خطوط الأنابيب تعتبر خطوط الأنابيب من أفضل الطرق لنقل النفط والغاز لأنها أكثر أمناً، وأقل تكلفةً، وأقل عرضةً للسرقة، وأقل ضرراً للبيئة، ووسيلة ملائمة وموثوقة أكثر من الوسائل الأخرى،ويتم نقل كل من النفط والغاز الطبيعي عن طريق الأنابيب من أماكن الإنتاج المنتشرة إلى المصافي ومحطات المعالجة، ومن الجدير بالذكر أن قياس عرض الأنبوب المستخدم في خطوط التجميع لنقل الغاز والنفط من الآبار إلى المحطة المركزية يبلغ أقل من 5 سم، بينما يبلغ عرض الخطوط التي تحمل النفط لمسافات طويلة حوالي 120 سم. تكون خطوط
السكك الحديدية يعتبر نقل النفط إضافةً لكافة المنتجات البترولية الأخرى باستخدام القطار ظاهرة شائعة، وذلك بسبب سهولة بناء سكك الحديد وبفترة قصيرة، بالإضافة إلى تكلفته القليلة نسبياً، مما شكل بديلاً ممتازاً عن خطوط الأنابيب، ومن الجدير بالذكر أنه يمكن أن تصل السكك الحديدية إلى أماكن واسعة من العالم. ملاحظة: نقل البترول من خلال السكك له بعض السلبيات ومنها احتمالية التعرض للحوادث، والانبعاثات الكربونية الناتجة عن هذه الوسيلة. الشاحنات تُعتبر الشاحنات وسيلة محدودة لنقل البترول من حيث كمية التخزين،
الهيدروكربونات المكوّنة للنفط الخام يتكوّن النفط الخام من الهيدروكربونات، ومواد كيميائية أخرى، ويمكن تصنيف الهيدروكربونات الموجودة في النفط الخام إلى أربعة أنواع رئيسية هي: البارافينات (بالإنجليزية: paraffins )، والتي تشكّل ما نسبته 15-60%. النفتثينات (بالإنجليزية: naphthenes)، بنسبة حوالي 30-60%. العطريات (بالإنجليزية: aromatics)، والتي تشكّل حوالي 3-30%. الأسفلت (بالإنجليزية: asphaltics )، ويشكل الكمية المتبقية. يمكن أن يحتوي النفط الخفيف على حوالي 97 % من الهيدروكربونات، أما النفط الثقيل،
النفط النفط هو عبارة عن سائل كثيف قابل للاشتعال، أسود يميل إلى اللون الأخضر ويتواجد في الطبقات العليا من القشرة الأرضية، ويُطلق عليه مجموعة من الأسماء أهمها: الكحيل أو القطران والزيت الخام، والذهب الأسود والبترول، وهو مصدر من مصادر الطاقة الأولية المهمة بحسب إحصائيات ودراسات الطاقة في العالم، ويتواجد كمادة خام مكوّنة من عدد من المنتجات الكيماوية مثل: الأسمدة، والمبيدات الحشرية، واللدائن، والأدوات البلاستيكية، والأنابيب، والأقمشة، والحرير والجلود الصناعية. مكتشف النفط يُعتبر ماكس ستينكي أول
اكتشاف النفط يُعتبر البابليّون هم أوّل من استخدم النفط في بلاد ما بين النهرين وذلك منذ 4000 سنة قبل الميلاد، حيث كانوا يستخدمون القار الذي يُعرف على أنّه خام قطرانيّ كمادّة لسدّ السفن، كما كان يُستخدم كلاصق لتثبيت مقابض الأسلحة، إضافةً لاستخدامه بالتحنيط عند المصريين. تمّ حفر الآبار من قِبل الروّاد للبحث عن الماء أو المحلول الملحيّ وذلك في أواخر القرن التاسع عشر، وتّم إيجاد النفط في ذلك الوقت، ولكن لم يكن للنفط حينها أيّ أهميّة، ومع مرور الوقت وتغيّر العديد من العوامل التاريخيّة تمّ اختراع
