مرض الرعاش يشخص مرض الرعاش أو الباركنسون عادةً سريريّاً، ولا توجد له فحوصات لتشخيصه؛ حيث يتم أخذ السيرة المرضية للمريض، وإجراء الفحص السريري المباشر، وليس التقارير الطبيّة؛ حيث إنّ لكل طبيب رأي في الأعراض التي يَكتشفها عند المريض. توجد الكثير من الحالات تكون فيها صعوبة لمدّة سنة، أو سنتين، أو ثلاث سنوات في تشخيص أو تأكيد التشخيص الحقيقي لمرض الباركنسون الذي يسمّى باللغة العربية الرعاش. د.محمد سماحة - مستشار جراحة الأعصاب والدماغ والحمود الفقري فيديو عن كيفية تشخيص مرض الرعاش يتحدث الفيديو عن
حق المرأة في الحياة العلمية وفقاً للقوانين العالمية فيما يأتي ذكر لأبرز القوانين العالمية والعهود الدولية التي تُعنى بحقوق المرأة في التعليم والانخراط في الحياة العلمية: وفقاً للعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ( ICESCR ) فإنّ لكل فرد (سواء أكان ذكراً أم أنثى) الحق في التعليم، ويترتب على ذلك، أن يكون التعليم الابتدائي إلزامياً ومتاحاً مجانًا للجميع، فيما يجب إتاحة التعليم الثانوي بأشكاله المختلفة التقني والمهني للجميع، وأن يُحدّد الاختيار فيه بناءً على القدرات. وفقاً
ما هي فوائد عشبة الضرو؟ تمتلك عشبة الضرو (Pistacia Lentiscus) أسماءً كثيرة كالبطم، والمُصطَكى، والمستكة، وشاع استهلاكها بين الناس للعديد من الاستخدامات الطبية عند تناولها على شكل بوردة، أو كبسولات، أو علكة، فعلى الرغم من عدم وجود إثباتات لهذه الاستخدامات إلّا أنّه توجد بعض الدراسات الّتي توضّح بأنّها قد تساهم في تخفيف بعض المشكلات الصحية، مثل: تقليل خطر الإصابة بأمراض الفم والأسنان قد تُساهم عشبة الضرو في تقليل بعض أنواع البكتيريا المسؤولة عن تسوسات الأسنان الّتي قد تنتقل إلى الفم من خلال
الليمون يُعدّ الليمون المعروف علمياً باسم (Citrus limon) من أكثر الفاكهة الحمضيّة شيوعاً، ولا يتمّ عادةً تناوله كثمرةٍ كاملة؛ حيث إنّه ذو طعم حامض جداً، لذلك يُستخدم لتزيين الطعام أو يتم استعمال عصيره لإضافة نكهةٍ حامضة للطعام، كما ويحتوي الليمون على كمياتٍ مرتفعةٍ من الألياف، وفيتامين ج ، ومن الجدير بالذكر أنّ الماء يُشكّل ما نسبته 89% من محتوى الليمون، بالإضافة إلى أنّه يحتوي على العديد من المركبات النباتيّة، والمعادن، والزيوت العطريّة، لذلك يمتلك الليمون العديد من الفوائد التي سيتم ذكرها في
اليقطين يُعدّ اليقطين من أنواع القرع الشتوي، وينتمي إلى الفصيلة القرعيّة (بالإنجليزيّة: Cucurbitaceae)، وتعود أصوله إلى أمريكا الشمالية، وبالرغم من أنّ اليقطين يُعرف كنوع من الخضار ، إلّا أنّه ينتمي في الحقيقة للفاكهة بسبب احتوائه على البذور، لكنّه مشابه للخصائص التغذوية للخضار أكثر من الفواكه، وتمتاز ثمار اليقطين بمذاقها الحلو، لذلك فهي تُستخدم في تحضير الحلويات ، وتُستخدم أيضاً لصنع أنواع الحساء المختلفة، والأطباق المالحة، كما أنّ بذورها قابلة للأكل، ولها العديد من الفوائد الصحيّة للجسم.
بدايات اختراع الكاميرا استُخدمت أولى الكاميرات لدراسة البصريّات وليس لالتقاط الصور، وكان ذلك على يد العالم العربي ابن الهيثم ، حيث يُعتبر أوّل من درس كيفيّة الرؤية، كما أنّه اخترع الكاميرا المظلمة (بالإنجليزية: camera obscura) التي سبقت الكاميرا ذات الثقب (بالإنجليزية: pinhole camera)، لشرح كيفية استخدام الضّوء لعرض صورة على سطح ما، كما عُثر على معلومات عن الكاميرا المظلمة في النّصوص الصّينيّة التي يعود تاريخها إلى 400 سنة قبل الميلاد، وفي كتابات أرسطو عام 330 قبل الميلاد. استخدم الفنّانون
حكم صيد الطيور أجمعَ علماءُ الأمة على إباحة الصيد، إذا كان الغرضُ منه أكلَه، أو الانتفاعَ به، بالتصدق، أو الإهداء، أو غير ذلك من الوجوه، وقد ثبتت إباحةُ الصيد في كتاب الله، وسنة نبيه الكريم، أمّا الصيد لمجرّد التسلية والعبث، بدون الانتفاع منه فقد كَرِهه العلماءُ، ومال بعضهم إلى تحريمه، وعلّة التحريم عند العلماء أنّه إضاعة للمال والوقت، كما ذهب إلى ذلك الشيخ العلامة ابن عثيمين، كما اعتبر آخرون الصيدَ لمجرد العبث نوعاً من أنواع الفساد في الأرض، كما ذكر الحافظ ابن حجر العسقلاني، وكذلك لما فيه من
القيادة البيئية يُمكن الاستغناء عن قيادة السيارة أثناء التنقّل بهدف الحفاظ على البيئة ، وركوب وسائل التنقّل الصديقة للبيئة عوضاً عنها، مثل الدراجات الهوائية، أو استخدام وسائل النقل العام، للتقليل من كميّة التلوث الناتج عن الاستعمالات الفرديّة للسيارات، كما يُنصح بالتنقّل مشياً على الأقدام قدر الإمكان، ومراعاة مسألة القيادة البيئية، والتي تعتمد على القيادة بأمان وبسرعة ثابتة. ترشيد استهلاك الطاقة يُمكن ترشيد استهلاك الطاقة من خلال إطفاء المصابيح، وأجهزة الكمبيوتر، وأجهزة التدفئة، والتبريد في