السرطان

أعراض السرطان في الرأس

أعراض السرطان في الرأس

أعراض سرطان الرأس العامة تحدِّد عظام الجمجمة المساحة المتاحة في منطقة الرأس، مما يعني أنّ هذه المساحة غير قابلة للزيادة، فعند وجود نمو سرطاني في الدماغ أو ما يعرف بالورم في الرأس فإنّه يُحدث ضغطاً على الدماغ مسبباً بذلك ظهور مجموعة من الأعراض، وقد تختلف هذه الأعراض حسب موقع، وحجم، وسرعة نموّ السرطان، ومن هذه الأعراض ما يأتي: الصداع، أو تغيّر نمط الصداع المعتاد، وملاحظة زيادة شدّته مع الوقت. الغثيان والحاجة للتقيؤ بشكل غير مُبرّر. مشاكل في الرؤية؛ مثل ازدواجية الرؤية أو زغللة العين. فقدان
أعراض السرطان بشكل عام

أعراض السرطان بشكل عام

أعراض السرطان بشكل عام لا يُسبّب السرطان أعراضًا مُحددة في أغلب الحالات، ويُشار إلى أنّ العديد من الأعراض التي قد يُسبّبها السّرطان تكون ممُاثلة للأعراض التي تظهر في حالات التعرّض للإصابات والأمراض الأخرى؛ بما في ذلك الأورام الحميدة ، ويجدُر بالشخص مراجعة الطبيب في حال استمرار ظهور أيّ من هذه الأعراض لعدّة أسابيع، بحيث يتمّ إجراء التشخص المُلائم وتقديم العلاج بشكلٍ سريع، ويجب التنويه إلى أنّ السرطان لا يُسبّب الشعور بالآلام في العادة، لذلك فمن الضروري عدم الانتظار إلى حين الشعور بالألم لتتمّ
أعراض أورام الثدي الحميدة

أعراض أورام الثدي الحميدة

أورام الثدي سرطان الثدي الحميد أو أورام الثدي من الأمراض المنتشرة بين النساء، وتختلف الأورام في طبيعتها، فالغالبيّة العظمى من الأورام التي تصيب الثدي هي أورام حميدة، لا تشكّل أية خطورة، لكن مع الأسف هناك أورام سرطانيّة، تشكل خطراً كبيراً على الحياة في حال انتشارها، خصوصاً في حالة الاكتشاف المتأخّر، وتزداد نسبة انتشار أورام الثدي عاماً بعد عام، وازدادت حملات التوعية بأورام الثدي، وإرشاد النساء إلى الفحص الذاتي والمبكر والدوري، لتلافي خطر الأورام الخبيثة. هناك العديد من الأسباب، التي تحفّز ظهور
أسباب ورم الدماغ

أسباب ورم الدماغ

أسباب ورم الدماغ لم يتمكّن العلماء من تحديد المسبّب الرئيسيّ للإصابة بمعظم أنواع أورام الدماغ (بالإنجليزية: Brain Tumor)، ولكنّه مثل باقي أنواع الأورام، يحدث نتيجة بعض التغيرات الجينيّة في المادّة الوراثيّة لأحد أنواع الخلايا في الدماغ مثل: التغيرات الجينيّة التي تؤثر في الجين الورميّ وتُسمى أيضاً المورثة الورميّة (بالإنجليزية: Oncogene) والجينات الكابحة للأورام (بالإنجليزية: Tumor suppressor genes)، كما تجدر الإشارة إلى أنّ خلل الجينات قد يحدث بعد الولادة نتيجة التعرّض لبعض العوامل الخارجيّة،
أسباب سرطان المعدة

أسباب سرطان المعدة

أسباب وعوامل خطر الإصابة بسرطان المعدة تحدث الإصابة بسرطان المعدة (بالإنجليزية: Gastric cancer) نتيجة تحوُّل إحدى الخلايا المبطنة للمعدة إلى خلايا سرطانية لتتطوَّر بشكل تدريجي وتزداد بالانتشار، ولم يتمكَّن العلماء من تحديد المسبب الرئيسي الذي يؤدي إلى تحوُّل هذه الخلايا إلى خلايا سرطانية، إلا أنه تم تحديد عدد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان المعدة، وتجدر الإشارة إلى أن وجود أحد هذه العوامل لا يعني بالضرورة إصابة الشخص بسرطان المعدة، ومن الجدير بالذكر أيضاً أنه يوجد عدد من هذه
أسباب سرطان القولون

