ما هو الزنك يُعدّ الزنك من العناصر المهمّة لصحّة الجسم؛ حيثُ يحتاجه الجسم بكميّاتٍ صغيرة، وعلى الرغم من ذلك فإنّ له العديد من الفوائد؛ فهو يساعد على تعزيز نشاط عددٍ كبيرٍ من الإنزيمات المهمّة في الجسم، وقد يسبّب نقصه العديد من المشاكل الصحيّة؛ وذلك لأنّه يُعدّ ضروريّاً للحفاظ على مناعة الجسم، كما أنّ هناك العديد من العناصر الغذائيّة الغنيّة به، بالإضافة إلى أنّه متاح على شكل مُكمّلٍ غذائيّ. فوائد الزنك هناك العديد من الفوائد التي يوفرها الزنك للجسم، ونذكر منها ما يأتي: تنظيم جهاز المناعة.
الرياضة الرياضة هي قيام الشخص بمجهود جسدي أو ذهني، يمارسه ملتزماً بالقواعد المتفق عليها، وتختلف الأسباب التي تدفع الشخص لممارستها، فقد تكون للترفيه، أو للمتعة، أو لزيادة الثقة بالنفس، أو لتطوير المهارات والمنافسة، وباختلاف هذه الأسباب، وانفرادها أو اجتماعها تختلف الرياضة، وتتميّز عن غيرها. للرياضة فوائد عديدة لجسم الإنسان، وتتفاوت بين الفوائد الصحية، والبدنية، والنفسية، ولا بد من الإشارة إلى أن هذه الجوانب متداخلة مع بعضها، فأي تحسّن في أحدها يؤدي إلى تحسن في الآخر، لذلك يلجأ كثير من الأشخاص
الورد المجفف يجهلُ الكثير من الناس فوائد الورد المُجفف فهوَ يُستخدم فقط لغايات الزينة ويتم التخلُّص منهُ على الفور أو بعدَ فترةٍ قصيرة، فما لا يعرفهُ الكثيرون أنَّ للورد المُجفف فوائد لجسم الإنسان وبالأخص للشعر، فهوَ يدخل في إعداد الكثير من الخلطات المنزليّة لتعطير الشعر، لذلِكَ يجب الاحتفاظ ببقايا الورد الطبيعيّ بعدَ أن يجف عن طريق تخزينه لاستخدامه لاحقاً في وصفات الشعر المُختلفة. فوائد الورد المجفف للشعر إنَّ الورد المُجفف يُضفي الرائحة الجميلة في المنزل، لذلِكَ فمن البديهيّ أنّهُ سيُعطي
المدينة المدينة هي عبارة عن منطقة ذات حجم كبير، يعيش فيها عدد كبير من السكان، وتتميّز بأنّها مركزاً رئيسياً للتجارة والثقافة، بالإضافة إلى وجود العديد من القوانين المحلية التي تحكم سكانها، والأراضي المعّقدة، والكثير من المنشآت السكنيّة، والصرف الصحي، والمرافق العامة المختلفة، ووسائل مواصلات حديثة ومتطورة، ويتوفر فيها الكثير من الأماكن المخصّصة للترفيه، والمتطلبات الأساسية التي يحتاج لها سكان هذه المنطقة. نشأة المدن بدأت الحاجة لإنشاء المدن عند قيام الثورة الحجرية الحديثة، والتي أدّت إلى دخول
الشعر الحديث هو الشعر الذي ظهر في بِدايات القرن العشرين للميلاد، وانتشر بشكلٍ كبير مع ظهور العديد من الشعراء في ذلك العصر؛ حيث طوّروا اللغة الشعريّة التي امتازت باستخدام العديد من المفردات، والتعابير التي لم تُستخدم في معظم القصائد السابقة، وذلك بسبب مجموعةٍ من العوامل التي أثّرت على البنية الشعرية الحديثة، ومنها: التغيرات الزمنية، وظهور العديد من المفاهيم التي لم تكن معروفةً سابقاً، كما أنّ الأسلوب الشعري تميّز ببساطته، وساهم في انتشار الشعر الحديث بين الناس. ما زالت القصائد المكتوبة بالأسلوب
علاج الاستسقاء الدماغي الاستسقاء الدماغي، أو استسقاء الدماغ، أو استسقاء الرأس، أو مَواهُ الرَأس (بالإنجليزية: Hydrocephalus) جميعها مصطلحات تُعبر عن الحالة المرضية التي تحدث نتيجة تراكم السوائل في البطينين (بالإنجليزية: Ventricles) داخل الدماغ، مما يُسبب زيادة الضغط داخل الدماغ وزيادة حجم البطينين، وفي الحقيقة يحتاج الأطفال المصابين باستستقاء الرأس منذ الولادة أو ما يُعرف باستسقاء الرأس الخُلقي (بالإنجليزية: Congenital hydrocephalus) والبالغين المصابين باستسقاء الرأس المُكتسب (بالإنجليزية:
الصبر على الشدائد يساعدنا الصبر على أن نقلل ما نهدره من وقت ، وطاقة، ومال. إنْ صَبرتَ جَرَى عليكَ القلمُ، وأنت مأجورٌ، وإنْ جَزعتَ جَرَى عليكَ القلمُ، وأنت مأزور. الصبر عند المصيبة يسمّى إيماناً، والصبر عند الأكل يسمّى قناعة، والصبر عند حفظ السر يسمّى كتماناً، والصبر من أجل الصداقة يسمّى وفاءً. من السهل أن تجد رجالاً يضحون بأرواحهم، لكن لن تجد الكثير ممن يتحملون الآلام بالتشبث بالصبر. إن النصر مع الصبر، وإن الفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسرا. بقليل من العقل السليم، وقليل من الصبر، وقليل من حس
أمريكا أمريكا أو الولايات المتحدة الأمريكيّة، هي جمهوريّة فدراليّة تتألف من خمسين ولاية، وتقع أمريكا في قارة أمريكا الشماليّة، وتقع إلى الشمال منها دولة كندا، بينما تحدها من جهة الجنوب دولة المكسيك، ومن الشرق المحيط الأطلسي، ومن الغرب المحيط الهادي، وتبلغ مساحة أمريكا تسعة ملايين كم²، وعاصمتها واشنطن. عدد سكان أمريكا وفق مكتب الإحصاء السكاني لعام 2015 ميلادي وصل عدد سكان أمريكا إلى ثلاثمئة وعشرين مليون نسمة، من بداية شهر كانون الثاني/ يناير من العام نفسه بزيادة تبلغ 0.73% عن العام الذي سبقه،