سقوط الأسنان يتعرّض البعض إلى فقدان سن أو عدد من أسنانهم خلال عمر مبكّر على الرغم من عنايتهم المستمرة بنظافتها وزيارتهم الدوريّة لطبيب الأسنان، وقد تكون عمليّة زراعة أو تركيب الأسنان مكلفة جداً لدى بعض من الناس مما يترك فراغاً واضحاً مكان السن في الفم وهذا ما لا يحبّذه الكثيرون. إهمال نظافة الفم والأسنان من الأسباب الرئيسيّة المؤدّية إلى تساقط الأسنان لدى الناس بمختلف فئاتهم العمريّة، حيث تؤدي قلة تنظيف الفم والأسنان إلى ترسب الجير على مختلف مناطق السن وبالتحديد في الفراغات الموجودة ما بين
رائحة النّفَس الكريهة رائحة النّفس الكريهة من أكثر الأمور المنفّرة، فهي تسبب الضيق للشخص المقابل، وخاصّة أثناء الحديث، ويطلق مصطلح رائحة النفس الكريهة على رائحة الفم في الغالب، كون عمليّة التحدّث تنتج عن اهتزاز الأوتار الصوتيّة بفعل الهواء، ومن ثم يخرج عن طريق الفم، كما أنّ الهواء الخارج من الأنف يحمل رائحة الجسم نفسه، فو يدخل إلى تجاويف الرئتين المشبعة بالدّم. أسباب رائحة النّفَس الكريهة هناك عدّة عوامل تساهم في ظهور رائحة كريهة في النّفس، ومنها:هناك عدة اسباب لرائحة الفم الكريهه منها: نوع
أسباب رائحة الفم تتعدد أسباب رائحة الفم الكريهة أو البخر الفمويّ، أو النفس الكريه، أو رائحة النفس، أو النفس السيء (بالإنجليزية: Halitosis)، وتبرز في طليعتها العادات غير الصحيحة أو السيئة؛ وبعضُها قد يكون متبعًا بقصد الحفاظ على صحّة الأسنان ، إضافةً إلى تناول بعض أنواع الأطعمة، ويُمكن بيان أسباب رائحة الفم بشكلٍ أكثر تفصيلًا على النّحو التالي: سوء العناية بنظافة الأسنان يعدّ سوء العناية بنظافة الأسنان السبب الأكثر شيوعًا لرائحة الفم الكريهة لما له من دورٍ في إبقاء جزيئات الطعام الصغيرة العالقة
حساسيّة الأسنان تعد الأسنان أحد أجمل أجزاء جسم الإنسان وأكثرها جاذبيّةً، حيث تعكس بشاشة وجه الإنسان عندما يبتسم، وتتعدد وظائفها، فهي مسؤولةٌ عن مضغ الطعام وعن إعطاء الشكل الجميل للفم. تتعرّض الأسنان إلى العديد من المشاكل شأنها في ذلك شأن باقي أجزاء جسم الإنسان، مثل التسوّس والالتهابات ومشاكل الأعصاب ومشكلة حساسيّة الأسنان وغيرها، وعند الحديث عن حساسيّة الأسنان فإنّها تعتبر أحد أبرز المشاكل وأكثرها ألماً وإزعاجاً للإنسان خاصةً إذا تناول مأكولاتٍ أو مشروباتٍ باردة، وفي هذا المقال سنتحدث عن أسباب
تشقق الشفاه تعتبر مشكلة تشقّق الشفاه من المشاكل المزعجة التي تواجه الأفراد، لا سيّما في فصل الشّتاء، وتبدأ الشفاه في تقشّرها وتصدّعها، مما يؤدي إلى ظهور رقائق جلديّة عليها، مما تسبّب الحرج والخجل لدى بعض الأفراد، وسنتحدّث في هذا المقال عن أسباب تشقّق الشفاه، وأعراضها، بالإضافة إلى كيفيّة علاجها بطرق صحيّة وآمنة، بعيداً عن المنتجات الصناعيّة الموجودة في الأسواق. أسباب تشقق الشفاه وجود أمراض فايروسيّة منتشرة في الجوّ، خاصّة في فصل الشتاء. التعرّض للهواء الجافّ بشكلٍ كبير. تناول الأكل المالح، أو
تشقق اللسان يعتبر اللسان أحد الأجزاء المهمة في جسم الإنسان، وهو عضلةٌ موجودةٌ في الفم وتتميز بلونها الأحمر أو المائل للزهري، ووظيفتها المساعدة على ابتلاع الطعام والنطق والإحساس بالأطعمة المختلفة، حيث تقع على عاتقه مسؤولية وحاسة الذوق، ويتعرّض اللسان شأنه شأن أعضاء جسم الإنسان الأخرى إلى العديد من المشاكل والأمراض وأبرزها التشقق أو ما يعرف بالتهاب اللسان المهاجر من النوع الحميد. تشكل هذه الحالة مصدر ضيقٍ وإزعاجٍ وإن لم تكن مؤلمةً بالشكل الكبير لصاحبها، ويكتسي فيها اللسان باللون الأبيض والوردي،
أسباب تشقق الشفاه قد يُعاني البعض من تشقق الشفاه (بالإنجليزية: Chapped lips) أو (بالإنجليزية: Cracked lips)، وذلك نتيجةً لعوامل خارجية تؤثر في الشفاه وعوامل تتعلق بتركيبة الشفاه؛ حيث يكون الجلد المكوّن للشفاه أقل سُمكًا وأكثر حساسيةً مقارنة بأجزاء الجسم الأخرى، إضافةً إلى عدم احتوائه على كمية كبيرة من الغدد الدهنية (بالإنجليزية: Oil glands) المسؤولة عن ترطيب الشفاه، وفيما يأتي توضح للأسباب والعوامل الخارجية التي تؤثر في الشفاه وتسبب تشققها: تقلبات الطقس تتعرض الشفاه للتشقق نتيجة تقلبات الطقس