أسباب سرطان القولون

أسباب سرطان القولون في الحقيقة، إنّ السّبب الرئيسي للإصابة بسرطان القولون والمستقيم (بالإنجليزية: Colorectal Cancer) غير معروف، ولكن هناك بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة به والتي سيتمّ الحديث عنها بالتفصيل فيما بعَد، ويُعتقد أنّ سرطان القولون ناشئ عن طفرة في المادة الوراثية (DNA) الخاصّة بخلايا القولون أو المستقيم، والتي تتسبّب بفقدان قدرة هذه الخلايا على التحكّم بعملية النمو والانقسام، فتنمو هذه الخلايا بشكلٍ عشوائي وخارجٍ عن السّيطرة وتتراكم لتُشكّل الأورام، وفي الحقيقة هُناك العديد من
أسباب سرطان الرئة

أسباب سرطان الرئة

أسباب سرطان الرئة يحدث سرطان الرئة (بالإنجليزية: Lung cancer) عندما تنمو الخلايا غير الطبيعية بشكل خارج عن السيطرة، فلا يقضي عليها الجهاز المناعي ولا تموت تلقائيًا، وبالتالي فإنّ نجاح هذه الخلايا في تفادي الجهاز المناعي سيُشكّل ورمًا في الرئة، وقد تعرف العلماء على العديد من الأسباب التي قد تؤدي لسرطان الرئة، نذكر منها ما يأتي: التغيّرات الجينية يُشار إلى أنّ حدوث السرطان مرتبط عادةً بتغيّراتٍ في العديد من الجينات، ويمكن القول إنّ السرطان في هذه الحالة يميل ليظهر في الأفراد الأصغر سنًّا، وقد
أسباب سرطان الدماغ

أسباب سرطان الدماغ

أسباب سرطان الدماغ تعتمد خلايا الجسم الطبيعية في عملها على المعلومات الموجودة في الحمض النووي الصبغي (بالإنجليزية: Deoxyribonucleic acid) واختصاراً DNA، وهو المادة الكيميائية المُكوّنة للجينيات، وتتحكم بعض هذه الجينات التي تُدعى بالجينات الورميّة (بالإنجليزية: Oncogenes) بنمو خلايا الجسم وانقسامها، وتتحكم جينات أُخرى بموت الخلايا في الوقت المناسب وتُدعى بالجينات الكابحة للأورام (بالإنجليزية: Tumor suppressor genes)، وبالرّغم من عدم معرفة أسباب تكوّن السرطان في الدماغ، إلّا أنّ لتغيّرات الحمض
أسباب سرطان الجلد

أسباب سرطان الجلد

أسباب سرطان الجلد يظهر سرطان الجلد (بالإنجليزية: Skin cancer) في حال حدوث تغيّراتٍ أو طفراتٍ في المادّة الوراثيّة لخلايا الجلد، ممّا يؤدي بدوره إلى فقدان السيطرة على نمو وانقسام الخلايا المتزايد، وتشكُّل كتلةٍ من الخلايا السرطانيّة في أنسجة الجلد، ويشار إلى أنّ خلايا الجسم المختلفة جميعها تتكاثر عن طريق الانقسام على الرغم من اختلاف وظائفها وأشكالها، وفي الأوضاع الطبيعية؛ فإنّ عمليّة النمو وإصلاح الأضرار تكون تحت السيطرة الكاملة بناءً على التعليمات الصادرة من المادة الوراثية في نواة الخليّة،
أسباب حدوث سرطان الثدي

أسباب حدوث سرطان الثدي

أسباب سرطان الثدي يحدث سرطان الثدي (بالإنجليزية: Breast cancer) عندما تتعطّل الوظائف التي تتحكّم في نمو خلايا الثدي وانقسامها نتيجة تغيّر في طبيعة الحمض النووي أو حدوث طفرةٍ فيه، وعلى الرغم من أنّ دور الجهاز المناعي يتمثل بقتل هذه الخلايا وتدميرها، لكن بعض الخلايا قد تفلت من قبضة الجهاز المناعي ولا يتم القضاء عليها في المُرحلة المُعتادة لذلك من دورة حياتها، وتنمو معتمدةً على الغذاء والطاقة، بحيث تحرم الخلايا المُحيطة بها من النّمو، ممّا يؤدي إلى تكاثر الخلايا بشكلٍ تصعُب السيطرة عليه، ويترتب
أسباب اللوكيميا

أسباب اللوكيميا

أسباب اللوكيميا تُعدّ اللوكيميا (بالإنجليزية: Leukemia) وتُسمى أيضاً ابيضاض الدم من أنواع سرطان كريات الدم البيضاء ، وكريات الدم البيضاء هي جزء حيوي من الجهاز المناعي، إذ إنّها تحمي الجسم من البكتيريا، والفيروسات، والفطريات، والخلايا غير الطبيعية، وفي حال حدوث اللوكيميا فإنّ كريات الدم البيضاء لا تعمل بشكل طبيعي، إذ تنقسم هذه الخلايا بسرعة كبيرة وتزدحم مع الخلايا السليمة، وإنّ أسباب حدوث اللوكيميا غير معروفة، ولكن يُعتقد أنّها تحدث بسبب عوامل جينية وبيئية. عوامل الخطر تزيد بعض العوامل من خطر
آثار جانبية للكيماوي

