استيطان إسطنبول يعودُ تاريخُ أوّل استيطان بشريّ لمدينة إسطنبول إلى ثلاثة آلاف عام قَبل الميلاد، أمّا بناء المدينة، فقد كان على يد الإغريق خلال منتصف القرن السابع قَبل الميلاد، حيث كانت تُعرَف حينها باسم (بيزنطة)، وخضعت المدينةُ بعد ذلك لحُكم الرومان، فأصبحت عاصمةً للإمبراطوريّة الرومانيّة (التي سُمِّيت أيضاً بالإمبراطوريّة البيزنطيّة) في عام ثلاثمئة وثلاثين، وقد عُرِفت حينها باسم القسطنطينيّة ؛ نسبةً إلى قسطنطين الأوّل، إلّا أنّ المدينة تعرّضت بعد ذلك للعديد من الهجمات، والاعتداءات، ووقعت تحت
الروافع الروافع هي عبارة عن أدوات بسيطة تستخدم لأداء بعض المهام الشاقة والتي يصعب على الإنسان القيام بها بسهولة ويسر، وتعتبر هذه الآلات من أولى الآلات التي قام الإنسان بصنعها واختراعها، وتنقسم هذه الآلات إلى آلات الرافعة البسيطة بالإضافة إلى آلات الرافعة المركبة، كما تختلف في أحجامها وأشكالها وتتكون من ساق متينة قد تكون مستقيمة وقد تكون منحنية، وترتكز على نقطة ثابتة فيها تسمى نقطة الارتكاز، كما تستخدم لتحريك جسم ما بعد التأثير عليها بقوة من قبل شخص ما. أهمية وأنواع الروافع أهمية الروافع
طريقة غسل الميّت قال -تعالى-: (كلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ)، لا يوجد شخص خالدٌ على وجه الأرض، وما خُلقنا إلّا لنعبد الله، ونستعدّ لهذا اليوم المحتوم، وغسل الميّت له شروطٌ وأحكام وكيفيّاتٌ لا بدّ من قيام المغسّل باتّباعها، وهي كما يأتي: تجريد الميّت من ملابسه، ومن المستحبّ ستره عن أعين النّاس، ومكروهٌ رؤياه لغير من عُيّن بالغسل. ستر عورة الميّت، وهي ما بين السّرّة والرّكبة للرّجل، وما بين السّرّة والرّكبة للمرأة أمام
حكم وأمثال معبرة حكم وأمثال معبرة فيما يأتي: أيّها الابن؛ الوالدان بابان للخير مفتوحان أمامك فاغتنم الفرصة قبل أن يغلقا، واعلم أنّك مهما فعلت من أنواع البر بوالديك، فلن ترد شيئاً من جميلهما عليك. لا يستطيع أحد ركوب ظهرك، إلّا إذا كنت منحنياً. السمكة التي تبقى فمها مغلقاً لن يصيدها أحداً، فأغلق فمك؛ لأنّ الكثير يتمنى أن يتصيّد أخطاءك. أنا مدين لمعلمي لأنّه منحني الحياة، ولكنّني مدين لأبي أيضاً؛ لأنّه منحني الحياة بشكل أفضل. أظهر التودد لوالديك، وحاول إدخال السرور إليهما بكل ما يحبانه منك. لا
مدينة الهفوف هي إحدى المدن السعودية، وتقع في الزاوية الجنوبية الغربية من محافظة الأحساء، تحدها من الشمال نخيل أم خريسان، ومن الجنوب مزارع الحبوب وجنان الفاكهة، ونخيل السيفة من الغرب، أما من الشرق فيحدها حقول النخيل الغناء، وقد ميزها هذا الموقع الاستراتيجي بمميزات هامة، فوجودها في منطقة طرف الواحة، جعلها بمعزل عن زحف الرمال المتحركة نحوها، وبعيدة عن مكامن البعوض والأوبئة، بالإضافة إلى وجودها عند ملتقى طرق المواصلات البرية، كما أن بعدها عن البحر أدى إلى خلو مناخها من الرطوبة، والحصول على تربة
محمد الفاتح وُلد محمّد الفاتح عام 1429م، لأبيه السلطان مراد الثاني، في مدينة أردنة التي كانت عاصمة الدولة العثمانيّة آنذاك، وعندما بلغ الحادية عشرة من عمره، بعثه والده إلى أماسيا ليحكمها في عهده، كما كانت العادة في الدولة العثمانيّة، حتى يتعلّم محمد الفاتح الحكم طفلاً، ويتربّى على تعاليم الإسلام ، والقرآن الكريم عن طريق المعلّمين الذين بعثه إليهم والده، فتعلّم على يدي الشيخ آق شمس الدين، حتى إنّ شيخه استطاع أن يزرع فيه قناعةً أنّه هو المقصود بحديث رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، كما يروي بشر
دراسة الجدوى التخطيط لأي مشروع اقتصادي يعد من أهم الخطوات التي تحقق نجاح المشروع، إذ يضمن التخطيط السليم للمشروع نجاحه وفاعليته، وكذلك العائد المالي الجيد المتوقع للمشروع، لذلك قبل البدء بعملية تنفيذ المشروع لا بدّ من عمل جدوى اقتصادية له، أما المقصود بمفهوم دراسة الجدوى فهو عملية جمع المعلومات عن المشروع المقترح، ثمّ تحليله من أجل معرفة إمكانية تنفيذه على أرض الواقع، وكذلك العمل على الحد من المخاطر التي يمكن أن يتعرض لها المشروع، والحصول على أعلى ربحية ممكنة، الأمر الذي يمكّن من تقييم مدى
سواد المناطق الحساسة تعاني الكثير من النساء من مشكلة اسوداد المناطق الحساسة وتغير لونها، وتتعدد الأسباب التي تؤدي إلى تغير لون البشرة في هذه المناطق عند المرأة، ومن أهمها ارتداء الملابس الداخلية الضيقة المصنوعة من البوليستر والألياف الصناعية، واستخدام الموس في إزالة شعر المناطق الحساسة، ورطوبة الملابس في هذه المنطقة وعدم استبدالها باستمرار، إضافةً إلى الأنشطة اليومية التي تتسبب بالاحتكاك في هذه المنطقة كالمشي، كما يعد التقدم بالعمر سببًا أساسيًا، ومن خلال المقال سنذكر بعض الوصفات الطبيعية