مدينة قلقيلية مدينة قلقيلية هي مدينة عربيّة إسلاميّة تُوجَد في فلسطين المُحتلَّة، وهي مدينة ذات تاريخ عريق، ومُوغلٍ في القِدَم، حيث حَظِيت بمكانة عظيمة على مرِّ تاريخها الطويل، إلّا أنَّ أهمّيتها، ومكانتها قد قلَّت بعد تأثُّرها بالاحتلال الإسرائيليّ خلال العُقود الأخيرة، وتحتلُّ قلقيلية اليوم مساحة جغرافيّة تُقدَّر بنحو 166كم، ويَقطُن هذه المساحة ما يُقارب 100,000 نسمة، أمّا تسمية المدينة فهي تعود إلى العهد الكنعانيّ ، إذ إنّ كلمة قلقيلية مُشتقَّة من الكلمة الكنعانيّة (الجلجلة)، وتعني: عمليّة
حكم أكل القنفذ القنفذ أو ما يسمّى بالعساعس، أو الذي يكنّى بأبي شوكٍ، أو أبي سفيان، ويطلق على الأنثى منه أم دلدل؛ يتغذّى على الأفاعي، ولا يتضرّر بسُّمها، حيث إنّه يأكل الزعتر بعد لدغتها ولا يضرّ بها، كما أنّه يرغب العنب ويتناوله حتى يتمرّغ به، أمّا فيما يخصّ أكل الإنسان له فقد اخلتفوا الفقهاء في الحكم؛ فذهب الإمام الشافعي إلى القول بأنّه حلالٌ، وخالفه في ذلك أبو جنيفة وأحمد اللذين ذهبا إلى القول بالتحريم، إلّا أنّ القول بالتحريم ورد عن مجاهيل في الإسناد، كما أنّ القول بالتحريم لم يُروَ إلّا من
معنى اسم إيلينا إيلينا هو اسم أعجمي أصله يوناني، وإسباني، وإيطالي وهو مُشتق من الكلمة اليونانية هيلين والتي تأتي بمعنى الشُعلة والضوء الساطع أو ضوء القمر الجميل والأناقة، وهو اسم علم مؤنث يُطلق على الإناث فقط، ويُكتب اسم إيلينا في اللغة الإنجليزية بالعديد من الطرق ومنها: (Elena, Elaina, Ellena, Alena) الصفات الشخصية لمن تحمل اسم إيلينا يقول علماء النفس أن اسم الإنسان يؤثر على شخصيته وتنعكس بعض من صفاته عليه، ولمن تحمل اسم إيلينا صفات عديدة، ومن أبرزها: فتاة مُبدعة ومستقلة. فتاة إيجابية وطموحة
أدعية قصيرة من القرآن الكريم أورد الله في الذكر الحكيم ما يُمكن للمؤمن أن يتخذه ورداً ودعاءً، ومن هذا ما يأتي: (لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ). (...رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ). (...رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ). (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي*وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي*وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي*يَفْقَهُوا قَوْلِي). (...رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي
أبو حنيفة النعمان أبو حنيفة النعمان الإمام الفقيه، أحد أبرز الفقهاء والعلماء المسلمين، وهو صاحب المذهب الحنفيّ، وقد كان الإمام أبو حنيفة النعمان كثير العبادة ، حتّى نُقِل من خبره أنّه لا ينام من الليل إلا القليل. أمّا أبوه ثابت فقد كان تاجراً من أغنياء التُّجار، وقد أسلم وحسُن إسلامه، وقيل إنّه كان قد التقى بالإمام عليّ كرَّم الله وجهه، فدعا له ولذريّته بالبركة والخير، فمن هو أبو حنيفة، وما اسمه الحقيقيّ، وما قصّة حياته وعلمه الواسع الغزير، ومن هم شيوخه؟ هذه الأسئلة التي ستجيب عنها هذه المقالة
نقص المغنيسيوم يُعدّ المغنيسيوم أحد أنواع المعادن والأيونات التي لها مشاركة فعّالة وحضور قوي في سير العمليات الحيوية المهمة في جسم الإنسان. وتجدر الإشارة إلى أنّ جسم الإنسان غير قادر على تكوين وتصنيع المغنيسيوم داخله، لذلك يجب تزويد الجسم به من خلال الغذاء الذي يتناوله الإنسان بشكل يومي. ووفقاً للمركز الوطني للصحة (بالإنجليزية: the National Institutes of Health) التابع للولايات المتحدة الأمريكية، فإنّ ما يُقارب 50-60% من المغنيسيوم الموجود في جسم الإنسان مُخزّن داخل العظام، وإنّ أقل من 1%
أسباب ظهور لطمة الحمى يُعرّف هربس الشفة (بالإنجليزية: Herpes labialis)، أو لطمة الحمى، أو حمو الفم، أو قروح البرد، أو قروح الزكام، أو بثور الحمى، (بالإنجليزية: Cold sores or fever blisters)، بأنّه بثور صغيرة مُعدية مليئة بالسائل تتجمّع مع بعضها البعض وتكوّن بقعًا تظهر على الشفتين أو المنطقة المحيطة بهما، ثم تُفتح هذه البثور وتكوّن قشورًا قد يستمر وجودها لعدة أيام، وبالرغم أنّ هذه العدوى تُسمى قروح الزكام، إلا أنّ ظهورها لا يرتبط بالإصابة بالزكام بشكل رئيس، بل تظهر لطمة الحمى بسبب عدوى فيروس
مناطق تواجد بق الفراش لا يعيش بق الفراش داخل أعشاش مثل النّمل والنّحل، بل يفضّل العيش في المنازل، وكهوف الخفافيش، وأعشاش الطّيور؛ لأنّها توفّر له أهمّ احتياجاته وتمثل العائل المُضيف الذي يزوّده بالدّم، والدّفء، والمناطق الآمنة للاختباء، ففي المنازل يختبئ نهاراً في الشّقوق وبين طيّات الأثاث، وفراش الأسرّة لتجنّب الضّوء، وينشط ليلاً، ويمكن أن تنتقل حشرات بق الفراش من مكان إلى آخر عن طريق الملابس، والفراش، وغيرها، ومن النّادر أن توجد على جسم العائل المُضيف؛ لأنّها تفتقر إلى الزّوائد التي تمكّنها