آثار جانبية للكيماوي

تقرحات الفم والحلق تظهر الآثار الجانبيّة للعلاج الكيماوي بسبب تدمير هذا العلاج الخلايا السليمة في الجسم مثل؛ خلايا الدّم، والفم، والجهاز الهضمي، وبصيلات الشعر، ومن الآثار الجانبيّة للكيماوي: حدوث تقرّحات في الفم والحلْق، تُوصف بأنها تقرّحات مؤلمة، وتسمّى تقرحات الفم والحلْق بالتهاب الغشاء المُخاطي، ومن جهةٍ أخرى، قد يُعاني بعض المرضى من تقرّحات الفم بعد أسبوع إلى أسبوعين من أخْذِهم جرعة الكيماوي، ويُنصح بالمضمضة بالماء والملح للتخفيف من هذه التقرّحات. التقيؤ والغثيان قد يُسبب العلاج الكيماوي
آثار جانبية للعلاج الكيماوي

آثار جانبية للعلاج الكيماوي

التعب والإعياء يُعتبر الشعور بالتعب والإعياء وفقدان الطاقة أكثر أعراض العلاج الكيميائيّ (بالإنجليزية: Chemotherapy) شيوعاً، ويتضمّن الإعياء الدوار، والتشوش أو الارتباك، بالإضافة إلى عدم القدرة على ممارسة الأنشطة اليومية، ويتميز هذا التعب والإعياء بأنّه لا يتحسّن حتى بعد الحصول على الراحة، ويستمر لعدّة أسابيع أو أشهر بعد انتهاء جلسة العلاج. فقدان الشهية من الشائع أن تتغير شهية المريض نحو الطعام، بسبب العلاج الكيميائيّ، والذي يؤدي إلى تغيّر مذاق الطعام أيضاً، بالإضافة إلى الغثيان (بالإنجليزية:
آثار الكيماوي

آثار الكيماوي

آثار الكيماوي في علاج السرطان والأمراض يُطلق مصطلح العلاج الكيماوي (بالإنجليزية: Chemotherapy) بشكلٍ عام على أيّ دواء يتم استخدامه لعلاج الأمراض، ولكن يقتصر مفهومه لدى العديد من الأشخاص على أنه الدواء الذي يستخدم لعلاج السرطان ، ويعمل العلاج الكيماوي على إيقاف أو إبطاء نمو الخلايا السرطانية التي تنمو وتنقسم بسرعة، مع الأخذ بالاعتبار أنّ فعالية العلاج الكيماوي قد تختلف من شخصٍ لآخر، وعليه يُمكن القول بأنّه لا يوجد علاج كيماوي مُعين مُناسب لجميع الحالات، ويُمكن بيان استخدامات العلاج الكيماوي على
آثار العلاج الهرموني لسرطان الثدي

آثار العلاج الهرموني لسرطان الثدي

الآثار الإيجابية يمكن اللجوء إلى العلاج الهرمونيّ (بالإنجليزية: Hormone therapy) في الحالات التي تكون فيها الخلايا السرطانيّة في الثدي حساسة للهرمونات، أي تمتلك بعض مستقبلات الهرمونات على سطحها مثل: مستقبلات هرمون الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen) ومستقبلات هرمون البروجسترون ، ويساعد العلاج الهرمونيّ على تقليص حجم الورم السرطانيّ قبل إجراء عمل جراحيّ لإزالة الورم، كما يساعد على الوقاية من عودة نمو الورم بعد العلاج الجراحيّ، بالإضافة إلى الوقاية من انتشار الورم إلى أحد أنسجة الثدي الأخرى،
آثار العلاج الإشعاعي للسرطان

آثار العلاج الإشعاعي للسرطان

أهمية العلاج الإشعاعي للسرطان يُعدُّ العلاج الإشعاعي للسرطان (بالإنجليزية: Cancer Radiation therapy) أحد أكثر أنواع علاج السرطان شيوعاً، إذ يُلجأ إليه في أكثر من نصف حالات الإصابة بالسرطان، ويمكن استخدامه لعلاج جميع أنواع السرطان تقريباً أيضاً، ويُعدُّ العلاج الإشعاعي أكثر فاعليَّة في القضاء على المادة الوراثيَّة للخلايا سريعة الانقسام، وهو ما يُميِّز الخلايا السرطانيَّة عن العديد من الخلايا الطبيعيَّة الأخرى في الجسم، كما تتميَّز الخلايا السرطانيَّة بانخفاض قدرتها على إصلاح الأضرار الحاصلة في