الجازولين يسمى بالبنزين ويعد البنزين مادة خفيفة الوزن تتدفق بسهولة وتنتشر بسرعة، ومن الممكن لها أن تتبخر تماماً في ساعات قليلة تحت الظروف المعتدلة، ومن الممكن لوجود البنزين أن يتسبب بحدوث الحريق أو الانفجار؛ بسبب تبخره وقابليته للاشتعال، وتفوق سُمية البنزين سُمية النفط الخام،ويعد البنزين وقوداً مصنوعاً من النفط الخام والسوائل البترولية الأخرى، وهو يُستخدم أساساً كوقود للمحرك في المركبات، وتعمل المصافي والشركات المختلفة على إضافة سوائل مختلفة إلى البنزين المعد للاستخدام في المحركات؛ لجعله يحترق
محرك الديزل اخترع رودلف ديزل محرك الديزل سنة 1892،م وهو عبارة عن أحد محركات الاحتراق الداخلي، حيث يعمل على تحويل الطاقة الكامنة في زيت الغاز إلى طاقة حركية، ويعتبر محرك الديزل أكثر كفاءةً من محرّك البنزين، بسبب ارتفاع نسبة الضغط فيه، حيث تتناسب كفاءة المحرك تناسباً طردياً مع نسبة الضغط، وتتراوح نسبة الضغط في محرك الديزل بين 1:14 و1:25، مقارنةً مع 1:8 إلى 1:12 في محرك البنزين. مكونات محرك الديزل الأجزاء الثابتة: وهي عبارة عن البناء الخارجي للمحرك، الذي ترتبط من خلاله باقي أجزاء المحرك، وتعمل
البنزين البنزين عبارةً عن سائل عديم اللون، له رائحة، وقابل للاشتعال، تركيبه الكيميائي C6H6، الذي يعطيه شكل الحلقة السداسية، وحلقة البنزين السداسية عبارةً عن أبسط جزء في الكيمياء العضوية العطرية، حيث يعتبر من أبسط الهيدروكربونات الأروماتية، ويعتبر من المذيبات الصناعية، كما يدخل في الصناعات الدوائية، والمطاط، والأصباغ، واللدائن، ويعتبر البنزين من المكونات الطبيعية للزيت الخام. مكوّنات البنزين يتكون البنزين في الشكل الغالب من سلاسل هيدروكربونية طويلة، يتراوح طول ذرات الكربون في كل جزيء من 5 إلى
البترول النفط وهو عبارة عن سائل كثيف سريع الاشتعال أسود اللون، يُعد من الثروات الطبيعيّة غير المتجددة والتي يمكن نفاذها، تتسابق الدول الأوروبيّة الصناعيّة على استيراده من الدول المنتجة له، بحيث أصبح يعتمد عليه في معظم أمور الحياة المختلفة، ويُساهم النفط بحوالي 39% من الاستهلاك العالميّ للطاقة، وتُعتبر منطقة الشرق الأوسط أغنى مخزون للنفط في العالم؛ ونظراً لأهميته الاقتصاديّة نجدُ الدول تبحث عن الآبار البتروليّة، محاوِلةً تطوير طرق الحفر بالتقنيات المتطورة. من أهم أسباب انتشار النفط هو سهولة
إنتاج الطّاقة النّوويّة يطلق على الطّاقة التي تنتج من عمليات التّحكم في تفاعلات انشطار واندماج النوى الذّرّية بالطّاقة النّوويّة، ويتمّ الحصول على الطّاقة النّوويّة من خلال توجيه نيوترات نحو نوى ذرات اليورانيوم ممّا يؤدّي إلى انشطارها مكوّنة نيوترات أخرى تهاجم نواة ذرات أخرى مسبّبةً سلسلة من الانشطارات النّوويّة، وفي كلّ حالة انشطار تطلق طاقة حراريّة عالية، ويتمّ إنشاء مفاعلات نوويّة خاصّة من أجل توليد الطّاقة الكهربائيّة حيث يتم تسخير الطّاقة النّاتجة عن الانشطارات النّوويّة من أجل تسخين
