أقوال وحكم عن الحياة ما يأتي: قد تَقصُر الحياة وقد تَطول، ولكن كلّ شيء مرهون بالطريقة التي نحياها بها. إنّما سرّ الحياة هو أن تبذل في سبيل غاية. إنّ الحياة لا تتوقف أبداً، ومياه النهر لا تكف عن الجريان. إنّ الخطأ ليس أن نعيش حياة لا نرضاها، لكنّ الخطأ هو ألّا نحاول تغييرها إلى الأفضل دائمًا. ليست الحياة بعدد السنين، ولكنّها بعدد المشاعر؛ لأنّ الحياة ليست شيئاً آخر غير شعور الإنسان بالحياة. بورك من ملأ حياته بعمل الخير؛ لأنّه أدرك أنّها أقصر من أن يُضيعها بعمل الشرّ. إنّي لأعجب من الذي يظن
معنى اسم رشا رشا؛ هو اسم عربي مؤنث، يعود أصله إلى رشاء؛ وهو الظبي أي ابن الغزل، وذلك إذا قوي وتحرك مع أمه، منا يُشير هذا الاسم إلى شجرة ورقها كورق الخروع لا ثمر لها، ويُكتب باللغة الإنجليزية على النحو الآتي (Rasha). الصفات الشخصية لحاملي اسم رشا يقول خبراء علم النفس أنّ الاسم يُؤثر على شخصية الإنسان بشكل كبير، لذا عادةً ما يتصف حاملي الاسم نفسه ببعض الصفات المشتركة، وتوضح النقاط الآتية بعض الصفات الشخصية المحتملة لحاملي اسم رشا: رقيقة القلب، إذ يكون حاملي اسم رشا أكثر حساسية وتأثرًا من غيرهم.
ما هو فضل سورة الإسراء؟ لم يرد لسورة الإسراء فضلٌ مخصوص في تيسير أمرٍ معين كزواج ونجاح، وما ورد في فضلها يندرج في فضائل عموم سور القرآن الكريم، وفيما يأتي ذكر فضائل سورة الإسراء مدعّمة بآثار نبوية لكل فضل: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقرأها في فراشه في كل ليلة يدلّ على ذلك ما جاء في الحديث الشريف الذي روته أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: (كانَ النَّبيُّ -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ- لا ينامُ علَى فِراشِه حتَّى يقرأ بَني إسرائيلَ، والزُّمَرِ). تعدّ سورة الإسراء من المئين اللواتي
مفهوم ما المصدرية ما المصدريّة هي أحد الحروف المصدرية، فهي حرف يدخل على الجملة الفعلية وهي تسبق الفعل، ويمكن تأويلها مع الفعل الواقع بعدها إلى مصدراً مُؤوّلًا، واللذان يُمكن استبدالهما معًا بمصدر صريح بعد التّأويل، وذلك كما في المصدر المُؤوّل في الجملة الآتية (أعجبني كل ما صنعت) تُؤوّل إلى مصدر صريح على هذا النّحو (أعجبني كل صنيعك)، وما المصدريّة لا تدخل إلّا على الأفعال، ولا تنصب الفعل كغيرها من الحروف المصدريّة. أقسام ما المصدرية تنقسم ما المصدريّة إلى قسمين هما ما المصدريّة الزّمانيّة
مرض النّقرس مرض النقرس أو داء الملوك هو أحد أنواع التهاب المفاصل ينشأ عند بعض الأشخاص الذين لديهم نسبة مرتفعة من حمض اليوريك في الدّم، إذ يكوّن حمض اليوريك بلّوراتٍ شبيهةً بالإبر داخل المفاصل، ممّا يتسبّب في حدوث أعراض المرض. يتكوّن حمض اليوريك في الجسم بشكل طبيعيّ عندما يقوم الجسم بتحطيم مواد تُسمّى البيورين (بالإنجليزية: Purines)، والتي توجد في خلايا الجسم البشري وفي أطعمةٍ متعدّدة، ويتمّ نقل حمض اليوريك عن طريق الدّم لإخراجه عبر الكلى وطرحه في البول. وتكون زيادة حمض اليوريك في الدّم بسبب
صفات سيدنا آدم عليه السلام ورد في السنة صفات عديدة لسيدنا آدم عليها السلام منها: طوله ستون ذراعاً كما ثبت في الأحاديث الصحيحة. اسمه آدم إمَّا لأنّه خلق من أديم الأرض أو لأنه كان آدم اللون أو لأنّه خلق من من عناصر متنوعة أو لأنّ الله طيّبه بالروح التي نفخت فيه وما وهبه من العقل الذي فضله به على غيره. خلقه كان في يوم الجمعة. خلق آدم ورد في العديد من الآيات والأحاديث النبوية بيان خلق آدم عليه السلام وزوجته حواء ، ورتب أهل العلم مراحل خلق آدام على مراتب: مرحلة الطين حيث أخبرنا الله سبحانه أنه خلقه
أثر القمار وأضراره على المجتمع إنّ للميسر والقمار أضرارًا نفسيَّةً ودينيَّةً واقتصاديَّةً تعود على المجتمع والفرد؛ ولعلّ الحكمة من تحريمه جاءت لآثاره المدمّرة ومنها ما يأتي. القمار يؤدي إلى كسب وأخذ أموال الناس بالخداع والباطل وبغير وجه حقٍّ، قال سبحانه وتعالى: (يأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ ۚ)، فالربح والخسارة في القمار لا ينشأ على تبادل المنافع بالطرق المشروعة، بل ينشأ على الخداع والمغامرة
جبل كلمنجارو يُعتبر جبل كلمنجارو (بالإنجليزية: Kilimanjaro) واحداً من أعلى سبع قمم في العالم، حيث يبلغ ارتفاعه 19,341 قدماً، وقد اكتشفه المستكشف الأوروبي يوهانس ريبمان (بالإنجليزية: Johannes Rebman) في عام 1848م. وكلمنجارو هي كلمة من أصل تنزاني وتعني الجبل الأبيض، وذلك لأن الجبل مغطى بقبة من الثلج الدائم، ولكن يعتقد أن هذا الغطاء الذي تشكل قبل 11,000 سنة تقريباً مهددٌ بالتلاشي بحلول النصف الثاني من القرن الحادي والعشرين. وبالرجوع إلى تكوين الجبل فهو عبارة عن بركان طبقي (بالإنجليزية: