أسرع النباتات نمواََ ينتمي نبات الخيزران أو البامبو (بالإنجليزيّة: Bamboo) إلى الفصيلة النّجيلية أو القبئيّة (بالإنجليزية: Poaceae)، والتي تضم أكثر من 1400 نوع، ويُعدّ من أسرع النّباتات نمواََ في العالم، إذ تنمو بعض أنواعه بمقدار 30 سم في اليوم، ويتراوح طول نبات الخيزران بين 10-15 سم في الأنواع صغيرة الحجم، وتصل إلى 40 متراََ في الأنواع الأكبر، أمّا أسرع أنواعه نمواََ هو خيزران الموسو الصّيني، إذ ينمو بمقدار واحد متر في اليوم الواحد. معلومات عامة عن نبات الخيزران فيما يأتي بعض المعلومات العامة
التوت تُعد أشجار التوت (بالإنجليزية:Mulberries) من الأشجار التي تمتاز بسرعة نموها وإنتاجها الكبير للثمار، فهي من الخيارات الأكثر رواجاً للزراعة نظراً لكمية المحصول النهائي ولتنوّع أصناف شجرة التوت، وقد يبدأ بعض أصناف شجر التوت بالإثمار بعد عامين من زراعته، ومن الأصناف المشهورة لشجرة التوت هو التوت الأبيض والذي قد ينمو على ارتفاع 20م مكوناً شكلاً شبيهاً بالمظلّة، كما أن بعض الأصناف الأخرى قد تُعمر 300 سنة. الفراولة تُعد الفراولة (بالإنجليزية: Strawberries) من الفواكه سريعة النمو والتي تمتاز
شجرة التوت تُعتبر شجرة التوت ذات الأصناف المتعددة واحدة من الخيارات الشائعة التي يميل الناس لزراعتها؛ وذلك نظراً لحجم الأرباح المادية التي يمكن الظفر بها عند حصاد الثمار، مع الأخذ بعين الاعتبار أن هناك بعض الأصناف من شجرة التوت ستبدأ في إعطاء الثمار في العامين الأولين من زراعتها، كما أن الصنف ذي الثمار البيضاء منها قد يصل طوله إلى 20 متراً، وبعض أصناف هذه الفاكهة قد يُعمّر لأكثر من 300 عام. شجر الخوخ يُعد شجر الخوخ من الأشجار سريعة النمو والتي قد تعطي ثمارها مبكراً في العامين الأولين من
وردة ديفيد أوستن سُميت وردة ديفيد أوستن (بالإنجليزية: David Austin Rose) بهذا الاسم نسبةً إلى المُربّي الأمريكي ديفيد أوستن، كما تُعرف باسم امبريدج روز (بالإنجليزية: Ambridge Rose) أيضاً، ويتّسم هذا النوع بأنه أجمل أنواع الورود ؛ إذ يتميز برائحته العطرة الجذّابة التي تدوم لعدة أيام، وشكلها الذي يشبه شكل الكوب العميق، وهي ذات حجم مُتوسط وساق خضراء جذابة وطول يصل إلى تسعين سنتيمتراً، كما يحتاج هذا النوع لعدة ظروف لينمو بشكل أفضل؛ كالمناخ الحار، وأشعة الشمس، والتربة الخصبة الرطبة. ورد البوربون
شجرة القيقب تعدُّ شجر القيقب (بالإنجليزية: Maple Tree) إحدى أشجار الزينة التي تُستخدم بكثرة لتزيين الشوارع والأرصفة والطُرقات نظراً لجمالها ، وتنمو هذه الأشجار بشكلٍ عامٍ في المناطق المعتدلة وبشكل خاص في الصين، ويوجد لشجر القيقب العديد من أنواع الأشجار والشجيرات التي تتنوع في أحجامها وأشكالها وأشكال أوراقها، وتتلوَّن أوراقها في فصل الخريف بشكل مميَّز وجميل، ولأشجار القيقب استخدامات عديدة إلى جانب كونها شجرة للزينة؛ إذ يُحضر منها شراب القيقب، وتُستخدم أخشابها الكثيفة لصناعة الأثاث، وللقيقب
السّعف تتميّز أوراق أشجار النّخيل -السّعف- المُركّبة دائمة الخضرة بأنّها كفّية الشّكل (بالإنجليزيّة: Palmately leaf)، أو ريشيّة (بالإنجليزيّة: Pinnately leaf)، ومرتبّة حلزونياََ على قمة السّاق، وتحتوي قواعد هذه الأوراق على نسيج يُسمى الغمد يكون مفتوحاً من جانب واحد عند النّضج، وتُستخدم أوراق النّخيل في صناعة الحصر، والسّجاد، كما أنّها تُستخدم في المناطق المداريّة لصنع أسقف المنازل، أما عروق أوراق نخيل التّمر فتُستخدم في صناعة الصّناديق والأثاث، وتُستخدّم وريقاتها -الخوص- في صناعة السّلال،
التاج يقع التاج فوق الجذع ويتألّف من جميع الفروع والأوراق الموجودة على الشجرة، حيث تقوم الأوراق بعملية البناء الضوئي التي تتمثّل في امتصاص أشعة الشمس لتتفاعل مع الكلوروفيل، وإنتاج السكريات اللازمة لإطعام الشجرة، بالإضافة إلى إنتاجها للأكسجين كمنتج ثانوي، وتأتي الأوراق بعدّة أشكال فمنها ما هو مُسطّح وواسع ومنها ما هو رقيق كالإبر، إلّا أنّها تشترك جميعها في قدرتها على القيام بعملية البناء الضوئي. وبما أنّ الأشجار تُصنّف ضمن النباتات الوعائية؛ ترتبط الأوراق مع باقي أجزاء النبتة بنظام وعائي مستمر
الزهرة تُعتبر الزهرة إحدى أجزاء النبات وهي المسؤولة عن صنع الغذاء، وتحتوي الزهرة على عضوين أنثويين يُطلق على كلّ منهما مدقة، كما أنّها تحتوي على أعضاء ذكرية تُسمّى بالأسدية، حيث تقوم الأعضاء الذكرية والانثوية بتلقيح النبات وإنتاج البذور، بينما تقوم بتلات الزهرة في جذب الحشرات مثل الفراشات والنحل؛ بهدف تلقيح النبات. الأجزاء الخارجية للزهرة تتضمّن الأجزاء الخارجية للزهرة ما يأتي:: السبلة: وهي الجزء الأخضر الخارجي أسفل الزهرة والذي يُشبه الأوراق، ويحمي برعم الزهرة. البتلة: وهي عبارة عن الهيكل