مراحل تكوّن الفحم الحجري يتميز الفحم باللون الأسود والصلابة وقابليته للاشتعال بسرعة نظراً لاحتوائه على كميات كبيرة من عنصر الكربون بنسبة تصل إلى 50% من الوزن الكلي، أما عملية تَكَوُّن الفحم فإنها تحتاج إلى وقت كافي تسمى بفترة "حمل الفحم" كما كان دارجاً أيام العصر الطباشيري قبل 290-360 مليون سنة، حيث بدأت عملية تكوين الفحم في مناطق المستنقعات، ونتيجة لذلك أصبحت النباتات تنتج ثمارها بشكل أسرع مما اعتادت عليه وبكميات كبيرة إلى أن لجأ الإنسان لقطعها وتجميعها ثم دفنها تحت الأرض لتتحول بعد مرور
عملية تكرير النفط الخام النفط الخام: هو عبارة عن خليط من الهيدروكربونات الخفيفة والثقيلة التي يتم فصلها لغاية تحويلها إلى منتجات يمكن استعمالها من قبل المستهلك، فالبنزين والديزل الذي يستخدم كوقود للسيارات، والتدفئة، والغاز الطبيعي الذي يستخدم في الطهي، عبارة عن مصادر وقود مستخلصة من النفط الخام، فالنفط الخام خليط من منتجات الطاقة. وما يجب التنويه له أن النفط يتفاوت في خصائصه وميزاته فالبعض منه أسود ولزج بحيث يحتوي على كمية كبيرة من الجزيئات الثقيلة، والبعض الآخر خفيف وأقل كثافة، كما يحتوي
النظرية العضوية لتشكّل البترول يتكوّن النفط عبر المرور بالمراحل الآتية: تغرق العوالق الحيوانية والنباتية الميتة، بالإضافة إلى الطحالب والبكتيريا في قاع المحيط، وتختلط بالمواد غير العضوية الآتية من الجداول والأنهار، والتي تشبه الوحل، مما يؤدّي إلى تشكّل طين غني بالمواد العضوية، والذي يتشكّل في الماء الساكن فقط. تكون البيئة التي يوجد فيها هذا الطين شبه معدومة الأكسجين، وفي حال لم تكن كذلك، فإنّ البكتيريا ستحلّل المادة العضوية في الطين، وسيزول الطين بسرعة؛ لذا تُعرف البيئات التي يمكن للنفط أن
النفط هو عبارة عن سائلٍ غليظ القوم، يتكوّن بشكلٍ أساسيّ من مركبات هيدروكربونيّة، ويستخدم بشكل أساسيّ للحصول على الطاقة الحركيّة، في جميع أنواع السيارات، والسفن، والطائرات بعد حرقه، أو للحصول على طاقةٍ كهربائية، كما يدخل في تصنيع العديد من المنتجات الكيميائيّة، مثل البلاستيك، واللدائن، والجلود الصناعيّة، والأقمشة، والمبيدات الحشريّة، والأسمدة، وإطارات السيارات، ومساحيق التجميل، والحبر، والأدوية. مراحل استخراج النفط تحديد مكان وجود النفط، يتواجد النفط في أعماقٍ كبيرةٍ تحت سطح الأرض، أو المحيطات،
