فواكه تحتوي على فيتامين ج هناك العديد من الفواكه الغنيّة بفيتامين ج، ونذكر منها ما يأتي: الكيوي: يُعدُّ الكيوي من الأغذية الغنيّة بالعناصر الغذائية، والمنخفضة بالسعرات الحرارية ، ويتراوح وزن حبة الكيوي بين 99 إلى 125.3 غراماً تقريباً، وتحتوي 100 غرامٍ منها على ما يُقارب 37.8 إلى 53.6 غراماً تقريباً من فيتامين ج، وأظهرت الدراسات الحديثة أنَّ إضافة الكيوي إلى النظام لغذائي المنخفض بفيتامين ج يحسّن مستويات فيتامين ج في الدم بشكل ملحوظ، ويمكن أن يرفعها إلى المستويات الصحية والمثالية. الفراولة:
صلة الرحم فعل محمود وواجب صلة الرحم بمثابة الحَبل الوثيق الذي يربط بين لآلئ عقدٍ واحد، فالإحسان إلى ذوي القربى فعل محمود واجب، يُمتّن الصلة بين الأهل ويجمعُ فُرقتهم، ويُقرّب بعيدهم، حتى إذا اجتمعوا كانَ الوِدُّ والعطف، وإذا تآلفوا على مأكلٍ واحد تمايلتْ الأُلفةُ بينهم، فقد ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قوله: "الرَّحِمُ مُعَلَّقَةٌ بالعَرْشِ تَقُولُ مَن وصَلَنِي وصَلَهُ اللَّهُ، ومَن قَطَعَنِي قَطَعَهُ اللَّهُ". صلة الرحم دليل على قوة الإيمان تكرّم الله -عزّ وجل- بالثواب على عباده المؤمنين،
رومانيا تقع جمهوريّة رومانيّة في الجزء الشرقيّ من أوروبا، حيثُ يمرّ فيها من الجهة الجنوبيّة نهر الدانوب، وهي من دول البلقان خاصّة في الجزء الشماليّ منها، تحدُّها من الشمال أوكرانيا، والبحر الأسود من الشرق، وبلغاريا من الجنوب، وصربيا والمجر من الغرب، وعاصمتها بوخارست وهي أكبر المدن الرومانيّة، وتحتلّ المرتبة التاسعة من حيثُ المساحة، والسابعة من حيثُ عدد السكان، وقد تأسّست بعد اتحاد الدولة الرومانيّة ومولدوفيا. المساحة تبلغُ مساحة الجمهوريّة الرومانيّة قرابة 238,391 كيلومتراً مربّعاً، حيثُ
حادثة الهجرة لا تغيب عن أذهان المسلمين تلك الحقبة الصّعبة التي عاشها النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- ومن آمن بدعوته منذ فجر البعثة النبويّة في مكّة المُكرَّمة، حيث يستذكرون دائماً حجم المعاناة التي واجهها النبيّ الكريم، وصحبُه الأوائل آنذاك، وتحتشد المواقف في ذاكرتهم وهو يستعرضون تضحيات النبيّ عليه السّلام والصّحابة الكِرام أمام ظُلم المشركين من قريش، وهم يصدّونهم عن دعوة التوحيد ويُحاربونهم بكلّ بَطش وجبروت، وتظهر أمام كلّ تلك الآلام قصص البطولة، ومشاهد التّضحية في سبيل إقامة الدِّين، ونشر
أسباب سرطان الدماغ تعتمد خلايا الجسم الطبيعية في عملها على المعلومات الموجودة في الحمض النووي الصبغي (بالإنجليزية: Deoxyribonucleic acid) واختصاراً DNA، وهو المادة الكيميائية المُكوّنة للجينيات، وتتحكم بعض هذه الجينات التي تُدعى بالجينات الورميّة (بالإنجليزية: Oncogenes) بنمو خلايا الجسم وانقسامها، وتتحكم جينات أُخرى بموت الخلايا في الوقت المناسب وتُدعى بالجينات الكابحة للأورام (بالإنجليزية: Tumor suppressor genes)، وبالرّغم من عدم معرفة أسباب تكوّن السرطان في الدماغ، إلّا أنّ لتغيّرات الحمض
وادي حنيفة يُعتبَر وادي حنيفة من الوديانِ الواسعةِ التي يقصدُها السيّاحُ؛ للتمتُّعِ بمناظرِها الخلّابة الساحرةِ؛ حيثُ يضمُّ الوادي مجموعةً من أشجارِ النخيلِ الخضراءِ، إضافةً الى نوافيرِ المياهِ الجميلةِ، ممّا يجعله مكاناً مناسباً للترفيهِ، ولقضاء وقتٍ مُمتِعٍ، وجميلٍ من قِبَلِ العائلاتِ، كما تُوجَد فيه مرافقُ مُتنوِّعةٌ أيضاً، كأماكن للجلوسِ، ومَمرّاتٍ للمشي، ومن الجديرِ بالذكر أنّ الوادي يُوجَد في منطقةِ نجد الواقعةِ في محافظةِ الرياضِ ، وبالإضافة إلى ماسبق فإنّهُ يتميّز بكونه يضمُّ أكبرَ
طرق التعبير تتعدد طرق التعبير عن الرأي في العالم، وتتباين بين التصوير والكتابة والرسم ، وعلى مر العصور، احتاج الناس لطريقة ساخرة للتعبير عن آرائهم وأفكارهم، خاصة في الوقت الذي كان فيه تعلم القراءة صعباً أو محدوداً، لذلك تطور فن التعبير عن الرأي بطريقة الرسم، والذي سمي بفن الكاريكاتير، ويتميز هذا الفن بسهولة فهم المحتوى منه، كونه لا يحتاج إلى القراءة، ومن هنا بدأ الرسامون في القرن السادس عشر والسابع عشر بانتقاد أصحاب الفن والسياسة المشهورين، وذلك عن طريق تجسيدهم بصور ساخرة في الصحف، وفي هذا
زهر البيلسان يعتبر البيلسان (Sambucus nigra) من الأشجار النفضية المعمّرة التي ترتفع عن الأرض بارتفاع يتراوح بين مترين وخمسة أمتار، حيث تتساقط أوراقها شتاء، وتتميز بساقها المنتصب بلحائه ذي اللون الرمادي المائل في بعض الأحيان للبني، أمّا أوراقها فهي شبيهة بشكل الحربة، فهي بيضاوية الشكل ورأسها مدبّب، وفيما يتعلّق بأزهارها فهي تتجمّع على قمم الأغصان لتكوّن شكلاً شبيهاً بالمظلّة، كما تتّسم برائحتها القريبة من رائحة اللوز المرّ، ويوجد منها أزهار ذات لون أبيض، أو أصفر، أو ورديّ، كما تتميّز بصغر حجم