السلطة التشريعية يمكن تعريف السلطة التشريعية بأنها الفرع من فروع الحكومة المسؤول عن وضع القوانين، وقد تمثّلت هذه السلطة في الهيئات التشريعية الأوروبية القديمة مثل: البرلمان الإنجليزي والآيسلندي، ومما لا شكَّ فيه أنَّها تمتلك مجموعة من الصلاحيات الخاصة بإصدار القوانين، وإقرار الميزانيات الحكومية، وتأكيد التعيينات التنفيذية، والتصديق على المعاهدات، بالإضافة إلى أنها تُحقّق مع السلطات التنفيذية في الحكومة، وتراقب سير عملها. العلاقة مع السلطة التنفيذية والقضائية تُعتبر السلطة التشريعية الأساس
مراقبة الثعلب وزوجته للدجاجة كان يا ما كان دجاجة تعيش في مزرعة جميلة تزرع الحبوب والقمح وتأكل من تلك النباتات وكان يسكن بالقرب منها ثعلب مع زوجته، وكان الثعلب الشرير مكّارًا للغاية، وذات يوم قال لزوجته: ينبغي علينا صيد تلك الدجاجة وإعدادها في وجبة الغداء، بدأ الثعلب المكار وزوجته الشريرة في التفكير في حيله يصيدون من خلالها تلك الدجاجة المسكينة، قرّر الثعلب وزوجته مراقبة الدجاجة كل يوم حتى يصلا إلى حيلة للإمساك بها. سماع البومة لحديث الثعلب وزوجته في أثناء ذلك كانت هناك بومة تقف على شجرة بالقرب
اسم فعل الأمر اسمُ فعلِ الأمرِ هو عبارةٌ عن كلمة تدل على الاسم وفعل الأمر معاً، فهي تُعبّر عن معنى فعل الأمر وزمنه، وتُعبّر عن الاسم من ناحية قبول حركاته، واسم فعل الأمر مبنيّ دائماً كما هو الحال في اسم فعل الماضي والمضارع ؛ أي أن حركته لا تختلف باختلاف موقعه في الجملة. إن اسم فعل الأمر لا يُبنى على الفتح فقط كما هو الحال في اسم فعل الماضي (شتانَ، سُرعانَ، هيهاتَ)، فمثلا (صهْ، مهْ) مبنيان على السكون، وهناك أسماء مبنية على الفتح كما هو الحال في (حيّ، هلمّ، رويدَك)، أو تكون مبنية على الكسر كما
مثال على الصدق في الأفعال يعدّ الصدق في الأفعال أحد مجالات الصدق، ومن أمثلته: تطبيق العلم الشرعي الذي يتعلمه الإنسان ويأمر به، كأن يكون المسلم عالماً بحرمة الغيبة وينهى عنها، فهذا لا بدّ أن يصدقّ قولُه عملَه وينتهي هو عن الغيبة قبل أن ينهى عنها، فإن لم ينتهَ لا يكون صادقاً في عمله. قال تعالى: (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ). استواء ظاهر المسلم وباطنه، وتطابق سريرته مع علانيته، وعلى هذا لا بدّ أن يكون عمله الظاهر
الإنسان من المخلوقات الاجتماعية التي تحب الاختلاط مع الغير وبناء علاقات جديدة، فهذا من شأنه تطوير المجتمع لأنّه باختلاط الناس معاً يتم تبادل الثقافات المختلفة والعلوم والاكتشافات، ولكن هناك بعض المخاطر من اختلاط الناس معاً بشكلٍ مبالغ فيه دون حذر لأنّ الخير والشرّ وجهان لعملة واحدة، وعندما يكون الشخص المقابل يحمل داخله الشر أو عدم الصدق وغيرها من الصفات غير الجيدة فإنّها ستسبّب المشاكل بين الناس، فكيف إذاً يمكن لأيّ شخص أن يعرف ويحلّل الشخص الذي أمامه؟ هذا ما سنحاول الإجابة عنه في المقال. كيف
السياسة الاقتصادية في تونس ما قبل 1970 انتهجت تونس حتى عام 1969 سياسة اشتراكية بهدف تعزيز الحكومة المستقلة الناشئة، إذ تعزز دور الدولة على الاقتصاد بشكل عام حيث يكاد آنذاك ينعدم مفهوم القطاع الخاص؛ إذ كانت الدولة تسيطر على جميع القطاعات منها تجارة الجملة والتجزئة، والخدمات المصرفية، والمواصلات، والطاقة، والتعدين، و 90% من قطاع الزراعة، و 70% من قطاع الصناعة. لمحة عن الاقتصاد التونسي فترة التسعينات فيما يتعلق بإصلاحات الاقتصاد الكلي، تم إحراز بعض التقدم في التسعينيات مقارنة بالثمانينيات، خاصةً
كلمات عن السعادة والحديث مع روح تحبها سعادة تغنيك عن الدنيا بأكملها. المطر، القهوة، والقراءة أشياء تخبرنا أن السعادة ليست بحاجة إلى البشر. السعادة لا تحتاج إلى استحالات كبيرة، أشياء صغيرة قادرة على أن تهزنا في العمق. البحث عن السعادة يؤدي دائماً إلى الحزم والشقاء. المال لا يجلب السعادة لكن يسمح لنا أن نعيش تعاستنا برفاهية. وكن أنت الفرح أينما حل أبهج. السعادة شيء يدخل في حياتنا من أبواب لا نتذكر حتى أننا تركناها مفتوحة. السعادة هي معرفة الخير والشر. السعداء لا يملكون كل شيء بل مقتنعين بكل شيء.
المعادن التي يجذبها المغناطيس المغناطيس هو أي مادة يمكنها أن تولّد حقلاً مغناطيسياً وتجذب المعادن إليها، ومع نهاية القرن التّاسع عشر تمكّن العلماء من اختبار قدرة جميع العناصر المعروفة ومعظم المركبات على إظهار خصائص مغناطيسيّة، وتُقسم المواد التي تنجذب للمغناطيس إلى نوعين: مواد ذات مغناطيسية حديدية: (بالإنجليزيّة: Ferromagnetic metals)؛ وهي المواد التي تنجذب بشدة إلى المغناطيس ؛ لذلك فهي تُستخدم لصُنع المغناطيس الدائم، ومن الأمثلة عليها الحديد، والكوبالت، والنيكل وبعض المعادن النّادرة؛ مثل