مرض السيدا هو عبارة عن مرض فيروسي خطير يصيب الجسم ويعمل على تحطيم جهاز المناعة لديه ويوقفه عن أداء وظائفه الحيوية، ويعرف باسم الـ "HIV"، ويسمّى أيضاً بمرض "الإيدز". ويعمل مرض السيدا على التسبب بنقص المناعة لدى الشخص المصاب فلا يستطيع جسم المصاب مقاومة أي مرض آخر يصيبه، وينتقل المرض بالدم ولا يوجد له علاج تام حتى الآن. طرق العدوى يعتبر السيدا من الأمراض المعدية التي تنتقل من شخص لآخر عن طريق سوائل الجسم كالدم، والحيوانات المنوية، وحليب الأم المصابة، فالاتّصال الجنسيّ بين شخص سليم وآخر مصاب
الفيروس تعدّ الفيروسات من أصغر الكائنات الحيّة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، إلّا من خلال استخدام جهاز الميكروسكوب الإلكتروني؛ حيث إنّ الميكروسكوب الضوئي العادي لا يمكّننا من الرؤية بشكل جيد لصغر حجم الفيروس، فهو يحتوي على حامض نووي مُغلّف بغلاف بروتيني يتضاعف، ويعطي جزيئات فيروسية تُسبّب المرض عن طريق الآليات الاستقلابية للعائل المضيف. تُعتبر الفيروسات مصدراً للأمراض التي تُصيب الإنسان والحيوان، وقد تؤدّي أحياناً إلى الوفاة، علماً بأنّه ليس من السهل القضاء على الفيروسات؛ حيث إنّ طرق حفظ
تحليل فيروس A يُعدّ فيروس A ، أو ما يُعرف بفيروس التهاب الكبد الوبائيّ أ (بالإنجليزية: Hepatitis A virus) أحد الفيروسات شديدة العدوى، والتي تؤدي إلى الإصابة بالتهاب الكبد، ويُجرى تحليل فيروس A لتشخيص الإصابة بالفيروس، حيثُ يكشف هذا التحليل عن وجود الأجسام المضادّة (بالإنجليزية: Antibodies) التي ينتجها الجهاز المناعيّ في الجسم كردّة فعل على الإصابة بالفيروس، وتوجد عدّة أنواع مختلفة من هذا التحليل، نذكر منها الآتي: الغلوبولين المناعيّ م: يساعد تحليل الغلوبولين المناعيّ م (بالإنجليزية: IgM
تحليل البلهارسيا تتشابه أعراض مرض البلهارسيا مع أعراض العديد من الأمراض الأخرى، ويعتمد الطبيب في تشخيص المرض على الفحص البدنيّ، والتاريخ الطبِّي للمريض، ويلجأ للعديد من الصور الإشعاعيّة، مثل: التصوير بالموجات فوق الصوتيّة، والتصوير المقطعيّ، والتصوير بالرنين المغناطيسيّ (بالإنجليزيّة: Magnetic Resonance Imaging)، بالإضافة إلى إجراء تخطيط صدى القلب؛ لتحديد مدى انتشار العدوى، وعمليّات تنظير للقولون، والمثانة، ويتمّ إجراء العديد من الفحوصات المخبريّة، مثل: تحاليل البُراز، والبول؛ لتحديد وجود بيض
فيروس ج الكبد من الأجزاء الرّئيسيّة في جسم الإنسان؛ فهو يقوم بتصفية الدّم من الجراثيم والفيروسات، ويصنع موادّ حيويّة مهمّة يحتاج إليها الجسم، مثل: البروتينات، وبعض الأنواع من الإنزيمات، كما أنه يُعدّ مخزنَ الجسم من مادّة الغلايكوجين. لكن قد يصاب الكبد بمشاكل وأمراض لأسبابٍ مختلفةٍ، ومن أخطر هذه الأمراض التهابُ الكبد الوبائيّ بفيروس ج. يمتاز فيروس ج بصِغر الحجم؛ حيث لا يتجاوز حجمه 50 نانومتراً، ويمتلك غلافاً يحيط به ويحميه، ويحتوي على شريطٍ واحدٍ من الـ (RNA). وعندما يدخل فيروس ج إلى الجسم،
