قصة آيا صوفيا تعد آيا صوفيا (Hagia Sophia) أو كنيسة الحكمة المقدسة من أهم المعالم الأثرية في العاصمة التركية إسطنبول ،ويعود تاريخ بناء هذا المبنى الجميل إلى العصر البيزنطي، حيث بُني بطلب من الإمبراطور البيزنطي قسطنطيوس عام 360 ق. م، وتميزت آيا صوفيا بذلك الوقت بسقفها المصنوع من الخشب، ولكن بسبب الصراع على الحكم بين أفراد الأسرة الحاكمة وأعمال الشغب التي تبعتها في القسطنطينية آن ذاك، تم إحراق المبنى عام 404م، وفي عام 415م طلب الإمبراطور ثيودوسيوس الثاني إعادة بناء هيكل آيا صوفيا، حيث ضمّ المبنى
فدرالي تعرف الفدرالية بأنها شكل من أشكال الحكم، حيث تقسم السلطة فيها تقسيماً دستورياً بين الحكومة المركزية ووحدات حكومية أصغر، وقد تكون هذه السلطة فيدرالية أو اتحادية، أو مزيج من كليهما، أمّا فيما يخص الأقاليم والولايات التي تتكون منها الدول الفيدرالية فهي عبارة عن وحدات دستورية لكل منها نظامها الخاص بها، والذي يحدّد جميع السلطات فيها سواء كانت تشريعية، أم تنفيذية أم سلطات قضائية، ويتصف نظام الحكم لتلك الولايات أو الاقاليم بأنه نظام منصوص عليه في دستور الدولة ممّا يجعل الحكومة المركزية عاجزة
قصيدة سجِّلْ أنا القدسُ يقول أيمن اللبدي: سجِّلْ أنا القدس ُ أنا أرضُ النُّبوات ِ أنا زهرُ المداراتِ أنا للمجدِ عنوانٌ و أهدابي عربيةْ أنا دربُ البطولاتِ أنا بابُ الحضاراتِ وُأشرقُ في جبينِ الشمسِ أغنيةً سماويةْ أنا القدس ُ أنا القدس..ُ............... َسجِّلْ أنا القدسُ أنا الأنوارُ مشرعةٌ أنا التاريخُ والأمجادُ والحاضرْ أنا الأسوارُ أنشودةْ أنا عربيةٌ حرةْ أنا الإنسانْ أنا القدس ُ أنا القدس. سجِّلْ أنا القدسُ أنا في عتمةِ الليلِ قناديلٌ لأولاديْ وأطبعُ فوق َوجْناتِ الفدا قبلةْ وأحملُ بينَ
المدارس التي ساهمت في تطور إدارة الموارد البشرية في القرن العشرين ظهر العديد من المدارس الإدارية حيث تبنت كل مدرسة منهجا واضحا في إدارة شؤون الموظفين والذي سمي فيما بعد بإدارة الموارد البشرية ومن هذه المدارس: مرحلة المدرسة الكلاسيكية للتنظيم جاءت المدرسة الكلاسيكية (بالإنجليزية: Stage Of The Classical School Regulation) للتنظيم لتهتم بإدارة التنظيم الكامل وقد قدمت رؤية أكثر اتساعا وشمولاً ونضجاً من حركة الإدارة العلمية، وكان من أهم رواد هذه المدرسة كل من: هنري فايول، ولينراك بروك، وشستر برنارد
أكبر ولاية أمريكيّة من حيث المساحة تعتبر ولاية ألاسكا أكبر ولاية أمريكيّة من حيث مساحة الأرض، وذلك بمساحة تقدر بـ 1.723.336.752 كيلومتر مربّع، وبمقارنة مساحة ولاية ألاسكا بغيرها من الولايات يُلاحظ بأن مساحتها تقارب مساحة اثنين وعشرين ولاية من الولايات الأمريكية الصغيرة مُجتمعة، أيّ أنها تُغطّي ما نسبته 18% من مساحة أراضي الولايات المتحدة. كما يُلاحظ بأن مساحة ولاية تكساس والتي تعتبر ثاني أكبر ولاية أمريكية، لا تتجاوز 40% من مساحة ولاية ألاسكا الكليّة، يُضاف إلى ذلك اعتبار ألاسكا إحدى المناطق
أعراض الوسواس والخوف من الموت يُعبِّر رهاب الموت (بالإنجليزيّة: Thanatophobia) عن خوف الإنسان من الموت، وقد لا تظهر أعراض الإصابة بهذه الحالة في كلِّ الأوقات، حيث قد يتعرَّض المُصاب لظهور الأعراض في حالة التفكير في موته، أو موت أحد الأشخاص القريبين منه، وفيما يأتي الأعراض التي يُمكن أن تظهر على المُصاب: الحساسيّة ضِدَّ درجات الحرارة المرتفعة، أو المنخفضة. الشعور بألم في المعدة. الإصابة بالغثيان. التعرُّض لخفقان القلب، أو عدم انتظام دقّات القلب . التعرُّق. الإصابة بالدوخة. ارتفاع مستويات
خواص النفط للنفط خواصٌ كثيرةٌ تحدد مدى جودته والتي تُدرس جيداً وتؤخذ بعين الاعتبار، ومن أبرز تلك الخصائص نذكر ما يلي: الكثافة: تتراوح كثافة النفط الخام عند درجات الحرارة الطبيعية بين 0.7 إلى 0.99 غرامٍ لكلِّ سنتمترٍ مكعبٍ، وبالمقارنة فإنَّ كثافة المياه العذبة عند نفس الظروف تصل إلى 1.00 غرامٍ لكلِّ سنتمترٍ مكعبٍ، وبناءً على هذه المقارنة سنجد أنَّ النفط وغيره من الزيوت ستطفو على سطح المياه حتّى لو لم تكن عذبةً (مثل: مياه البحار التي تصل كثافتها إلى 1.03 غرام ٍلكلّ سنتيمتٍر مكعبٍ)، لكن ما يزيد
الزراعة التجاريّة الزراعة التجارية هي إنتاجُ وزراعةُ المحاصيلِ على نطاقٍ ومساحاتٍ واسعةٍ من أجل بيعِها، والمقصود بذلك هو التّوزيعُ واسعُ الانتشارِ لبائِعي الجملةِ أو متاجر البيع بالتجزئة. المحاصيل الزراعية التجارية؛ كالقمح، والشاي، والذُّرة، والقهوة، والمطّاط، وقصب السكر، والموز، والقطن، تتمُّ زراعَتُها بكميّاتٍ كبيرةٍ لحصدها وبيعها في الأسواق العالميّة، كما أنَّ إنتاجَ المواشي ورعيِها يندَرِجُ أيضاً ضمن الزّراعة التجاريّة. تقوم شركاتٌ زراعيّةٌ كبيرة بالزّراعةِ التّجاريّة؛ نظرًا للتّكاليف