مبادئ التعليم

أسهل لغة للتعلم

أسهل لغة للتعلم

تعريف اللغة تعرّف اللغة على أنّها مجموعة من الكلمات والرموز التي يتشارك فيها مجموعة من الناس، والتي تشكّل طريقة للتواصل والتفاهم والتعبير عن الخواطر التي تجول في عقول الناس، فاللغة هي ترجمة للأحاسيس والمشاعر والأفكار التي تصدر عن الإنسان، وهي الوسيلة التي نستطيع من خلالها أن نروي القصص والأحداث بتفاصيلها، من خلال اختيار كلمات معيّنة وإعادة صياغتها بترتيب معيّن، كما وتعتبر اللغة النقطة الفاصلة والمميّزة للإنسان عن الحيوانات، ومن خلالها اللغة وطريقة استخدامها، نستطيع أن نتعرف على خلفية أي شخص،
أساليب رعاية الموهوبين والمتفوقين

أساليب رعاية الموهوبين والمتفوقين

أساليب رعاية الموهبين عادةً ما يتم الربط بين الطفل الموهوب والذكاء ، ومن هنا يمكن صياغة تعريف للطفل الموهوب بأنه الفرد الذي يتمتع بقدرات عقلية عامة، وقدرات إبداعية مختلفة عن أقرانه، والذي تكون نسبة ذكائه مساوية أو أعلى من 130 درجة على مقياس الذكاء. يلعب الآباء والمجتمع الدور الأكبر في دعم الأفراد الموهبين والمتفوقين، وحتى يستطيع هؤلاء الأفراد الوصول إلى أقصى درجات إمكاناتهم وقدراتهم، فإنّ على المجتمع توفير الأسلوب المناسب للتعامل معهم، وفيما يأتي نذكر دور كل عنصر في المجتمع في رعاية الفرد
أساليب التقويم

أساليب التقويم

أساليب التقويم يعرف التقويم بأنها العملية التي من خلالها نحدد مدى تقدم الفرد ونجاحه في تحقيق الأهداف التي تم وضعها، وذلك عن طريق قدرته على معرفة المشكلة والعقبات التي مر بها بهدف تحسين العملية التربوية ورفع مستوها، في حين عرفه آخرون بأنه العملية التي يتم بها جمع المعلومات والعمل على تحليلها وتفسيرها لتساعد الشخص على إصدار حكم أو قرار في مشكلة لديه، في حين أن بعض العلماء عرّفوا التقويم بأنّه العملية التي من خلالها يتم قياس التغيرات المرغوبة التي ظهرت على الفرد. هناك عدة أساليب وأنواع لعملية
أثر التكنولوجيا في التعليم

أثر التكنولوجيا في التعليم

أثر التكنولوجيا في التعليم أحدثت التكنولوجيا طفرة كبيرة في التعليم ، ففي بعض العصور كان التعليم مقتصراً على الكتب التي لم يكن الحصول على معارفها سهلاً، حيث كان الأشخاص يقطعون مسافات طويلة للوصول إلى المراكز التعليمية، ولكن الأمور تغيرت بشكل جذري في أيامنا المعاصرة، مع وجود التكنولوجيا المتمثلة في العديد من الأنماط؛ كالكتب الإلكترونية، والمسموعات، والفيديوهات، والصور التي توفر الكمّ الهائل من المعلومات، وبلمسة واحدة يتم الدخول إلى عالم الشبكة العنكبوتية (الإنترنت)، وليس هذا فحسب إنما أصبح
أثر الإنترنت على التعليم والتعلم

أثر الإنترنت على التعليم والتعلم

الإنترنت اجتاح الإنترنت والمواقع الإلكترونيّة العالم بأسره من أوسع أبوابه، وترك بصمةً وأثراً امتزج ما بين السّلبيّة والإيجابيّة، فهو في وقتنا هذا ضرورةٌ لا يخلو منها بيتٌ، أو مؤسّسةٌ، أو وزارةٌ، أو صرحٌ تعليمي، ودخل إلى كلّ المجالات، منها الاقتصاديّة، والسّياسيّة، والتّجاريّة، والخدماتيّة، وحتّى التّعليميّة، وشهد التّعليم في الآونةِ الأخيرة مساعدةً كبيرةً من خدمات الإنترنت، لتسهيل عمليّة إتمام رسالة التّعليم، ولتسهيل عمليّة الوصول إلى المعلومات والخبرات بكلّ سهولةٍ ويسر، وفي هذا المقال،