آثار الكوارث الطبيعية على الإنسان يترتب على حلول الكوارث الطبيعية العديد من الجوانب السلبية التي تمس حياة الإنسان والتي نذكر أبرز ما فيها على النحو الآتي: نزوح السكان تشريد السكان هو نتيجة مباشرة من النتائج التي تتسبب بها الكوارث الطبيعية لأنّ الناس يُضطرون لترك منازلهم بحثاً عن مكان يكون أكثر أماناً، والنتيجة المُتوقعة التي ستحل بالمأوى الجديد هو الافتقار لشكولية الرعاية الصحية والتعليم وباقي الخدمات الأساسية. المَخاطر الصحية عندما تحدث الفيضانات باعتبارها أحد الكوارث الطبيعية وتتسبب بتشكل
آثار الكوارث الطبيعية على الإنسان تشمل الكوارث الطبيعية (بالانجليزية: Natural Disasters) الزلازل والفيضانات والانهيارات الأرضية والعواصف والجفاف، ويترتب على وُقوعها خسائر جسدية ومادية ونفسية تُصيب الإنسان على وجه الخصوص، بالإضافة إلى إلحاقها الأضرار بباقي الأحياء البحرية والبرية، وهذا يعني أن الإنسان هو أهم المُتضررين بسبب الكوارث من جميع النواحي. الناحية الجسدية لا تقتصر خطورة الكوارث الطبيعية على حياة الإنسان وصحته أثناء فترة الكارثة فقط؛ بل تتعداها بشكلٍ أخطر إلى ما بعد الكارثة أيضاً، إذ
آثار الغضب التحفيزية يختلف تأثير الغضب التحفيزي فقد يكون إيجابياً أو سليباً، فبالنسبة للجانب الإيجابي قد يولّد الغضب شعوراً بالقوة والتحكّم، وقد تُحفّز هذه المشاعر الإيجابية الشخص للتحدي لإصلاح الأذى الحاصل في علاقاته الشخصية أو في المجتمع، أمّا بالنسبة للجانب السلبي للغضب فقد يولّد شعوراً غير حقيقياً بالأهلية أو الاستحقاق، وهو شعور وهمي بالسمو الأخلاقي يتمّ استغلاله لتبرير الأعمال غير الأخلاقية، أو لترهيب الآخرين وإجبارهم على القيام بأمر معين دون الأخذ بعين الاعتبار رغبتهم بعدم القيام به.
ضعف السمع يُعدّ ضعف السمع هو النتيجة الأكبر والأثر الفوري والمباشر للتلوث الصوتي ، إذ إنّ تعرض الإنسان المستمر للضوضاء والأصوات غير المرغوب فيها وعلى فترات طويلة قد تؤدي إلى تلف طبلة الأذن لدى الشخص، الأمر الذي قد يؤدي إلى إصابة الشخص بضعف دائم في السمع. الإصابة بأمراض القلب قد يؤدي التعرض الطويل للضوضاء إلى إصابة الإنسان بأمراض القلب ، فقد تسبب الضوضاء ذات المستوى الثابت والمستمر والتي تنتج عن بعض المصادر، مثل: طاحونة القمامة، أو الضوضاء الناتجة عن حركة المرور المستمرة على الطرق الرئيسية، أو
الآثار الناتجة عن التفكير السلبي تؤثر الأفكار السلبية على حياة الإنسان بشكل كبير وهذا ما لا يفهمه الكثير من الناس؛ لأنهم دائماً ما يخلقون أعذاراً خارجية للحالة التي يمرون بها أو للمواقف التي تحدث لهم؛ ظناً منهم بأن لا علاقة لهم بالأمر ولكن في الحقيقة الأمر يبدأ من أفكار الإنسان ذاته، ثم تنعكس على شكل مشاعر وأحداث تؤثر على حالته النفسية وحياته الشخصية، فعندما يفكّر الإنسان بسلبية تجاه نفسه فهو فعلياً يعمل على برمجة نفسه على هذه الأفكار فمثلا إذا فكّر الإنسان بأنه يفتقر للثقة بالنفس وآمن بهذه