مفهوم امتصاص الضوء امتصاص الضوء، هو العملية التي يتم فيها امتصاص الضوء بواسطة المادة وتحويله إلى طاقة، حيث تهتز الإلكترونات في الذرة بتردد معين، أو ما يسمى بالتردد الطبيعي، فإذا اصطدمت موجة من الضوء بمادة ما، تهتز الإلكترونات الموجودة في هذه المادة، بنفس تردد موجة الضوء، فإن الإلكترونات ستمتص الطاقة وتحولها إلى حركة اهتزازية، وهذا هو السبب في أن الأجسام لها ألوان مختلفة، حيث ستهتز إلكترونات المواد المختلفة بمعدلات مختلفة، وبالتالي تمتص ترددات مختلفة من الضوء. قياس امتصاص الضوء يتم قياس امتصاص
التعريف بالدولة السعدية الدولة السعدية هي دولة نشأت في المغرب في القرن السادس عشر عام 1511م، فبعد عجز السلطة عن صد الغزو البرتغالي للمغرب، تصدى المقاومون المغاربة لها وفي تلك الفترة ظهرت بدايات الدولة السعدية الذين تصدوا للغزو وأسسوا دولتهم، وكانت بداياتهم في مدينة سوس التي كانت خارجة عن السلطة المركزية. أول من تولى الحكم في الدولة السعدية محمد بن عبد الرحمن ولقبه القائم بأمر الله، وبمساعدة أخيه محمد الشيخ تمكنوا من تنظيم حركة المقاومة والقضاء على أعوان البرتغاليين في منطقة عبدة، ثم اتجهوا إلى
مبدأ عمل جهاز الطرد المركزي يعمل جهاز الطرد المركزي تحت تأثير قوة الجاذبية، وباستخدام مبدأ الترسيب، وفيه تُفصل المواد حسب كثافتها، إذ يتسبّب التسارع المركزي في فصل وتحريك المواد والجزيئات، حيث تُزاح المواد الأقلّ كثافة وتنتقل للمركز، وتستقر المواد الأكثر كثافة على شكل راسب في قاع الأنبوب، وترتفع المواد قليلة الكثافة لأعلى، ويُذكر أنّ هناك أنواع مختلفة للفصل أبرزها التكوير، وفيه تتركّز الجسيمات على شكل حبيبات في الجزء السفلي من أنبوب الطرد المركزي، ثمّ تبدأ عمليات الفصل عن المحلول وتبقى المواد
الشك يُصنّف على أنّه من أكثر الأمور الشائعة التي تؤثر في نفسية الإنسان، وهو شبيه بالوسواس، ففي بعض الحالات قد يوصف على أنّه حالة خطيرة لما يترتب عليه من آثار سلبيّة، مثل شك الإنسان في كل شيء بخصوص عائلته والذي يشكل خطراً عليه بلا شك، وتجنب علاقته مع أقربائه، بالإضافة إلى شك الإنسان في زوجته كأنها تخونه أو تحاول قتله أو سرقته، وعدا عن ذلك فقد تتحول هذه الظاهرة إلى حالة فظيعة من الكآبة والإحباط، ولهذا سنتعرف في هذا المقال على أنواع الشك، وطرق التخلص منه. أنواع الشك يُقسم الشك إلى ثلاثة أنواع
قبائل الأزد تعتبر قبائل الأزد العربية القديمة والتي تَجُول في أرجاء اليمن تحت راية قائدهم عمران بن عمرو بن المزيقبة، حيث كانت القبائل العربية تتسم بكثرة التنقل والهجرة، وتتلخص هجرة قبيلة الأزد على أنّ ثعلبة بن عمرو ترك قبيلة الأزد متجهاً نحو الحجاز وقطن في منطقة ما بين الثعلبية وذي قار إلى أن اشتد ساعده وأصبح قوياً ليتوجه نحو المدينة المنورة ويستقر فيها، حيث كان من نسله قبيلتي الأوس والخزرج، ومن أبرز أبنائه حارثة بن ثعلبة. أما حارة بن عمرو والذي كان يعرف بخُزاعة والذي كان يترحل مع أبناء عمومته
النزيف الداخلي يحدث النّزيف الداخلي عند تعرّض وعاء دموي ما للتمزّق، ممّا يُسبّب خروج الدم من الدورة الدمويّة وتجمّعه داخل الجسم. وتعتمد كميّة النّزيف على حجم الضّرر اللاحق بالعضو المُصاب، وعلى حجم الوعاء الدمويّ المُسبِّب للنّزيف، وكذلك على قدرة الجسم في التّعامل مع حالة النزيف هذه. يُسمّى النزيف الداخلي بهذا الأسم كونه لا يُرى بالعين المُجرّدة في كثير من الحالات، وهنا تكمن صعوبة تشخيص إصابة الشّخص بهذا النّزيف، إذ لا يمكن اكتشافه إلا بعد مُرور ساعات على حدوثه، ولا تظهر أعراضه إلّا إذا تطوّر
أعراض سرطان الرأس العامة تحدِّد عظام الجمجمة المساحة المتاحة في منطقة الرأس، مما يعني أنّ هذه المساحة غير قابلة للزيادة، فعند وجود نمو سرطاني في الدماغ أو ما يعرف بالورم في الرأس فإنّه يُحدث ضغطاً على الدماغ مسبباً بذلك ظهور مجموعة من الأعراض، وقد تختلف هذه الأعراض حسب موقع، وحجم، وسرعة نموّ السرطان، ومن هذه الأعراض ما يأتي: الصداع، أو تغيّر نمط الصداع المعتاد، وملاحظة زيادة شدّته مع الوقت. الغثيان والحاجة للتقيؤ بشكل غير مُبرّر. مشاكل في الرؤية؛ مثل ازدواجية الرؤية أو زغللة العين. فقدان
اسمه هو عتبة بن ربيعة، بن عبد شمس بن عبد مناف، بن قصي بن كلاب، القرشي العبشمي البدري، وهو من عصر الجاهلية، قتله صحابي حمزة بن عبد المطلب -رضي الله عنه-، يوم غزوة بدر في السنة الثانية للهجرة، ويكنّى بأبي الوليد. نشأته وكان عتبة بن ربيعة صديقاً للصحابي سعد بن معاذ -رضي الله عنه- فكان عتبة بن ربيعة عندما يذهب إلى المدينة المنورة، ينزل ضيفاً عند الصحابي سعد بن معاذ -رضي الله عنه- وكان الصحابي سعد بن معاذ -رضي الله عنه- عندما يذهب إلى مكّة المكرّمة، ينزل ضيفاً عند عتبة بن ربيعة. وعندما تزوج أبو