الأمراض المُعديَة تسمى الأمراض التي تنتقل بين الأشخاص، أو من مصدر التلوّث إلى جسم الإنسان بالأمراض المُعديَة، حيث إنَّه قد يأخذ الشخص العدوى من شخصٍ آخر مُصاب، أو من حيواناتٍ مصابة، أو من غذاءٍ ملوّثٍ أو من فضلاتٍ ملوثة. يصاب الشخص بعدوى المرض عندما تنتِقل الفيروسات أو البكتيريا أو الطفليات وتبدأ بنشاطِها داخل الجسم، مما قد يُظهِر على المصاب بعض العلامات والأعراض، وقد تسبب الأضرار في الجسم. أسباب الإصابة بالأمراض المُعديَة الفيروسات: هي كائناتٌ حيّةٌ دقيقةٌ لا يظهر لها أي نشاطٍ إلّا داخِل جسم
المليساء المعدية هي فيروس جلدي خفيف، يظهر على شكل طفح جلدي صغير يشبه التورّمات، أو المطبّات الصغيرة المعروفة باسم الرخويّات، وعادةً ما تكون بيضاء اللون، أو ورديّة، أو كلون الجلد، بالإضافة إلى أنّها برّاقة، وناعمة، وذات مظهر لؤلؤي، ولا بد من الإشارة إلى أنّها شائعة بين الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنة إلى 12 سنة، وفي هذا المقال سنذكر معلومات عن هذا المرض. معلومات عن المليساء المعدية يعد فيروس المليساء المعدية من فيروسات العائلة الجدريّة، إلّا أنّه ينتشر في المناطق الرطبة والحارّة، أو في
العدوى بالتهاب السحايا يُمكن تحديد ما إذا كان التهاب السّحايا مُعدياً أم لا بالاعتماد على المُسبّب الرئيسيّ الذي أدّى إلى حدوثه، ويُمكن بيان أنواع التهاب السّحايا ومدى العدوى بها على النّحو التالي: التهاب السحايا الفيروسي يُعتبر التهاب السّحايا الناتج عن الفيروسات مُعدياً، ومع ذلك، فإنّ بعض أنواع الفيروسات التي تنتقل من خلال البعوض لا تنتشر بين الأفراد في العادة ولا يُمكن اعتبارُها معديةً. التهاب السحايا البكتيري يعتبر التهاب السحايا البكتيري معدياً في العادة؛ فإما أن يحدث عندما تدخل البكتيريا
الثلوّث يعد التلوّث من المواضيع المهمّة في الكثير من الأوساط العامّة، وذلك لخطورته الكبيرة على الصحّة والاقتصاد و التنمية، حيث يُطلق على هذا العصر عصر التلوّث، لانتشار ظاهرة التلوّث والأمراض الناتجة عنه، وتعدّد آثاره في كلّ مكان، وتطوّرت أمراض التلوث حتى أصبحت من الأمراض العصريّة القاتلة. وقد أخذ التلوّث صوراً مختلفة في الكثير من الدول، ففي الدول المتقدمّة يأخذ التلوّث طابعاً كيميائيّاً، وتنجم عنه أمراض في الدم وأنسجة الإنسان والحيوان، أمّا الدول النامية فينتج عنها التلوّث البيولوجي، نتيجة
الأمراض المعدية انتشر في الأعوام السابقة عدد كبير من الأمراض المعدية مثل الزكام والإنفلونزا وغيرها الكثير، وقد عملت مسبباتها على تطوير نفسها حيث نتج عن ذلك أمراض معدية ضارّة جداً وخطيرة، ومنها ما يُنقل من خلال الهواء وعند مصافحة المريض أو ملامسته بشكل مباشرة، ومنها ما ينقل عبر طرق أخرى. الأمراض المُعدية هي عبارة عن أمراض تُضعِف الجهاز المناعي في الجسم بشكل قوي، وتؤثر على الجسم وتهدم طاقاته، وسمّيت بالمُعدية لأنّها تنتقل من جسم لآخر عبر التنفّس وغيرها من طرق الانتقال والتي تُسهل استقرارها في
