حلق شعر المولود والتصدّق بوزنه من السنن التي أوصى بها رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم حلق شعر المولود والتصدّق بوزنه ذهباً أو فضة، ويستحبّ ذلك في اليوم السابع من ولادته، ويوم ذبح الشاة أو العقيقة له، وقد ورد ذلك في قوله صلاة الله وسلامه عليه : (كلُّ غلامٍ رهينةٌ بعقيقتِه ، تُذبحُ عنه يومَ سابعِه ، ويُحلقُ ويُسمَّى) وقد ورد عنه أيضا صلاة ربي وسلامه عليه أنه عقّ الحسن بشاة، وقال: (يا فاطمةُ، احْلِقِي رأسَه، وتَصَدَّقِي بزِنةِ شعرِهِ فِضَّةً)، فهي سنةٌ واردةٌ عن سيّد الخلق يستحبّ أن يلتزم
مدينة قسنطينة قسنطينة أو عاصمة الشرق أو مدينة الجسور المعلّقة هي واحدة من أكبر المُدن الجزائريّة، ولها العديد من الأسماء، كمدينة أمّ الحواضر، ومدينة الصخر العتيق. تتميّز المدينة بأنّها واحدة من أقدم المدن في العالم، وبُنيت على صخرةٍ كلسيّة قاسية، الأمر الذي أعطاها مظهراً فريداً لا مثيل له في العالم. تحتوي قسنطينة على أكثر من ثمانية جسور شُيّدت عبر التاريخ، تحطّم بعضها لإهمالها وعدم ترميمها، وما تبقّى منها لا زال صامداً يعاند الأيّام والسنوات ليروي تاريخ المدينة العريق. بعض تقاليد مدينة قسنطينة
تقاليد العرس المغربي الحمام المغربي يُعدّ الحمام أحد المراسم الأساسية للعروس، حيث تذهب العروس قبل يومين من الزفاف بصحبة رفيقاتها إلى الحمام، لتستمتع بحمام البخار، بالإضافة إلى التدليك، والاستحمام بالصابون المعطّر، وتمتد مراسم الاحتفال عادةً إلى 3 أيام ومن النادر أن تستمرّ أسبوعاً كاملاً كما جرت العادة قديماً في المغرب. الحناء يُقام حفل الحنّاء قبل الزفاف، وهو أحد الطقوس السارية في المغرب منذ عقود، فعندما تحضر العروس ينقشن صديقاتها الحناء بأشكال مختلفة وفريدة على يديها وقدميها، حيث إنّ لهذه
متطلبات الزواج الجزائري يتبع الناس في الجزائر الشروط الإسلامية لإتمام الزواج الشرعي، وهي: أن الرجل المسلم يستطيع الزواج من امرأة أهل الكتاب، بينما لا تستطيع المرأة المسلمة الزواج إلا من مسلم، ولا يصح الزواج إلا بموافقة الفتاة على الزواج دون أي إكراه، ووجود مهر الزواج، وموافقة ولي أمر الفتاة. فترة الخطوبة هي الفترة التي يتعرف فيها الزوجان على بعضهما البعض، ويتبادلون الآراء، ويقومون بتحضيرات العرس؛ فيذهبا لشراء الذهب، والملابس، والسلع المنزلية، ويتعرفون على أدوارهم المستقبليّة. مراسم الاحتفال
تقاليد الزواج في فلسطين تختلف تقاليد الزواج من بلد لآخر ومن منطقة لأخرى، حيث يتميز كل بلد بعادات وتقاليد خاصة بها للاحتفال بالزواج، فهناك بعض الاحتفالات التي يحكمها الطابع الديني وأخرى يحكمها الطابع الاجتماعي من أجل إضفاء الشرعية على هذا الزواج، وتتشابه هذه التقاليد أحياناً في المناطق القريبة من بعضها البعض، مع اختلاف تكاليف ومراسم الزفاف باختلاف البلدان والحالة الاقتصادية السائدة، وعادةً ما يتم التحضير بشكل مسبق للزواج كي تسير الأمور بشكل جيد، ويحاول الشعب الفلسطيني التمسك بعاداته وتقاليده
الاحتفالات يتم الاحتفال الرّئيسيّ في منزل العروس، وتُقام العديد من الاحتفالات قبل الزّفاف وبعده، وفي يوم الزّفاف يستقبل والد العروس العريس بالزّبادي والعسل ويرحّب به في المنزل، كما يتم تبادل الأكاليل في حفل مسمّى باحتفال جايمالا، وهو يرمز إلى القبول والتّوافق، وتنتشر هذه العادات في شمال الهند. الميهندي يعد احتفال الميهندي (بالإنجليزية: Mehendi) احتفالاً مخصصاً للنّساء فقط، وهو أكثر تقاليد الزّفاف الهندية شهرةً، ويتم فيه تزيين يديّ العروس وقدميها عن طريق رسم زخارف معقّدة من الحنّاء، وهي تُشير
