بالرّغم من كثرة الأصوام في المسيحيّة ، إلاّ أنّ الصّوم الذي يسبق عيد قيامة السيّد المسيح عليه السلام هو الأهم على الإطلاق ، طقسياً و كنسياً حيث يدعى أيضاً بـ ( الصوم السيّدي أو الأربعيني ) ، و هو الأطول زمنياً بحيث يبلغ 55 يوماً غير متقطّعة ، إذ يمتنع فيه الصائم عن تناول الأطعمة ذات المنشأ الحيواني ، كاللحوم و البيض و الألبان و الأجبان ، ليعمد إلى أكل الخضراوات و الفاكهة ، أو ما يعرف بالأكلات المطهوة بالزيت في مواقيت محدّدة يعرف بالقطاعة . و يكون هذا الصيام متضمناً ثلاثة أصوامٍ مجتمعة ، و هي :
التهاب الحلق و اللوزتان يُصاب الأشخاص بالتهاب الحلق (بالإنجليزية: Strep Throat) نتيجة العدوى ببكتيريا المكورة العقدية من المجموعة أ (بالإنجليزية: Group A Streptococcus Bacteria)، وقد يُصابوا بالتهاب اللوزتين (بالإنجليزية: Tonsillitis) نتيجة العدوى بأنواعٍ مُختلفة من الفيروسات والبكتيريا؛ بما في ذلك البكتيريا المكورة العقدية من المجموعة أ، وتجدر الإشارة إلى تشابه الأعراض بين المرضين؛ كالمُعاناة من انتفاخ اللوزتين واحمرارهما، وصعوبة البلع، والصّداع، وانتفاخ الغُدد اللمفاوية في الرقبة، ولكن قد
الشهر الثامن تشتدّ في هذا الشهر عوارض الولادة، فتشعر المرأة الحامل بألم شديد أسفل البطن؛ لأنّ الحوض يبدأ في التوسّع ليسهل للجنين المرور من خلاله، وفي الشهر الثامن من الحمل يجب على كل حامل الانتباه جيداً لحملها، فعليها النوم بشكل مريح ولساعات كافية، والاهتمام بشكل كبير في غذائها، وكثير من الأمور التي يجب على الحامل مراعاتها، حتى لا تتعّرض لولادة مبكرة، وتخسر جنينها. حركة الجنين الذكر في الشهر الثامن بعد تشكل العظام وصلابتها، تكون حركة الجنين أكثر سهولة، وبالتالي تزداد حركته، وهذا يؤثر على الأم،
السكر من النوع الأول يُفرز الجسم هرمون الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin) للمساعدة على استخدام سكر الجلوكوز الذي يحصل عليه الجسم من الغذاء؛ إذ يلعب دوراً مهمّاً في إدخال جزيئات السكر إلى خلايا الجسم، وفي حال عدم إفراز الجسم الإنسولين فإنّ مستويات السكر في الدم ترتفع بشكلٍ لا يمكن السيطرة عليه دون تدخل علاجيّ، وتُعرف مثل هذه الحالة بمرض السكر من النوع الأول (بالإنجليزية: Type 1 Diabetes)، ويجدر الذكر أنّ المصابين بمرض السكر من النوع الأول يحتاجون لأخذ حُقن الإنسولين مدى الحياة للسيطرة على مستويات
ما هي الفيتامينات والمعادن يحصل الإنسان على الفيتامينات والمعادن التي يحتاجها جسمه من خلال الأطعمة التي يتناولها كل يوم، إلا أن بعض الأطعمة تحتوي على الفيتامينات والمعادن أكثر من غيرها، وللفيتامينات والمعادن فوائد عدُة، أهمها الحفاظ على وتيرة عمل الجسم البشري بشكل صحيح ومتوازن. وتنقسم الفيتامينات إلى قسمين مختلفين، الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون، والفيتامينات القابلة للذوبان في الماء. والفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون هي: A, D, E, K وتُحفظ هذه الفيتامينات ويتم تخزينها في جسم
موقع مدينة بون الألمانية تقع مدينة بون في ألمانيا شمال نهر الراين ، على خط طول 7.10، ودائرة عرض 50.73، وترتفع 64 متراً فوق مستوى سطح البحر، ويبلغ عدد سكان بون 313112 نسمة. تاريخ مدينة بون الألمانية أُنشئت مدينة بون في القرن الأول الميلادي كحامية رومانية لكاسترا بونينسيا، ولقد دُمرت على يد النورمان في القرن التاسع، ثم أصبحت مقراً لملوك الرومان من عام 1238م إلى 1794م، وفي عام 1689م دمر بون الناخب فريدريك الثالث من براندنبورغ، ثم أُعيد بناؤها بتصاميم باروكية، وفي عام 1794م اٌحتلت بون، وضمتها
مرحلة الجامعة تعد مرحلة الجامعة مرحلةً انتقالية بالنسبة للطلاب الذين أنهوا الثانوية العامة أو التوجيهي، حيث يتغير فيها نظام الدراسة المعتمد على الفصول والسنوات في المدرسة، ليُصبح معتمداً على عدد الساعات كما في غالبية الدول، كما يُصبح المساق الواحد بحاجة لعدة كتب غالباً، أو لكتاب واحد ضخم مع سلايدات أو دوسيات أو حتى تلخيص لدراسته، بخلاف المناهج المحددة بالضبط للمواد الدراسية في المدرسة. هذه التغييرات قد تتسبب في تراجع الطالب أكاديمياً؛ نظراً لعدم اعتياده عليها، وخصوصاً في الفصول الأولى له،
حب الشباب هو عبارة عن التهاب جلدي تهيّجي ينتج في أغلب الأحيان من البكتيريا اللاهوائية، بسبب زيادة إفراز الزيوت من الجلد؛ حيث يؤدّي ذلك إلى إغلاق المسامات، وتراكم الزيوت والإفرازات الدهنية تحتها، وهذا يساعد على تكاثر ونشاط البكتريا البروتينيّة المسبّبة لحبّ الشباب الذي يظهر على شكل تهيج جلدي في البداية، ويتحوّل إلى حبوب أو بثور وغيرها. أسباب حب الشباب ظهور الرؤوس أو النقط السوداء الناتجة عن تراكم الخلايا الميّتة في المسامات. السيلان الزهمي؛ حيث إنّ ظهوره مرتبط بمرحلة البلوغ التي لها عوامل