البترول البترول هيَ كلمة يونانية الأصل وتعني الصخرة، وهوَ سائلٌ قابلٌ للاشتعال ويتكون بشكلٍ طبيعي من خليطٍ معقدٍ من الهيدروكربونات وغيرها من المركبات العضويه السائلة، ويوجد البترول فى تشكيلاتٍ جيولوجيةٍ تحت سطح الارض. ويتم استخراجه من الأرض بعدة مراحل تبدأ بتحديد مكان وجوده للعمل على استخراجه باستخدام المعدات اللازمة، وسنذكر في هذا المقال هذهِ المراحل. مراحل استخراج البترول تحديد مكان الحقل: يبحث العلماء عن البنى الجيولوجية التي يمكن لها تكوين خزانات البترول عن طريق عمليات المسح الزلزالية،
النفط هو ذلك السائل الكثيف ذو اللون الأسود المائل للاخضرار، وهو من المواد القابلة للاشتعال؛ تدخل في تركيبته عدد من المكوّنات وتشكّل بمجموعها الهيدروكربونات، وله عدة مسميّات، الزيت الخام، والقطران، والذهب الأسود. يُستخرج النفط من الطبقات الأولى العليا من القشرة الأرضيّة، ويعتبر موقع استخراجه نقطة مؤثرة في اختلاف أنواع النفط بين بعضها البعض من حيث المظهر، والتركيب، والنقاوة، ويذكر بأنّ للنفط أهميّة بالغة عالمياً؛ إذ يتخذ المرتبة الأولى بين مصادر الطاقة وفقاً لإحصائيات الطاقة على مستوى العالم. إن
تخصيب اليورانيوم تعدّ عملية تخصيب اليورانيوم الركن الأساسيّ في تحويل اليورانيوم الخام الموجود في الطبيعة إلى مادّة قابلة للاستعمال السلميّ بهدف إنتاج الطاقة ضمن معايير وشروط محدّدة أو تحويله إلى سلاح مميت. فعملية التخصيب بحدّ ذاتها لا تشكّل العامل الفاصل في تحديد الطبيعة السلمية أو غير السلمية لأي برنامج نووي؛ إنّما نسبة التخصيب من تحدّد ذلك. اليورانيوم يعدّ اليورانيوم عنصراً كيميائياً يحمل الرمز U، وعدده الذريّ 92، وهو من الفلزّات البيضاء التي تميل إلى الفضيّ، ويقع ضمن سلسلة الأكنينيدات في
مقدمة كان اكتشاف النفط مِن الاكتشافات العظيمة التي أدت إلى حدوث تغيرات كبيرة في العالم كله، حيث كانت سبب في تطوير العالم بشكلٍ كبير، وأدى اكتشاف النفط إلى نهوض العديد مِن الدول وتطورها مِثل دول الخليج والسعودية وأمريكا ودول أوروبا، فقد أصبحت مشتقات النفط تدخل في معظم الأشياء التي نستخدمها بشكل يومي، مثل السيارات وغاز الطهي ومحطات الكهرباء والآلات، فأصبح مِن المستحيل الآن الاستغناء عن النفط بسبب الاعتماد الكبير الذي يعتمده الإنسان عليه فهو المصدر الرئيسي للطاقة اليوم. النفط هو عبارة عن سائل
حول النفط يعد النفط مصدر الوقود الرئيسي في هذا العصر وما سبقه من العقود وما سيتبعه، فهو المحرك الأول لوسائل النقل على الرغم من زيادة الأبحاث التي تهتم وتبحث وتدرس طرق لتطوير وسائل للنقل تعمل على عناصر غير النفط، لكنها محاولات ما زالت لم تطبق، إضافة إلى الاعتماد المباشر عليه في توفير وإنتاج الكهرباء، فالكهرباء هي مصدر الطاقة الرئيسي لكافة مجالات الحياة، فهي تدخل في تشغيل الآلات والمصانع، وتشغيل الأجهزة في الأبنية والمنازل والمستشفيات والتكييف والتبريد والإنارة هذا عدا عن قطاع الاتصالات الذي