إنفلونزا الطيور هو مرض تنفّسي معدٍ، يحدث نتيجة الإصابة ببعض الفيروسات التي تصيب الطيور، وتنتقل إلى الإنسان، وعادةً ما يصيب الطيور الداجنة والبريّة، مثل البط، والطيور البرمائيّة، والإوز، وغيرها من الحيوانات، مثل الخنازير، الأمر الذي يتسبّب بوفاة العديد من الحيوانات، والأشخاص، ولا بد من الإشارة إلى أنّ الطيور البريّة هي مصدر هذا الفيروس، خاصّةً في فترات هجرة الطيور. وقد أدّت الطفرة في التكوين الجيني والوراثي لهذا الفيروس إلى انتقاله إلى الإنسان، علماً بأنّ السبب الأساسي للإصابة به هو التعرّض
هذا المقال جزء من سلسلة الإجراءات الوقائية والأسئلة الشائعة حول كورونا المستجد COVID 19 تبعاً للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها CDC التوجيهات المُخصصة للمدارس التي لم تسجل فيها حالات لفيروس كورونا المُستجد لأنّ فيروس كورونا المستجد أصبح وباءً عالميًّا، ولأنّ احتماليه تفشيه في المجتمع المحليّ عالية، فعلى المدارس الاستعداد والتحضير الكامل لمنع تفشيه بين الطلاب والعاملين، ولذلك يمكن لمسؤولي رعاية الأطفال في الرياض أو المدارس في جميع أنحاء العالم اتباع هذه الخطوات لمنع انتشار أمراض
الفيروسات هي عبارة عن تراكيب لا خلوية، وتصيب جميع أنواع الكائنات الحية، ويتم تصنيفها ضمن الكائنات الدقيقة المجهرية، أي لا يمكن رؤيتها إلا من خلال المجهر، كما وتُعرف الفيروسات بأنها أجسام دقيقة تتطفل إجبارياً على خلايا حية أخرى مختلفة في النوع. أنواع الفيروسات فيروسات تصيب الإنسان وهذا النوع من الفيروسات يصيب كلاً من الإنسان والحيوان، وتصيب كليْهما بالمرض. فيروس الجدري: من أعراضه ظهورُ بثرات تنتشر على جميع أجزاء الجسم، وهذا المرض يكون معدياً أثناء فترة انفجار البثرات عند لمس المريض، ويمكن
الفيروسات تُعدّ الفيروسات جراثيم صغيرة، تتكون فقط من مادة وراثيّة محاطة بغشاء من البروتين، وفي الحقيقة تهاجم الفيروسات خلايا الجسم السليمة المختلفة، لتقوم باستخدامها لمساعدتها على الاستنساخ والنمو، ممّا يؤدي لموت الخلايا المصابة ومعاناة الإنسان من الأمراض والعدوى المختلفة، وتتراوح العدوى الفيروسيّة بين العدوى البسيطة مثل الإنفلونزا ، والزكام، إلى العدوى الشديدة التي قد تؤدي إلى الوفاة مثل فيروس الإيبولا، وفيروس العوز المناعيّ البشريّ المسبّب لمرض الإيدز. أنواع الفيروسات كما تمّ ذكره سابقاً قد
