بحيرة قزوين أكبر بحيرة في العالم تعتبر بحيرة قزوين أنها أكبر بحيرة في العالم، حيث تصل مساحتها إلى 371 ألف كم، وتمتد بحيرة قزوين بشكل طولي لتغطي مسافة قدرها 1.200 كم، بينما يمتد عرضها على 1032م، أمّا موقع البحيرة فهي في الجهة الغربية من قارة آسيا بحيث تمتد على حدود خمس دول آسيوية منها روسيا، وأذربيجان، وكازخاستان، أما تسميتها بهذا الاسم فتعود إلى القزوينيين الذين سكنوا المناطق المحيطة بالبحيرة فيما مضى، كما تغير اسمها خلال القرون الوسطى إلى بحيرة الخزر وذلك بسبب اليهود الخزر الذين استوطنوا في
مدينة وجدة تقع مدينة وجدة (بالإنجليزيّة: Oujda) في شمال شرق المغرب بالقرب من الحدود المغربيّة الجزائريّة، وقد أسّستها قبيلة الزناتة الأمازيغيّة أو البربر، في عام 944م، وقد حصلت عدّة حروب في المدينة في عهود الأمازيغ، والعرب، والأتراك، وتمّ تدميرها وإعادة بنائها عدّة مرات؛ وقد أطلق عليها اسم مدينة الخوف لكثرة حروبها، تعتبر المدينة مركزاً تجارياً لوقوعها على الحدود بين المغرب والجزائر، بالإضافة لوجود المطار الدوليّ فيها، والآثار القديمة، وتتمتّع بشكلٍ عام بمظهر حديث؛ حيث يوجد فيها طرق وحدائق
يعد فرعون وقومه من أشد الأقوام اتجاه انبيائهم، فقد يعث الله تعالى إليهم نبيه وروسوله موسى – عليه السلام -، وأرسل لهم إلى جانبه مؤيداً ومؤازراً له أخوه هارون – عليه السلام -، والذي كان فصيح القول والحجة حسب وصف القرآن الكريم له. فلاقوا منهم الويلات والعند والكبر، وقصتهما مع فرعون مشهورة عند الديانات السماوية جميعها، فهي قصة صالحة لإتخاذ العبر في كل زمان ومكان، بسبب الأحداث الهامة التي احتوتها، فكل حدث أو واقعة من وقائع قصة موسى وهارون مع فرعون وقومه هي قصة بحد ذاتها، لهذا فموسى هو أكثر نبي تم
كم مرة ذكرت الجنة في القرآن يقول الشيخ سعيد بن وهف القحطاني -رحمه الله تعالى-: ورد ذكر الجنّة في القرآن الكريم بصيغة المفرد في ستٍ وستّين موضعاً، وجاءت بصيغة الجمع -جنّات- في تسع وستين موضعاً في كتاب الله -تعالى-، واسم الجنّة يطلق في الأصل على الأرض المغطاة بالشجر والزرع، وقد استعمل هذا الاسم في الشريعة الإسلامية للدلالة على جنّة الخلد التي أعدّها الله -تعالى- لعباده المؤمنين في الدار الآخرة، وهو الاستخدام الشائع والأكثر في القرآن الكريم، حيث جاءت كلمة جنّة أحياناً بالإفراد، أو جنّات بالجمع في
تاريخ بناء الأهرامات بُنيَت الأهرامات زمن حضارة مصر القديمة، والتي كانت تُصنّف على أنّها من أغنى وأقوى الحضارات في العالم، ويعكس بناء الأهرامات الكبيرة وخاصةً أهرامات الجيزة الدور الذي لعبه الفراعنة القدماء في المجتمع المصري القديم، وقد بُنيت الأهرامات الأولية منذ بداية الدولة القديمة وحتى نهاية العصر البلطميّ في القرن الرابع الميلادي، وانتشر بناء الأهرامات خلال عصر الأسرة الحاكمة الثالثة، واستمرّت حتى عصر الأسرة السادسة تقريباً أي حوالي 2325 قبل الميلاد. بناء أهرامات الجيزة تمّ بناء أهرامات
مدينة السادس من أكتوبر تعد مدينة السادس من أكتوبر هي أحد أكبر المدن المصرية، كما أنها تعتبر من المدن الجديدة فقد قامت الحكومة ببناؤها من أجل التخفيف من التعداد السكاني الكبير الذي تعاني من جمهورة مصر العربية. تمتاز هذه المدينة بنوع من الهدوء، حيث أنها قليلة التعداد السكاني بالنسبة لباقي المدن المصرية الأخرى، كما أنها تمتاز بانخفاض درجات الحرارة، حيث أنها مرتفعة عن سطح البحر، وقام الرئيس المصري أنور السادات والذي تم التخطيط لبناؤها في عهده، باطلاق لقب السادس من أكتوبر عليها تكريمًا لذكرى النصر
الإدارة تُعرّف الإدارة بأنّها القدرة على الإمساك بزمام الأمور، وتحمّل مسؤولية تسييرها، والإشراف عليها، ولا يمكن حصر الإدارة بمفهوم مغلق، فالإدارة بمفهومها الواسع تمتلك الكثير من التعاريف، وتحتوي على الكثير من المبادئ والقوانين؛ فهي علم وفن ومهنة. الإدارة بمفهومها الواسع تحتوي المصطلحات السابقة جميعها؛ فهي علمٌ قائمٌ بذاته، مبني على أسس علمية ونظريات وقوانين، يتمّ تطبيقها بحنكةٍ وذكاء، وهي أيضاً فن، تحتاج إلى الكثير من الموهبة، والقدرة على تحمل المسؤولية، والإمساك بزمام الأمور، والقدرة على
إخراج زكاة الفِطْر نقداً اختلف العلماء في حُكم إخراج قيمة زكاة الفِطْر نَقْداً، وذهبوا في ذلك إلى ثلاثة أقوالٍ، بيانهما آتياً: القول الأوّل: ذهب جمهور العلماء من المالكيّة ، والشافعيّة، والحنابلة، إلى القَوْل بعدم جواز إخراج زكاة الفِطْر نَقْداً؛ استدلالاً بما ورد في السنّة النبويّة من أنّ الواجب المفروض في زكاة الفِطْر هو الطعام، وهو فِعل النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، وأصحابه، كما في حديث ابن عمر -رضي الله عنهما-: (فَرَضَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ زَكَاةَ الفِطْرِ صَاعًا مِن