أبيات على البحر الوافر مع التقطيع العروضي يعد البحر الوافر من البحور السهلة في اللغة العربية ، يتكون من ثلاثة تفعيلات، ووزنه: مفاعَلَتنْ مفاعلتنْ فعولنْ، ويمكن أن تأتي تفعيلة مفاعلتن بهذا الشكل: مفاعلْتنْ، وفيما يأتي أبيات على البحر الوافر مع التقطيع العروضي: أبيات من قصيدة: إذا غامرتَ في شرف مروم يقول الشاعر المتنبي: فَطَعمُ المَوتِ في أَمرٍ صَغيرٍ كَطَعمِ المَوتِ في أَمرٍ عَظيمِ فطعْ مُلْ مو * تفي أمْ رن * صغيرن //0 /0 /0 * //0 /0 /0 * //0 /0 كطعْ ملْ مو * تفيْ أمْ رنْ * عظيمن //0 /0 /0 *
القلق القلق هو شعور غير مبرر بالخوف أو الفزع من أمر ما، وما يميّز القلق عن الخوف هو أنّ الخوف يحدث عند التعرّض لخطر حقيقيّ يهدّد سلامة الشخص جسدياً، أمّا القلق فهو استجابة لأمور لا تشكّل خطراً مباشراً على الشخص أو أنّها غير ضارة، وقد يكون نتيجة صراعات نفسيّة ذاتيّة لا يَعرف الشخص أسبابها في الغالب، ويشار إلى أنّ القلق يعدّ شعوراً طبيعيّاً إذا كان تحت السيطرة، وعبّر عن استجابة لبعض المواقف التي تستدعي القلق، أمّا إذا كان يحدث بشكل غير مبرر وباستمرار اتجاه أمر معين أو شخص معين فهو حالة مَرَضية
الحيوانات المفترسة الحيوانات المفترسة هي الحيوانات التي تتغذى على الفرائس، وسميت بهذا الاسم نسبةً إلى الطريقة التي تحصل فيها هذه الحيوانات على طعامها، إذ تقوم بمطاردة الحيوانات التي تتغذى على الأعشاب، وهي في الغالب تكون أضعف منها وأقل قوة، ثم عندما تتمكن من التقاطها تقترسها حتى تموت وتصبح جيفة، ثم تتناول لحومها حتى تستمر بالبقاء. تصنف الحيوانات المفترسة بآكلات اللحوم، وبعض هذه الحيوانات تأكل الجيفة التي تم افتراسها من قبل حيوانات أخرى، ولاتصطادها بنفسها. وتتميز الحيوانات المفترسة ببعض الصفات
السياحة في روما تحظى مدينة روما (بالإنجليزية: Rome) الإيطاليّة بقطاع سياحيّ قويّ وحيويّ؛ إذ تُعدّ هذه المدينة واحدة من أهم الوجهات السياحيّة على مستوى العالم، ويصفها الكثير بكونها أكبر مُتحف في الهواء الطلق في أوروبا، فهي مدينة نابضة بالحياة، ويقصدها الملايين من الزوار والسياح من مُختلف الدول والبلدان؛ للاستمتاع بزيارة المعالم والأماكن السياحيّة الثقافيّة، والتاريخيّة والأثريّة وغيرها من مراكز الجذب السياحي. تاريخ السياحة في روما مثّلت مدينة روما منذ القدم مقصداً للزوار والسياح؛ فمنذ فترة
فرانكفورت فرانكفورت هي العاصمة لولاية هسن، وهي عاصمة ألمانيا الاقتصاديّة؛ حيث توجد بها العديد من المؤسسات التجارية والماليّة الكبرى في ألمانيا وأوروبا كلها، بالإضافة إلى كونها مدينة كبرى من الناحية الثقافيّة والعلميّة في ألمانيا. وتشتهر فرانكفورت بالمباني الشاهقة الارتفاع، بالإضافة إلى أنّها تحتوي على أكبر مطارات ألمانيا، وكانت المدينة تاريخيّاً من أهم المدن في الغرب الأوروبي وعاصمةً ثانية لألمانيا. ومن أشهر مواليد تلك المدينة المسرحي والأديب الألماني الأشهر على الإطلاق يوهات غوتة الّذي ولد في
الزلابية الزلابية هي نوعٌ من الحلويات التقليديَّة القديمة، وهي عبارةٌ عن خليطٍ من العجينة المسلوق أو المقليّ في الزيت، والمحلّى بأنواعٍ مختلفةٍ من الصلصات أو القطر، ولها تسمياتُ مختلفةٌ حسب البلد مثل: لقمة القاضي، والعوامة، واللقم، وتتشابه كلّها في الطعمِ وطريقة التحضير، وفيما يلي وصفاتٌ لذيذةٌ وسهلةٌ من الزلابية بعدّةِ وصفاتٍ مختلفة. الزلابية اللبنانية المكوّنات: أربعة أكواب من الطحين. ملعقة كبيرة من الخميرة الفوريّة. ملعقة صغيرة من البيكنج باودر. ملعقة صغيرة من الملح. ملعقة صغيرة من حبّة
ملمع الشفاه ملمّع الشفاه هو مستحضرٌ تجميليٌ يُعطي الشفاه مظهراً لامعاً وجميلاً، يُستعمل كبديلٍ لأحمر الشفاه أو يدهن فوقه لإضافةِ لونٍ أعمق له، إلَّا أنَّ ملمّع الشفاه كغيره من المستحضرات التجميلية التي تحتوي على نسبة كبيرة من المواد الكيميائية الضارة التي تمتصها البشرة؛ مثل: ثاني أكسيد التيتانيوم، وأكسيد الحديد، والأحماض الدهنية، والمعادن المختلفة التي تمتصها البشرة التي تحتاج إلى ست وعشرينَ ثانية لامتصاص تلك المواد الكيميائية، وعلى الرغم من أنَّ هذه المستحضرات لا تبلع؛ إلَّا أنَّ تأثيرها سلبي
العمل ذُكِر العمل في الكثير من النصوص الدينيّة التي وَرَدت في القرآن الكريم، والسنّة النبويّة على حدٍّ سواء، حيث قال الله -عزّ وجلّ- في كتابه الكريم: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ)، وقد كان الرسول -صلى الله عليه وسلّم- يعمل هو ومن سَبَقه من الرُّسُل كذلك، والدليل قَوله -صلّى الله عليه وسلّم-: (ما بعثَ اللهُ نبيًا إلا ورعى الغنمَ قالوا: وأنت يا رسولَ اللهِ ؟ قالَ : نعم كنتُ أرعاها على قراريطَ لأهلِ مكةَ)،