مرض الإنفلونزا مرض الإنفلونزا هو من الأمراض المنتشرة بكثرة في الوقت الحالي وهو مرض معدٍ سببه الفيروسات، كما أنه من الأمراض التي يصاب بها الثدييات والطيور، ويصيب الجهاز التنفسي بالتهابات بشكل عام والرئة بشكل خاص. الإنفلونزا قد لا يكون خطيراً بصورته العامة، ولكن في بعض الأحيان قد يؤدي إلى الموت، ومن أعراض هذا المرض الذي يصيب الإنسان هي السعال الشديد أو الخفيف، وبعض آلام في العضلات وإرهاق جسدي وقد يشمل وجعاً في الرأس، وينتقل الفيروس من شخص إلى آخر أو من الهواء إلى الشخص عن طريق الأنف أو الفم أو
أعراض الإصابة بفيروس المعدة يبدأ ظهور أعراض التهاب المعدة الفيروسيّ، أو ما يُعرَف بإنفلونزا المعدة بعد يوم، أو يومَين من الإصابة، ويُمكن أن تستمرَّ الأعراض لمُدَّة قد تصل إلى عشرة أيّام، وفي ما يأتي ذكر بعض من هذه الأعراض: المعاناة من الغثيان، والتقيُّؤ. فقدان الشهيّة. الإصابة بالإسهال . الشعور بتشنُّجات، وألم في البطن. الشعور بآلام المفاصل. الحُمَّى، أو القشعريرة. التعرُّق. الشعور بالصُّداع. الشعور بآلام العضلات. أعراض تتوجَّب مراجعة الطبيب عن ظهورها يتمّ اللُّجوء إلى العلاج الطبِّي الطارئ
أعراض وجود طُفيليّات بالأمعاء تحدث الإصابة بطُفيليّات الأمعاء نتيجة التعرُّض للديدان الطُّفيليّة، أو الأوَّليات، وتنتقل الطُّفيليّات المعويّة في معظم الأحيان عبر التلامس المُباشر مع فضلات مُلوَّثة بالطُّفيليّ، وتتعدَّد الأعراض التي تظهر عند وجود الطُّفيليّات في الأمعاء، ومنها ما يأتي: الشعور بالتعب والضعف. المُعاناة من الإسهال. التقيُّؤ. الشعور بالغثيان. فقدان الوزن. المُعاناة من آلام في منطقة البطن. مُلاحظة وجود الديدان في البُراز. المعاناة من الانتفاخ، والغازات. أسباب وجود طُفيليّات بالأمعاء
الكوليرا تُعدّ الكوليرا مِن الأمراضِ المُعدِية ، وتنتَقل عن طَريقِ بكتريا تُسمى الفيبريو كوليرا من خلال الأشربة والأطعمة الملوّثة ببُرازِ الأشخاصِ المُصابين بهذا المرض. وتؤدّي الكوليرا إلى إصابةِ المريض بإسهالٍ حادٍ جداً، ويرتكز علاج الكوليرا على تقديم السّوائل للمريضِ، بينما تُعدّ أهم طُرق الوقايةِ منها هو تعقيم المياه المُستخدمة في الشربِ. أعراض الكوليرا لا تظهر أعراض الكوليرا لدى أغلبِ النّاس الذين يُصابون بها، ولكن ربع الأشخاص المُصَابين بالكوليرا يشعرون بأعراضٍ خفيفةٍ إلى مُتوسّطةٍ، وما
حمّى التيفوئيد تُعتبر حمّى التيفوئيد من أكثر الأمراض المُعدية انتشاراً في العالم، خصوصاً في الدّول النامية التي تفتقر إلى معايير الصحّة العامّة. تنتشر هذه العدوى في المكسيك ودول أمريكا الجنوبيّة، بالإضافة إلى مصر والباكستان والهند، وفي باقي الدّول ذات الكثافة السُكانيّة المُرتفعة. تُشير إحدى الدّراسات إلى إصابة حوالي 21 مليون شخص في العالم سنويّاً بحمّى التيفوئيد، وتُسبّب وفاة ما يُقارب 200 ألف شخص. تنتج هذه العدوى من الإصابة ببكتيريا تُسمّى سالمونيلا تايفي، وكذلك بكتيريا سالمونيلا باراتايفي