تقاليد الزواج تُعرف التقاليد بأنها الموروث الذي توارثه الأباء عن الأجداد، ثم انتقل من جيلٍ إلى جيل ليبقى محافظاً على وجوده واستمراريته في المجتمع، والتقاليد عادةً تختلف من بلدٍ لآخر، حيث يتميز كل شعب بعاداته وتقاليده الخاصة به، وهذه التقاليد لم تقتصر على جانب من الحياة دون الآخر، وإنما شملت مختلف جوانبها، وأبرزها الزواج، حيث تعد تقاليد الزواج أحد الأمور الأساسية التي تختلف بها الشعوب عن بعضها البعض، وفي كثير من الأحيان تختلف تقاليد الزواج حتى في داخل الدولة من مدينة إلى أخرى، وفي هذا المقال
مفهوم العادات و التقاليد لغوياً عُرِّفت العادات في عدّة معاجم عربية على أنّها نمط من السلوك أو التصرف المعتاد الذي يتمّ فعله مراراً وتكراراً من غيرجهد، مثل: عادة التدخين، وعادة الكذب، كما أنّها تتعلّق بحياة البداءة التي تعود إلى الجيل الأول من دون تقدّم أو تطوّر فطري. أمّا التقالِيد فهي عادات وعقائد وأعمال وحضارة الإنسان المتوارَثة التي يرثها الخلف عن السلف، ومفردها: تقليد. العادات والتقاليد اصطلاحاً العادات هي أعراف يتوارثها الأجيال لتصبح جزءاً من عقيدتهم، وتستمر ما دامت تتعلّق بالمعتقدات على
العادات والتقاليد العادات والتقاليد مُصطلحان نسمع بهما في حياتنا اليوميّة بشكلٍ مُستمر، فكُل أمر نقوم بهِ في المُجتمع مُرتبطٌ بهما، وكُلّما قامَ الشخص بأمر خارج عن نطاقهما يلومهُ الآخرون بحُجة أنّهُ خرجَ عن ما هوَ مُتعارف عليه، إنَّ العادات والتقاليد هيَ أشبه بالقواعد الراسخة والمُحدّدة في كُل بلد من بُلدان العالم، فهُنالِكَ على سبيل المثال عادات الزواج وتقاليد الطعام وغيرها الكثير، وعلى كُل شخص التعرُف عليها حتّى يكونَ مُلِمّاً بها ولا يبتعد عنها بقدر الإمكان، ومع أنَّ العادات والتقاليد
تختلف العادات والتقاليد ما بين الشعوب قاطبة، فالعادات هي ما توارثته الأجيال من أفعال وأقوال وتبقى حاضرة في المناسبات والطقوس الدينية والاجتماعية وغيرها، فإلى مصر التي تزخر بالعادات والتقاليد لا بدّ من التوقف والحديث عن العادات المصرية. العادات والتقاليد في مصر تتنوع عادات المصريين وتختلف من مناسبة إلى أخرى، فيتبع الشعب في مصر الكثير من هذه العادات والتقاليد في الأحزان والأفراح والأعياد، ومنها ما يلي: الزواج تعدّ الأعراس مناسبة لا غنى عنها في كل أنحاء العالم، ففي مصر مثلاً جرت العادات على تقديم
اليابان من المعروف بأنّ الثقافة اليابانيّة فريدة بثقافتها وتراثها، إذ عمد الشّعب الياباني على الحفاظ عليها منذ العصور القديمة، وهذا ما يُعطي الطّابع الفريد والمميّز لهذا البلد العريق، واليابانيّة هي اللّغة الرسميّة والرّئيسة في اليابان، على الرّغم من أن نسبة متحدّثيها قليلة جداً في العالم إلّا أنّهم حافظوا عليها، ومن أقدم الوثائق التي وُجدت للكتابة اليابانيّة تلك التي يعود تاريخها إلى العام مئتيْن واثنين وخمسين ميلادية في الصّين التي كانت مهداً للحضارة اليابانيّة يتكوّن أرخبيل اليابان من أربع
