الخلايا في جسم الإنسان يتكوّن جسم الإنسان من مئات الخلايا المختلفة، فلكل نوع من الخلايا خصائص وصفات وأشكال مميّزة، وتعد الخلايا هي الوحدة الرئيسية لأجهزة وأعضاء جسم الإنسان، وللخلايا وظائف مختلفة كإتمام عمليات البناء والهدم ، وإنجاز التفاعلات الكيميائية التي يحتاجها الجسم ليقوم بالوظائف المطلوبة منه. تتكوّن الخلايا بشكلٍ أساسي من مواد عضوية وغير عضوية، كالكربوهيدرات والليبيدات الدهنية والبروتينات والأحماض النووية، والأيونات الحرة، ومركبات الكالسيوم، والفوسفات، وأملاح البوتاسيوم، والصوديوم،
أركان علم البيان أركانُ علم البيان ثلاثة: التشبيه، المجاز، الاستعارة. التشبيه يُقصد به المُشابهة بين شيء وشيء آخر في جهةٍ واحدةٍ أو جهاتٍ مُتعددةٍ مشتركة فيما بينهما، فمثلًا عند قولنا "خَدٌّ كالورد" فالمراد هنا تشبيه الخدّ بالورد من منطلق أن كليهما لهما حُمرة ونُضرة، للتشبيه ثلاثة أركان وهي: المُشبّه: وهو الشيء الذي يُراد تشبيهه بشيء آخر، مثال "الفتاةُ مثلُ البدرِ في جمالِه". المشبّه به: هو الشيء الذي شُبِّهَ بهِ الشيء الأول، مثال "الفتاةُ مثلُ البدرِ في جمالِه". ويُسمّى المشبه والمشبه به
الفيتامينات من الأفضل دائماً الحصول على الفيتامينات والمعادن الأساسيّة للجسمِ من نظامٍ غذائيٍ متوازنٍ وخاصّةً الرّجال، ولكن نوعيّة الطّعام وجودته تغيّرت كثيراً عمّا كانت عليه سابقاً، لذا ينصح الأطباء الجّميع بتناول المكمّلاتِ الغذائيّةِ من الفيتاميناتِ والمعادن وخاصّة الرجال، إذ أثبتت الدراسات أنَّ الرجال الذينَ تتراوحُ أعمارهم ما بين واحدٍ وثلاثين والخمسينَ سنة بحاجةٍ إلى أن يتناولوا أكثر من ثلاثةِ أضعافٍ ونصف من الخُضار الورقيّة الداكنة من المعدل الحالي، وأكثر من مرة ونصف من استهلاكهم
ما بعد الإفراج عن السجين قد يقضي بعض السجناء بضعة أسابيع أو أشهر في السجن، وقد يقضي البعض الآخر سنين طويلة، إلّا أنّ الإفراج عنهم بعد انتهاء حكمهم أمرٌ لا مفر منه، وعلى الرغم من أنّها فرصة جديدة لحياة أفضل؛ إلّا أنّهم يواجهون الكثير من التحديات والصعوبات بدون الحصول على الدعم الكافي لتخطيها. إنّ الخروج من السجن ليس ببساطة العودة إلى الحياة التي عاشها السجين من قبل؛ فغالبًا ما يكون السجين قد فقد وظيفته السابقة، وتضررت علاقاته الاجتماعية، وقد تكون الأوضاع المعيشية قد تغيرت، وفي معظم الوقت، لا
محو الأمية محو الأمية هو تنمية القدرة على القراءة والكتابة، والقدرة على التواصل باللغة باستخدام العلامات، أو الرموز المطبوعة، أو الإلكترونية. هنالك نظريتان رئيسيتان طوّرهما الباحثون بشأن محو الأمية، إحداها ترتبط بالتقدم الحضاري، وتعرض محو الأمية كمهارة مستقلة تمضي قدماً مع المسار التطوّري للحضارة، أما النظرية الأخرى فهي على العكس تماماً؛ كونها تصف محو الأمية كظاهرة أيدولوجية تختلف باختلاف الأوضاع الاجتماعيّة، وتبعاً للأدلة المأخوذة من جميع أنحاء العالم، فإن النموذج الأيدولوجي يفسح المجال
الأسباب الجالبة للرزق هناك العديد من الأسباب الجالبة للرزق، وهي كما يلي: توحيد الله سبحانه وتعالى. الحفاظ على الصلاة، وأمر الأهل بها، حيث يقول الله تبارك وتعالى: (وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى). تقوى الله تعالى. الإكثار من الاستغفار والمداومة على ذلك. التوكل على الله تعالى في جميع الأمور والأحوال. الاهتمام بصلة الأرحام. الإكثار من الصدقات. المتابعة بين الحج والعمرة، فإنَّهما يُبعدان الفقر، ويُمحوان
زراعة الأسنان تتمّ زراعة الأسنان في العادة داخل عيادة الاسنان تحت تأثير التخدير الموضعي الذي يُستخدم لأيّ إجراءٍ فمويّ اعتياديّ. خطوات زراعة الأسنان الخطوة الأولى: توضع الغرسة داخل العظم، والمادة المكون هي مادة التيتانيوم، وليست لها أيّ تأثيراتٍ جانبية على جسم الإنسان. الخطوة الثانية: يتمّ فيها الالتئام العظمي بين الغرسة وعظام الفك. المرحلة الثالثة: هي مرحلة التركيبات النهائية، وفي العادة تتراوح فترة الزراعة ما بين 3-6 أشهر، ونسبة النجاح تكون عاليةً؛ حيث إنّ نسبتها 90% في الفك العلوي، و95% في
التسنين تعتبر مرحلةُ تسنين الطّفل الرّضيع من أصعب المراحل التّي يمر بها الطّفل؛ وذلك بسبب الشّعورِ بالألم الشّديد الذي يصاحب بروز الأسنان اللبنية من خلال اللّثة؛ حيث تبدأ الأسنان بالظّهور من عمر ستّة شهور إلى تسعة شهور، وتبدأ الأسنان الأمامية السّفلية أولاً بالظّهور في عمر ستة شهور إلى سبعة شهور، ثمّ القواطع الأمامية العلوية والتّي تبدأ بالظّهور في عمر ستةِ شهور إلى ثمانية شهور، ثم تبدأ القواطع الجانبية العلويّة والسّفلية بالنموّ من تسعة أشهر إلى اثني عشر شهراً، ثمّ الأضراس الخلفيةُ والأنياب
