البابونج تُعتبر نبتة البابونج من أكثر النباتات المنزلية شيوعاً واستخداماً، حيث تسهُل زراعتها في المنزل كعشبة النعنع والميرمية، كما أنّ لها العديد من الفوائد الطبيّة والجمالية على الشعر والبشرة، ومن بين استخدامات البابونج للشعر أنّه يحمي فروة الرأس من القشرة والالتهابات ويقوّي بصيلات الشعر لتنمو بشكل أفضل وبدون تقصّف، كما أنّه يعالج تساقط الشعر ويجعله كثيفاً، ويُستخدم أيضاً كبلسم لتنعيم الشعر وإعطائه لمعاناً وبريقاً مميزاً، وسنذكر في هذا المقال طريقة صبغ الشعر وتفتيح لونه بالبابونج بعيداً عن
موشحات أندلسية غنتها فيروز لقد كانت الموشحات الأندلسية من أكثر ما غناه الفنانون وعلى رأسهم فيروز ، ومما غنته من تلك الموشحات: قصيدة جادك الغيث قال الشاعر في قصيدة جادك الغيث : جادَكَ الغيْثُ إذا الغيْثُ هَمى يا زَمانَ الوصْلِ بالأندَلُسِ لمْ يكُنْ وصْلُكَ إلاّ حُلُما في الكَرَى أو خِلسَةَ المُخْتَلِسِ إذْ يقودُ الدّهْرُ أشْتاتَ المُنَى تنْقُلُ الخَطْوَ علَى ما يُرْسَمُ زُفَراً بيْنَ فُرادَى وثُنَى مثْلَما يدْعو الوفودَ الموْسِمُ والحَيا قدْ جلّلَ الرّوضَ سَنا فثُغورُ الزّهْرِ فيهِ تبْسِمُ
الأمراض الفطرية تُعدّ الفطريات من الكائنات الحية المنتشرة بشكل كبير، ومعظم أنواع الفطريات صغيرة جداً لا تُرى بالعين المجردة، وتستطيع الفطريات العيش في أماكن مختلفة، مثل: التربة، ومعظم أنواع الأسطح، كما بإمكانها العيش على سطح جلد الإنسان، وفي داخل جسمه، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك ملايين الأنواع من الفطريات، ولكنّ البعض منها فقط يمكن أن يُسبّب إصابة الإنسان ببعض الأمراض والحالات الصحية، كالربو ، والعدوى الجلدية، والطفح الجلدي ، وعدوى الأظافر الفطرية، والالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonia) مع
تبييض الأسنان تبييض الأسنان هو عملية إزالة التصبّغات عن أسطح الأسنان الصلبة، وجعلها تبدو أكثر بياضاً، وهناك العديد من المواد التي تُستخدم لتبييض الأسنان، من أهمها مادة البيروكسيد، حيث تقوم هذه المواد المُبيّضة بتكسير وتفتيت الصبّغات الخارجيّة العالقة بأسطح الأسنان إلى جزيئات صغيرة، ممّا يؤدي إلى تقليل تركيز هذه الملوّنات أو الصبغات وجعل الأسنان تبدو أكثر بياضاً، ولا بدّ من التنويه إلى أنّ نتائج تبييض الأسنان هي نتائج مؤقّتة وليست دائمة، بمعنى أنّ الاستمرار في تناول الأطعمة والأشربة المُلوِّنة
صعوبات التعلّم يُشير مفهوم صعوبات التعلّم إلى جُملة المشاكل والصعوبات التي تواجه الأشخاص في مراحل تعلّمهم الابتدائية الأولى، حيث يتمّ ملاحظة سلوك غير طبيعي لدى الطفل المتعلّم في إحدى المهارات العقلية لديه، والتي تتمثّل في مجال التفكير، والتركيز والانتباه، والقراءة والكتابة، والهجاء، ويشمل أيضاً مشاكل الحواس في النطق والسمع والبصر على سبيل الذكر لا الحصر، وضعف القدرات في مجال العمليات الرياضيّة والحسابيّة وعلم الأرقام، كما ويندرج تحتها الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مّمن يعانون من المشاكل
الورد الورود هبة الرحمن للبشر والطبيعة الجميلة حيث تبعث السكينة والهدوء في القلوب والسرائر، وتتميز الوردة بأنّها نبتة رقيقة ذات عطر فواح وجمال آخاذ، وتجلب الطمأنينة والراحة في النفس، وتبث الأمل، كما أنّها ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالحب؛ إذ تعبر بشكل عام عنه حيث تحاكي الروح والعقل والوجدان معاً، بالإضافة إلى ارتباطها الوثيق بالمرأة؛ فهما مجتمعتان في العديد من الصفات كالرقة والرومانسية والشفافية والعطر الفواح. ماذا تعني الوردة الحمراء إنّ رسالة الوردة الحمراء هي (أحبك من كل قلبي)، كما تعني الوردة
تاريخ ربطة العنق وأصلها يتفق معظم الخبراء على أن ربطة العنق نشأت في القرن السابع عشر وتحديدًا في حرب الثلاثين عاماً في فرنسا، حين استأجر الملك لويس الثالث عشر مرتزقة كرواتيين، والذين كانوا يرتدون قطعة من القماش حول أعناقهم كجزء من زيهم العسكري، ولكنها الملك لويس اعتبرها ذات مظهر جميل، ولأنه أحبها كثيرًا قام بإلزام الحاشية الملكية بارتدائها مع الزي الرسمي. أصل تسمية ربطة العنق أطلق الملك لويس الثالث عشر على ربطات العنق اسم "La Cravate" تكريمًا للجنود الكرواتيين، وأصبح اسم ربطة العنق باللغة
توليد التسامح يولد العيش بسلام قيم التسامح والاحترام بين الناس، وينشر التقدير والقبول لثقافات العالم المتنوّعة، وطرق التعبير المتفاوتة، واختلاف البشر بشكل عام، ويتم تعزيز السلام من خلال الاهتمام بالمعرفة، والانفتاح على الآخرين، والتواصل، و تعزيز حُريّة الفكر، والإيمان بأنّ التسامح هو أساس الاختلاف، وهو ما يُنهي الحروب ويجعل السلام مُمكناً، وبهذا لا يقتصر السلام على الأخلاق فقط، بل يُعد أيضاً مطلباً سياسيّاً وقانونيّاً، ويبدأ السلام من الشخص نفسه لإيجاد طرق مُبتكرة يُعزّز فيها مفاهيم الصداقة،