الثقافة عند التقاء مجموعة من الأفراد على مساحة من الأرض، فإنهم يبدؤون بالسعي للتطوير وصقل مهاراتهم، وذلك من خلال التجربة وتعلم الأمور الجديدة التي ستميزهم عن غيرهم من الأفراد في أماكن أخرى، وبذلك فسوف يتشكل عندهم إرثٌ غير مادي، حيث سيكون مزيجاً من العادات والتقاليد والقيم والمعتقدات الدينية واللغة واللهجة والأحكام والقوانين. بالإضافة إلى الفنون والمبادئ وطريقة اللبس أو الأكل وغيرها من السلوكيات، والأمور المعنوية الأخرى، التي يتم توريثها لأفراد هذا المجتمع جيلاً بعد جيل، لتصبح بصمتهم الخاصة،
الثقافة الكورية لكلّ دولة أو شعبٍ من شعوب العالم إرثٌ ثقافيّ معنيّة بالمحافظةِ عليه، من عادات، وتقاليد، واحتفالات، وأعياد قوميّة، وديانة، ولغة، ولباس وغيرها، وسنتحدث في هذا المقال عن كوريا التي شهدت إقبالاً كبيراً في الآونة الأخيرة خصوصاً من دول شرق الأوسط؛ نتيجة انفتاح كوريا على الدّول الأخرى تعتبر كوريا الشّمالية الأكثر نشاطاً من جارتها الجنوبيّة، حيث تهتمّ الجنوبية بتسابقها العسكريّ، أما الشمالية فتولي اهتمامَها بالانخراط التّكنولوجي، فهي تحتضن أكبر مدينة مختصة بالإلكترونيات، ويعتبر الشّعب
تعريف التربية تعرف التربية على أنها تنشئة الطفل وتعليمه، ورعايته، عن طريق تعامل الوالدين مع الطفل وتعليمه بشكل تدريجي ولفترة زمنية ممتدة. تعريف القيم وعلاقتها بالمعتقدات يعرّف الاعتقاد على أنه فكرةٌ يحملها الشخص ويؤمن بصحتها، أما القيم فتعرف على أنها معتقداتٌ تُحمل لفترة طويلة الأمد، وتشكّل هذه القيم كل ما هو مهم لشخصٍ ما، حيث تصبح القيم التي يحملها الشخص معاييرَ له يكوّن من خلالها قراراته وانطباعاته عن من حوله، ثم يتطور المعتقد ليصبح قيمةً عندما يلتزم به الشخص ويراه ضرورياً. أساليب تربوية
خاتم الخطوبة يُعتبر خاتم الخطوبة تقليداً قديماً يعود إلى العصور القديمة، وقد كان سبب استخدامه نتيجةً لفترة الانتظار الطويلة بين مرحلتي الخطوبة والزواج ، حيث يتم تقديمه من قِبل الشاب كوعدٍ منه للزواج والارتباط، وقد كانت خواتم الخطوبة قديماً تُصنع من الحديد، أو الفضة، أو الذهب، أمّا الأحجار الكريمة فقد كان استخدامها مقتصراً على الطبقة الأرستقراطية فقط، لكن مع مرور الوقت وانتشار مناجم الألماس، وتخفيف القيود على صناعته، أصبح بإمكان الطبقة الوسطى أيضاً ارتداء خواتم الخطوبة المصنوعة من الألماس، حيث
مهرجان الزهور يشكّل مهرجان الزهور الذي يُقام في مدينة الرياض في كلّ عام، مرحلةً هامة وحيويّة في المدينة، ليجعل منها مدينة نشيطة، تفوح بعبير الأزهار وأريجها، إذ يفتتح المهرجان أبوابه في شهر آذار من كلّ عام، حيث يبدأ باستقبال زواره اعتباراً من الساعة الرابعة من مساء كلّ يوم، ويغلق أبوابها عند السّاعة الحادية عشر ليلاً . الموقع يقام مهرجان الزهور في مدينة الرياض في المملكة العربيّة السعوديّة، في حيّ الجزيرة الموجود إلى الجهة الشرقيّة من مدينة الرياض، عند مخرج ستة عشر، ضمن مساحة من الزهور التي
سن الزواج اعتبر الزواج منذ القدم التزام وارتباط عظيم يجمع بين طرفيه بالمودة والألفة والمحبة ، ولا تزال هذه المفاهيم العميقة راسخة وقائمة الى عصرنا الحالي، ولكن تشير بعض الدراسات والأبحاث الحديثة التي تم إجراؤها على الأزاوج الجدد إلى أن متوسط عمر الزواج الأكثر تفضيلاً لدى المرأة يتمركز حول سن 27 عاماً، أما بالنسبة للرجل فتتراوح أعمار الأزواج لتُقارب 29 عاماً، وقد اختلف ذلك مع مرور الوقت فقد كان سن الزواج في الستينات أقل ب 7 سنوات عن الوقت الحالي، ويعود ذلك إلى ارتفاع الوعي لدى الأفراد وازدياد