البترول النّفط الخام أو البترول (بالإنجليزيّة: Crude Oil) هو أحد أنواع الوقود الأحفوري الذي يتكوّن من تحلل بقايا النّباتات، والحيوانات البحريّة قبل ملايين السّنين. يتكوّن النّفط الخام من هيدروكربونات تترتّب على شكل سلاسل مستقيمة، أو متفرعة، أو على شكل حلقات، وتتكوّن الهيدروكربونات بدورها من الكربون؛ وتُشكّل نسبته 84% من تركيب النفط ، والهيدروجين، ونسبته 14%، والكبريت وتتراوح نسبته ما بين (1-3)%، كما تحتوي على نسبِِ أقل من النّيتروجين، والأكسجين، والمعادن، والأملاح. مشتقات البترول من أهم مشتقات
مصدر للطاقة يُعتبر النفط والغاز الطبيعيّ من أهمّ مصادرالطاقة، حيث يوفّر النفط الوقود لوسائل النقل المختلفة؛ كالسيّارات والشاحنات، والطائرات التي تدعم الاقتصاد وأسلوب الحياة الحديث، كما أنّه يوفّر الطاقة الكهربائيّة بالإضافة إلى استخدامه في الطهيّ، وتدفئة المنازل، وتسخين المياه. صناعة البلاستيك يُعتبر البلاستيك من أهمّ العناصر الرئيسيّة المستخدمة في الحياة اليوميّة، حيث يدخل في العديد من الصناعات، مثل: شاشات الحاسوب، والنايلون، والجوارب، بالإضافة إلى التروس الميكانيكيّة، ومحرّكات السيارات، كما
الفحم الحجريّ الفَحم الحجريّ (بالإنجليزيّة: Coal) هو أحد أهمّ أنواع الوقود الأحفوريّ الأساسيّة، وهو عبارة عن مادّة سوداء أو بنيّة اللون، ويعود السبب في ذلك إلى درجة غِناها بالكربون، ويتشكَّل الفَحم الحجريّ عادة في الطبقات الرسوبيّة، حيث تتعرَّض بقايا الكائنات الحيّة هناك إلى ضَغْط شديد، ودرجة حرارة مُرتفِعة؛ لتَنتُج عن ذلك مادّة كربونيّة تُعَدّ المُكوِّن الأساسيّ للفَحم الحجريّ، وقد وَجَد علماء الجيولوجيا أنّ الفَحم الحجريّ يتشكَّل من ما يُقارب 50% من وزنه، أو 70% من حَجمه من الكربون . ويمكن
اليورانيوم يعتبر اليورانيوم من أثقل العناصر الموجودة في الطبيعة، ويقع في الصف السابع في الجدول الدوري، وهو عضو في مجموعة الأكتينيدات، ويعود الفضل في اكتشافه إلى العالم الكيميائي الألماني مارتن كلابروت وذلك في عام 1789م، أثناء القيام بتجاربه على معدن اليورانينيت، ويتميز اليورانيوم بصلابته، وقابليته للسحب، وبكثافته، وثقله، كما أنّه يتميز بلونه الفضي، علماً أنه لا يمكن الاستفادة من اليورانيوم إلا بعد تخصيبه، وهذا ما سنعرفكم عليه في هذا المقال. تخصيب اليورانيوم تخصيب اليورانيوم هو العملية التي يتم
اليورانيوم اليورانيوم (بالإنجليزيّة: Uranium)، هو عنصر كيميائي مشّع وسام، لونه أبيض مائل للفضي، وهو فلزّ ثقيل عدده الذري 92، إذ إنّه ينتمي لسلسلة الأكتينيدات التي تضم العناصر التي تتراوح أعدادها الذرية من (90- 103)، كما أنّه يُعدّ من ضمن العناصر الـ (48) الأكثر وفرة في العالم، وهو أكثر وفرة من الفضة بأربعين مرة، وتُقدّر نسبته في القشرة الأرضيّة بما يقرب من (2× 10%) ولا يوجد حراً في الطّبيعة إنّما ضمن فلزات مثل الأورانيت أو البتشبلند (بالإنجليزيّة: Pitchblende)، واليورانينيت (بالإنجليزيّة: