أفضل وقت للسفر إلى تركيا يُفضّل معظم السياح زيارة تركيا في شهري نيسان وأيّار، أو في منتصف شهري أيلول وتشرين الأول، إذ تمتاز هذه الفترات بدرجات حرارة معتدلة، وانخفاض في معدّلات الازدحام في المناطق السياحيّة في البلاد، بينما يُعدّ شهر تموز، وآب، وبدايات أيلول من أفضل الأوقات لزيارة شواطئها، ولكن تكون الأسعار مرتفعة خلال هذه الفترة، فضلاً عن ازدحام المناطق الساحليّة فيها، أمّا خلال فصل الشتاء فيتمّ إغلاق غالبية المدن التركية الساحليّة باستثناء عطلتي رأس السنة، وأعياد الميلاد المجيدة. أفضل طريقة
الحضارة المصرية القديمة منذ توحيدها في حوالي العام 3100 قبل الميلاد، برزت الحضارة المصرية كواحدة من أهم الحضارات؛ بل كانت الحضارة الأبرز في منطقة البحر الأبيض المتوسط ، وذلك بسبب عدة عوامل، منها الأهرامات العظيمة، والنفوذ التي امتدت إلى العديد من المناطق. المميزات الاجتماعية للحضارة المصرية القديمة كان تكوين المجتمع المصري القديم أشبه ما يكون بالتسلسل الهرمي؛ الذي يبدأ بالآلهة أولاً، ثم الفرعون، ثم الأرواح، ثم بقية أفراد المجتمع، وقد كان الفرعون يحتل طبقة لوحده في التسلسل الهرمي، وبالتالي كان
عدد المحافظات التركيّة تتكوّن الجمهورية التركيّة من 81 محافظة موزعة على الأراضي التركيّة ، كلّ محافظة من هؤلاء المحافظات تنقسم الى عدد من المقاطعات، يعيش في تركيا أكثر من 73 مليون نسمة؛ من أعراق مختلفة، ويزداد عدد السكان فيها سنوياً بمعدل 1.2% سنوياً تقريباً، يشكّل الأتراك ما يقارب 72.5% من السكان في تركيا، أما الأقليات الأخرى تُشكَل نسبة 27.5% وهمّ من اليونانيين، والألبانيين، والأرمنيين، والجورجيين، والأكراد. تركيّا تقع تركيا في منطقة تُسمى الأناضول تحديداً بين قارة أوروبا وقارة آسيا ، تشترك
حالات واتساب عن حال الدنيا من حالات واتساب عن حال الدنيا فيما يأتي: الدنيا ليست دار بقاء، بل هي دار ابتلاء، وكل ما فيها للفناء لأن الله جعل الناس في الدنيا يعيشون اختبارات عديدة، ودار للامتحان واختبار الناس كي يفعلوا الأفضل أو لا يفعلوا ليتحدد مصيرهم. الدنيا لا تثبت على أي حال، فهي متغيرة ومتبدلة، لهذا علينا ألّا نركن إليها وألّا نطمئن لها أبدًا، وعلينا أن نحرص على أن تكون دنيانا صالحة ليس فيها إلا الخير و العطاء اللامحدود في كلّ وقت. الدنيا مليئة بالكثير من الخبرات والتجارب التي علينا أن
العقل الباطن العقل الباطن يعرف أيضاً باسم العقل اللاواعي، ويشير مفهوم العقل الباطن إلى مجموعة العناصر التي تؤلف شخصية الإنسان، بعضها قد يعيه الإنسان كجزء من تكوينه، والبعض الآخر يبقى بعيداً عن وعيه، ويمكن تعريف العقل الباطن بأنّه مخزن للتجارب والاختبارات المترسّبة في عقل الإنسان اللاواعي وذلك نتيجة للقمع النفسي، حيث إنّ التجارب لا تصل إلى الذاكرة ولهذا لا يتذكّرها الشخص من خلال عقله الواعي، ولكنها لا تختفي بل تبقى مخزّنة في العقل اللاواعي أي العقل الذي لا يمكننا التحكّم فيه. والعقل الباطن يحفز
عبارات إبراهيم الفقي عن الحياة نرى مالا نريد ونريد مالا نرى فنفقد قيمة ما نرى ونضيع في سراب ما لا نرى كن حريصا ألا تفقد قيمة ما ترى لولا وجود عكس المعنى لما كان للمعنى معنى. هناك أشياء وأشخاص وحتى أجزاء تسير معنا في رحلة حياتنا لغرض محدد ولفترة محددة وليس لمصاحبتنا طوال الرحلة ،ذلك حان الوقت أن تدعهم و شأنهم. عندما لا تعرف ماذا تفعل يبدأ عملك الحقيقي، وعندما لا تعرف أي طريق تسلك تبدأ رحلتك الحقيقية. ما تراه في حياتك الآن ليس إلا انعكاسا لما فعلته في الماضي، وما ستفعله في المستقبل ليس إلا
جعل الله -تعالى- الحقّ ببرّ الوالدين بعد حقّه مباشرةً، ودليل ذلك قول الله تعالى: (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا)، كما أنّ الله -تعالى- أمر بشكر الوالدين بعد شكره، ودليل ذلك قول الله تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ)، كما ورد عن الصحابي عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، أنّه سأل الرسول صلّى الله عليه وسلّم، عن أحبّ الأعمال إلى الله تعالى، فأجاب النبي صلّى الله عليه وسلّم: (الصَّلاةُ على وقتِها قلتُ: ثمَّ أيٌّ؟ قالَ ثمَّ
مرور التيار الكهربائي ينتج التيّار الكهربائي عن حركة الإلكترونات الحرّة الموجودة في مادّةٍ موصلة، حيث إنّ هذه الإلكترونات تكون في وضع الحركة العشوائيّة والسكون الكهربائي في الظروف العادية، ولكن عند إيصال هذه المادّة مع مصدر جهدٍ كهربائي فإنّ الإلكترونات سيتمّ شحنها لتتحرّك في نفس الاتجاه وتنقل الطاقة الكهربائيّة فيما بينها، وبهذا يتشكّل التيار الكهربائي، وينتقل التيّار الكهربائي في هذه المادّة، كالسّلك مثلاً، بالاعتماد على نقل الإلكترونات للطاقة فيما بينها، فعلى الرغم من أنّ التيار الكهربائي