أعراض البلهارسيا البولية تعتمد أعراض عدوى ديدان البلهارسيا (بالإنجليزية: Schistosomiasis) على نوع الديدان وعلى مرحلة العدوى، ويمكن تقسيم الأعراض إلى حادّة ومزمنة كما يأتي: الأعراض الحادّة تظهر أعراض العدوى الحادّة خلال مدّة تتراوح بين 3-8 أسابيع من انتقال العدوى في العادة، وتشمل ما يأتي: الطفح الجلديّ (بالإنجليزية: Rash). الحمّى. الصداع. آلام العضلات (بالإنجليزية: Myalgia)، والتوعّك العام. صعوبة التنفّس. الأعراض المزمنة تظهر الأعراض المزمنة بعد عدة أشهر أو سنوات من الإصابة بالطفيلي المُسبب
أعراض فيروس سي (ج) قد تكون العدوى بفيروس الالتهاب الكبدي سي (ج) حادّة؛ أي تظهر أعراض التهاب الكبد لفترةٍ زمنيةٍ قصيرة خلال الأشهر الستة الأولى بعد التعرّض للفيروس، وقد تتطوّر العدوى الحادّة إلى مُزمنة لدى معظم الأشخاص، ليستمر الالتهاب بذلك مدى الحياة في حال عدم علاجه، ومن الجدير ذكره أنّ إبقاء العدوى المُزمنة دون علاج قد يتسبّب بمُعاناة الشخص من بعض المُضاعفات؛ مثل أمراض الكبد المُزمنة، أو تشمّع الكبد (بالإنجليزية: Cirrhosis)، أو الفشل الكبد، أو سرطان الكبد، وعليه فإنّ التشخيص المُبكر والعلاج
فيروس الروتا يُعرف فيروس الروتا باسم الفيروس العجليّ، وهو فيروس يصيب غالباً الأطفال الذين هم دون سن الخامسة، وتوجد ثمانية أنواع منه، والتي يشار إليها برموز الـ (A، B، C، D، E، F، G, H)، ويعدّ A هو الأكثر شيوعاً والذي يُسبّب أكثر من 90% من الإصابة بفيروس الروتا نتيجة العدوى بين البشر، وهذا الفيروس يصيب الحيوانات كما يصيب البشر، وينتقل الفيروس بالطريقة البرازيّة و٤ عن طريق الفم، والاتصال بالأيدي الملوثة، والأسطح، والتنفس، ويحتوي براز الشخص المصاب على أكثر من 10 تريليونات من الجسيمات المعدية
أعراض الهربس في معظم الحالات قد لا تظهر أيّ أعراض تدلّ على الإصابة بالهربس (بالإنجليزية: Herpes)، كما أنّها قد تتشابه مع مشاكل صحيّة أخرى في حال ظهورها، ومن الأعراض التي قد تظهر عند الإصابة بالهربس ما يأتي: ظهور تقرّحات مؤلمة في الأعضاء التناسلية، والشرج، والأرداف، والفخذين. الحكّة . الشعور بالألم عند التبوّل. ظهور إفرازات المهبليّة. ظهور كتل في أصل الفخذ، وتكون مؤلمة عند اللّمس. ظهور أعراض شبيهة بأعراض الإنفلونزا؛ مثل آلام الجسم، والحمّى، والصّداع، خاصةً عند ظهور أعراض الهربس لأول مرة. أسباب
أعراض السيدا في البداية يحدث مرض السيدا أو الإيدز نتيجة الإصابة بفيروس عوز المناعة البشري، الذي يتسبّب في إضعاف الجهاز المناعي في الجسم، فتظهر على المُصاب مجموعه من الأعراض في المراحل الأوليّة من إصابته بهذا الفيروس، يُمكن ذكر بعضاً منها على النحو الآتي: الإصابة بالإعياء العام. الإصابة بالحمّى والنفضان. المُعاناه من ألم عضلي. وجود تقرّحات في الفم. المُعاناه من التهاب الحلق. التعرُّق الليلي، أو فَرْط التَّعَرُّق الليلي. انتفاخ الغُدد اللّيمفاويّة. أنواع اختبارات السيدا هناك أربع أنواع رئيسيّة