حُسن تربية الولد ورعايته حسن تربية الولد ورعايته من حقوق الأبناء على آبائهم، ومن يبذل جهده في ذلك سيانل الأجر والثواب الجزيل من الله -تعالى-، فحسن التريبة والإحسان للأولاد من الأمور التي يُحبها الله -تعالى-،لذلك رغّب النبي -صلى الله عليه وسلم- في هذا العمل الصالح وهو تربية الأبناء ورعايتهم. ومن هنا قال -عليه الصلاة والسلام- عن حسن العاقبة لمن أنعم الله -تعالى- عليه بهذه النعمة: (إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ
مدينة الشمس مدينة الشمس، أو كما يطلق عليها بلغة سكانها الأصليين اسم (ماتشو بيتشو)، أو "قمة الجبل" ، هي مدينة بنيت في القرن الخامس عشر على يد شعوب الإنكا، في وادٍ بين جبال الأنديز تحيطه الغابات الكبيرة، وعلى ارتفاع يصل إلى أكثر من ألفي متر عن سطح البحر، في منطقة البيرو الواقعة في أمريكا اللاتينية، وبحسب المؤرخين والعلماء، فإن السبب الذي دفع شعوب الإنكا إلى بناء هذه المدينة هو أغراض دينية وروحانية، حيث كانوا يتوجهون إليها لرغبتهم في تقديم القرابين لآلهة الشمس التي كانوا يعبدونها، ولذلك فقد كانت
عمر بن الخطاب هو عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزّى القرشيّ العدويّ، وُلد بعد حادثة الفيل بثلاث عشرة سنة، ومن صفاته الخَلقية أنّه كان رجلاً طويل القامة، عريض المنكبين، أبيض مشرّباً بالحُمرة، مفتول الساعدين، أسلم بعد دعاء رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، حيث قال: (اللَّهمَّ أعزَّ الإسلامَ بأحبِّ هذينِ الرَّجُلَيْنِ إليكَ: بأبي جَهْلٍ أو بعُمرَ بنِ الخطَّابِ)، وكان أول من جهر بالإسلام في مكة، وكان إسلامه فتحاً وعزةً للمسلمين، كما قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: (ما زلنا أعزّة منذ أسلم عمر)،
تدريبات متنوعة على السجع فيما يأتي تدريبات متنوعة على السجع: استخرج السجع من الفقرة التالية فيما يأتي فقرات متنوّعة من النثر العربي فيها كلمات مسجوعة، استخرجها وضع خطًّا تحتها: جاء في المقامة البغدادية لبديع الزمان الهمذاني "حَدَّثَنَا عِيَسى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: اشْتَهَيْتُ الأَزَاذَ، وأَنَا ببغداد، وَلَيِسَ مَعْي عَقْدٌ عَلى نَقْدٍ، فَخَرْجْتُ أَنْتَهِزُ مَحَالَّهُ حَتَّى أَحَلَّنِي الكَرْخَ، فَإِذَا أَنَا بِسَوادِيٍّ يَسُوقُ بِالجَهْدِ حِمِارَهُ، وَيُطَرِّفُ بِالعَقْدِ إِزَارَهُ، فَقُلْتُ:
عدد غزوات الرسول لقد خاض الرسول -صلّى الله عليه وسلّم - الكثير من الغزوات في حياته، واجه فيها كفار ومشركي قريش؛ حيث ثبت في صحيح مسلم والبخاري؛ أنّه قيل لزيد بن أرقم: (كَمْ غَزَا النَّبيُّ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- مِن غَزْوَةٍ؟ قَالَ: تِسْعَ عَشْرَةَ، قيلَ: كَمْ غَزَوْتَ أنْتَ معهُ؟ قَالَ: سَبْعَ عَشْرَةَ، قُلتُ: فأيُّهُمْ كَانَتْ أوَّلَ؟ قَالَ: العُسَيْرَةُ أوِ العُشيرُ). هنالك من يقول أنها ثمانٍ وعشرون غزوة، ومنهم من يقول أنّها تسع عشرة، ومنهم من يقول أنّها سبع عشرة، ومنهم من قطع بأنها فوق
أدعية تريح القلب وتفرج الهم أدعية من القرآن الكريم تلاوة القرآن الكريم تبعث على الراحة والاطمئنان؛ فلا يوجد أجمل من كلام رب العالمين الذي أنزله على قلب سيد المرسلين -صلى الله عليه وسلم-، وسنذكر بعض الأدعية من القرآن الكريم فيما يأتي: (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ* الْحَمْدُ لِلَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ* مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ* إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ* اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ
مقدمة أصبح الطعام في العالم اليوم أكثر من مجرد وجبة لسدّ الجوع بل هو فن وإبداع، حيث تزداد أصناف وأنواع الطعام يوماً بعد يوم ويزداد عدد الابتكارات والإضافات على الطعام، ومن أحد التقاليد العربيّة الصيفيّة هي خروج العائلة للتنزّه وشواء الكباب على الفحم بين الأشجار وفي الهواء الطلق، وما زال الناس منذ زمن يتداولون هذه العادة وينقلوها إلى الأجيال التالية لهم، لما لهذه العادة من دور في الترفيه وزيادة الألفة، ويكمن سرّ المتعة في هذه النزهات في المهارة في إشعال الفحم وفي المهارة في إعداد الكباب. طريقة
مدينة وهران وهران مدينة إفريقية جزائرية تأسست في عام 903م، وتقع جغرافياً في جهة الشمال الغربي من دولة الجزائر، وتقع فلكياً على خط طول 0.63306 درجة شرق خط جرينتش، وعلى دائرة عرض 35.69694 درجة شمال الاستواء، وتبلغ مساحة أراضيها 2.121 كم²، وتتبع إدارياً إلى ولاية وهران، وتقسم إدارياً إلى اثني عشر حياً، ومعنى اسمها الأسد، وكان اسمها مدينة إيفري ومعناه الكهف، كما أطلق عليها لقب الباهية. تاريخ مدينة وهران اكتُشف فيها آثارٌ تدل على عصور ما قبل التاريخ؛ كآثار الأسلاف البشرية الواقعة في منطقة تغنيف