه في تطويل الشعر بسبب ضبطه لعمل الهرمونات، ويُستخدم الصبار في المقابل
التّرغيب والتّرهيب شَمِل القرآن الكريم، الذي هو كتاب الله المُنّزل منه عزَّ و جلَّ إلى نبيّه محمد عليه الصّلاة والسّلام، والطّريق التي عُرفت به شريعة الإسلام ومنهاج الدّعوة إليه، أسلوباً شائعاً من أساليب الدّفع والمنع للنّفس البشريّ، بترغيبها تارّة وبترهيبها تارّة أُخرى، فقد ذَكر القُرآن أنواعاً عديدة من النّعيم في الدّنيا والآخرة لِمن استجاب لِما يُدعى إليه وامتثل بما أمر الله عزّ وجلّ، فبُشِّرَ بالمعيشة الطّيبة والرّزق الحَسَن في الدّنيا، وبالجنّة في الحياة الآخرة، فرَغَّب الإنسان بها،
الحليب المكثف يُعرف الحليب المكثّف المحلّى بأنّه نوع من أنواع الحليب المركّز الخالي من الماء، والذي يحتوي على كمية كبيرة من السكر، كما يتميز بنكهته اللذيذة والمفضلة عند الكبار والصغار، ومن الجدير بالذكر أنّ الحليب المكثّف له العديد من الاستخدامات في مجال تحضير الحلويات؛ حيث يعتبر مكوّناً أساسياً في بعض الوصفات مثل حلى كرات جوز الهند، وحلى السميد وغيرها، وفي هذا المقال سنتعرف على طريقة عمل حلويات لذيذة بالحليب المكثف. حلى السميد المكوّنات: كأس من السميد. كأس من الحليب المجفف. كأس من برش جوز
الثوم الثوم من النباتات المعروفة في جميع أنحاء العالم، ويُعد من أقدم النباتات المعروف في الكثير من الحضارات بفوائده الصحيّة والعلاجيّة، فقد استخدم في الطب العربي، والهندي، والصيني في علاج الكثير من الأمراض، ومن الأمراض التي يفيد في علاجها: أمراض القلب، والسرطان، والسكري، والقولون، والضغط، والالتهابات المختلفة، وغيرها، كما أنّ له الكثير من الفوائد للبشرة والشعر. القيمة الغذائيّة للثوم يحتوي الثوم على الكثير من العناصر المغذّية التي تمنحه الكثير من الفوائد العلاجيّة والجماليّة، وأهم هذه العناصر
ما هي أكبر الكبائر؟ بيّن النبي صلى الله عليه وسلم أكبر الكبائر في حديث أبي بكرة -رضي الله عنه-، فعن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (أَكْبَرُ الكَبائِرِ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، وشَهادَةُ الزُّورِ، وشَهادَةُ الزُّورِ -ثَلاثًا- أوْ: قَوْلُ الزُّورِ، فَما زالَ يُكَرِّرُها حتَّى قُلْنا: لَيْتَهُ سَكَتَ). وتكلم عن السبع الموبقات في حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: (اجْتَنِبُوا السَّبْعَ المُوبِقَاتِ قالوا: يا رَسُولَ اللَّهِ، وَما هُنَّ؟ قالَ: الشِّرْكُ باللَّهِ،
معنى اسم فتحي فتحي اسم علم مذكر أصله عربي، وهو مشتق من الفتح، ومعناه؛ المنتصر، والعارف، والظافر، والمكشوفة عليه المعرفة، كما يُقال بأن معناه أول المطر، أو النهر، أو الماء الجاري، أو المعارف، وهو مصدر للفعل فَتَحَ، وجمعه فتوح أو فتوحات؛ وهي الانتصارات، ويوم الفتح هو يوم القيامة. صفات حامل اسم فتحي يعد اسم فتحي من الأسماء القديمة والمنتشرة منذ وقت طويل، ويشترك حاملوه بمجموعة من الصفات التي تميزهم، وفيما يلي أبرزها: يتميز حامل اسم فتحي بالذكاء الوقاد، ويظهر ذلك جليًا من خلال تفوقه سواء في العمل