الفيلم هو عبارة عن سلسلة من الصور الثابتة التي عندما تظهر على الشاشة تخلق وهماً بأنّها صور متحرّكة بسبب ظاهرة فاي (الوهم البصري)، ويُسبب ذلك إدراك حركة مستمرّة بين كائنات منفصلة النظر بسرعة. يتمّ إنتاج الأفلام من خلال عمليّة تُعرف بالتصوير بواسطة كاميرا صور متحركة مع استخدام تقنيات أخرى مختلفة كالرسوم المتحركة، وتُعرف صناعة الأفلام بأنّها فن محاكاة التجارب لإيصال الأفكار، والقصص، والتصورات، والمشاعر، والجمال، وتختلف عمليّة الصناعة يوماً بعد يوم؛ حيث إنّ هذه الصناعة دائمة التطور بآلاتها،
أفلام الكرتون قام مبدأ الرسوم المتحرّكة على تحريك مجموعة من الصور الثابتة بشكل سريع من خلال جهاز خاص، حيث يوهم العين بأنّ هذه الرسومات تتحرّك بشكل متواصل، وقد كانت المرّة الأولى التي عرض فيها أوّل مشروع للرسوم المتحرّكة أمام العلن في فرنسا على يد تشارلز ايميل رينود في العام 1892م حيث كان من خلال جهاز للعرض للشرائح التي تحتوي على الرسومات المرسومة على إطارات، وقد واصلت صناعة الرسوم المتحرّكة تطورها ليصبح بالإمكان أن يتم عرضها ولكن بدون استخدام الإطارات، وكان ذلك في العام 1900م حيث أطلق على
أفكار لتزيين فصول رياض الأطفال يعتبر تزيين الفصول الخاصة برياض الأطفال، من أهم الخطوات التي يجب أن تقوم بها أي روضة، وهي من الأولويات التي تتّخذها أيّ معلّمة لتبدأ السنة الدراسة بداية موفّقة في بيئة جذابة للطفل، خاصة أطفال الروضة، فهم أكثر تعلّقاً بأمهاتهم، وهم بحاجة أيضاً لما يشدّهم حتىّ يستطيعوا التعلق بروضتهم، فوجود مثل هذه الزينة ضروري منذ بداية السنة الدراسية، لما هو معروف من حدوث توتراتٍ ومشكلاتٍ وبكاءٍ متواصلٍ للأطفال في العادة في بداية السنة الدراسية، فسنحاول الآن عرض بعض الأفكار؛
الفنّ الفنّ هو عبارة عن طريقة ووسيلة للتعبير عمّا ما يدور ويجول في نفس الفنان، ولكن بطرق جميلة ومميّزة، وهناك العديد من الفنون الجميلة والمختلفة، مثل: الرسم بأشكاله وأنواعه المختلفة، والتمثيل، والعزف، والغناء، والرقص، والدبكة وغيرها الكثير من أنواع وأشكال الفنون. الرسم هو الطريقة التي يستخدمها الرسام لتوصيل فكرة معينة، أو تصوير مشهد معيّن من خلال استخدام اللوحات المختلفة الأشكال والأحجام والألوان سواء الألوان الزيتية، أو الألوان المائية، أو الألوان الخشبية، أو ألوان الشمع، أو ألوان الفحم، أو