جزاء الظالم في الدنيا قضى الله -سبحانه وتعالى- أن يُمهل الناس الظالم ولا يعجّلوا لهم العقوبة؛ لحِكَم كثيرة، منها: استدراج الظالم ليأخذه الله -تعالى- على أقبح حالٍ وأشنع صورةٍ، وفي ذلك قال الله سبحانه وتعالى: (إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ). إنّ الله -سبحانه وتعالى- توعّد للظالمين بتعجيل العقوبة لهم في الدنيا؛ لسوء الظلم، وكثرة أضراره على المجتمع، حيث قال الرّسول صلّى الله عليه وسلّم: (ليس شيءٌ أُطِيعَ اللهُ -تعالى- فيه أعجلَ ثواباً من صلَةِ الرحِمِ،
حماية التربة من التعرية إضافة المواد العضوية يمكن المحافظة على التربة من التعرية من خلال إضافة المواد العضويّة إلى التربة، كإضافة السماد إليها، إذ يمكن تخفيف التربة أو العمل على إغنائها، ومن ثمّ ريّها بالماء الكافي ليسهّل دخول المواد العضوية إليها. زراعة الأشجار والأعشاب يمكن العمل على زراعة الأشجار والأعشاب، للمساهمة في تأمين التربة السطحية، حيث ستقوم أوراق الشجر بامتصاص الماء الزائد، وحماية التربة السطحية من تأثير المطر، ومن حركة الرياح، وحتى من حركة السير على الأقدام، كما ستساعد جذور
شعراء الزهد في العصر الأموي والعباسي تأثرت البيئة العربية بتعاليم الإسلام التي تدعو للزهد والعزوف عن الدنيا، وزاد هذا التأثر بظهور موجة اللهو والمجون مع نهايات العصر الأموي ، فجاء شعر الزهد كرد فعل على هذه الموجة التي استغرقت في متاع الدنيا ولذاتها، كما أنّ انصراف الأتقياء عن الخوض في الفتن التي حصلت بين المسلمين وعزوفهم عن أمور الدنيا وجلوسهم لمجالس الوعظ، جميع هذه الأسباب ساهمت في ظهور شعراء الزهد منذ العصر الأموي. ومن أبرز شعراء الزهد في العصر الأموي والعباسي في الآتي: أبو الأسود الدؤلي هو
الخلاف في أَصل اللغة اختلفَ الباحثون حول أَصْل اللغة ؛ لذلك قام الفلاسفة، والأصوليّون، والمُتكلِّمون، واللغويّون بالبحث حول أصول اللغة، ومن الآراء التي طرحوها في ذلك ما يأتي: اللغة توقيفية: وتكون اللغة توقيفيّةً إمّا بالتلقين، أو بالإلهام: يرى ابن عبّاس، والأشعريّ، والكعبيّ، والجبائيّ، وابن فارس، وابن الحاجب، وابن فورك أنّ أَصْلَ اللغة هو التلقين، وذلك من خلال عرض المُسمَّيات واحدةً تلو الأخرى، وسماع التسمية. يرى ابن تيمية، وجماعة أخرى أنّ أَصْلَ اللغة هو الإلهام؛ حيث إنّ الإنسان يُلهَم
السلمون يُعدّ السلمون من الأسماك الدهنية، وهو يتميز بكونه مصدراً جيّداً لفيتامين د ، بالإضافة إلى البروتين، وأحماض أوميغا 3 الدهنيّة (بالإنجليزية: Omega-3 fatty acids)، إذ إنّ 100 غرامٍ من سمك السلمون يحتوي على ما يقارب 361-685 وحدة دولية من فيتامين د، وتجدر الإشارة إلى أنّ السلمون البريّ يحتوي كميّاتٍ أكبر من فيتامين د مقارنةً بالسلمون المُربى في المزارع. الفطر يُعدّ الفطر من المصادر غير الحيوانية لفيتامين د، وهو الخيار الأنسب للأشخاص النباتيين، أو الذين لا يُفضّلون تناول المأكولات البحرية،
مدينة دمشق القديمة تُعدّ مدينة دمشق واحدةً من أقدم المدن في الشرق الأوسط، فقد تمّ تأسيسها في الألفية الثالثة قبل الميلاد، وقد كانت في القرون الوسطى مركزاً لصناعات الحرفية، مثل: السيوف والقماش، ومركزاً ثقافياً وتجارياً مهماً، كما تعود الكثير من الآثار فيها إلى العصر الروماني، وقد كانت عاصمة الخلافة الأموية قديماً، وتضم المدينة القديمة أكثر من 125 موقعاً للتراث الثقافي، والتي تشمل الآثار المعمارية والأثرية لمختلف الفترات والحضارات، مثل: الهلنستية، والرومانية، والبيزنطية، والإسلامية، والعثمانية.
من صنع سفينة التايتنك؟ قبل ما يقارب المئة عام، انشغل العالم أجمع بحادث سفينة التايتنك ، الحادث الذي أودى بحياة ما يقارب 1500 شخص. بالرغم من أن جميع الناجيين من ركاب السفينة قد توفوا، إلا أن حادثة التايتنك ما تزال عالقة في بال الجميع. تم البدء ببناء السفينة لشركة وايت ستار لاين في آذار 1909 من قِبل شركة هارلاند و وولف لبناء السفن في إيرلندا، وتم الانتهاء من بنائها كاملة بعد 3 سنوات قبل أن تنطلق في رحلتها الوحيدة بعد حوالي 40 يومًا وتغرق خلالها. أسباب غرق التايتنك من المتعارف أن غرق سفينة
لقاء يوسف مع والده مكث يوسف -عليه السلام- سنواتٍ طويلة بعيداً عن والده، حيث كانت البداية عندما شعر إخوة يوسف بالغِيرة منه؛ بسبب حبّ والده يعقوب -عليه السلام- له، وتمييزه عن باقي إخوته، فدبّروا له مكيدةً، أبعدوه فيها عن والده، حيث رموه في بئرٍ لم يستطع أن يخرج منها إلّا بمرور قافلة، عاونوه على الخروج، لكنّ أصحاب القافلة أخذوه معهم، وابتاعوه عبداً في أسواق مصر، وهناك قضى سنين طويلة يتقلّب فيها بين العيش عند العزيز، ودخول السجن، ثمّ اعتلائه عرش مصر عندما أصبح عزيزها، وهنا كانت بداية حاجة إخوته