أكلات مغربيّة تُعتبّر الأطباق المغربيّة من أحد أكثر الأطباق شُهرةً على مستوى دول العالم، حيثُ تتميّز هذه الأطباق بمكوّناتها المُتكاملة والمُغذيّة، ونكهاتها الرائعة، وبطعمها الطيّب، كما تتميّز مُعظم هذه الأطباق بسهولة تحضيرها، وكونها لا تحتاج إلى وقتٍ طويل أو مقادير غريبة، فهي تتضمن ما يتواجد في المنزل بشكلٍ اعتياديّ، ولأنَّ الأطباق المغربيّة تحمل كُل هذا التميز فستجدون في هذا المقال وصفات مغربيّة سهلة وخفيفة لتناولها على العشاء مع أحبائكم. سلط الفلفل الحلو المطبوخ المكوّنات حبّتان من الفلفل
ما هو الفرق بين صابون البابايا الأصلي والتقليد؟ صابون البابايا هو صابون عشبي نقي يتم تصنيعه في الفلبين، ومصنوع من أعشاب عضوية، حيث يعتبر مستخلص الباباين هو المكون الرئيسي فيه، ويتم إضافة الأعشاب الاستوائية أثناء إنتاج الصابون،ويوجد عدة فروقات بين صابون البابايا الأصلي والمقلد: إذا تسبب لك صابون البابايا بالتهاب في الجلد عند استخدامه، فهذا قد يكون دليلاً على أنه صابون بابايا مقلد؛ وذلك لأن صابون البابايا الأصلي لا يسبب الحساسية الجلدية عند أغلب الأشخاص، إلا أنه يمكن أن يتسبب بحدوث ردود فعل
أخلاقيات المهنة في الإسلام سبحان من زين الأعمال بحسن الكمال، تستقي من بحر الأخلاق لتحيا في نفوس العابدين، فتلتقي مع شريعة القلب فيعتلجان ليكمل إيمان العبد، فكل شريعة تحتاج إلى آدابٍ تسمو بها، فلا نور لمن اكتفى بالدين دون الخلق، فإنما يكتمل النور إذا التقيا معاً. ولقد جعل الله لكل عبادة أخلاقٍ تكملها، ليصبح المجتمع الإسلامي كالوحدة الواحدة، فكل أمر تتزين به الأخلاق يسمو وتزهر أرضه حباً وامتثالا لله، ولقد كسى الله العمل في رحاب الأرض آداب كثيرة، تعين أهلها على نيل رضا الله في ميدان المهن بين
حفر حب الشّباب يعاني الكثير من النّاس على مختلف الجنسين من ظهور مشكلة حب الشّباب ، وهي تُعتبر مشكلة مزعجة ومؤلمة في بعض الأحيان، خاصةً إذا تركت وراءها حُفراً أو آثاراً قبيحة، وتحدث حبوب الشّباب عندما يصبح هناك إفراز فائض للزيوت على البشرة ، بالإضافة إلى تراكم خلايا الجلد الميتة والبكتيريا، ممّا يُسبب انسداد المسام وانتفاخها، وقد تظهر هذه الحبوب على شكل قروح ، أو نَفْطَة، أو خراجات، وكلها تُصنّف على أنها حب شباب من النّوع الالتهابي، وهذا النّوع يخترق البشرة بشكلٍ عميق، ممّا يدمر أنسجة الجلد
تلوث البيئة يعرف تلوث البيئة (بالإنجليزية:Environmental Pollution) بأنه تغير غير مألوف وغير طبيعي على عناصر البيئة، سواء أكان تغيرًا فيزيائيًا أو كيميائيًا أو بيولوجيًا لأحد أجزاء النظام البيئي، والتي تشمل الماء، والهواء، والتربة، ويترك التلوث أثرًا سلبيًا على البيئة وعلى الموارد الطبيعية والإنسان. وفيما يأتي أثر التصنيع والتكنولوجيا في تلوث الماء والهواء والتربة: تلوث الماء يقصد بتلوث الماء (بالإنجليزية: Water Pollution) بأنه تعرض الماء لبعض الملوثات سواء أكانت كيميائية أو بيولوجية، والتي
تأسيس الدولة الإسلامية ظلّ النّبي -عليه الصّلاة والسّلام- والقلة المؤمنة معه في مكّة المكرّمة يدعون إلى دين الله تعالى والإيمان برسالة التّوحيد وقدّموا التّضحيات الجسام في سبيل الدّعوة ورضا الله -سبحانه وتعالى-، وقد كان عزاء النّبي ومن آمن معه أنّه سيأتي يومٌ يعزّ الله تعالى فيه الإسلام وينصره ويُظهره ويسود في الأرض، وقد كانت أوّل تباشير النّصر والتّمكين للمسلمين يوم أسّسوا دولتهم الأولى في المدينة المنوّرة لتكون مقدّمة للفتوحات الإسلاميّة والإنجازات الكبيرة للمسلمين، فكيف كان تأسيس الدّولة
السفر منذ القدم، دأب الإنسان على التنقل من مكان إلى آخر، بحثاً عن الماء، والطعام، والمسكن الآمن، إذ جعلته هذه العناصر الثلاثة يجوب الأرض قدر استطاعته، ليحافظ عَلى حياته، وحياة من معه. لقد استخدم الإنسان الأول قدميه كوسيلة للتنقل، وكانت هي الوسيلة المتوفرة حينها أمامه، إلا أنّ قطع المسافات الطويلة، والتنقل بشكل شبه دائم من مكان إلى آخر جعله يفكر للبحث عن وسيلة أخرى تريحه عناء مكابدة المشي لمسافات طويلة، فكانت سلسلة التطورات في وسائل النقل، والسفر على مرّ العصور، والتي سأسرد لكم أنواعها،
معنى الخشوع يُعرَّف الخشوع في اللغة، والاصطلاح الشرعيّ على النحو الآتي: الخشوع لغةً: هو الخُضوعُ، والسُّكونُ، والتذلُّلُ، والفعل منه: خَشَعَ؛ يُقال: خشَع الشخصُ لربّه: أي خضع واستكان، وتضرّع، وتذلّل، والخُشوعُ يمكن أن يكون في البدن، أو الصوت، أو البصر. الخشوع شرعاً: هو تحقُّق تذلُّل القلب، وخضوعه، وانكساره لله -سبحانه-، ومن ذلك قول الله -تعالى-: (خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ)، والخشوع في الصلاة: أن يتفاعل المصلّي مع